الأحد، 27 مايو 2018

شاهد : نجوم الدراما السورية في إعلانات تجارية من الثمانينات والتسعينات !


النجمان أيمن رضا وباسم ياخور قدما في التسعينات حملة إعلانات تلفزيونية لصالح شركة الصناعات الغذائية السورية "كتاكيت" 


النجمة الجميلة جيني إسبر في إعلان علكة على شاشة التلفزيون السوري في التسعينات



النجمان الكوميديان أيمن رضا وباسم ياخور في إعلان بسكويت كوفريه من إنتاج شركة كتاكيت 



الفنانان عابد فهد وأندريه سكاف في إعلان شوكولا في التسعينات 



الفنان الراحل عصام عبه جي وإعلان صابون الغار حفّار



الفنانة صباح الجزائري وإعلان المشروب الغازي ماستر كولا في الثمانينات 



الفنانة صباح الجزائري والفنان حسام تحسين بك في إعلان آخر لمشروب ماستر كولا 



الفنانة القديرة نادين خوري في إعلان سمنة كلارا في الثمانينات 


شاهد أيضاً :

الأحد، 13 مايو 2018

بالصور : نجمات زمان وسحر الصيف والبحر !


أودري هيبورن

مع اقتراب موسم الصيف والبحر والسفر والرحلات اخترنا لكم مجموعة من الصور الجميلة  لنجمات أيام زمان وهن يستمتعن بجمال الصيف والبحر والشواطئ الساحرة، نتمنى أن تنال إعجابكم ..

 مارلين مونرو

 صوفيا لورين 

 أودري هيبورن

 كلوديا كاردينالي

 داليدا

 بريجيت باردو

 ريتا هيوارث

 نتالي وود

 اليزابيت تايلور 

 جريس كيلي 

 أنيتا ايكبرج

 كاترين دونوف

رومي شنايدر

شاهد أيضاً :

الأحد، 29 أبريل 2018

بالصور : 10 اختراعات مجنونة لن تصدق أنها كانت موجودة في يوم ما !


 في السبعينات قدمت إحدى الشركات هذا التصميم الغريب حتى تستطيع النساء الاستحمام والحفاظ في نفس الوقت على تصفيفة شعرهن ومكياج الوجه !

 وخلال الحرب العالمية الثانية قدم البريطانيون هذه العربة الغريبة الشكل المخصصة للأطفال والتي كان من المفترض أن تحميهم خلال أي هجمات محتملة بالغازات السامة 

وفي الثلاثينات انتشرت في أميركا هذه الأقفاص الحديدية الغريبة التي كانت تركب على شبابيك المباني العالية والتي كانت الفكرة منها السماح للأطفال بالحصول على ما يحتاجون إليه من هواء نقي وأشعة شمس دون أن يكبدوا الأمهات عناء الخروج بهم من المنزل، خاصة بالنسبة للأمهات العاملات اللاتي لم يكن يملكن وقتاً كافياً للخروج بأطفالهن للتنزه.

وفي العشرينات قدمت إحدى الشركات هذا القناع المخيف والذي كان من المفترض أن يحمي وجوه السيدات من أشعة الشمس خلال السباحة !

وإذا كنت من محبي الموسيقى والعزف على البيانو لكن الكسل أو وضعك الصحي لا يسمح لك بمغادرة السرير فقد كان هذا الاختراع الذي يعود إلى عام 1935 هو الحل، بيانو ذو تصميم خاص يمكنك أن تعزف عليه دون أن تغادر سريرك !

هذه الصورة ليس لرائد فضاء أو لمخلوق خيالي، بس إنه إختراع "العازل" الذي ظهر في أميركا عام 1925 وكان الغرض منه خلق جو مناسب للعمل والتركيز من خلال عزل الموظف عن كل الضجيج والمؤثرات المحيطة به ! 

 موتوسيكل بعجلة واحدة صممه مهندس سويسري عام 1931 !

عام 1939 ظهرت في كندا هذه الأقنعة الغريبة، ومجدداً كان الهدف حماية وجوه السيدات وما تحمله من مساحيق تجميل من المؤثرات المحيطة لاسيما الرياح ومياه الأمطار !

وفي عشرينات القرن الماضي كان على المرأة التي تريد الحصول على شعر مجعد جميل أن تقضي ساعات طويلة يتم خلالها توصيل خصل الشعر بهذا الجهاز الغريب الشكل !

وفي الولايات المتحدة ومع انتشار عصر التلفزيون اخترع أمريكي يدعى والتر بتشلر هذا التلفزيون المحمول عام 1967 ! الجنون فنون فعلاً !!


شاهد أيضاً :

السبت، 28 أبريل 2018

يونس بحري : الصوت العربي لألمانيا النازية .. هنا برلين حيَّ العرب !!



رشيد عالي الكيلاني في برلين عام 1943 وإلى جواره الحاج أمين الحسيني ويبدو في أقصى يسار الصورة المذيع العراقي في إذاعة برلين العربية يونس بحري 

في سيرته الذاتية المنشورة في بيروت عام 1956 يقول أنه أسس في حياته 16 إذاعة، وأتقن 17 لغة، وحمل 15 جنسية، وتزوج من 90 امرأة زواجًا شرعيًّا، ومن أكثر من 200 زواجاً مدنياً، أنجب 365 ذكرًا، ولا يعلم عدد الإناث، ولديه أكثر من 1000 حفيد، قابل معظم رؤساء العالم، وله معهم صداقات، وقد حكم عليه بالإعدام أربع مرات !

بهذه الطريقة التي يختلط فيها الواقع بالخيال يقدم الرحالة والصحفي والمذيع والمغامر العراقي يونس بحري لنفسه، وهو الذي عرفه الجمهور العربي حين أسس في برلين عام 1939 إذاعة برلين العربية، والتي كان يطل منها يومياً مطلقاً تصريحاته النارية مفتتحاً كلامه بعبارة "هنا برلين حيَّ العرب "، مبشراً االشعوب العربية ببقرب انتصار النازيين، واندحار أعداءهم الفرنسيين والبريطانيين. 



ولد يونس بحري في الموصل عام 1900، درس بداية في مدينته الموصل، ثم التحق بدار المعلمين في بغداد عام 1921، لكنه سرعان ما ترك الدراسة من أجل وظيفة في وزارة المالية، وبعد مدة قصيرة قضاها في الوظيفة قرر أن يغادر العراق ليخوض غمار العالم سائحاً متجولاً في رحلة تشبه رحلة سندباد أو ابن بطوطة، حيث سافر إلى أوروبا وآسيا وعمل في أشغال مختلفة، وعاش لفترة في إندونيسيا التي كانت خاضعة آنذاك للاستعمار الهولندي، حيث اشترك مع الكاتب الكويتي عبدالعزيز الرشيد في تحرير مجلة حملت إسم "الكويتي والعراقي"، كما أصدر مجلة أخرى حملت إسم "الحق والإسلام"، عاد بعدها إلى العراق ليصدر كتابه الأول "العراق اليوم" عام 1924، قبل أن يغادر العراق مجدداً حيث جال هذه المرة بتونس وليبيا وحضرموت والهند وإيران وأفغانستان، فأتقن لغات عديدة، وأغلب الظن أنه لم يتعلم هذه اللغات بشكل اكاديمي، بس بشكل سماعي كان يتيح له التفاهم مع سكان البلاد التي يزورها، ومما يروى عنه أنه كان يعمل في الهند راهباً هندوسياً في النهار، وراقصاً في ملهى في الليل، في حين تحول في أندونيسيا إلى شيخ معمم يفتي في أمور الدين !

ويروي عنه الأديب والسياسي السوري الدكتور عبدالسلام العجيلي الكثير من المغامرات، حيث كان صديقاً له، فكتب يقول: "ارتبط اسمه بحكايات كثيرة قبل أن يلعلع صوته في إذاعة برلين، من تلك الحكايات حكايته في جامع باريس الذي بني في عشرينات القرن العشرين، وكان يحوي إلى جانب المسجد والسوق والحمامات العربية، مطعما مغربياً، وملهى ليلياً، كان يونس بحري يؤذن للصلوات الخمس في مئذنته بصوته العريض، ويتولى الإمامة بالمصلين عند الحاجة، وفي الليل كان يرأس تخت الموسيقى في الملهى، فيعزف على العود ويغني الأدوار التي يجيدها ولا يتأخر عن المشاركة بالرقص الشرقي مقلداً أشهر العوالم في القاهرة".


يونس بحري سندباد القرن العشرين

ولم يجن يونس بحري من مغامراته تلك كثيراً من المال، لكن شخصيته المدهشة وبراعته في العلاقات العامة مكنته من إقامة صداقات هامة مع قادة كبار في المشرق أمثال مفتي القدس الحاج أمين الحسيني ، والزعيم العراقي رشيد عالي الكيلاني، و الزعيم والأديب اللبناني شكيب أرسلان، وقد فتح له هؤلاء أبواب العلاقة مع المانيا النازية التي كانت تبحث عن أصدقاء لها في منطقة الشرق الأوسط حيث كان الألمان يأملون أن يزعزعوا مكانة بريطانيا وفرنسا في هذه المنطقة وأن يجدوا لنفسهم موطئ قدم على الأراضي العربية. 

وفي الثلاثينات حين وصل الملك غازي إلى الحكم في العراق وقد كان قومياً متحمساً تقرب يونس بحري منه، وشجعه على افتتاح إذاعة سرية كانت تبث من قصر الزهور، وكانت تحرض الشعب على الاحتلال البريطاني واذنابه، وكذلك على الصهاينة الذين كانت قضية هجرتهم إلى فلسطين قد بدأت تقض مضاجع القوميين العرب، لكن مقتل الملك غازي الغامض عام 1939 في حادث سيارة قيل أنه مدبر من قبل البريطانيين وأعوانهم نوري السعيد وعبد الإله، جعل من يونس بحري مطلوباً للبريطانيين، فما كان منه إلا أن غادر العراق إلى برلين هذه المرة التي وصلها حاملاً جواز سفر مزور، وهناك ساعده النازيون بتشجيع من الحاج أمين الحسيني على إطلاق إذاعة برلين العربية الموجهة لمنطقة الشرق الأوسط والتي كان يونس بحري أشهر مذيعيها، حيث اشتهر بعبارة "هنا برلين حيّ العرب" والتي كان يفتتح بها برامج الإذاعة كل يوم. 


يونس بحري في شبابه

في برلين أقنع يونس بحري الألمان ببث آيات من القرآن الكريم مع بدء افتتاح البث اليومي للإذاعة، وبالفعل نجحت هذه المبادرة  وجذبت المحطة التي كان يونس بحري نجمها الأول المستمعين العرب، من مصر إلى العراق والشام، حتى أن هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي اقتدت بهذه الخطوة وراحت بعد فترة تفتتح برنامجها العربي هي الأخرى ببث آيات من القرآن الكريم لكسب تعاطف الجمهور العربي.

ورغم ذكائه وشخصيته الكاريزماتية إلا أن نقيصة يونس بحري الكبرى كانت فردانيته، فسرعان ما بدأ يغرّد على هواه سياسياً، فغضب منه الحاج أمين الحسيني، وطلب من الألمان طرده من الإذاعة لأنه لم يكن يلتزم بنصوص البيانات والتعليقات التي كان يعدها المكتب العربي في القدس، فقد كان ينفعل ويضيف عبارات قاسية غير مكتوبة في النص وكان يخص الوصيّ على عرش العراق عبد الإله بالقسم الأكبر من شتائمه وكذلك نوري السعيد وأمير شرق الأردن عبدالله.

مع انتهاء الحرب ووصول قوات الحلفاء إلى برلين فر يونس بحري سراً إلى فرنسا، ثم عاد إلى العراق حيث اعتقل لفترة من الزمن ثم أطلق سراحه، ليعود من جديد إلى اسفاره ومغامراته، فعاش ما بقي من حياته متنقلاً بين بيروت والكويت وباريس، قبل أن يعود بداية السبعينات إلى إمارة أبو ظبي حيث أصدر جريدة "أبوظبي نيوز" الناطقة بالإنكليزية وعمل مسؤولا عن قطاع الشؤون الصحفية في وزارة الإعلام، و في أواخر السبعينات عاد إلى العراق حيث أمضى ما تبقى من حياته في هدوء، وتوفي في العام 1979، في منزل قريب له في منطقة الباب الشرقي ببغداد، وتولت بلدية بغداد دفنه في مقبرة الغزالي.


يونس بحري وزوجته الهولندية 

شاهد أيضاً :