الاثنين، 2 أبريل 2018

الملك عمر خورشيد يروي ذكرياته مع أم كلثوم وعبد الحليم حافظ



من ضمن الفيديوهات المنشورة على قناة "ماسبيرو زمان" على موقع "يوتيوب" مقطع نادر من لقاء تلفزيوني أجراه الفنان سمير صبري ضمن برنامج "هذا المساء" مع ملك الجيتار الفنان عمر خورشيد.

في هذا اللقاء تحدث عمر خورشيد عن أفلامه السينمائية وموسيقاه، وكذلك عن ذكرياته مع عبد الحليم حافظ وظهوره الأول معه في أغنية "سواح"، وعن ظهوره الأول مع كوكب الشرق أم كلثوم في أغنية "دارت الأيام"، حيث يروي كيف أصابه التوتر قبل الصعود للمسرح ما اضطره لتناول بعض الحبوب المهدئة، لكن تفاعل الجمهور الإيجابي معه، وابتسامة الرضا التي لمحها على وجه الست جعلته يطمئن وبتابع العزف بكل ارتياح.







شاهد ايضاً :

الأحد، 1 أبريل 2018

12 صورة تصور حياة اليهود العرب قبل قيام إسرائيل !


 حفل زفاف يهودي في حلب عام 1914

 عائلة يهودية في حلب مطلع القرن العشرين

 فتاة يهودية في دمشق بعدسة مصور فرنسي عام 1865 

 أعيان الطائفة االيهودية مع حاخام الطائفة في دمشق عام 1910 

 عائلة يهودية في دمشق مطلع القرن العشرين

 عائلة يهودية في بغداد عام 1910 

 أعضاء من الطائفة اليهودية أمام قبر النبي حزقيال في مدينة الكفل - العراق 

 فريق الكشافة في مدرس اليانس اليهودية ببغداد في العهد الملكي 

 ساسون حسقيل أحد أعيان الطائفة اليهودية في العراق وأول وزير مالية في العهد الملكي 

 المصلون في كنيس ماغين أبراهام في منطقة وادي أبو جميل ببيروت عام 1926

 فتيات من الطائفة اليهودية بالاسكندرية خلال احتفال بار متسفا، وهو احتفال ديني يقام عند بلوغ اليهودي الثالثة عشرة من عمره، أي عندما يـُعتبر مكلفاً بأداء الفرائض الدينية حسب الشريعة اليهودية


جوقة الترتيل في كنيس منشا الذي كان موجوداً في ميدان المنشية بالاسكندرية 

شاهد أيضاً :

السبت، 31 مارس 2018

12 صورة لأفغانستان ما قبل طالبان والقاعدة


 فتيات أفغانيات في جامعة كابول في السبعينات 

كابول بداية الثمانينات 

نسوة أفغانيات يلوحن بالأعلام الوطنية وأعلام الحزب الديمقراطي الشعبي الحاكم في مسيرة شعبية مؤيدة للحكومة في العاصمة كابول بداية الثمانينات

فتاة أفغانية في إحدى المدارس المختلطة في العاصمة كابول عام 1984 

طالبات أفغانيات في أحد مخابر جامعة كابول عام 1986 ، في ذلك الوقت كانت نسبة الإناث في جامعة كابول تعادل 55% من مجموع عدد طلبة الجامعة البالغ عددهم ستة آلاف طالب و طالبة

طبيبة أسنان أفغانية تعالج مريضاً في أحد المشافي الحكومية في كابول 1986

عاملة أفغانية عام 1986  في مصنع جنكلك الذي كان يقع في الجزء الجنوبي من العاصمة الأفغانية كابول على مساحة 150 هكتاراً، المصنع تم تدميره بالكامل بعد سقوط الحكومة الاشتراكية واستيلاء المجاهدين على كابول

نسوة أفغانيات من قوات المقاومة الشعبية المؤيدة للحكومة في استعراض عسكري في كابول عام 1986 بمناسبة الذكرى الثامنة لوصول الحزب الديمقراطي الشعبي الحاكم للسلطة  

مسيرة شعبية مؤيدة للحكومة الاشتراكية في كابول عام 1986 ترفع شعارات مناهضة للولايات المتحدة الأمريكية والمجاهدين

الرئيس الأفغاني الدكتور محمد نجيب الله مع رئيس الحكومة سلطان علي في كابول عام 1986 

 حفل زفاف في أحد فنادق كابول عام 1988

شبان وشابات يتنزهون في إحدى الحدائق العامة في كابول عام 1988

شاهد أيضاً :

الجمعة، 30 مارس 2018

رنده : وجه الستينات في لبنان !




ليس للمغنية والممثلة رندة رصيد مهم من الأغاني والأفلام، غير أن خياراتها الفنية الجريئة والحياة الصاخبة التي عاشتها، والشائعات التي أحاطت بعلاقاتها العاطفية مع كل من تعاملت معه جعلتها في صدارة النجمات الأكثر إثارة خلال العقد السادس.

هي لويس نفاع (مواليد 1942) بدأت الغناء في السابعة من عمرها، واشتهرت في المرابع الليلية باسم "مهديكار" منتصف الخمسينيات، انضمت إلى كورس إذاعة "الشرق الأدنى" حيث تعرفت إلى الأخوين رحباني اللذين أطلقا عليها إسم "رنده" ومنحاها أشهر أغنيتين لها "شرف هنا" و "النحلة يا هوه"، في العام 1957 انتخبت رنده "ملكة الجاذبية" في حفل جمالي أقيم في بكفيا، وفي العام نفسه قدمها الرحابنة في حفل غنائي خاص أقيم في فندق سان جورج على شرف شاه إيران محمد رضا بهلوي خلال زيارة رسمية كان يقوم بها إلى لبنان. 

من الإذاعة والملاهي الليلية انتقلت رنده إلى التلفزيون في بداية رواجه، وقد ساعدها جمالها الأخاذ ذو الملامح البريئة في أن تتحول إلى نجمة شهيرة بمقاييس الصورة والصوت.


رنده في لقطة من فيلم "عاصفة على البتراء" (أرشيف محمد جبوري)

كانت رنده الفنانة الجريئة القادرة على خلع ملابسها أمام الكاميرا كثمن للوصول إلى العالمية، كما كانت المرأة الضعيقة في قضية طلاق عالقة أمام المحاكم الروحية، أوقع هذا التناقض الجمهور في حيرة من أمره : هل يتعاطف معها أم يرجمها بالحجارة ؟ متعة الثرثرة هذه جعلت من رنده نجمة صحافة الإثارة، والضيفة المفضلة لدى معدي برامج التلفزيون الفنية.

مثلت رندة في عدة تمثيليات تلفزيونية وأفلام سينمائية، أشهرها فيلم "عاصفة على البتراء" (1968)، وهو إنتاج لبناني - أردني - إيراني - إيطالي مشترك، من إخراج الأردني فاروق عجرمة، إلى أن اعتزلت الفن في العام 1969 بعد زواجها من أحد أشهر صاغة لبنان، وانتقالها للعيش معه في سويسرا.

بصعودها السريع وغيابها المفاجئ تجسد رنده روح العقد السادس، وأحد رموزه الفنية الشعبية.

~ من كتاب "أسعد الله مساءكم" للإعلامي اللبناني زافين قيومجيان

شاهد أيضاً :