الخميس، 4 أبريل 2019

10 صور تروي قصة حياة ترامواي بيروت !


 عرفت بيروت "الترامواي" أو الترام الكهربائي بين عامي 1908 و 1964، في هذا الملف المصور نستعرض قصة حياة ترامواي بيروت منذ انشائه وحتى تقاعده من الخدمة.


1. العربات المكشوفة التي كانت تستعمل في الأيام الأولى لترامواي بيروت : في عام 1908 حصلت شركة بلجيكية مؤلفة من رجال أعمال عثمانيين وبلجيكيين على امتيازٍ من السلطنة العثمانية لتسيير ترامواي كهربائي في بيروت بدل المقطورات التي كانت تجرّها البغال والأحصنة. وكان الامتياز يقضي بتشغيل الترام على القوة الكهربائية شرط أن لا تنقطع عنه أبدًا، وبتزويد بيروت بالإنارة.


2. خط الترامواي الواصل إلى راس بيروت حوالي عام 1920 : كان الترامواي يصل الأحياء البيروتية بعضها ببعض، وبمنطقة فرن الشباك التي كانت تعتبر بمثابة النقطة الحدودية الفاصلة آنذاك بين متصرفية جبل لبنان وولاية بيروت، وذلك تسهيلًا لتنقّل السكان بين «الولايتين»، كما كان يصل أبناء المدينة بمحطتين للقطار في مار مخايل والمرفأ لتسهيل حركة البضائع والمسافرين. 

3. الترامواي في شارع الأمير بشير عام 1930 : قامت الشركة البلجيكية بدايةً بتسيير 13 حافلة، ثمّ ارتفع العدد إلى 52، وخلال فترة الانتداب الفرنسي زادت العربات، فوصل عددها إلى 212 عام 1934، إلا أن معظم أسهم الشركة البلجيكية انتقلت ملكيتها إلى شركة فرنسية.

4. شارع الأمير بشير عام 1937 : عُرفت بعض محطات الترامواي بأسماء أشخاص فمحطة «النويري» مثلاً سميت كذلك نسبةً إلى العامل عبد القادر النويري الذي كان من أوائل العاملين في الترامواي، وقد أطلقت الشركة اسمه على أحد شوارع محلة البسطة. امّا محطة «غراهام» قرب سور الجامعة الأميركية فسميّت كذلك نسبةً إلى أستاذ في كلية الطب في الجامعة والذي كان يملك عيادةً هناك، ومن أجل الدعاية لعيادته كان يعطي جباة الترامواي رشوة ليهتفوا باسمه عند توقّف الترام أمام عيادته، وهكذا أصبح المكــان يُعــرف باسمه.

5. ساحة الشهداء عام 1950 : خلال عهد الانتداب الفرنسي وبداية عهد الاستقلال راوح ثمن التذكرة بين قرش وقرشين ونصف لعامة الشعب، ثم أصبح خمسة قروش في مقاعد «السوكوندو» أو الدرجة الثانية ذات المقاعد الخشبية، وعشرة قروش في مقاعد «البريمو» أو الدرجة الأولى ذات المقاعد المقشّشة، وكانت الشركة تمنح بطاقات مجانية في هذه الدرجة لوجهاء البلد من السياسيين، كما أنها خصصت تذكرة «باس» سنوية، للطلاب والموظفين.

6. عربة الترامواي على خط البسطة عام 1950 : في زمن الترامواي انتظمت أوقات البيارتة على "الترم"، وهو التعبير الذي يُرجَع إلى "الترامواي" وتوقيت مروره.

7. عربة الترامواي عند نهاية خط البسطة عام 1955، وفي الخلفية إعلان عن حفل لأم كلثوم في بيروت.

8. الترامواي في شارع ويغان في الخمسينات : حين استملكت الدولة اللبنانية الترامواي في 2 حزيران يونيو 1954، وجدّدت القسم الأكبر من عرباته، اضطرّت لرفع ثمن تذكرة عامة الشعب من قرشين ونصف إلى خمسة قروش من دون أن تمس بثمن تذكرة الدرجة الأولى، الأمر الذي أدى إلى انتفاضة شعبية ومقاطعة الترامواي، فأنشد عند ذاك الشاعر الشعبي عمر الزعني: «حفروا قبرك وانت حيّ، حالك حال يا ترامواي».

9. ساحة الشهداء عام 1962: اتخذت الحكومة اللبنانية في صيف 1964 قرارًا بوقف العمل في الترامواي واستبداله بالحافلات، وقد عرضت معظم العربات في المزاد العلني من أجل تسديد الدفعة الأولى من ثمن الباصات الذي قدّر بـ14 مليون ليرة لبنانية، فاشترت الصين قسمًا، واشترى قسمًا آخر تجّار الخردة، كما تحوّلت بعض المقطورات الباقية إلى مطاعم.

10. بعض عربات الترامواي في منطقة الرملة البيضاء عام 1970 وقد تحولت إلى مطاعم بعد تقاعدها.

شاهد أيضاً :

بالصور : الحياة اليومية في عمّان عام 1948 !


 موقف لسيارات التاكسي في قلب عمّان

 رجال يقرأون الصحف ويدخنون النرجيلة في أحد مقاهي عمّان 

 بائع دخّان 

 شارع الأمير طلال 

 ساحة الأمير فيصل 

 لاعب الكشتبان 

 ماسح أحذية بالقرب من المدرج الروماني 

 بائع السكاكين 

 شارع السعادة

 ملصقات لأفلام عربية وأجنبية 

 شوارع عمّان المزدحمة بالناس والمارة 

 بالقرب من القصر الملكي 

 محل لبيع الأباريق 

منظر عام لعمّان يبدو فيه المسجد الحسيني والقصر الملكي 

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 2 أبريل 2019

13 صورة من حياة دونالد ترامب قبل الرئاسة !


 ترامب مع زوجته الثانية مارلا مابلز والممثل ويل سميث في برنامج تلفزيوني عام 1994

 أمام نموذج لبرج ترامب الشهير في نيويورك عام 1980 

مع زوجته الأولى إيفانا وأطفالهم عام 1986

في الثمانينات بدأ ترامب يتحول من رجل أعمال إلى شخصية عامة وقد ظهر عام 1987 في البرنامج الجماهيري "Late Night with David Letterman"

إلى جانب عمله في قطاع العقارات فقد جنى ترامب ثروة من عمله في القمار وهذه الصورة في كازينو "تاج محل" الذي يملكه ترامب في نيوجرسي عام 1989 

ترامب على غلاف مجلة "بلايبوي" الشهير عام 1990، ترامب الذي عرف بأنه زير نساء كان واحداً من الرجال القلائل جداً الذين ظهروا على غلاف المجلة عبر تاريخها الطويل 

مع إحدى فتيات "بلايبوي" في حفلة بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيس المجلة عام 1993

مع نجمة الإغراء في التسعينات آنا نيكول سميث 

مع زوجته الثانية مارلا مابلز التي ظل مرتبطاً بها من 93 إلى 99

ترامب في أحد قصوره في بالم بيتش فلوريدا عام 1996

مع ابنته ايفانكا عام 1996

مع الرئيس بل كلنتون عام 2000

مع زوجته الثالثة ميلانيا وابنهم الوحيد بارون في إحدى شققه في نيويورك عام 2010

شاهد أيضاً :

الاثنين، 1 أبريل 2019

12 صورة من زمن "التطبيل" الجميل !


"لو لم ينته عصر الأنبياء لجعلناك نبياً"

يبدو أن المبالغة في مديح الحاكم وتعظيمه، أو ما يطلق عليه البعض إسم "التطبيل" هو تقليد عربي أصيل توارثناه جيلاً بعد جيل، لا يهم إن كان الحاكم ملكاً أو رئيساً، اشتراكيا أو ليبرالياً، سليل ملوك وباشوات أو رجلاً من عامة الشعب، فالنتيجة واحدة، و "المطبلاتية" دائماً جاهزون لكيل المدائح التي تقارب في بعض الأحيان حد التأليه !

فيما يلي انتقينا لكم 12  قصاصة من المجلات والصحف المصرية القديمة، والتي تعود للفترة الواقعة ما بين بداية حكم الملك فاروق في الثلاثينات وحتى عصر السادات في السبعينات، والتي تمثل نموذجاً عن "التطبيل" المتواصل والمستمر للحاكم مهما كانت توجهاته أو سياساته !

 "الملك العالم"


 الملك فاروق "قدوة شباب الإسلام في طاعة الله" !

 الملك فاروق في هيئة شبه إلهية !

 "المنقذ الأول"

 "جلالة الملك يصطاد 344 بطة" !

 اللواء محمد نجيب على هيئة مار جرجس وهو يقتل التنين 

 محمد نجيب ونجله "هذا الشبل من ذاك الأسد"

 تهنئة للرئيس عبد الناصر بمناسبة الثورة المجيدة "التي حررت مصر من ظلم الماضي وظلامه وبعثت روح العزة والكرامة في نفوس المصريين"

 "إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله" !

 السادات في هيئة الشمس المشرقة !

 "بابا السادات"

"الرئيس المؤمن"

شاهد أيضاً :