1. سراديب الموتى في باليرمو (إيطاليا) : تقع أسفل دير باليرمو الكبوشي، يعود تاريخها إلى القرن السادس عشر الميلادي وتحتوي على أكثر من 8000 جثة، يمكن للسياح التجول في هذه السراديب والتقاط الصور مع جثامين الموتى !
2. كنيسة سيدليك (جمهورية التشيك) : الكنيسة مزينة بأكثر من 40 ألف هيكل عظمي بشري، لذلك يطلقون عليها اسم كنيسة العظام، يعود تاريخ بناء الكنيسة إلى عام 1400 وقد أقيمت فوق مقابر الرهبان، و في عام 1870 خطرت لأحد عمال الكنيسة فكرة استخدام عظام الرهبان في تزيين الكنيسة التي تحولت بعدها إلى معلم فريد من نوعه يستقطب حالياً نحو 200 الف زائر سنوياً.
3. كاتاكومب باريس (فرنسا) : هي سراديب الموتى التي تقبع على عمق 20 متراً وعلى امتداد 350 كيلومتراً تحت العاصمة الفرنسية باريس، وتحتوي رفاة نحو 6 ملايين انسان، كانت السراديب في السابق مناجم للكلس، وفي عام 1810 تم نقل جثامين الموتى من مقابر جماعية كانت تقع على تخوم باريس إلى هذه السراديب حيث تم رصفها بشكل متناسق، القسم المفتوح للزوار من سراديب الموتى يمتد لكيلومترين فقط أما الباقي منها فهو محظور على الزوار بسبب خطورته.
4. حديقة وانغ ساين سوك (تايلاند) : تعرف أيضاً باسم حديقة الجحيم، تقع على بعد نحو 110 كيلومترات من العاصمة التايلاندية بانكوك، تحتوي على تصور للجحيم بحسب العقيدة البوذية، حيث تشاهد فيها مشاهد بشعة لأناس يغلون في قدور نحاسية وتمزقهم كلاب الجحيم.
5. جزيرة الدمى (المكسيك) : هي جزيرة مهجورة تقع جنوب العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، شهدت الجزيرة منذ سنوات طويلة حادثة غرق فتاة صغيرة، وبات سكان المنطقة يعتقدون أن روح الفتاة قد سكنت هذه الجزيرة، فصاروا يعلقون الدمى على الأشجار لاسترضاء هذه الروح، مع السنوات امتلأت أشجار الجزيرة بالدمى المتحللة وباتت (دون قصد) وجهة سياحية يقصدها الكثير من زوار المنطقة.
6. متحف التعذيب (هولندا) : يقع هذا المتحف الفظيع في العاصمة الهولندية أمستردام، ويحتوي على مشاهد تحاكي أبشع وسائل التعذيب التي كانت معروفة في أوروبا خلال العصور الوسطى.
7. متحف الموت (الولايات المتحدة) : يقع في مدينة لوس أنجلس الأمريكية، ويحتوي على كثير من القطع الفنية التي تحاكي موضوع الموت، بالإضافة إلى صور فوتوغرافية لجثث حقيقية، وقطع نادرة تعود إلى أشهر السفاحين في تاريخ أميركا، هدف المتحف بحسب مؤسسيه هو تعريف الناس ببشاعة الموت وحضهم على الشعور بالسعادة لكونهم أحياء.
شاهد أيضاً:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق