رجال ونساء على شاطئ بيروت
صاحب فندق "الهوليدي إن" يقف أمام مبنى الفندق الذي سيتحول إلى واحد من رموز الحرب حيث ستدور بين أروقته خلال السنوات الأولى للحرب معارك دامية بين الميلشيات المتصارعة فيما سيعرف باسم "حرب الفنادق"، ثم ستترك أطلال الفندق حتى يومنا هذا شاهداً على مرارة الحرب وبشاعتها
مسابح بيروت العامرة بالرواد من اللبنانيين والسواح الأجانب
المباني الحديثة في وسط بيروت
رجل بالطربوش التقليدي وسط أحد الأسواق الشعبية
الكوميديان البريطاني توني هانكوك يدخن الشيشة ويرتدي الطربوش في تراس مطل على ساحة الشهداء
الرئيس الأسبق كميل شمعون مع ابنه داني وزوجته باتي وطفلتهما تريسي
تراس فندق السان جورج
ساحة الشهداء ليلاً
النرجيلة في مقاهي الرصيف البيروتية
أحد محلات "السوبرماركت"، شكل من أشكال الثقافة الاستهلاكية التي بدأ لبنان يعرفها في الستينات
مخيم برج البراجنة لللاجئين الفلسطينيين على تخوم العاصمة بيروت
أحد الأسواق الشعبية
رجال بالطرابيش الحمراء على أحد المقاهي الشعبية وفي الخلفية بوسطة كتب عليها "صيدا-بيروت"، بوسطة مثل هذه سوف تتسبب باندلاع الحرب الأهلية بعد سنوات قليلة حين سيطلق مسلحون من حزب "الكتائب" النار عليها في منطقة عين الرمانة