الثلاثاء، 30 أكتوبر 2018

شاهد : 10 صور نادرة من أرشيف "الديفا" سميرة سعيد !



تعتبر الفنانة المغربية سميرة سعيدة واحدة من النجمات القلائل اللاتي حافظن على نجوميتهن لخمس عقود متتالية، الفنانة التي ولدت عام 1958 لمع نجمها في سن مبكرة حين ظهرت على شاشة التلفزيون المغربي وهي في سن العاشرة عام 1968 وغنت لأم كلثوم، قبل أن تنتقل لاحقاً إلى القاهرة حيث أصدرت عدداً من الاسطوانات. 

سميرة سعيد التي يطلق عليها محبوها لقب "الديفا" تعاونت مع أهم الملحنين في فترتي السبعينات والثمانينات أمثال محمد الموجي ومحمد سلطان وحلمي بكر وبليغ حمدي، كما قدمت عدداً من الأغاني الخليجية،  قبل أن تنتقل في فترة التسعينات إلى الأغاني الشبابية السريعة التي حققت فيها نجاحاً لا يقل عن النجاح الذي حققته في الأغاني الطربية. 

"أنتيكا" اختارت لكم 10 صور نادرة للفنانة سميرة سعيد اخترناها من أرشيف الفنانة المنشور على صفحتها الرسمية على موقع فايسبوك.

 سميرة سعيد في طفولتها

 مع والدها 

 مع العندليب عبد الحليم حافظ 

 وهي طفلة تسجل إحدى الأغنيات بحضور العندليب الأسمر 

 في شبابها 

 مع والدتها 

 واحدة من أوائل اسطواناتها "أنا مغلوبة"

 مع الموسيقار بليغ حمدي

 في مسابقة "يورو فيجن" عام 1982 

تمارس التنس 

شاهد أيضاً :

الاثنين، 29 أكتوبر 2018

شاهد : 10 صور نادرة من ألبوم شيرين رضا الخاص !


من صفحتها الشخصية على موقع فايسبوك اخترنا لكم 10 صور نادرة للفنانة المثيرة للجدل شيرين رضا في مراحل مختلفة من حياتها ومع أفراد عائلتها. 

يذكر أن الفنانة شيرين رضا من مواليد 1968 وهي ابنة الفنان الاستعراضي محمود رضا وراقصة الباليه اليوغوسلافية روزا، وقد عرفها الجمهور مطلع التسعينات من خلال عملها في الإعلانات والفوازير قبل أن تنتقل إلى التمثيل، وقد تزوجت من الفنان عمرو دياب وأنجبت له ابنة وحيدة هي نور عمرو دياب وذلك قبل أن ينفصلا لاحقاً.


 مع والدها الفنان محمود رضا 

 مع والدتها 

 والدة شيرين رضا اليوغوسلافية 

 شيرين رضا في طفولتها 









 مع ابنتها نور عمرو دياب 

مع الفنان الراحل أحمد زكي 

شاهد أيضاً :

الأحد، 21 أكتوبر 2018

من هي نور عنايت ؟ الأميرة المسلمة التي قد تضع بريطانيا صورتها على الجنيه الاسترليني !



كشفت صحف بريطانية عن نية البنك المركزي البريطاني طرح إصدار جديد من فئة 50 جنيهاً استرلينياً، قد يحمل صورة سيدة مسلمة عملت لصالح المخابرات البريطانية خلال الحرب العالمية الثانية، وهي نور عنايت خان التي عملت في فرنسا خلال فترة الاحتلال النازي قبل أن يعتقلها النازيون ويعدموها في معسكر داخاو الشهير عام 1944 وهي بعد في الثلاثين من عمرها.

ولدت نور في العاصمة الروسية موسكو عام 1914، وهي ابنة لأمير هندي صوفي مسلم يدعى عنايت خان تعود أصوله إلى العائلة التي حكمت الهند في القرن الثامن عشر، أما أمها فهي أمريكية تدعى أمينة بيكوم، وبعد ولادتها بفترة قصيرة انتقلت العائلة للعيش في بريطانيا ثم فرنسا، وحين احتل النازيون فرنسا عام 1940 فرت الأسرة إلي بريطانيا عبر البحر، وهناك قررت نور الانضمام للجيش البريطاني.


عملت نور عنايت بداية في إدارة العمليات الخاصة، وفي حزيران يونيو 1943 تم إرسالها إلى فرنسا حيث أصبحت مسؤولة عن الإذاعة السرية التابعة للمقاومة الفرنسية، لكن خيانة أحد زملائها الفرنسيين أدى للقبض عليها من قبل الألمان في تشرين الأول أكتوبر 1943، وخلال اعتقالها عانت نور من التعذيب وسوء المعاملة على يد رجال الجستابو، وفي أيلول سبتمبر 1944 تم إعدامها رمياً بالرصاص في معتقل داخاو الشهير في بافاريا.

وقد أعربت شخصيات بريطانية عديدة عن تأييدها لوضع صورة نور عنايت على العملة الورقية من فئة 50 جنيهاً، من بينهم البارونة وارسي الرئيسة المشاركة السابقة لحزب المحافظين، والتي قالت لصحيفة "ديلي تلغراف" : "هي شخص يرمز إلى كل شيء عظيم عن بريطانيا، امرأة مسلمة شابة تخلت عن حياتها من أجل بلدها".

تمثال نور عنايت خان في وسط لندن 

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 17 أكتوبر 2018

خاشقجي ليس الأول : شخصيات عربية اختفت في ظروف غامضة ولم يعرف مصيرها !



السياسي ورجل الأعمال اللبناني إميل البستاني اختفى عام 1963 ولم يعرف مصيره إلى الآن ! 

ماتزال وسائل الإعلام العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي تضج بخبر اختفاء الكاتب السعودي جمال خاشقجي، الذي دخل قنصلية بلاده في مدينة اسطنبول التركية يوم 2 تشرين الأول أكتوبر الماضي ولم يخرج منها، وسط أنباء عن اغتياله وإخفاء جثته في مكان مجهول، خاشقجي ليس الشخصية الأولى التي تختفي بهذا الشكل في العالم العربي، فقد سبقه إلى هذا المصير المجهول شخصيات عديدة ظل الغموض يلف تفاصيل اختفاءها حتى يومنا هذا. 

ناصر السعيد : 

ناصر السعيد معارض سعودي آخر، كان مؤيداً متحمساً للرئيس جمال عبد الناصر والتيار القومي في زمن كان الصراع فيه على أشده بين المملكة والتيار الناصري، لجأ إلى القاهرة ثم إلى اليمن الجنوبي وأخيراً إلى دمشق، ألف العديد من الكتب التي هاجم فيها حكم آل سعود من أبرزها كتاب "تاريخ آل سعود". 

في عام 1979 وخلال الحرب الأهلية اللبنانية اختفى ناصر السعيد بشكل غامض في بيروت، والأغلب أنه تعرض للاختطاف على يد عناصر من حركة فتح الذين قاموا بتسليمه للمخابرات السعودية مقابل مبلغ مالي كبير، حيث تعرض ناصر السعيد بعدها للتعذيب قبل أن يتم التخلص من جثته في مكان مجهول على الساحل اللبناني. 


الإمام موسى الصدر اختفى مع رفيقيه في ليبيا عام 1978

موسى الصدر :

الإمام موسى الصدر الشخصية الدينية والسياسية اللبنانية التي لمع نجمها مطلع السبعينات مع تأسيسه لحركة "أمل" الشيعية، اختفى عام 1978 مع مرافقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، الليبيون ادعوا أن الصدر غادر ليبيا بعد انتهاء االزيارة إلى إيطاليا، في حين نفى الإيطاليون ذلك، وحتى اليوم ما يزال الغموض يلف مصير الإمام موسى الصدر، والأغلب أنه تعرض للتصفية بأوامر مباشرة من الزعيم الليبي معمر القذافي ودفن في منطقة سبها جنوب البلاد.



المعارض المغربي المهدي بن بركة اختفى في باريس عام 1965

المهدي بن بركة : 

كان المفكر اليساري المهدي بن بركة واحداً من أشرس المعارضين لحكم الملك المغربي الحسن الثاني، وقد اختفى يوم 29 تشرين الأول أكتوبر 1965 خلال تواجده في العاصمة الفرنسية باريس ولم يعرف مصيره أو مكان جثته حتى اليوم، وإن كانت الروايات ترجح أن يكون قد اختطف على يد عناصر من المخابرات المغربية، حيث تم نقله إلى فيلا في ضواحي العاصمة الفرنسية حيث تعرض لتعذيب شديد، قبل أن تتم تصفيته ودفن جثته في مكان مجهول على ضفاف نهر السين. 

نبيل القليني :

عالم الذرة المصري نبيل القليني من مواليد المنصورة 1939، أوفدته جامعة القاهرة في السبعينات إلى تشيكوسلوفاكيا للقيام ببعض الأبحاث، وفي يوم 27 كانون الثاني يناير 1975 اختفى من شقته في العاصمة التشيكوسلوفاكية براغ ولم يعرف مصيره حتى اليوم، والأغلب أنه تعرض للاختطاف من قبل الموساد الإسرائيلي أو أحد أجهزة المخابرت الغربية.

إميل البستاني :

السياسي ورجل المال والأعمال اللبناني إميل البستاني، كان إميل البستاني شخصية عصامية استطاعت بناء امبراطورية اقتصادية من الصفر، حيث أسس عام 1935 وهو بعد في الثامنة والعشرين من عمره شركة المقاولات "كات" التي تحولت بسرعة إلى واحدة من أكبر شركات المقاولات في المنطقة حيث امتد نشاطها إلى باكستان وإيران وتركيا ومنطقة الخليج وشمال أفريقيا. 

في عام 1963 كان إميل البستاني المرشح الأبرز لخلافة اللواء فؤاد شهاب في منصب رئيس الجمهورية، خاصة أن البستاني كان صديقاً للرئيس جمال عبد الناصر، لكن صباح يوم 15 آذار مارس 1963 حمل أخباراً غير سارة حين سقطت طائرة إميل البستاني الخاصة التي كانت تقله إلى دمشق في البحر قبالة ميناء بيروت، وفي حين عثر رجال الإنقاذ على جثث كل من الطيار البريطاني الذي كان يقود الطائرة ومرافقي البستاني، فإن جثة البستاني ظلت مختفية ولم يتم العثور عليها أبداً، ليبقى اختفاء البستاني بهذه الطريقة الغامضة لغزاً محيراً، فهل كان حادث الطائرة مدبراً ؟ وهل اختفت جثة البستاني بعد سقوط الطائرة أم أنه لم يصعد إلى الطائرة أساساً ؟ أسئلة تظل كلها معلقة دون إجابة.

شاهد أيضاً :