الأربعاء، 13 مارس 2019

10 صور ملونة من مصر 1936 !


 شيالين في مينا اسكندرية 

 شيال في مينا اسكندرية 

 مينا اسكندرية 

 رجل بالطربوش وفي الخلفية جامع السلطان حسن 

 المارة بالقرب من حديقة الأزهر رجل بالطربوش وآخر بالقفطان المغربي وسيدة ترتدي زياً غربياً 

 المارة بالقرب من حديقة الأزهر 

 مراكبي 

"أفندي" صغير 

 اثنان من حراس الأماكن الأثرية 

القاهرة وقبابها المملوكية 

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 12 مارس 2019

بالصور : بيروت 69 .. بيت المثقفين العرب !


من أرشيف المصور الفرنسي الجنسية المغربي المولد برونو باربي (1941-    ) اخترنا لكم 10 صور التقطتها عدسته في بيروت عام 1969 لعدد من المثقفين العرب من شعراء وفنانين وأدباء ممن استقروا في العاصمة اللبنانية واتخذوا منها منطلقاً لأعمالهم الفنية والإبداعية. 

هذه الصور بمن فيها من شخصيات ثقافية تنتمي لمدارس فكرية وفنية متباينة تعبر عن الحياة الثقافية النشيطة التي كانت تعيشها بيروت في تلك الحقبة الذهبية من تاريخها في ستينات القرن الماضي، حيث احتوت العاصمة اللبنانية على مختلف الاتجاهات والمدارس الفكرية التي كانت سائدة في الشرق في تلك الفترة، ووفرت من خلال جو الحرية النسبي فيها متنفساً للمثقفين العرب للتعبير عن أفكارهم بعيداً من مقص الرقيب وسلطة الحاكم. 

 الفنانة التشكيلية نادية صيقلي

 الكاتب السوري صادق جلال العظم الذي كان يعمل وقتها مدرساً في الجامعة الأمريكية وأثار كتابه الجريء "نقد الفكري الديني" عاصفة في الأوساط الثقافية العربية بعد أن انتقد الفكر الديني السائد وربط بينه وبين هزيمة حزيران يونيو 67 

 الفنانة الفلسطينية جمانة بيازيد 

 الشاعر السوري نزار قباني الذي استقال من عمله في السلك الدبلوماسي واستقر في بيروت حيث افتتح دار نشر حملت اسمه 

 الأديب والصحفي الفلسطيني غسان كنفاني أحد أبرز الكتّاب اليساريين العرب والقيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين 

الأشقاء النحاتون ألفريد وميشيل ويوسف بصبوص 

 الكاتب اللبناني أنسي الحاج أحد مؤسسي مجلة "شعر" التي حملت لواء الحداثة في الأدب العربي 

 الشاعر السوري علي أحمد سعيد إسبر (أدونيس) أحد أركان مجلة "شعر" إلى جانب يوسف الخال وأنسي الحاج

الرسام اللبناني عارف الريس 

الكاتب والمؤرخ الفلسطيني ثائر يوسف 

شاهد أيضاً :

الاثنين، 11 مارس 2019

بالألوان : الكويت سنة 52 !


تجمع شعبي لاستقبال حاكم الكويت بعد عودته من رحلة خارجية، العلم المرفوع هو علم الكويت القديم الذي كان عبارة عن راية حمراء تحمل كلمة "كويت" باللون الأبيض، في عام 1961 تم تغيير العلم إلى الشكل الحالي بعد إلغاء الحماية البريطانية وإعلان استقلال الكويت 

 السجاجيد العجمية وحرس الشرف في استقبال حاكم الكويت، يلاحظ أن الطائرة التي تقل الحاكم تحمل علم العراق واسم شركة الخطوط الجوية العراقية، حيث لم يتم تأسيس الخطوط الجوية الوطنية الكويتية إلا في عام 1954

 حاكم الكويت عبد الله السالم الصباح

 مجلس حاكم الكويت عبد الله السالم الصباح وقد تجمع حوله الناس لتحيته

 إحدى مدارس البنين 

 طالبتان في إحدى مدارس البنات 

 حارات الكويت العتيقة، لاحقاً ومع تدفق عائدات النفط تم هدم السور القديم لمدينة الكويت عام 1957، حيث توسعت عمرانياً بشكل كبير وتمت إقامة المباني الحديثة والطرقات الواسعة

 الأسواق الشعبية 

 ساحة الصفاة القلب التجاري النابض لمدينة الكويت

 محل للصاغة 

 صبي كويتي يحمل سبيكتي ذهب، شكلت الخمسينات بداية مرحلة الثراء في الكويت مع تدفق عائدات النفط على الإمارة الصغيرة 

 أحد الشيوخ الكويتيين أمام بوابة قصره

 صناعة النفط في الكويت، تم اكتشاف النفط في الثلاثينات، إلا أن تصديره تأخر حتى الأربعينات بسبب ظروف الحرب العالمية الثانية، حيث تم تصدير أول شحنة نفط كويتي عام 1946

 ميناء الأحمدي، بوابة الكويت لتصدير نفطها إلى العالم 

صناعة القوارب التقليدية الكويتية "الداو" 

شاهد أيضاً :

بالصور : نساء مقاتلات .. ما الذي يجمع بينهن ؟



فتاة عمانية من المقاتلين في صفوف ثورة ظفار في السبعينات 

دائماً ما تجتذب صور النساء المقاتلات عدسات المصورين واهتمام وسائل الإعلام ووسائل التواصل الإجتماعي التي كثيراً ما تستعمل كليشيهات جاهزة و مبتذلة في وصف تلك الصور، كليشيهات غالباً ما تنطوي على مقارنة ما بين جمال النساء ورقتهن وقسوة الحرب وبشاعتها .. هذا ما رأيناه مثلأً في تعاطي الإعلام الغربي والعربي السطحي مع ظاهرة المقاتلات الكرديات في الحرب الأخيرة ضد تنظيم داعش في سورية والعراق. 

لكن الواقع يبدو أعمق وأشد تعقيداً من ذلك، فالنساء المقاتلات لسن دائماً مقاتلات في سبيل الحرية، فهناك مثلاً النساء اللاتي قاتلن في صفوف تنظيم داعش، أو في صفوف القوات اليمينية في الحرب الأهلية الإسبانية، أو النساء اللاتي خدمن في الجستابو خلال الحرب العالمية الثانية، أو النساء اللاتي قاتلن في صفوف العصابات الصهيونية في فلسطين المحتلة.

وفي ستينات وسبعينات القرن الماضي ارتبطت صورة المرأة المقاتلة برومانسية حركات المقاومة الوطنية والأحزاب اليسارية وثورات التحرر الوطني في مختلف أرجاء العالم، فصورة المرأة المقاتلة كانت رمزاً لحرية الوطن وكذلك لحرية المرأة التي كان ينبغي أن يجري تحريرها من قيود الجهل والتخلف بالتوازي مع تحرير الوطن من نير الاستعمار والاستغلال. 

من ذلك الزمن اخترنا لكم 10 صور لنساء مقاتلات لنتأمل بها ونحاول أن نكتشف ما يجمع بين تلك النساء اللواتي حملن السلاح وذقن مرارة الحرب وقسوتها جنباً إلى جنب مع االجنود لرجال. 


مارينا جينستا مقاتلة إسبانية في السابعة عشرة من عمرها، قاتلت في صفوف القوات الجمهورية في برشلونة خلال الحرب الأهلية الإسبانية 1936 

 فتاة يوغوسلافية في صفوف المقاومة الشعبية خلال الحرب العالمية الثانية 

 فتاة فرنسية من قوات المقاومة عام 1944

 جزائريتان في صفوف جبهة التحرير خلال ثورة الجزائر 

الثائرة الكوبية فيلما أيسبن التي قاتلت في صفوف القوات الثورية خلال الثورة الكوبية ضد حكم باتستا

 مقاتلة فيتنامية في صفوف قوات الفيت كونغ عام 1972

الفدائية في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين شادية ابو غزالة والتي استشهدت عام 1968 

 مقاتلة في صفوف ثورة ظفار العمانية في السبعينات 

 فتاة عمانية من المقاتلين في صفوف جبهة تحرير ظفار في السبعينات 

مقاتلة في صفوف جبهة التحرير الإريترية في السبعينات

شاهد أيضاً :