‏إظهار الرسائل ذات التسميات سوريا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سوريا. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 6 أغسطس 2017

القادة العرب في صور قديمة ونادرة هل تستطيعون التعرف إليهم؟


 الرئيس السوري بشار الأسد

 الرئيس اللبناني ميشال عون

 الرئيس السوداني عمر البشير

 سلطان عمان قابوس بن سعيد

 ملك الأردن عبد الله الثاني

 الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي

 ملك العربية السعودية سلمان بن عبد العزيز آل سعود


ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد

 ملك المغرب محمد السادس

ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة

شاهد أيضاً:

الخميس، 3 أغسطس 2017

عدنان بوظو: صوت محفور في ذاكرة السوريين



عدنان بوظو خلال تعليقه على مباراة سورية ومصر في نصف نهائي كأس العرب بالأردن عام 1988


يعد الإعلامي الراحل عدنان بوظو (1936-1995) علامة فارقة في تاريخ الإعلام الرياضي السوري والعربي، فما من سوري عاصره إلا ويستطيع التعرف إليه من صوته حتى لو لم يره، فقد بات صوت عدنان بوظو  محفوراً في ذاكرة جيل كامل من السوريين مرافقاً لأهم الأحداث والإنجازات الرياضية السورية على مدى نحو ثلاث عقود من الزمن.

ولد عدنان بوظو في العاصمة السورية دمشق عام 1936، فتتلمذ في مدارسها، وتخرج من كلية الحقوق، إلا أنه لم يعمل بالمحاماة بل توجه مع مجموعة من أقرانه للانتساب إلى نادي بردى شيخ الأندية السورية، وبدأ مسيرته معه كلاعب كرة قدم عام 1950، وتم اختياره ضمن التشكيلة الأساسية لمنتخب دمشق.

وفي سن الثلاثين اعتزل كرة القدم كلاعب لينتقل إلى التحكيم، حيث نال الشارة الدولية عام 1966، فقاد العديد من المباريات المحلية والدولية حتى اعتزاله التحكيم عام 1980.

وبالتزامن مع مسيرته الكروية عمل عدنان بوظو كصحفي رياضي، أولاً في صحيفة "البعث" التي كانت تصدر بشكل أسبوعي، ثم في صحيفة "الوحدة" التي صدرت إبان الوحدة بين سورية ومصر، و حين تأسس التلفزيون العربي السوري عام 1960 كان أول معد ومقدّم للبرامج الرياضية، وبقي رئيساً للقسم البرامج الرياضية في الإذاعة والتلفزيون السوريين حتى رحيله بعد صراع مع المرض عام 1995 عن عمر ناهز الستين عاماً.

أعد عدنان بوظو وقدم خلال مشواره الإعلامي عدداً من البرامج الرياضية الناجحة مثل "محطات رياضية"، "الرياضة حياة"، وغيرها، ولعل البصمة الأبرز لعدنان بوظو في هذا المجال كانت من خلال البرنامج الإذاعي "ملاعبنا الخضراء" الذي يغطي مباريات الدوري المحلي على الهواء مباشرة، كما تتلمذ على يده العديد من كبار الإعلاميين الرياضيين في العالم العربي اليوم أمثال أيمن جادة وياسر علي ديب ومصطفى الآغا.

وضع عدنان بوظو العديد من المؤلفات الرياضية كان أولها "تونس صيحة العرب في الأرجنتين" الذي رصد فيه تألق المنتخب العربي التونسي في مونديال الأرجنتين 1978، و آخرها كتاب "انتصار الشباب" الذي رصد فيه إنجاز منتخب شباب سورية في كأس آسيا للشباب في أندونيسيا عام 1994، في حين كان يعمل عند رحيله على كتاب يتناول مسيرة البطلة العالمية السورية غادة شعاع بعنوان "شعاع الذهب" لكن القدر كان أسرع منه فرحل عن عالمنا قبل إتمامه.


 خلال مسيرته التحكيمية

في الستينات في الملعب البلدي بدمشق

في السبعينات مع الملاكم العالمي محمد علي كلاي في دمشق

 مع عملاق حراسة المرمى السورية الكابتن فارس سلطجي 

 أول كتبه "تونس صيحة العرب في الأرجنتين"

 آخر كتبه "انتصار الشباب"


شاهد أيضاً:

الاثنين، 31 يوليو 2017

بالصور: نجمات بفستان الزفاف الأبيض


 شادية يوم زفافها على عماد حمدي

 الممثلة والمنتجة ماري كويني  يوم زفافها على المخرج أحمد جلال

 فيروز  يوم زفافها على عاصي الرحباني

 كريمة مختار  يوم زفافها على الفنان نور الدمرداش 

 شويكار  يوم زفافها على فؤاد المهندس

 ماجدة  يوم زفافها على الفنان ايهاب نافع

 نجلاء فتحي  يوم زفافها على الممثل سيف أبو النجا

الممثلة نهال عنبر  يوم زفافها على عازف الأورغ الشهير مجدي الحسيني

 بوسي  يوم زفافها على النجم نور الشريف

 لبلبة  يوم زفافها على الفنان حسن يوسف

 شمس البارودي  يوم زفافها على حسن يوسف 

 صابرين يوم زفافها على زوجها الأول رجل الأعمال ياسر عبد اللطيف

الفنانة هالة فؤاد يوم زفافها على زوجها الأول النجم أحمد زكي 

 الفنانة المعتزلة نورا يوم زفافها على الممثل حاتم ذو الفقار

الفنانة الراحلة معالي زايد يوم زفافها على زوجها المحامي ماجد محمود

 الفنانة منى زكي يوم زفافها على الفنان أحمد حلمي

الممثلة السورية سلاف فواخرجي يوم زفافها على زوجها الفنان وائل رمضان

شاهد أيضاً :

السبت، 15 يوليو 2017

بالصور : رحلة الليرة السورية عبر مئة عام !


الليرة السورية هي العملة الرسمية للجمهورية العربية السورية،  بدأ العمل بها عام 1919 مع تأسيس مصرف سوريا، و بعد تأسيس دولة لبنان الكبير أصبح إسمها الليرة السورية اللبنانية و تغير إسم مصرف سوريا إلى بنك سوريا و لبنان الكبير، و في عام 1939 تم تغيير إسمه مجدداً إلى مصرف سوريا و لبنان. 

بعد رحيل الفرنسيين و استقلال سوريا و لبنان انفصلت الليرتان السورية و اللبنانية اعتباراً من عام 1948، و أصبح مصرف سوريا المركزي هو المسؤول عن إصدار الليرة السورية. 


صدرت الليرة السورية خلال تاريخها بأشكال و تصاميم مختلفة ورقية و معدنية، و في حين لم تعد الليرة الورقية مستعملة اليوم، ما يزال إصدار عام 1991 من الليرة المعدنية متداولاً و إن على نحو ضيق في ظل التراجع الكبير في القيمة الشرائية لليرة السورية إثر الحرب التي تتعرض لها سوريا منذ العام 2011 و ما رافقها من حصار اقتصادي و مالي


100 قرش أو ليرة واحدة صادرة عن البنك السوري ببيروت عام 1919 و تحمل على وجهها الأمامي رسماً لأعمدة بعلبك  

 ليرة ورقية صادرة عن بنك سوريا و لبنان الكبير عام 1935 

 ليرة ورقية صادرة عن بنك سوريا و لبنان عام 1939 و هي ذات تصميم يشبه إصدار عام 1919

 ليرة ورقية صادرة عن بنك سوريا و لبنان عام 1947

ليرة معدنية صادرة عام 1950 و تحمل شعار الجمهورية السورية  

ليرة ورقية صادرة عن مصرف سوريا المركزي عام 1958 و هي تحمل رسماً لنواعير حماة 

 ليرة ورقية صادرة عام 1977 و هي تحمل رسمأً للمسجد الأموي بدمشق 

 ليرة ورقية صادرة عام 1978 بتصميم مماثل لإصدار عام 1958، و قد طبع منها إصدار مماثل عام 1982

إصدار عام 1979 من الليرة المعدنية و هو يحمل شعار الجمهورية العربية السورية 

آخر إصدار من الليرة المعدنية عام 1991

شاهد أيضاً :

الجمعة، 14 يوليو 2017

فنانون سقطوا في فخ المخدرات !


ضجت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً بخبر توقيف الفنانة السورية اصالة نصري في مطار رفيق الحريري الدولي بتهمة حيازة الكوكايين، ليفتح هذا الخبر من جديد ملف العلاقة بين الوسط الفني و تعاطي المخدرات، و هي علاقة قديمة يحتوي سجلها على أسماء نجوم كبار في عالم الفن، منهم من سقط في فخ المخدرات ثم عاد منه ليروي تجربته المريرة مع الإدمان، ومنهم من دمرت المخدرات حياته و مستقبله الفني.


عماد عبد الحليم :



من النجوم الذين قضى عليهم الإدمان المطرب الشاب عماد عبد الحليم، الذي عثر على جثته ملقاة على ضفة النيل فجر 20 آب أغسطس 1995 و ذلك بعد تعاطيه جرعة زائدة من المخدرات. 

و كان عماد عبد الحليم قد حقق شهرة واسعة في سن مبكرة بعد أن تبناه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ و منحه إسمه الفني، فقدم عدداً من الأغاني الناجحة، و قام ببطولة عدد من الأفلام السينمائية، لكنه سرعان ما سقط في فخ المخدرات التي قضت عليه و أنهت حياته مبكراً في سن الخامسة و الثلاثين.



فاروق الفيشاوي : 



في خطوة شجاعة اعترف النجم السينمائي فاروق الفيشاوي في عدة مناسبات بإدمانه المخدرات ثم إقلاعه عنها، واصفاً ما تعرض له بالتجربة الصعبة والمريرة، حيث قال بأن إحساسه بالمسؤولية تجاه أطفاله كان الحافز الأساسي له للإقلاع. 





نور الشريف : 



روى الفنان الراحل  نور الشريف، تفاصيل إدمانه الحبوب المخدرة وإقلاعه عنها وفق ما جاء في كتاب "نجوم لا يعرفها أحد" للكاتب الصحفي مصطفى ياسين. وقال إنه في أواخر الستينات و بعد صعوده الصاروخي في عالم النجومية، جعله هذا الأمر يفقد توازنه ويرتبك وينسى نفسه تماماً، فكان أن أدمن خلال وجوده في لبنان على الحبوب المخدرة وحبوب الهلوسة التي كانت صرعة جديدة بين الشباب في أيامها، و استمر إدمان نور الشريف لهذه الحبوب مدة عامين كادت خلالها أن تقضي على مستقبله الفني، حيث يروي أنها أوصلته إلى وضع بات فيه منبوذاً في الوسط الفني حيث لم يعد هناك منتج يرضى بإسناد دور رئيسي له، ما جعله يفكر ملياً في هذا الوضع البائس الذي وصل إليه و يقلع عن الإدمان.





حاتم ذو الفقار : 



أصبح الفنان حاتم ذو الفقار حديث الوسط الفني في الثمانينات بعد وقوعه في فخ الإدمان، فقد بدأ بتناول الحشيش، وانتهى بالهيرويين، ما تسبب بطلاقه من الفنانة نورا بعد أن اكتشفت موضوع إدمانه. 

و في عام 1987 ألقت مباحث المخدرات القبض على ذو الفقار في شقة مشبوهة في العباسية، حيث حكم عليه بالسجن مدة عام و غرامة قدرها 500 جنيه مصري بعد أن تمت إدانته بحيازة الهيرووين. 



سعيد صالح :



في تموز يوليو 1995 ألقت الشرطة القبض في الإسكندرية على الفنان سعيد صالح ومعه سبعة من زملائه بينما كان يتعاطى المخدرات في إحدى الشقق بحي مصطفى كامل، حيث كانوا يحضرون وقتها لبروفات مسرحية "تعال نلعبها".

و إثر ذلك أحيل سعيد صالح وبقية المتهمين إلى محكمة الجنايات التي قضت بحبسه مدة عام مع الشغل وغرامة قدرها 10 آلاف جنيه مصري. 



ماجدة الخطيب :



في عام 1986 صدم الوسط الفني بخبر اعتقال النجمة ماجدة الخطيب بتهمة حيازة وتعاطي المخدرات، وعاقبتها محكمة جنايات القاهرة في حكمها الذي أصدرته منتصف 1987 بالحبس لمدة عام، وقد أخلت المحكمة سبيلها عقب صدور الحكم لأنها كانت قد قضت في الحبس الاحتياطي على ذمة التحقيقات مدة تفوق مدة الحكم الصادر، لتخرج من السجن في حالة انهيار كامل، حيث تنقلت بعدها  بين لبنان والأردن وباريس، إلى أن عادت مرة أخرى إلى مصر بداية التسعينيات، بعد أن فقدت كثيراً من بريقها الفني متأثرة بالقضية.



مجدي وهبة :


الممثل مجدي وهبة كان أيضاً واحداً ممن وقعوا في بئر الإدمان وتم القبض عليه أكثر من مرة بتهمة التعاطي والاتجار، وفي عام 1983 تم ضبطه من قبل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات متلبسًا بحيازة قطعة من المخدرات داخل جيب الجاكيت الذي كان يرتديه داخل سيارته بشارع العروبة كما عثر معه على 5 غرامات من مادة الأفيون، و15 غراماً من البودرة، ومعها جنيه ورق ملفوف على شكل أنبوبة لاستعماله في الاستنشاق، و قد اعترف وهبة بحيازته للمواد المخدرة وبرر ذلك بأنه لزوم "التسخين" للبروفات التي كان يقوم بها لإحدى المسرحيات الجديدة ! ، وتم سجنه احتياطيًا مدة 70 يومًا، إلى أن أصدرت محكمة جنايات القاهرة حكمًا بتبرئته، لبطلان في إجراءات الضبط والتفتيش.

و في شباط فبراير 1990 توفي وهبة بقرية المشربية السياحية بالغردقة بسبب جرعة زائدة من المخدرات تسببت له بهبوط حاد في الدورة الدموية .



جورج وسوف : 


في عام 2009 ألقت الشرطة السويدية القبض على الفنان السوري جورج وسوف الذي كان متواجداً هناك في جولة فنية، حيث داهمت قوات الأمن الفندق الذي كان يتواجد فيه الوسوف، و تبين بأن كمية المخدرات التي تمت مصادرتها أكبر من الحد المسموح به للاستعمال الشخصي وفق القوانين السويدية، ما استدعى توقيف الفنان حوالى خمسة أيام، وتم إيفاد محامين لبنانيين إلى السويد للدفاع عن الوسوف الذي أخلي سراحه بكفالة مالية كبيرة،عاد بعدها إلى بيروت مسرعاً من دون متابعة جولته الغنائية.

شاهد أيضاً :