الثلاثاء، 2 أبريل 2019

13 صورة من حياة دونالد ترامب قبل الرئاسة !


 ترامب مع زوجته الثانية مارلا مابلز والممثل ويل سميث في برنامج تلفزيوني عام 1994

 أمام نموذج لبرج ترامب الشهير في نيويورك عام 1980 

مع زوجته الأولى إيفانا وأطفالهم عام 1986

في الثمانينات بدأ ترامب يتحول من رجل أعمال إلى شخصية عامة وقد ظهر عام 1987 في البرنامج الجماهيري "Late Night with David Letterman"

إلى جانب عمله في قطاع العقارات فقد جنى ترامب ثروة من عمله في القمار وهذه الصورة في كازينو "تاج محل" الذي يملكه ترامب في نيوجرسي عام 1989 

ترامب على غلاف مجلة "بلايبوي" الشهير عام 1990، ترامب الذي عرف بأنه زير نساء كان واحداً من الرجال القلائل جداً الذين ظهروا على غلاف المجلة عبر تاريخها الطويل 

مع إحدى فتيات "بلايبوي" في حفلة بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيس المجلة عام 1993

مع نجمة الإغراء في التسعينات آنا نيكول سميث 

مع زوجته الثانية مارلا مابلز التي ظل مرتبطاً بها من 93 إلى 99

ترامب في أحد قصوره في بالم بيتش فلوريدا عام 1996

مع ابنته ايفانكا عام 1996

مع الرئيس بل كلنتون عام 2000

مع زوجته الثالثة ميلانيا وابنهم الوحيد بارون في إحدى شققه في نيويورك عام 2010

شاهد أيضاً :

الاثنين، 1 أبريل 2019

12 صورة من زمن "التطبيل" الجميل !


"لو لم ينته عصر الأنبياء لجعلناك نبياً"

يبدو أن المبالغة في مديح الحاكم وتعظيمه، أو ما يطلق عليه البعض إسم "التطبيل" هو تقليد عربي أصيل توارثناه جيلاً بعد جيل، لا يهم إن كان الحاكم ملكاً أو رئيساً، اشتراكيا أو ليبرالياً، سليل ملوك وباشوات أو رجلاً من عامة الشعب، فالنتيجة واحدة، و "المطبلاتية" دائماً جاهزون لكيل المدائح التي تقارب في بعض الأحيان حد التأليه !

فيما يلي انتقينا لكم 12  قصاصة من المجلات والصحف المصرية القديمة، والتي تعود للفترة الواقعة ما بين بداية حكم الملك فاروق في الثلاثينات وحتى عصر السادات في السبعينات، والتي تمثل نموذجاً عن "التطبيل" المتواصل والمستمر للحاكم مهما كانت توجهاته أو سياساته !

 "الملك العالم"


 الملك فاروق "قدوة شباب الإسلام في طاعة الله" !

 الملك فاروق في هيئة شبه إلهية !

 "المنقذ الأول"

 "جلالة الملك يصطاد 344 بطة" !

 اللواء محمد نجيب على هيئة مار جرجس وهو يقتل التنين 

 محمد نجيب ونجله "هذا الشبل من ذاك الأسد"

 تهنئة للرئيس عبد الناصر بمناسبة الثورة المجيدة "التي حررت مصر من ظلم الماضي وظلامه وبعثت روح العزة والكرامة في نفوس المصريين"

 "إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله" !

 السادات في هيئة الشمس المشرقة !

 "بابا السادات"

"الرئيس المؤمن"

شاهد أيضاً :

الأحد، 31 مارس 2019

بالصور : خط حديد بيروت - دمشق عام 1895 !


محطة بيروت

محطة بعبدا

نفق داريا - الشوف 

محطة داريا - الشوف

محطة عالية

نفق المديرج

جسر خان مراد

محطة زحلة 

جسر على بحيرة زرزر

وادي بردى

بالصور : اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون !



في يوم 4 تشرين الثاني نوفمبر 1922 حدث واحد من أكثر الاكتشافات الأثرية إثارة وأهمية في التاريخ الحديث حين وقع العالم البريطاني هاوارد كارتر على كنز تاريخي لا يقدر بثمن، وهو عبارة عن المدفن الخاص بالملك توت عنخ آمون الذي حكم مصر من 1334 إلى 1325 ق.م، أهمية الاكتشاف تكمن في أن المدفن الذي تم العثور عليه لم تمسه يد منذ تم إغلاقه بعيد وفاة الملك الشاب الذي فارق الحياة وهو في الثامنة عشرة من عمره، إذ تعتبر المقبرة الوحيدة لملوك مصر القدماء التي وجدت بكامل محتوياتها ولم تتعرض للسرقة من قبل لصوص المقابر. 

المقبرة وجدت مكدسة بالمتعلقات الملكية من دون ترتيب، وقد استمر كارتر في نقل محتويات المقبرة، والبحث عن غرف سرية فيها، حتى عام 1930 حيث تم نقل كافة محتويات المقبرة إلى المتحف المصري بالقاهرة. 

الصور التي سنعرضها عليكم تم التقاطها خلال عمل كارتر وفريقه في المقبرة بين عامي 1922 و 1925، وقد التقطت الصور الأصلية بالأسود والأبيض وتم تلوينها لاحقاً باستخدام التقنيات الحديثة. 


 سرير جنائزي على شكل بقرة محاط بصناديق تحوي متعلقات الملك 

 سرير جنائزي على شكل أسد محاط بالصناديق، وبقرب الجدار تمثال يمثل حارس المقبرة 

 داخل غرفة "الخزنة" في المقبرة صناديق تحوي متعلقات الملك 

المزهريات المزخرفة والمصنوعة من المرمر

في غرفة "المختبر" التي تم إعدادها داخل مقبرة سيتي الأول في وادي الملوك، تنظيف التماثيل قبل نقلها إلى المتحف المصري

هاوارد كارتر ومساعده يقومان بلف أحد التماثيل تمهيداً لنقلها

آرثر ميس وألفريد لوكاس خارج "المختبر" يعملان على قطعة ذهبية كانت جزءاً من العربة الملكية 

تمثال لأنوبيس إله الموت عند المصريين داخل غرفة "الخزنة" في المقبرة 

كارتر ومجموعة من العمال يقومون بإزالة الجدار الفاصل بين غرفة "الانتظار" وغرفة "الدفن" 

كارتر يقوم بتفحص مومياء الملك توت عنخ آمون 

القناع الجنائزي للملك الشاب توت عنخ آمون

شاهد أيضاً :