الثلاثاء، 9 أبريل 2019

12 صورة من حياة المرأة السودانية في الماضي .. قبل أن تصبح ممنوعة من ارتداء "البنطلون" !


كثيرون منا سمعوا في السنوات الأخيرة أخباراً عن تعرض نساء سودانيات للمضايقة أو حتى لعقوبة "الجلد" بسبب ارتدائهن "البنطلون" أو أي زي آخر تعتبره السلطات ضيقاً أو غير محتشم، ما جعل النساء السودانيات يخضن حراكاً شعبياً لانتزاع حقهن في حرية اللباس، ولكن كيف وصلت المرأة السودانية لهذا الوضع ؟ وكيف أصبحت غاية نضال المرأة السودانية الحصول على هامش ضيق من حرية الملبس في بلد كانت المرأة فيه في الستينات والسبعينات من القرن الماضي تتمتع بحريات واسعة وتشارك بنشاط في الحياة العامة والنضال الوطني والسياسي. 

فيما يلي نستعرض لكم مجموعة من الصور النادرة التي تصور حياة المرأة السودانية في ستينات وسبعينات القرن الماضي، قبل أن يتم تطبيق القوانين الإسلامية في عهد الرئيس جعفر النميري في أيلول سبتمبر عام 1983 والتي فرضت الكثير من القيود على المرأة خاصة فيما يتصل باللباس والاختلاط.

فريق رائدات الهلال لكرة السلة 

مباراة بكرة السلة بين رائدات الهلال ورائدات النادي القبطي 

السباحه السودانية سهام سمير سعد بطلة المسافات الطويلة والفائزة ببطولة كابري نابولي للسباحة عام 1968

منيره رمضان أول امرأة تقوم بتحكيم مباريات كرة القدم الرجالية

طالبات المدرسة الثانوية العليا في عطبرة خلال درس الرسم 

طالبات مدرسة الاتحاد العليا بالخرطوم في الستينات

النساء في مقدمة المتظاهرين خلال ثورة تشرين الأول أكتوبر 1964 ضد الحكم العسكري 

حصلت المرأة السودانية على حقها في قيادة السيارة مبكراً حيث تعتبر آمنة عطية أول امرأة سودانية تقود سيارة وذلك في عام 1945

وصال موسى حسن اول مصورة سينمائية في أفريقيا والشرق الاوسط

المذيعة فتحية أمين من رواد الإذاعة والتلفزيون في السودان

فرقة غنائية في إحدى الدورات المدرسية 

المرأة السودانية في صفوف الجيش في السبعينات

شاهد أيضاً :

الاثنين، 8 أبريل 2019

حلب في الثلاثينات : جولة مصورة بين حنايا التاريخ وعطر الذاكرة !


ترامواي حلب ماراً من أمام "أوتيل الخديوية الكبرى" في ساحة باب الفرج

 ساحة باب الفرج تتوسطها الساعة التي بنيت عام 1898

السيارات وعربات "الحنطور" في ساحة باب الفرج

محطة الحافلات التي كانت تصل حلب بريفها وكذلك بالمدن السورية الأخرى

شوارع حلب الحديثة وتبدو في الصورة "المكتبة الإفرنسية العمومية"

 محطة قطارات قاطمة في ريف حلب (عفرين)

 قطارات "طوروس اكسبرس" التي كانت تصل اسطنبول بحلب 

 رجلان محليان مع جملهما

 في شوارع حلب طالبة ترتدي ملابس غربية وعلى وجهها "اليشمك" التركي 

 قارئ البخت 

 قلعة حلب 

 أسواق حلب التاريخية 

 الأطفال في الشارع ونظرة استطلاع إلى الكاميرا ! 

شوارع المدينة القديمة 

كنيسة القديس كريكور الأرمنية في منطقة الميدان

شاهد أيضاً : 

الخميس، 4 أبريل 2019

10 صور تروي قصة حياة ترامواي بيروت !


 عرفت بيروت "الترامواي" أو الترام الكهربائي بين عامي 1908 و 1964، في هذا الملف المصور نستعرض قصة حياة ترامواي بيروت منذ انشائه وحتى تقاعده من الخدمة.


1. العربات المكشوفة التي كانت تستعمل في الأيام الأولى لترامواي بيروت : في عام 1908 حصلت شركة بلجيكية مؤلفة من رجال أعمال عثمانيين وبلجيكيين على امتيازٍ من السلطنة العثمانية لتسيير ترامواي كهربائي في بيروت بدل المقطورات التي كانت تجرّها البغال والأحصنة. وكان الامتياز يقضي بتشغيل الترام على القوة الكهربائية شرط أن لا تنقطع عنه أبدًا، وبتزويد بيروت بالإنارة.


2. خط الترامواي الواصل إلى راس بيروت حوالي عام 1920 : كان الترامواي يصل الأحياء البيروتية بعضها ببعض، وبمنطقة فرن الشباك التي كانت تعتبر بمثابة النقطة الحدودية الفاصلة آنذاك بين متصرفية جبل لبنان وولاية بيروت، وذلك تسهيلًا لتنقّل السكان بين «الولايتين»، كما كان يصل أبناء المدينة بمحطتين للقطار في مار مخايل والمرفأ لتسهيل حركة البضائع والمسافرين. 

3. الترامواي في شارع الأمير بشير عام 1930 : قامت الشركة البلجيكية بدايةً بتسيير 13 حافلة، ثمّ ارتفع العدد إلى 52، وخلال فترة الانتداب الفرنسي زادت العربات، فوصل عددها إلى 212 عام 1934، إلا أن معظم أسهم الشركة البلجيكية انتقلت ملكيتها إلى شركة فرنسية.

4. شارع الأمير بشير عام 1937 : عُرفت بعض محطات الترامواي بأسماء أشخاص فمحطة «النويري» مثلاً سميت كذلك نسبةً إلى العامل عبد القادر النويري الذي كان من أوائل العاملين في الترامواي، وقد أطلقت الشركة اسمه على أحد شوارع محلة البسطة. امّا محطة «غراهام» قرب سور الجامعة الأميركية فسميّت كذلك نسبةً إلى أستاذ في كلية الطب في الجامعة والذي كان يملك عيادةً هناك، ومن أجل الدعاية لعيادته كان يعطي جباة الترامواي رشوة ليهتفوا باسمه عند توقّف الترام أمام عيادته، وهكذا أصبح المكــان يُعــرف باسمه.

5. ساحة الشهداء عام 1950 : خلال عهد الانتداب الفرنسي وبداية عهد الاستقلال راوح ثمن التذكرة بين قرش وقرشين ونصف لعامة الشعب، ثم أصبح خمسة قروش في مقاعد «السوكوندو» أو الدرجة الثانية ذات المقاعد الخشبية، وعشرة قروش في مقاعد «البريمو» أو الدرجة الأولى ذات المقاعد المقشّشة، وكانت الشركة تمنح بطاقات مجانية في هذه الدرجة لوجهاء البلد من السياسيين، كما أنها خصصت تذكرة «باس» سنوية، للطلاب والموظفين.

6. عربة الترامواي على خط البسطة عام 1950 : في زمن الترامواي انتظمت أوقات البيارتة على "الترم"، وهو التعبير الذي يُرجَع إلى "الترامواي" وتوقيت مروره.

7. عربة الترامواي عند نهاية خط البسطة عام 1955، وفي الخلفية إعلان عن حفل لأم كلثوم في بيروت.

8. الترامواي في شارع ويغان في الخمسينات : حين استملكت الدولة اللبنانية الترامواي في 2 حزيران يونيو 1954، وجدّدت القسم الأكبر من عرباته، اضطرّت لرفع ثمن تذكرة عامة الشعب من قرشين ونصف إلى خمسة قروش من دون أن تمس بثمن تذكرة الدرجة الأولى، الأمر الذي أدى إلى انتفاضة شعبية ومقاطعة الترامواي، فأنشد عند ذاك الشاعر الشعبي عمر الزعني: «حفروا قبرك وانت حيّ، حالك حال يا ترامواي».

9. ساحة الشهداء عام 1962: اتخذت الحكومة اللبنانية في صيف 1964 قرارًا بوقف العمل في الترامواي واستبداله بالحافلات، وقد عرضت معظم العربات في المزاد العلني من أجل تسديد الدفعة الأولى من ثمن الباصات الذي قدّر بـ14 مليون ليرة لبنانية، فاشترت الصين قسمًا، واشترى قسمًا آخر تجّار الخردة، كما تحوّلت بعض المقطورات الباقية إلى مطاعم.

10. بعض عربات الترامواي في منطقة الرملة البيضاء عام 1970 وقد تحولت إلى مطاعم بعد تقاعدها.

شاهد أيضاً :

بالصور : الحياة اليومية في عمّان عام 1948 !


 موقف لسيارات التاكسي في قلب عمّان

 رجال يقرأون الصحف ويدخنون النرجيلة في أحد مقاهي عمّان 

 بائع دخّان 

 شارع الأمير طلال 

 ساحة الأمير فيصل 

 لاعب الكشتبان 

 ماسح أحذية بالقرب من المدرج الروماني 

 بائع السكاكين 

 شارع السعادة

 ملصقات لأفلام عربية وأجنبية 

 شوارع عمّان المزدحمة بالناس والمارة 

 بالقرب من القصر الملكي 

 محل لبيع الأباريق 

منظر عام لعمّان يبدو فيه المسجد الحسيني والقصر الملكي 

شاهد أيضاً :