الاثنين، 26 مارس 2018

زوجة رافت الهجان تتحدث !

 فالتراود بيتون مع زوجها جاك بيتون (رفعت الجمّال)

بثت قناة دي دبليو عربية مؤخراً لقاءً خاصاً مع أرملة الجاسوس المصري رفعت الجمال الألمانية، والتي عرف الجمهور العربي قصة زوجها من خلال الرواية التي كتبها صالح مرسي وتحولت أواخر الثمانينات إلى مسلسل تلفزيوني ذائع الصيت لعب دور الجاسوس المصري فيه الفنان الراحل محمود عبد العزيز.

في اللقاء تحدثت فالتراود بيتون عن لقاءها الأول مع جاك بيتون رجل الأعمال الإسرائيلي، وكان ذلك في أحد فنادق فرانكفورت عام 1963، كانت هي وقتها في الثانية والعشرين من عمرها، وفد فاجئها جاك بطلب الزواج منها، وأمهلها 10 أيام لتفكر بالأمر ريثما ينهي بعض أعماله في فيينا، خلال هذه الفترة تحرت فالتراود عنه وعلمت بأنه صاحب شركة سياحة كبيرة في تل أبيب، فقبلت الزواج به، وانتقلت للعيش معه في إسرائيل. 

وتتابع فالتراود واصفة كيف تعرفت في العاصمة الإسرائيلية إلى أعضاء النخبة الحاكمة في البلاد والذين كان زوجها مقرباً منهم، وبخاصة وزير الدفاع موشي ديان الذي أهداها باقة ورد كبيرة في أول لقاء بينهما، كما تعرفت إلى جولدا مائير رئيسة الوزراء، وديفيد بن غوريون أول رئيس حكومة إسرائيلي.

وتصف فالتراود علاقتها مع جاك بيتون فتقول بأنه كان دمث الخلق وكان يعاملها بكل حب وحنان، لذلك كانت تثق به ثقة عمياء ولم تشك به للحظة، وقد دام زواجهما 19 عامأً حتى وفاته متأثراً بمرض السرطان في كانون الثاني يناير من عام 1982.

تقول فالتراود بأنها غادرت مع زوجها إسرائيل منتصف السبعينات بعد أن صفى شركة السياحة التي كان يملكها في تل أبيب، وافتتح شركة نفط وبدأ يديرها من المانيا، كما بات يتردد خلال هذه الفترة على مصر بصفته رجل أعمال الماني، وقد التقيا في إحدى الزيارات بالرئيس أنور السادات في منزله بالإسكندرية، كما اشترى جاك في إحدى زياراته لمصر آية قرآنية مشغولة بشكل جميل قام بتعليقها في مكتبه، كما كان دائماً يقرأ القرآن الكريم، أما هي فلم تثر هذه الأمور شكها لأنها لم تكن تأبه كثيراً لموضوع الدين، وكانت تنظر لاهتمام زوجها بالإسلام كنوع من الشغف بالثقافة العربية.

أما عن حقيقة زوجها فتروي فالتراود أنها لم تعلم بالأمر إلا بعد وفاته وذلك من قبل إبن شقيقه محمد الجمال الذي أخبرها بحقيقة عمه، إلا أنها لم تصدق الأمر إلا بعد أن قرأت مذكرات زوجها ووصيته اللذين كان قد تركهما لها في عهدة محاميه الخاص، وتقول فالتراود بأنها سامحت زوجها لاخفائه حقيقته عنها، ذلك أنه كان أباً وزوجاً صالحا وكان كل مايريده هو حماية أسرته من أي مكروه قد يحصل لهم.



شاهد أيضاً :

شاهد كيف أصبحت فرقة الفور ام اليوم !


يتذكر جيل الثمانينات في مصر بلا شك فرقة الفور إم التي أسسها عام 1979 الطبيب والفنان عزت أبو عوف وضمت إلى جانبه شقيقاته الأربع : منى، مها، منال وميرفت، في حين انضمت إليهم لاحقاً مريم بديلة عن منى التي تزوجت واعتزلت الغناء. 

الفرقة التي شكلت ظاهرة فنية في وقتها لفتت الأنظار إليها بسرعة، وقد تواصلت شهرتها خلال عقد الثمانينات وأصدرت عدداً من الألبومات الغنائية حتى توقف نشاطها أواخر الثمانينات، وهو الأمر الذي علله مؤسس الفرقة عزت أبو عوف بطبيعة الحياة واختلاف ظروف كل عضو من أعضاء الفرقة.

 مؤخراً انتشرت صورة حديثة لأعضاء الفرقة أعادت إلى الأذهان كثيراً من الذكريات لدى جيل كامل عاصر فرقة الفور ام واستمتع بالأغاني الجميلة والإطلالة الراقية لأعضائها.



شاهد أيضاً :

الأحد، 25 مارس 2018

لا يفوتك: شاكيرا في 10 صور نادرة قبل الشهرة !



ولدت شاكيرا إيزابيل مبارك ريبول المعروفة باسمها الفني "شاكيرا" يوم 2 شباط - فبراير 1977 في مدينة بارانكيا في كولومبيا لأب من أصول لبنانية مهاجرة مولود في الولايات المتحدة وأم كولومبية.

موهبة شاكيرا في الغناء والرقص ظهرت مبكراً فأصدرت أول ألبوماتها الغنائية عام 1991 وهي في سن الثالثة عشرة  وضم تسع أغاني باللغة الإسبانية كتبت شاكيرا بنفسها كلمات معظمها، وفي السنوات اللاحقة حققت شاكيرا انتشاراً واسعاً ومبيعات كبيرة لأغانيها في البلدان اللاتينية، قبل أن تبدأ بالغناء بالإنكليزية أيضاً لتصل شهرتها إلى كل أنحاء العالم، وقد ساهم في ذلك أداؤها المميز ومزجها ما بين الموسيقى اللاتينية وبعض الألحان الشرقية التي كانت تؤدي على إيقاعها ما يشبه الرقص الشرقي. 

"أنتيكا" اختارت لكم من أرشيف الفنانة الكولومبية الجميلة والمحبوبة 10 صور نادرة تعود إلى بداياتها الأولى حيث تبدو شاكيرا وهي بعد في سن المراهقة بشعر أسود يختلف عن الشعر الأشقر الذي عرفت به فيما بعد، وبملامح تشبه إلى حد بعيد ملامح النجمة التي تعد اليوم من أنجح نجمات الموسيقى والغناء على مستوى العالم.











شاهد أيضاً :

السبت، 24 مارس 2018

لمحبي إليسا 10 صور نادرة لها في البدايات !




ولدت إليسار خوري أو إليسا كما نعرفها اليوم عام 1972 في بلدة دير الأحمر إحدى قرى قضاء بعلبك في لبنان لأب لبناني وأم سورية، التحقت بكلية العلوم السياسية في الجامعة اللبنانية لكنها لم تكمل دراستها، بل اتجهت إلى الفن حيث شاركت في بعض مسرحيات "مسرح الساعة عشرة" الكوميدي المعروف في لبنان، كما كانت تحلم بأن تصبح مقدمة برامج تلفزيونية وبالفعل فقد تقدمت إلى "الكاستنغ" الخاص بالمذيعات في عدد من التلفزيونات اللبنانية.

في عام 1992 شاركت إليسار خوري في برنامج "استديو الفن" على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال وفازت بالميدالية الفضية، لكن شهرتها تأخرت حتى عام 1999 حين أطلقت ألبومها الغنائي الأول "بدي دوب"، حيث شهدت السنوات اللاحقة صعود نجم إليسا حتى أصبحت اليوم واحدة من أشهر النجمات وأكثرهن نجاحاً في الشرق الأوسط والعالم العربي، سواء من حيث مبيعات أغانيها، أو من حيث كونها الوجه الدعائي لعدد كبير من الماركات العالمية في مجال الموضة والأناقة والجمال.

"أنتيكا" اختارت لكم مجموعة مكونة من 10 صور نادرة لإليسا في بداياتها في تسعينات القرن الماضي، قبل أن تصبح النجمة اللامعة التي نعرفها جميعنا اليوم.


 في برنامج الهواة "استديو الفن" عام 1992

 تغني في إحدى المناسبات الوطنية (من أرشيف مجلة الشبكة)

 إليسا في بداياتها (من أرشيف مجلة الشبكة)

 تغني في أحد المرابع الليلية 

إليسا منتصف التسعينات (من أرشيف هاني السراي) 

 إليسا عام 1994 مع الإعلامي السوري ربيع هنيدي (من أرشيف ربيع هنيدي)

إليسا مع رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري وزوجته نازك




شاهد أيضاً :