الثلاثاء، 14 أبريل 2020

20 صورة من الإمارات في السبعينات !


محطة لخدمة السيارات وسيارة من طراز مرسيدس مع لوحة تسجيل تحمل الرقم 132 - دبي 1977

حقل أبو البخوش النفطي - أبو ظبي 1974

حمام السباحة في أحد الفنادق الحديثة - دبي 1974

مقهى شعبي - أبو ظبي 1974

صيادو الأسماك - أبو ظبي 1975

محلات تجارية - الشارقة 1975

سوق الخضار والفاكهة - الشارقة 1975

صناعة السفن التقليدية الخشبية (الداو) - الشارقة 1975

مدينة الألعاب - الشارقة 1975

المباني الحديثة - أبو ظبي 1976

سوق السمك - أبو ظبي 1976

بنك دبي التجاري - دبي 1977

موقع بناء - دبي 1977

عمال آسيويون في أحد مواقع البناء - أبو ظبي 1978

حديث في الشارع - أبو ظبي 1978

مستشفى الجزيرة - أبو ظبي 1978

متسول على قارعة الطريق - دبي 1979

أحد حراس الشيخ زايد بجوار سيارة رولز رويس تحمل رقم التسجيل 18 - أبو ظبي 1979

الواجهة البحرية - دبي 1979

الزراعة في البيوت البلاستيكية - دبي 1979

شاهد أيضاً :

الاثنين، 13 أبريل 2020

20 صورة من سورية الثمانينات


مجموعة من الأطفال - أفاميا 1989

إعلان لحفل لمروان حسام الدين الراقصة كاميليا وعدنان جارور في فندق الفاندوم (القيصر حالياً) - دمشق 1985 

مجموعة من العمال جالسين على الرصيف بانتظار الرزق - دمشق 1983

عنصر أمني بالزي المدني - دمشق 1983

الجسر المعلق في دير الزور مع لافتة تحمل صورة للرئيس حافظ الأسد وشعارات حزب البعث : وحدة حرية اشتراكية .. أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة - دير الزور 1982 

الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران وعقيلته في ضيافة الرئيس الأسد وعقيلته خلال زيارتهم إلى سورية - دمشق 1984 

الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران في مقبرة الشهداء في نجها بريف دمشق عام 1984

الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران في مدينة تدمر الأثرية خلال زيارته لسورية عام 1984

الجامع الأموي - حلب 1985

قلعة حلب عام 1985

الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر وزوجته في متحف حلب عام 1987

بورتريه للرئيس حافظ الأسد في إحدى الساحات الرئيسية - دمشق 1988

حي الصالحية - دمشق 1988

بورتريه للرئيس حافظ الأسد والرئيس جمال عبد الناصر على لافتة أحد المحال - دمشق 1989

حارات الشام القديمة - دمشق 1989

عربات الخضار والفاكهة - دمشق 1989

مصور مع كاميرته القديمة - دمشق 1989

فندق الشام بالاس أحد أفخم فنادق العاصمة - دمشق 1989

مدرج بصرى الأثري  - بصرى 1989

الفنان صبري مدلل على مسرح تدمر الأثري - تدمر 1989

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 7 أبريل 2020

تفاصيل (6) : ناصر في دمشق


تتيح لنا التقنيات الحديثة إعادة اكتشاف الصور القديمة وذلك من خلال الحصول على نسخ عالية الدقة لتلك الصور عن طريق النيجاتيف الأصلي لها، وبذلك يمكن للمشاهد الفضولي والشغوف أن يركز على التفاصيل الصغيرة في الصورة كوجوه الناس وتعابيرهم وكذلك الأشياء والتفاصيل الأخرى التي قد تبدو بسيطة ولكن من الممكن لها أن تكون عظيمة الدلالة في كثير من الأحيان. 

في هذه المحطة الجديدة من سلسلة "تفاصيل" اخترنا مجموعة من المشاهد التي التقطتها عدسة مصور مجلة "لايف" السويدي جيمس ويتمور (1926 - 1966) خلال زيارة الرئيس جمال عبد الناصر إلى دمشق إثر إعلان قيام الوحدة بين سورية ومصر عام 1958 والتي تبدو فيها جماهير دمشق وهي تستقبل عبد الناصر بحماسة منقطعة النظير، مشاهد تختزل لحظة تاريخية كان فيها الحماس على أشده وكانت الآمال في الوحدة والتحرر والتقدم في سورية كما في كل أرجاء العالم العربي تطاول عنان السماء. 


 حملت الجماهير نعشاً يرمز للاستعمار وقد حمل عبارة "إلى جهنم" بالإضافة لأسماء البلدان الاستعمارية أميركا وفرنسا وبريطانيا، كما يبدو أيضاً رسم غير متقن لعبد الناصر مع عبارة "نظرة الرئيس تصعق الاستعمار" في حين ارتدى بعض من جاؤوا إلى "الجنازة" الرمزية "الطراطير" التي تلبس عادة في الاحتفالات وأعياد الميلاد، وفي الخلفية تبدو عربات الترامواي وتحديداً خط المهاجرين والتي حملت الجمهور إلى قصر الضيافة. 

 على الجهة الأخرى للنعش الرمزي وقد كتب اسم حلف بغداد والولايات المتحدة الأمريكية 

 الرئيس عبد الناصر على شرفة قصر الضيافة وعن يساره كل من صبري العسلي ومأمون الكزبري، وعن يمينه أكرم الحوراني، في حين يبدو في أقصى يسار الصورة كل من اللواء عفيف البزري والمشير عبد الحكيم عامر.

 الجماهير المبتهجة ترفع علامة النصر

 والقبضات المرفوعة تحية لبطل العروبة 

 التصفيق والحماس على أشده

 والحماس لم يستثن حتى هذا الجندي

 مسيرة نسائية تحمل لافتات تحيي عبد الناصر والقوتلي وتتوعد الاستعمار وأذنابه

 جانب آخر من المسيرة النسائية تبدو فيها الخوذ الكاكية والبيريهات الحمراء للجنود وحرس الرئاسة 

قطاع الميدان : باتحادنا قضينا على المؤامرات والأحلاف 



Source : LIFE photo archive hosted by Google

شاهد أيضاً :