الخميس، 14 فبراير 2019

10 حقائق قد لا تعرفها عن مسلسل "فريندز" !




-1- 
عندما بدأ كتّاب المسلسل العمل على السيناريو كان العنوان المبدئي للمسلسل "Insomnia Café" ثم تم تغييره إلى "Friends Like Us" ثم "Six of One" وأخيراً إلى "Friends" وهو الاسم الذي تم الاستقرار عليه أخيراً وقبل فترة قصيرة من إطلاق الموسم الأول في 22 أيلول سبتمبر 1994

-2-
عند إعداد السيناريو المبدئي كان من المفترض أن يكون الخط الدرامي الرئيسي للعمل حول علاقة حب تجمع مونيكا وجوي بدلاً من روس ورايتشل 



-3- 
قبل إطلاق الموسم الأول من المسلسل كانت كورتني كوكس الممثلة الأكثر شهرة بين الشخصيات الرئيسية حيث كان قد سبق لها الظهور في عدد من الإعلانات التجارية وكذلك في أغنية مصورة بعنوان "Dancing In the Dark" للمغني بروس سبرينغستين



-4-
ليزا كودرو (فيبي) لم تكن تحب العزف على الجيتار وأرادت استبداله بالطبلة، حيث واجهت الكثير من الصعوبات خلال تعلمها للنوتات القليلة التي ظهرت وهي تقوم بعزفها في المسلسل



-5-
معظم مشاهد المسلسل تم تصويرها بحضور جمهور حقيقي مكون من نحو 300 مشاهد، برأي صنّاع العمل كانت تلك الطريقة الأمثل لمشاهدة ردود فعل الجمهور بشكل مباشر ومعرفة إذا ما كانت النكات والمفارقات التي يحتويها المسلسل مضحكة بالفعل

-6- 
معظم المشاهدين بما فيهم بعض أبطال المسلسل اعتقدوا بأنه شخصية تشاندلر مثلية الجنس 

-7- 
بروس ويليس ظهر في المسلسل دون أجر وذلك بعد أن خسر رهانا مع صديقه ماثيو بيري



-8- 
ماثيو بيري (تشاندلر) كان يتردد على إحدى المصحات لتلقي العلاج من الإدمان على المخدرات والكحول وذلك خلال تصوير المسلسل بين عامي 1997 و 2001

-9-
واحد من أسباب إنهاء المسلسل عند الموسم العاشر عام 2004 كان أن جينفر أنيستون (رايتشل) لم تود الإستمرار ذلك أن شهرتها آنذاك فاقت شهرة كل أبطال العمل الأخرين خاصة بعد زواجها من النجم براد بيت 

-10- 
في الموسم الأول كان أجر كل واحد من أبطال العمل 22,500 دولار في الحلقة الواحدة، في حين ارتفع تدريجياً خلال المواسم اللاحقة حتى وصل إلى مليون دولار عن الحلقة الواحدة في الموسمين الأخيرين التاسع والعاشر ! 



شاهد أيضاً :

الأربعاء، 13 فبراير 2019

سافر مع "نيرن" من حيفا إلى بيروت ودمشق وبغداد !


في عام 1919 وفد إلى بيروت الشقيقان النيوزيلانديان نورمان وجيرالد نيرن والذين كانا في عداد القوات البريطانية التي حاربت في المنطقة خلال الحرب العظمى ثم قررا البقاء والاستقرار فيها، بدايةّ أسسا شركة لبيع السيارات المستعملة، وحين فشل مشروعهما أسسا شركة أخرى استخدما فيها السيارات التي لم يستطيعوا بيعها لنقل الركاب بين حيفا وبيروت. 

أبصرت شركة "نيرن" للنقليات النور عام 1923 بدعم من القنصل البريطاني في دمشق، حيث قامت سيارات الشركة من طراز "كاديلاك" و"بويك" بقطع الطرق الغير معبدة في البادية السورية ناقلة الركاب والبريد بين دمشق وبغداد، نجح المشروع وباركته سلطات الانتدابين الفرنسي والبريطاني وتوسعت الشركة سريعاً حيث بدأت تستخدم الباصات الضخمة المزودة بالمؤن وخزانات الماء والوقود، وقد كانت الباصات والسيارات تسير غالباً في مجموعات يصحبها أدلاء من البدو.

في الأربعينات ومع اندلاع الحرب العالمية الثانية التي وصل لهيبها إلى الصحراء السورية ومنطقة الشرق الأوسط تراجع نشاط الشركة، وبعد الحرب واجهت "نيرن" منافسة قوية من شركات الطيران المدني الناشئة حديثاً. 

في عام 1947 عاد جيرالد نيرن إلى بلده الأم نيوزيلاندا، في حين ترك نورمان الشركة في العام التالي 1948، ليستمر أصحاب الأسهم في إدارة الشركة حتى توقف أعمالها عام 1956 بسبب قيام الحكومة العراقية بزيادة الضرائب على الشركة التي تم حلها نهائياً عام 1959.

 إحدى حافلات "نيرن" تستعد للانطلاق من دمشق عام 1950

 ملصق إعلاني للشركة 1924

 غلاف كتيب إعلاني للشركة 

 يقول الإعلان : أكبر الحافلات في العالم مع 32 مقعداً من طراز مارمون هيرنغتون التابعة لشركة "نيرن" للنقليات، والتي تعمل على الخط الصحراوي من حيفا في فلسطين إلى دمشق وبغداد، هذا الناقل العملاق يحمل 3 سائقين، مشرف، ومضيف.

 إحدى حافلات الشركة تستعد للانطلاق من أمام فندق فيكتوريا في دمشق عام 1937

 سيارات الشركة في رحلتها الصحراوية الخطرة 

 أحد باصات الشركة وقد كتب عليه : بيروت - دمشق - بغداد 

 تحميل الأمتعة في باصات الشركة 

 تغيير إطار إحدى سيارات الشركة خلال رحلة دمشق - بغداد

باص الشركة في شوارع دمشق منطلقاً باتجاه بغداد عام 1950


شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 12 فبراير 2019

مصطفى العقّاد : 10 صور من أرشيف صاحب "الرسالة" و"عمر المختار"


خلال تصوير فيلم "الرسالة"

في شبابه قبل أن يهاجر من سورية إلى الولايات المتحدة 

مع النجم العالمي كاري جرانت 

مع نجله مالك 

مع أفراد العائلة

خلال تصوير فيلم "الرسالة" عام 1976 والّذي صوّر ما بين ليبيا والمغرب

في حوار مع هيئة الإذاعة البريطانية 

مع النجم العالمي أنطوني كوين خلال تصوير فيلم "اسد الصحراء" عام 1981 والذي يروي سيرة الثائر الليبي عمر المختار 

مع ابنته ريما التي كانت معه في عمّان عام 2005 يوم الانفجار الإرهابي الغادر الذي أودى بحياتيهما 

جثمان العقّاد ملفوفاً بالعلم السوري خلال رحلته إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه حلب 

شاهد أيضاً :

الأحد، 10 فبراير 2019

10 صور نادرة من كواليس الملحمة التاريخية "لورنس العرب"


في ديسمبر من عام 1962 أطلق المخرج ديفيد لين ملحمته التاريخية "لورنس العرب" التي تروي السيرة الذاتية المثيرة للجدل للضابط البريطاني توماس إدوارد لورنس الذي تحول إلى شخصية أسطورية في الشرق والغرب على حد سواء بعدما شارك في الثورة العربية الكبرى كمستشار عسكري لقوات الشريف حسين المتحالفة مع بريطانيا في وجه تركيا العثمانية وحليفتها المانيا.

الفيلم تم تصويره بين أيار مايو 1961 و أيلول سبتمبر 1962 بتكلفة بلغت وقتها 15 مليون دولار، في حين بلغت عائدات عرضه 70 مليوناً، مواقع التصوير توزعت بين الأردن والمغرب واسبانيا، وقد حظي الفيلم بدعم الحكومة الأردنية حيث كان الملك حسين شخصياً يتردد على موقع التصوير، ويقال بأنه التقى زوجته الثانية البريطانية انطوانيت غاردنر (الأميرة منى) والدة الملك عبد الله خلال إحدى زياراته إلى موقع التصوير.

الفيلم الذي لعب دور البطولة فيه الممثل البريطاني بيتر أوتول شكل نقطة الانطلاق للنجم المصري عمر الشريف نحو العالمية، حيث عاد عمر الشريف بعد ثلاث سنوات فقط ليقدم مع ديفيد لين عملاً ملحمياً آخر هو "دكتور جيفاغو" عام 1965 المأخوذ عن رواية بنفس الإسم للكاتب الروسي بوريس باسترناك تروي قصة الثورة البلشفية والحرب الأهلية في روسيا.

من كواليس "لورنس العرب" اخترنا لكم 10 صور نادرة لمخرج العمل ديفيد لين ولأبطال الفيلم بيتر أوتول وعمر الشريف وأنطوني كوين، وكذلك للملك حسين الذي زار موقع تصوير الفيلم والتقى النجوم المشاركين فيه خلال تواجدهم في الأردن.












شاهد أيضا :