‏إظهار الرسائل ذات التسميات سعاد حسني. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سعاد حسني. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 13 فبراير 2017

10 أفلام رومانسية ننصحكم بمشاهدتها في عيد الحب


10. حكاية حب (1959)

9. شاطئ الغرام (1950)

8. بين الأطلال (1959)

7. الزوجة 13 (1962)

6. أميرة حبي أنا (1974)

5. سيدة القصر (1958)

4. دعاء الكروان (1959)

3. الباب المفتوح (1963)

2. نهر الحب (1960)

1. حبيبي دائما (1980)

شاهد أيضاً :

الجمعة، 13 يناير 2017

إسلام عمر : نجوم زمان بريشة فنان

الموهبة الحقيقية لا تخفي نفسها حتى لو لم يكن صاحبها من المشاهير الذين تتناقل أسمائهم وسائل الإعلام و مواقع التواصل الإجتماعي، و الدكتور إسلام عمر صديق صفحة "أنتيكا" على موقع فيسبوك هو واحد من هؤلاء الموهوبين و رسوماته تشهد له بذلك، "أنتيكا" اختارت لكم بعض الرسومات التي خطتها يد إسلام عمر لبعض نجوم الزمن الجميل و التي خص بها صفحتنا مشكوراً: 








شاهد أيضاً :
هذه حكاية أشهر بورتريه في القرن العشرين

الأربعاء، 16 نوفمبر 2016

حين تلتقي الشهرة بالسياسة و الجنس : مشاهير لاقوا نهايات غامضة !




حين تلتقي الشهرة بالسياسة و الجنس يتكون مزيج متفجر قد يقذف بأصحابه إذا ما انفجر من علياء الشهرة و المجد إلى هاوية سحيقة لا قرار لها، هذا ما أثبتته قصص عدد من مشاهير الفن و المجتمع الذين غادروا عالمنا في حوادث غامضة وسط قصص و إشاعات لا نهاية لها عن علاقتهم بأهل السلطة و الحكم :

- أسمهان (1912-1944) : الأميرة آمال الأطرش من جبل العرب جنوب سوريا، جاءت إلى مصر مع أسرتها و هي صغيرة و احترفت الغناء و التمثيل، توفيت و هي في ريعان الشباب حين سقطت سيارتها في إحدى الترع ففارقت الحياة هي و صديقتها التي كانت ترافقها في حين اختفى السائق و لم يعثر له على اثر، اثيرت الكثير من القصص حول ملابسات وفاتها من أبرزها القصة التي رجحت تورط المخابرات البريطانية في عملية الاغتيال، تقول هذه الرواية أن أسمهان كانت تعمل لصالح المخابرات البريطانية خلال عملية تحرير سوريا من قوات المحور، لكن البريطانيين تخلوا عنها لاحقاً و باتوا يرون فيها خطراً عليهم خاصة أنها كانت مدمنة على الكحول و كثيرة الكلام فقرروا التخلص منها.

- كاميليا (1929-1950) : ممثلة مصرية من أصول أوروبية، توفيت في حادث تحطم طائرة و هي في الحادية و العشرين من عمرها، من بين القصص التي أثيرت حولها بأنها كانت على علاقة غرامية بالملك فاروق، كما قال البعض بأنها جاسوسة اسرائيلية و ذلك بسبب أصولها اليهودية و بأن حادث التحطم كان مدبراً من قبل المخابرات المصرية.

- مارلين مونرو (1926-1962) : ايقونة الإغراء في السينما الأمريكية، توفيت في ظروف غامضة فيما رجح بأنه حادث انتحار و كانت في السادسة و الثلاثين من عمرها، يعتقد بأنها كانت عشيقة الرئيس الأمريكي جون كندي، كما ثارت الكثير من الشائعات كذلك حول علاقتها بأخيه روبرت، لذلك يعتقد الكثيرون بأن وفاتها لم تكن بحادث انتحار و أن آل كندي هم من يقف خلف مقتلها.

- عمر خورشيد (1945-1981) : ممثل و عازف جيتار مصري، لقب بملك الجيتار، توفي في حادث سير غامض عام 1981، يعتقد البعض بأنه مقتله كان مدبراً على يد إحدى المنظمات الفدائية و ذلك بسبب قربه من الرئيس السادات و مرافقته له خلال توقيع اتفاقية كامب ديفيد، في حين تقول نظرية أخرى بأن السلطات المصرية هي من دبرت مقتله بسبب إشاعات حول علاقة غرامية ربطته بإحدى بنات السادات، في حين قالت نظرية ثالثة بأن صفوت الشريف أحد أركان الحزب الوطني الحاكم هو من دبر الحادث للانتقام من عمر خورشيد الذي كان قد تصدى له و حاول أن يوقفه عند حده بعد أن علم بمطادرته الدائمة للفنانة سعاد حسني و مضايقته لها. 

- الأميرة ديانا (1961-1997) : أميرة ويلز و الزوجة السابقة لولي عهد بريطانيا الأمير تشارلز، توفيت في حادث سير غامض مع صديقها المصري الأصل دودي الفايد في باريس و هي في السادسة و الثلاثين من عمرها، يعتقد بعض محبيها بأن العائلة المالكة البريطانية و بشكل خاص طليقها الأمير تشارلز هم من دبروا مقتلها و ذلك بسبب ارتباطها بعلاقة غرامية بشخص مسلم و من أصول عربية. 

- سعاد حسني (1943-2001) : سندريلا السينما العربية، توفيت نتيجة سقوطها من شرفة شقتها في لندن، قيل بأنها انتحرت في حين يرجح كثيرون أن تكون قد قتلت، من الروايات التي انتشرت حول حادث وفاتها بأن المخابرات المصرية هي من تقف وراء مقتلها، و ذلك لأن سعاد حسني كانت قد عملت لصالح المخابرات في وقت من الأوقات، و لذلك فقد كان يخشى أن تفصح عن كثير من الأسرار فيما لو قررت نشر مذكراتها.

شاهد أيضاً : 

الأحد، 6 نوفمبر 2016

النجوم يسعدوننا .. و يتألمون أيضاً !



يعتقد البعض بأن حياة نجوم الفن و السينما ما هي إلا سلسلة متصلة من مباهج الحياة لا يعرفون خلالها إلا الرفاهية و الأضواء، و الواقع بأن حياة الفنان و خاصة أولئك الفنانين الذين عاشوا ما قبل عصر الفضائيات و الانترنت و الشبكات الإعلامية الكبرى العابرة للحدود كانت من الصعوبة بمكان جعلت كثيرين منهم ينتهي بهم الأمر شبه مفلسين بعد أن كانوا في وقت من الأوقات مالئي الدنيا و شاغلي الناس، "أنتيكا" تستعرض معكم باختصار حكايات بعض من أبرز الفنانين الذين تصلح قصة حياة كل واحد منهم لتكون ميلودراما حزينة لا يقدر على تخيل وقائعها حتى أوسع كتاب السيناريو خيالاً :

- إسماعيل ياسين : من منا لم يضحك من قلبه و هو يشاهد أفلام اسماعيل ياسين أبو ضحكة جنان الذي ملأ مساءاتنا سعادة و بهجة، هذا الفنان الموهوب المبدع الذي رسم الضحكة على شفاه أجيال متلاحقة، كانت حياته سلسلة من المآسي التي جعلت منه خلف الكاميراً انساناً حزيناً عبوساً على عكس ما كان يظهر عليه على شاشة السينما و خشبة المسرح، ففي بداياته عاش اسماعيل ياسين حياة الفقر و التشرد و عانى كثيراً قبل أن يتمكن من دخول عالم الفن ليصبح دون منازع نجم الكوميديا الأول في مصر و العالم العربي، و رغم نجوميته الطاغية كانت الأقدار تترصد اسماعيل ياسين و كما بدأ فقيراً كتب عليه أن ينهي حياته فقيراً، ففي عام 1966 تراكمت عليه الضرائب و اضطر على اثرها أن يغلق مسرحه و أن يعود في أواخر أيامه للعمل كمونولوجست في النوادي الليلية حتى يتمكن من إعالة أسرته، و في عام 1972 توفي مغموراً وحيداً و قد انحسرت عنه الأضواء و لم يمش في جنازته سوى بضعة أشخاص.

- عبد السلام النابلسي : هو أحد أبرز نجوم الكوميديا في العصر الذهبي للسينما المصرية، قدم بكل بخفة دم دور الأرستقراطي الظريف، في الستينات و في عز نجوميته اضطر لمغادرة مصر بعد أن تراكمت عليه الضرائب و بات على شفير الافلاس، فاستقر في لبنان و معه ما تمكن من إنقاذه من ثروته، لكن سوء الحظ كان بانتظاره هناك أيضاً ففي عام 1966 أعلن بنك إنترا إفلاسه في قضية معروفة هزت الرأي العام اللبناني وقتها، و قد كان النابلسي واحدا ًمن عملاء هذا البنك فتبخرت أمواله بين ليلة و ضحاها و بات معدماً، ما اضطره للاستدانة من أصدقائه و خاصة صديق عمره الفنان فريد الأطرش ليسدد نفقات علاجه، و في عام 1968 توفي النابلسي بعيداً عن الأضواء و محاصراً بالديون و الأحزان.

- عبد الفتاح القصري : رغم أنه لم يلعب دور البطولة في أي من الأفلام التي شارك بها، إلا أنه تحول إلى واحدة من أيقونات الضحك في السينما المصرية و باتت إفيهاته علامات خالدة ما زال الناس يرددونها حتى يومنا هذا، حياته أشبه بمأساة إغريقية و بخاصة مشهد النهاية الذي اختتم واحدة من أغرب القصص و أكثرها حزناً و قسوة.
هو ابن لعائلة أرستقراطية و خريج مدارس فرنسية، لكن عشقه للفن جعله يتخلى عن كل هذا و يتجه للتمثيل، و بعد رحلة معاناة استطاع القصري أن يثبت موهبته في مسرح نجيب الريحاني، و بعد وفاة الريحاني انتقل للعمل مع اسماعيل ياسين، و خلال تقديمهما لإحدى المسرحيات أصيب القصري بالعمى المفاجئ و راح يصرخ و هو على الخشبة المسرح "مش شايف .. مش شايف"، و بعد الفحوصات تبين بأن القصري كان مصاباً بارتفاع حاد في السكر أدى لفقدانه البصر، لكن هذه لم تكن سوى بداية المأساة الكبرى في حياة القصري، فقبل إصابته بالعمى بفترة قصيرة كان القصري قد تزوج من فتاة تصغره بالسن، فما كان منها إلا أن طلبت الطلاق و حصلت عليه، لكنها لم تترك زوجها القصري بحاله فاستولت على ممتلكاته و ارتبطت بعلاقة عاطفية مع شاب كان القصري يعطف عليه و يعامله كابن له، و قامت بحبس زوجها السابق في غرفة صغيرة بمنزله في حين عاشت مع عشيقها في باقي المنزل، و كان القصري يدرك كل ما يدور حوله ما أدى لاصابته باكتئاب حاد فاقم من حالته المرضية، و لم تكتف طليقته بذلك بل كانت تستولي على الأموال التي كانت زملاؤه الفنانون يقدمونها لعلاجه و تنفقها على عشيقها، و في عام 1964 و بعد سنوات من المعاناة من آلام المرض و طعنات الخيانة توفي القصري غارقاً في كآبته و حزنه.

- سعاد حسني : السندريلا و أميرة الشاشة الفضية، شكل صعودها الفني في ستينات و سبعينات القرن الماضي و بخاصة بعد فيلمها الشهير "خلي بالك من زوزو" ظاهرة مدهشة فحققت من الشهرة و النجاح ما لم تحققه أي نجمة أخرى في تاريخ السينما المصرية حتى أن عشرات السيناريوهات كانت تنهال عليها باستمرار، لكن أواخر الثمانينات شهدت انحساراً في شهرتها ترافق مع إصابتها بالمرض، و في التسعينات غادرت مصر في صمت و راحت تتلقى العلاج في لندن، و خلال هذه الفترة تغير شكل السندريلاً كثيراً فازداد وزنها و تغيرت ملامح وجهها بفعل الكورتيزون، فلم يتعرف عليها الكثير من زملاء الفن و من المعجبين حين صادفوها في عاصمة الضباب، و زاد من أحزانها قطع الدولة لتكاليف العلاج عنها، و كذلك ما راحت تنشره الصحافة المصرية من نمائم تمس كرامتها و سمعتها، حتى أن إحدى المجلات المعروفة نشرت عنواناً مفاده أن سعاد حسني تتسول في لندن، فآلمها هذا و أدخلها في حالة من الإكتئاب، و في عام 2001 توفيت السندريلا في ظروف غامضة بعد أن سقطت من شرفة منزلها في لندن، و ما زال سر هذا الحادث مثار جدل حتى يومنا هذا بين من يقولون بانتحارها و بين من يتنبون نظرية مفادها بأنها قتلت على يد أحد أجهزة المخابرات.

الثلاثاء، 21 يونيو 2016

في ذكرى رحيلها : بالصور محطات في حياة السندريلا


ولدت سعاد حسني في حي بولاق بالقاهرة عام 1943 لأسرة متواضعة من أصول سورية و لم تدخل مدارس نظامية حيث اقتصر تعليمها على المنزل 

اكتشفها الشاعر عبد الرحمن الخميسي ثم ظهرت مع المخرج هنري بركات في فيلم "حسن و نعيمة" عام 1959 و كانت وقتها في السادسة عشرة من عمرها لتتوالى بعدها أعمالها السينمائية 

في الستينات قدمت مجموعة من أبرز أعمالها السينمائية التي جعلت منها واحدة من أبرز نجمات مصر و العالم العربي، من أهم تلك الأعمال "السفيرة عزيزة" عام 1961، "عائلة زيزي" عام 1963، "القاهرة 30" عام 1966، "صغيرة على الحب" عام 1966، و "الزوجة الثانية" عام 1967

من أبرز الشائعات التي لاحقت سعاد حسني إشاعة زواجها السري من العندليب عبد الحليم حافظ و التي أكدها بعض المقربين منه كالصحفي مفيد فوزي صديق العندليب المقرب 

في عام 1972 قدمت سعاد حسني فيلم "خلي بالك من زوزو" مع النجم حسين فهمي و الذي يعتبر أحد أبرز الأفلام في مسيرتها الفنية حيث نال نجاحاً منقطع النظير كما أدت فيه مجموعة من الأغاني التي لا تنسى من كلمات صلاح جاهين و ألحان كمال الطويل

بالاضافة إلى زيجتها السرية من عبد الحليم ارتبطت سعاد حسني بأربع علاقات زواج، الأولى كانت من المصور و المخرج صلاح كريم، و الثانية من المخرج علي بدرخان، و الثالثة من المخرج و الممثل زكي فطين عبد الوهاب ابن ليلى مراد و فطين عبد الوهاب، أما آخر أزواجها فكان السيناريست ماهر عواد 

في عام 1985 قدمت أبرز أعمالها التلفزيونية بعنوان "حكايات هو و هي" مع النجم أحمد زكي 

آخر أفلامها السينمائية كان فيلم "الراعي و النساء" عام 1991، ابتعدت من بعده عن الفن بداعي المرض، و في عام 2001 توفيت اثر سقوطها من شرفة منزلها في لندن، و قد تضاربت الآراء حول هذا الحادث، فرجح البعض أن يكون انتحاراً، في حين اتهم آخرون أجهزة الأمن المصرية بقتلها بسبب ملفات أمنية قديمة 

شاهد أيضاً :

الجمعة، 25 ديسمبر 2015

نجمات السبعينات على اغلفة الشبكة

نواصل التنقيب معكم في أرشيف مجلة "الشبكة" اللبنانية العريقة لنستعرض اليوم مجموعة من أغلفة المجلة في فترة االسبعينات و التي تحمل صور مجموعة من أبرز نجمات تلك الفترة .


سعاد حسني 

زبيدة ثروت 

جورجينا رزق

صباح 

صباح

فاتن حمامة

ناهد يسري

زينة رأفت

سميرة أحمد