‏إظهار الرسائل ذات التسميات لبنان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات لبنان. إظهار كافة الرسائل

السبت، 27 أبريل 2019

20 صورة من الأيام الذهبية لكازينو لبنان !


 الفرق العالمية كانت تأتي لتقدم عروضها على مسرح الكازينو الذي تم افتتاحه عام 1959 بالتزامن مع الانتعاش الاقتصادي والسياحي الذي شهده لبنان في الخمسينات والستينات من القرن الماضي

 الكازينو عند افتتاحه عام 1959

 صالة السفراء 

 اللوبي 

 المسرح 

التراس الخارجي 

الكازينو مطلاً على خليج المعاملتين

 عمر الشريف كان واحداً من رواد الكازينو 

والملك حسين أيضاً 

 داليدا على مسرح الكازينو عام 1962 

صالة الألعاب عام 1966

 العروض الترفيهيه من كل شكل ولون 

 عروض عالمية على مسرح الكازينو

إعلان ترويجي من عام 1967 لكازينو لبنان (أرشيف هاني السراي)

 العروض المسرحية على خشبة مسرح الكازينو

 وعروض الباليه وفي الصورة فرقة باليه باريس التي زارت الكازينو عام 1966 

مسابقة انتخاب ملكة جمال أوروبا التي استضافها الكازينو بين عامي 61 و65

وحفل انتخاب ملكة جمال لبنان عام 1961

 العروض الترفيهية على مسرح الكازينو عام 1965 

الراقصة نادية جمال تؤدي في كازينو لبنان عام 1974

شاهد أيضاً :

السبت، 20 أبريل 2019

10 نجمات لبنانيات تألقن ثم اختفين فجأة عن الساحة الفنية !


في هذه القائمة المصورة سوف نستعرض لكم عشراً من أهم الفنانات اللبنانيات اللاتي اختفين عن الساحة الفنية فجأة وهن في عز نجوميتهن تاركين خلفهم فراغاً كبيراً وأكثر من علامة استفهام حول أسباب وظروف الغياب.

 10. الأميرة الصغيرة : إسمها الحقيقي إلهام فهد، برزت في فترة التسعنيات حين قدمت عدداً من الأغاني الناجحة مثل "صدفة بعز الشتوية"، كما ظهرت مع الراحل ابراهيم مرعشلي في المسلسل التلفزيوني الناجح "كابتن بوب"، ابتعدت عن الساحة الفنية في أواخر التسعينات حيث قدمت آخر ألبوماتها الغنائية عام 1996 وكانت وقتها في الـ 23 من العمر حيث تزوجت بعدها وتفرغت لأسرتها حتى وفاتها عام 2018 عن 45 عاماً بعد صراع مع مرض السرطان.

 9. سمورة : مطربة وممثلة برزت في فترة الستينات حيث ظهرت في عدد من الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية، اختفت عن الساحة الفنية مطلع السبعينات بعد أن أعلنت انضمامها إلى جماعة شهود يهوه الدينية. 

 8. نينا بطرس: في التسعينات ظهرت الأختان نينا وريدا بطرس على الساحة الفنية من خلال عدد من الأغاني الناجحة مثل "بأمارة ايه"، في أواخر التسعينات تزوجت نينا وانتقلت للعيش مع زوجها في أميركا، في حين عادت شقيقتها ريدا للغناء بمفردها.

 7. ندى رزق: برزت مطلع التسعينات بعد نجاحها في برنامج الهواة "استديو الفن" حيث قدمت عدداً من الأغاني والكليبات الناجحة مثل "قلي وين"، في عام 2001 فاجئت الجميع بالظهور في لقاء مباشر مع إذاعة إسرائيلية في حيفا ما أثار الكثير من اللغط في لبنان حيث اتهمت بالعمالة للعدو، منذ ذلك الوقت لم تعد ندى رزق إلى لبنان وغالب الظن أنها استقرت في إسرائيل. 

 6. مايا يزبك : من نجمات الأغنية اللبنانية في الثمانينات، قدمت عدداً من الأغاني الناجحة التي ظلت عالقة في الذاكرة مثل "حبيبي يا عيني" و"بكرا رح بتسافر"، قبل أن تبتعد تماماً عن الأضواء دون سبب واضح. 

 
 5. كاتيا فرح : نجمة أخرى من نجمات التسعينات، برزت بعد نجاحها في برنامج "استديو الفن" عام 1992، من أغانيها الناجحة "أحلى شب"، ابتعدت عن الساحة الفنية بعد عام 2002 وكانت وقتها في عمر 28 عاماً بعدما أشيع أنها اعتنقت الإسلام وتزوجت من رجل أعمال سعودي.  

 4. ماري سليمان : برزت على الساحة الفنية بعد نجاحها في برنامج استديو الفن عام 1980، عملت مع عدد من أبرز الملحنين اللبنانيين أمثال الموسيقار ملحم بركات، تعتبر من أبرز الفنانات اللبنانيات في فترتي الثمانينات والتسعينات، بدءاً من أواخر التسعينات غابت عن الساحة الفنية لفترة طويلة قبل أن تعود لتقديم أغنية منفردة عام 2016 بعنوان "صرت أحلى" من كلمات الشاعر جورج جرداق وألحان الموسيقار ​فيلمون وهبي.

 3. ناديا أرسلان : في بداية السبعينات دخلت ناديا أرسلان عالم السينما بالاعتماد على جمالها الأوروبي حيث قدمت عشرات الأفلام اللبنانية والمصرية كان آخرها عام 1989 وكانت وقتها في الـ 40 من العمر، حيث قررت بعدها ارتداء الحجاب والابتعاد عن الساحة الفنية حتى وفاتها عام 2008. 

 2. داليدا رحمة : من أجمل الأصوات اللبنانية في الثمانينات وبداية التسعينات، قدمت عدداً كبيرا ًمن الأغاني التي ظلت عالقة في الذاكرة مثل "غزل الهوى" و"يابلح زغلولي"، تميزت بفنها الراقي وجمالها الهادئ، اختفت تماماً عن الساحة الفنية منذ أواخر التسعينات حيث صرحت أن السبب هو تردي الأوضاع في الساحة الفنية. 

1. جورجيت صايغ : من أبرز نجمات السبعينات وأكثرهن شهرة رغم عمرها الفني القصير، وقد يعود هذا لمشاركتها في عدد من مسرحيات الرحابنة وبخاصة مسرحية "سهرية" مع زياد الرحباني حيث ظلت أغانيها في تلك المسرحية عالقة في الذاكرة خاصة اغنية "دلوني ع العيون السود".

شاهد أيضاً :

الخميس، 4 أبريل 2019

10 صور تروي قصة حياة ترامواي بيروت !


 عرفت بيروت "الترامواي" أو الترام الكهربائي بين عامي 1908 و 1964، في هذا الملف المصور نستعرض قصة حياة ترامواي بيروت منذ انشائه وحتى تقاعده من الخدمة.


1. العربات المكشوفة التي كانت تستعمل في الأيام الأولى لترامواي بيروت : في عام 1908 حصلت شركة بلجيكية مؤلفة من رجال أعمال عثمانيين وبلجيكيين على امتيازٍ من السلطنة العثمانية لتسيير ترامواي كهربائي في بيروت بدل المقطورات التي كانت تجرّها البغال والأحصنة. وكان الامتياز يقضي بتشغيل الترام على القوة الكهربائية شرط أن لا تنقطع عنه أبدًا، وبتزويد بيروت بالإنارة.


2. خط الترامواي الواصل إلى راس بيروت حوالي عام 1920 : كان الترامواي يصل الأحياء البيروتية بعضها ببعض، وبمنطقة فرن الشباك التي كانت تعتبر بمثابة النقطة الحدودية الفاصلة آنذاك بين متصرفية جبل لبنان وولاية بيروت، وذلك تسهيلًا لتنقّل السكان بين «الولايتين»، كما كان يصل أبناء المدينة بمحطتين للقطار في مار مخايل والمرفأ لتسهيل حركة البضائع والمسافرين. 

3. الترامواي في شارع الأمير بشير عام 1930 : قامت الشركة البلجيكية بدايةً بتسيير 13 حافلة، ثمّ ارتفع العدد إلى 52، وخلال فترة الانتداب الفرنسي زادت العربات، فوصل عددها إلى 212 عام 1934، إلا أن معظم أسهم الشركة البلجيكية انتقلت ملكيتها إلى شركة فرنسية.

4. شارع الأمير بشير عام 1937 : عُرفت بعض محطات الترامواي بأسماء أشخاص فمحطة «النويري» مثلاً سميت كذلك نسبةً إلى العامل عبد القادر النويري الذي كان من أوائل العاملين في الترامواي، وقد أطلقت الشركة اسمه على أحد شوارع محلة البسطة. امّا محطة «غراهام» قرب سور الجامعة الأميركية فسميّت كذلك نسبةً إلى أستاذ في كلية الطب في الجامعة والذي كان يملك عيادةً هناك، ومن أجل الدعاية لعيادته كان يعطي جباة الترامواي رشوة ليهتفوا باسمه عند توقّف الترام أمام عيادته، وهكذا أصبح المكــان يُعــرف باسمه.

5. ساحة الشهداء عام 1950 : خلال عهد الانتداب الفرنسي وبداية عهد الاستقلال راوح ثمن التذكرة بين قرش وقرشين ونصف لعامة الشعب، ثم أصبح خمسة قروش في مقاعد «السوكوندو» أو الدرجة الثانية ذات المقاعد الخشبية، وعشرة قروش في مقاعد «البريمو» أو الدرجة الأولى ذات المقاعد المقشّشة، وكانت الشركة تمنح بطاقات مجانية في هذه الدرجة لوجهاء البلد من السياسيين، كما أنها خصصت تذكرة «باس» سنوية، للطلاب والموظفين.

6. عربة الترامواي على خط البسطة عام 1950 : في زمن الترامواي انتظمت أوقات البيارتة على "الترم"، وهو التعبير الذي يُرجَع إلى "الترامواي" وتوقيت مروره.

7. عربة الترامواي عند نهاية خط البسطة عام 1955، وفي الخلفية إعلان عن حفل لأم كلثوم في بيروت.

8. الترامواي في شارع ويغان في الخمسينات : حين استملكت الدولة اللبنانية الترامواي في 2 حزيران يونيو 1954، وجدّدت القسم الأكبر من عرباته، اضطرّت لرفع ثمن تذكرة عامة الشعب من قرشين ونصف إلى خمسة قروش من دون أن تمس بثمن تذكرة الدرجة الأولى، الأمر الذي أدى إلى انتفاضة شعبية ومقاطعة الترامواي، فأنشد عند ذاك الشاعر الشعبي عمر الزعني: «حفروا قبرك وانت حيّ، حالك حال يا ترامواي».

9. ساحة الشهداء عام 1962: اتخذت الحكومة اللبنانية في صيف 1964 قرارًا بوقف العمل في الترامواي واستبداله بالحافلات، وقد عرضت معظم العربات في المزاد العلني من أجل تسديد الدفعة الأولى من ثمن الباصات الذي قدّر بـ14 مليون ليرة لبنانية، فاشترت الصين قسمًا، واشترى قسمًا آخر تجّار الخردة، كما تحوّلت بعض المقطورات الباقية إلى مطاعم.

10. بعض عربات الترامواي في منطقة الرملة البيضاء عام 1970 وقد تحولت إلى مطاعم بعد تقاعدها.

شاهد أيضاً :

الأحد، 31 مارس 2019