الأربعاء، 8 مارس 2017

بالصور : مونيكا بيلوتشي ابنة 18




رغم تجاوزها الخمسين من العمر لا تزال النجمة الإيطالية الحسناء مونيكا بيلوتشي أيقونة للجمال و الإغراء و واحدة من أجمل النساء في العالم و أكثرهن جاذبية. 

"أنتيكا" اختارت لكم من أرشيف مونيكا بيلوتشي مجموعة من الصور النادرة التي تعود إلى بداياتها في إيطاليا مطلع الثمانينات من القرن الماضي حين كانت في الثامنة عشرة من عمرها ما قبل ولوجها إلى عالم الشهرة والنجومية. 





شاهد أيضاً : 

الثلاثاء، 7 مارس 2017

الأغاني الإباحية من منيرة المهدية إلى ميريام كلينك !




أثارت الفنانة اللبنانية ميريام كلينك مؤخراً الكثير من الضجة بعد إطلاقها لفيديو كليب أغنية "فوّت الجول" بالاشتراك مع الفنان جاد خليفة بسبب ما احتواه من ايحاءات جنسية واضحة سواء في كلمات الأغنية أو في الفيديو كليب نفسه، ما جعل السلطات اللبنانية تمنع بث الكليب و تداوله تحت طائلة الملاحقة القانونية. 

موجة الكليبات "الإباحية" أو "الجريئة" أو "الساخنة" ليست جديدة على الإطلاق و هي تعود إلى سنوات خلت حيث ترافقت مع انطلاق عدد من المحطات الفضائية المتخصصة ببث أغاني الفيديو كليب على مدار اليوم، و التي وجدت في هذا النوع من الأغاني وسيلة سهلة لجذب المشاهدين و الانتشار السريع، لكن الواقع أن هذا الصنف من الأغاني يعود إلى ما قبل هذا التاريخ بفترة طويلة أيضاً، و تحديداً إلى بدايات الغناء العربي الحديث مطلع القرن الماضي حيث كانت الطقاطيق و أغاني الملاهي الليلية هي السائدة. 

المطربة التونسية حبيبة مسيكة (1903-1930) و التي كانت من أشهر مطربات جيلها قدمت في عشرينات القرن الماضي مثلاً أغنية بعنوان "اعطيني بوسة" و أغنية أخرى بعنوان "على سرير النوم دلعني" التي يقول أحد مقاطعها "عطف علي بجمالو يا محلا غمزو و هزارو .. سبتو يعمل ما بدالو و على سرير النوم دلعني".


أما نعيمة المصرية (1894-1976) فقد غنت "تعال يا شاطر نروح القناطر" من كلمات يونس القاضي و ألحان الشيخ زكريا أحمد و التي تقول فيها : "هات القزازة واقعد لاعبني .. دي المزة طازة والحال عاجبني". 



"سلطانة الطرب" كما كانت تلقب منيرة المهدية (1885-1965) قدمت أيضاً العديد من الأغاني التي يمكن وصف كلماتها بأنها شديدة الجرأة بمقاييس يومنا هذا من بينها أغنية "بعد العشا يحلى الهزار والفرفشة" من كلمات يونس القاضي و ألحان محمد القصبجي التي يقول أحد مقاطعها : "مستنظراك ليلة التلات بعد العشا .. تلقى الحكاية موضبة .. بإيدي قايدة الكهربا .. واقعد معاك على هواك ولا فيش هناك غيرنا وبلاش كتر الخشا".



موجة الأغاني هذه تراجعت بشكل واضح في مصر في الثلاثينات و الأربعينات مع صعود نجم الإذاعة التي كان يقوم على انتقاء الأغاني فيها لجان مختصة لا تسمح ببث إلا ما يتوافر على الحد الأدنى من الجودة الفنية و يتوافق مع الذوق العام، و إن بقيت بعض هذه الأغاني تظهر في السينما من وقت لآخر، كأغنية "يا شبشب الهنا" التي قدمها المطرب عبد العزيز محمود في فيلم "منديل الحلو" عام 1949. 



 في الستينات عاد  هذا اللون من الأغاني ليظهر من جديد في لبنان هذه المرة من خلال عدد من مطربي و مطربات الدرجة الثانية كان من أشهرهم المغنية السورية مها عبد الوهاب التي لمع نجمها في الملاهي الليلية في بيروت حتى أنها شاركت بدور صغير في أحد الأفلام اللبنانية آنذاك في حين أدى ظهورها في أحد البرامج على شاشة تلفزيون لبنان لهجمة صحفية شديدة اتهمت التلفزيون وقتها بالترويج للانحلال والخلاعة وذلك في مواجهة الإذاعة التي لم تكن تسمح لمثل هؤلاء الفنانين بالظهور على اثيرها.

مها عبد الوهاب وإن لم تكن الوحيدة التي أدت مثل تلك الأغاني فقد استحقت عن جدارة لقب "مطربة السيكس"،  حيث قدمت عدداً من الأغاني التي بلغت حداً من الإسفاف لم يسبقها إليه أحد مثل "ع شفافي مرمغ شنباتك" و "أي أي" و التي ذهبت فيها بعيدأً في تسمية الأشياء بمسمياتها دون تورية. 


أما آخر موجات الأغاني هذه فقد بدأت مطلع الألفية الثالثة مع انتشار المحطات الفضائية و بخاصة تلك التي تبث بتكاليف منخفضة و من دون رقابة ويقتصر بثها على الأغاني والإعلانات حيث يكون همها الأساسي جذب المشاهدين دون أي اعتبار لمعايير الأخلاق و الذوق العام، و عزز من هذه الموجة انتشار الإنترنت و وسائل التواصل الاجتماعي التي سهلت على أي كان تصوير و بث الأغاني المصورة دون أي شكل من أشكال الرقابة.





بالصور : عارضات مجلة فوغ في تدمر


من أرشيف مجلة "فوغ" العالمية المختصة بالموضة و اللايف ستايل اخترنا لكم مجموعة من الصور نشرتها المجلة عام 1965 لإحدى عارضاتها في مدينة تدمر الأثرية السورية و هي ترتدي فساتين من تصميم مصمم الأزياء العالمي أوسكار دي لا رينتا.
و تبدو في خلفية الصور بشكل واضح آثار مدينة تدمر و بخاصة قوس النصر الشهير الذي قام إرهابيو تنظيم الدولة الإسلامية بتدميره مؤخراً خلال سيطرتهم على المدينة.






شاهد أيضاً :

الاثنين، 6 مارس 2017

هؤلاء أسسوا أديانأً وطوائف في العصر الحديث


يعود تاريخ الديانات الأكثر انتشاراً في عالمنا اليوم كالمسيحية و الإسلام و اليهودية و البوذية و الهندوسية إلى آلاف السنين، لكن العديد من الأديان و الطوائف الأصغر في أعداد متبعيها و رقعة انتشارها نشأت في العصر الحديث و تحديداً في القرنين الأخيرين على يد رجال منهم من ادعى النبوة أو حتى الألوهية :

 جوزيف سميث (1805-1844)
البلد : أميركا
مؤسس الديانة المورمونية 
عدد الأتباع اليوم : 14.8 مليون نسمة 

 تشارلز تاز راسل (1852-1916)
البلد : أميركا
 مؤسس جماعة شهود يهوه 
عدد الأتباع اليوم : 8.3  مليون نسمة 

 أحمد القادياني (1839-1905)
البلد : الهند
مؤسس الطائفة الأحمدية 
عدد الأتباع اليوم : 10 إلى 20 مليون نسمة 

بهاء الله (1817-1892)
البلد : إيران
مؤسس الديانة البهائية 
عدد الأتباع اليوم : حوالي 5 مليون نسمة 

جيرارد جاردنر (1884-1964) 
البلد : بريطانيا
مؤسس ديانة "ويكا" الوثنية 
عدد الأتباع اليوم : حوالي 134 ألف نسمة 

سلمان المرشد (1907-1946)
البلد : سوريا 
مؤسس الطائفة المرشدية 
عدد الأتباع اليوم : 300 إلى 500 ألف نسمة 

سليم موسى العشي المعروف بلقب "الدكتور داهش" (1909-1984)
البلد : لبنان 
مؤسس الديانة الداهشية 
عدد الأتباع اليوم : حوالي 4 آلاف نسمة 

أنطون ليفي (1930-1997)
البلد : أميركا 
مؤسس جماعة عبدة الشيطان
عدد الأتباع اليوم : غير محدد 

تشارلز إدواردز (1914-1994)
البلد : جامايكا 
مؤسس الديانة الراستافارية
عدد الأتباع اليوم : مليون نسمة 

بن كلاسن (1918-1993)
البلد : أميركا
مؤسس جماعة "كنيسة الخالق"
عدد الأتباع اليوم : غير محدد

رون هوبارد (1911-1986)
البلد : أميركا 
مؤسس ديانة "السيانتولوجيا" أو "الكنيسة العلماوية"
عدد الأتباع اليوم : حوالي 15 مليون نسمة 

والاس فرد محمد (1877-1934)
البلد : أميركا 
مؤسس طائفة "أمة الإسلام"
عدد الأتباع اليوم : 20 إلى 50 ألف نسمة 

أساهارا شوكو (1955-    )
البلد : اليابان 
مؤسس طائفة "أوم شنريكيو"
عدد الأتباع اليوم : 1950 نسمة 

عبد الله الهرري (1910-2008)
البلد : أثيوبيا - لبنان 
مؤسس طائفة "الأحباش"
عدد الأتباع اليوم : غير محدد