السبت، 31 مارس 2018

12 صورة لأفغانستان ما قبل طالبان والقاعدة


 فتيات أفغانيات في جامعة كابول في السبعينات 

كابول بداية الثمانينات 

نسوة أفغانيات يلوحن بالأعلام الوطنية وأعلام الحزب الديمقراطي الشعبي الحاكم في مسيرة شعبية مؤيدة للحكومة في العاصمة كابول بداية الثمانينات

فتاة أفغانية في إحدى المدارس المختلطة في العاصمة كابول عام 1984 

طالبات أفغانيات في أحد مخابر جامعة كابول عام 1986 ، في ذلك الوقت كانت نسبة الإناث في جامعة كابول تعادل 55% من مجموع عدد طلبة الجامعة البالغ عددهم ستة آلاف طالب و طالبة

طبيبة أسنان أفغانية تعالج مريضاً في أحد المشافي الحكومية في كابول 1986

عاملة أفغانية عام 1986  في مصنع جنكلك الذي كان يقع في الجزء الجنوبي من العاصمة الأفغانية كابول على مساحة 150 هكتاراً، المصنع تم تدميره بالكامل بعد سقوط الحكومة الاشتراكية واستيلاء المجاهدين على كابول

نسوة أفغانيات من قوات المقاومة الشعبية المؤيدة للحكومة في استعراض عسكري في كابول عام 1986 بمناسبة الذكرى الثامنة لوصول الحزب الديمقراطي الشعبي الحاكم للسلطة  

مسيرة شعبية مؤيدة للحكومة الاشتراكية في كابول عام 1986 ترفع شعارات مناهضة للولايات المتحدة الأمريكية والمجاهدين

الرئيس الأفغاني الدكتور محمد نجيب الله مع رئيس الحكومة سلطان علي في كابول عام 1986 

 حفل زفاف في أحد فنادق كابول عام 1988

شبان وشابات يتنزهون في إحدى الحدائق العامة في كابول عام 1988

شاهد أيضاً :

الجمعة، 30 مارس 2018

رنده : وجه الستينات في لبنان !




ليس للمغنية والممثلة رندة رصيد مهم من الأغاني والأفلام، غير أن خياراتها الفنية الجريئة والحياة الصاخبة التي عاشتها، والشائعات التي أحاطت بعلاقاتها العاطفية مع كل من تعاملت معه جعلتها في صدارة النجمات الأكثر إثارة خلال العقد السادس.

هي لويس نفاع (مواليد 1942) بدأت الغناء في السابعة من عمرها، واشتهرت في المرابع الليلية باسم "مهديكار" منتصف الخمسينيات، انضمت إلى كورس إذاعة "الشرق الأدنى" حيث تعرفت إلى الأخوين رحباني اللذين أطلقا عليها إسم "رنده" ومنحاها أشهر أغنيتين لها "شرف هنا" و "النحلة يا هوه"، في العام 1957 انتخبت رنده "ملكة الجاذبية" في حفل جمالي أقيم في بكفيا، وفي العام نفسه قدمها الرحابنة في حفل غنائي خاص أقيم في فندق سان جورج على شرف شاه إيران محمد رضا بهلوي خلال زيارة رسمية كان يقوم بها إلى لبنان. 

من الإذاعة والملاهي الليلية انتقلت رنده إلى التلفزيون في بداية رواجه، وقد ساعدها جمالها الأخاذ ذو الملامح البريئة في أن تتحول إلى نجمة شهيرة بمقاييس الصورة والصوت.


رنده في لقطة من فيلم "عاصفة على البتراء" (أرشيف محمد جبوري)

كانت رنده الفنانة الجريئة القادرة على خلع ملابسها أمام الكاميرا كثمن للوصول إلى العالمية، كما كانت المرأة الضعيقة في قضية طلاق عالقة أمام المحاكم الروحية، أوقع هذا التناقض الجمهور في حيرة من أمره : هل يتعاطف معها أم يرجمها بالحجارة ؟ متعة الثرثرة هذه جعلت من رنده نجمة صحافة الإثارة، والضيفة المفضلة لدى معدي برامج التلفزيون الفنية.

مثلت رندة في عدة تمثيليات تلفزيونية وأفلام سينمائية، أشهرها فيلم "عاصفة على البتراء" (1968)، وهو إنتاج لبناني - أردني - إيراني - إيطالي مشترك، من إخراج الأردني فاروق عجرمة، إلى أن اعتزلت الفن في العام 1969 بعد زواجها من أحد أشهر صاغة لبنان، وانتقالها للعيش معه في سويسرا.

بصعودها السريع وغيابها المفاجئ تجسد رنده روح العقد السادس، وأحد رموزه الفنية الشعبية.

~ من كتاب "أسعد الله مساءكم" للإعلامي اللبناني زافين قيومجيان

شاهد أيضاً :

الخميس، 29 مارس 2018

ونجوم الزمن الجميل أيضاً أجروا عمليات تجميل !


فيروز في حوار إذاعي عام 1961 (أرشيف بي بي سي)

يعتقد كثيرون أن عمليات التجميل مرتبطة بنجوم اليوم فقط، وأن نجوم الزمن الجميل لم يكونوا يلجؤون لمثل تلك العمليات، وأن الجمال في ذلك الزمن كان طبيعياً مئة بالمئة، دون أي تدخل طبي أوعمليات جراحية.

لكن الواقع أن عمليات التجميل في الوسط الفني هي أقدم مما يعتقد الكثيرون، وإن كانت في الماضي أقل انتشاراً بكثير، لأسباب عديدة، منها أن التطور الكبير في الحقل الطبي اليوم جعل مثل هذه العمليات أقل تكلفة، وأكثر سهولة، حتى باتت بمتناول الجميع  تقريباً حتى لو لم يكونوا شخصيات عامة، فأصبحنا نرى المشاهير والفنانات يجرون عمليات التجميل بالجملة حتى بات من الصعب التعرف على بعضهم بعدما أجروه من عمليات غيرت شكلهم بالكامل وحولتهم إلى أشخاص آخرين تقريباً !

وفي الأوساط العالمية يبرز من بين من أجروا عمليات تجميل نجمة الإغراء الأولى في هوليوود مارلين مونرو، التي خضعت في بداية حياتها الفنية لعدد من عمليات التجميل من بينها عملية تصغير للأنف. 

أما في العالم العربي فيطالعنا من بين الأسماء التي أجرت عمليات تجميل إسم لم نكن نتوقعه، وهو إسم السيدة فيروز، حيث يبدو أن دخولها عالم السينما في الستينات دفعها بناء على نصيحة بعض المقربين لها لإجراء عملية تجميل لأنفها، وقد جرت العملية في مشفى أوتيل ديو في بيروت مطلع عام 1969 بحسب ما نشرته مجلة "الشبكة" في عددها رقم 678 الصادر بتاريخ 20 كانون الثاني يناير 1969. 

الخبر المنشور في مجلة الشبكة بتاريخ 20 كانون الثاني يناير 1969 (أرشيف محمد جبوري)

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 28 مارس 2018

صخرة اذكريني دائماً : أسطورة حب دمشقية نسجتها خيوط الواقع والخيال !


صخرة اذكريني دائماً في لقطة من المسلسل التلفزيوني "الفصول الأربعة" إنتاج 1999

تستقبل الداخل إلى دمشق من جهة الربوة صخرة شاهقة يبلغ ارتفاعها نحو 40 متراً، تحمل بعض الكتابات الفاطمية القديمة التي تؤرخ لعمارة الربوة، كما  كتب على أحد وجهيها : "اذكريني دائماً"، أما الوجه الآخر فقد كتب عليه : "لا أنساك"، فهل هي دمشق تحيي الزائر لها بهذه العبارات ؟ أم تذكِّره بدراما العشق التي شهدتها هذه المدينة منذ سنين طويلة ؟ 

ما من أحد في دمشق لم يسمع بهذه الصخرة الشاهقة المنتصبة بكل كبرياء عند مدخل الربوة، وعن القصص التي أحاطت بها، خاصة تلك القصة التي تقول أن شاباً أحب فتاةً حباً جنونياً، لكنها تزوجت من آخر، فما كان منه إلا أن صعد لأعلى صخرة في المنطقة وكتب على سطحها الأملس عبارة : "اذكريني دائماً"، ثم ألقى بنفسه منتحراً إلى قاع الفج، ولما سمعت الصبية بما جرى لحبيبها تسلقت الصخرة وكتبت عليها : "لن أنساك"، ولحقت به وفاء لحبهما الطاهر، وأصبح المكان منذ ذلك اليوم يعرف لدى سكان دمشق باسم صخرة اذكريني دائماً، في حين كانت تسمى سابقاً باسم صخرة المنشار بسبب شكلها الذي يشبه المنشار.

ولمعرفة حقيقة هذه القصة عدنا إلى مذكرات المؤرخ والكاتب نجاة قصاب حسن (1920-1997) الذي يعتبر أحد أهم المصادر الموثوقة حول تاريخ مدينة دمشق، حيث يقول متحدثاً عن هذه الصخرة : "وصف ابن بطوطة الربوة قائلاً هي من أجمل مناظر الدنيا ومتنزهاتها، وهي واد مرتفع عن سطح دمشق، وآخره فيه صخرة عالية إلى أيسر القادم إلى دمشق اسمها المنشار، وصارت لها منذ نحو أربعين سنة في ذهن الناس صورة عاطفية رومانسية، فالداخل إلى دمشق يرى قبل دخوله إليها كتابة تصافح عينيه  وقد كتبت بأحرف كبيرة ودهان لا يزول كلما غسله المطر يتجدد لمعانه، وهذه الكتابة من جملتين أولهما : اذكريني دائماً، والثانية : لا أنساك".

ويضيف نجاة قصاب حسن حول حقيقة العبارات التي تحملها الصخرة : "نُسجت أساطير حول كاتب هذه الكلمات، وأجمعت كلها على أنها من صنع عاشق مجهول فشل في حبه وقيل أنه انتحر، وقد تحرّيت الأمر بلطف فعلمت إنه عاشق فعلاً، ومن أبناء تلك المنطقة، وقد أحب فتاة فلسطينية لم يزوجه أهلها إياها، ففي ليلة عقد قرانها كتب الكلمتين الأوليين، وفي ليلة زفافها بعثت إليه بأنها لن تنساه فكتب العبارة الجوابية، ولكنه لم ينتحر، ومن يعرفونه يتكتمون حول اسمه وهذا أفضل لتبقى القضية خيالاً حلواً، على كل حال، ومع أن كلا العاشقين مجهول، فإن هذه الجملة توحي بالكثير من الرقة والحنين".

وقد كان من المنطقي أن تُمحى عبارة "اذكريني دائماً" وتبهت ألوانها وتطمس الحروف، بتأثير العوامل المناخية، خاصة بعد مرور كل تلك العقود الطويلة من الزمن، لكن الواقع أن العديد من أصحاب المقاهي والمنتزهات الشعبية في تلك المنطقة أعادوا بالتناوب تحبير العبارة كلما استدعت الضرورة، من أجل استقطاب الناس بخاصة العشاق، فتزدحم هذه الأماكن بالرواد الذين يدفعهم الفضول  لقراءة ما خطه العاشق الكبير على سطح الصخرة الأسطورية.

شاهد أيضاً :

الاثنين، 26 مارس 2018

زوجة رافت الهجان تتحدث !

 فالتراود بيتون مع زوجها جاك بيتون (رفعت الجمّال)

بثت قناة دي دبليو عربية مؤخراً لقاءً خاصاً مع أرملة الجاسوس المصري رفعت الجمال الألمانية، والتي عرف الجمهور العربي قصة زوجها من خلال الرواية التي كتبها صالح مرسي وتحولت أواخر الثمانينات إلى مسلسل تلفزيوني ذائع الصيت لعب دور الجاسوس المصري فيه الفنان الراحل محمود عبد العزيز.

في اللقاء تحدثت فالتراود بيتون عن لقاءها الأول مع جاك بيتون رجل الأعمال الإسرائيلي، وكان ذلك في أحد فنادق فرانكفورت عام 1963، كانت هي وقتها في الثانية والعشرين من عمرها، وفد فاجئها جاك بطلب الزواج منها، وأمهلها 10 أيام لتفكر بالأمر ريثما ينهي بعض أعماله في فيينا، خلال هذه الفترة تحرت فالتراود عنه وعلمت بأنه صاحب شركة سياحة كبيرة في تل أبيب، فقبلت الزواج به، وانتقلت للعيش معه في إسرائيل. 

وتتابع فالتراود واصفة كيف تعرفت في العاصمة الإسرائيلية إلى أعضاء النخبة الحاكمة في البلاد والذين كان زوجها مقرباً منهم، وبخاصة وزير الدفاع موشي ديان الذي أهداها باقة ورد كبيرة في أول لقاء بينهما، كما تعرفت إلى جولدا مائير رئيسة الوزراء، وديفيد بن غوريون أول رئيس حكومة إسرائيلي.

وتصف فالتراود علاقتها مع جاك بيتون فتقول بأنه كان دمث الخلق وكان يعاملها بكل حب وحنان، لذلك كانت تثق به ثقة عمياء ولم تشك به للحظة، وقد دام زواجهما 19 عامأً حتى وفاته متأثراً بمرض السرطان في كانون الثاني يناير من عام 1982.

تقول فالتراود بأنها غادرت مع زوجها إسرائيل منتصف السبعينات بعد أن صفى شركة السياحة التي كان يملكها في تل أبيب، وافتتح شركة نفط وبدأ يديرها من المانيا، كما بات يتردد خلال هذه الفترة على مصر بصفته رجل أعمال الماني، وقد التقيا في إحدى الزيارات بالرئيس أنور السادات في منزله بالإسكندرية، كما اشترى جاك في إحدى زياراته لمصر آية قرآنية مشغولة بشكل جميل قام بتعليقها في مكتبه، كما كان دائماً يقرأ القرآن الكريم، أما هي فلم تثر هذه الأمور شكها لأنها لم تكن تأبه كثيراً لموضوع الدين، وكانت تنظر لاهتمام زوجها بالإسلام كنوع من الشغف بالثقافة العربية.

أما عن حقيقة زوجها فتروي فالتراود أنها لم تعلم بالأمر إلا بعد وفاته وذلك من قبل إبن شقيقه محمد الجمال الذي أخبرها بحقيقة عمه، إلا أنها لم تصدق الأمر إلا بعد أن قرأت مذكرات زوجها ووصيته اللذين كان قد تركهما لها في عهدة محاميه الخاص، وتقول فالتراود بأنها سامحت زوجها لاخفائه حقيقته عنها، ذلك أنه كان أباً وزوجاً صالحا وكان كل مايريده هو حماية أسرته من أي مكروه قد يحصل لهم.



شاهد أيضاً :

شاهد كيف أصبحت فرقة الفور ام اليوم !


يتذكر جيل الثمانينات في مصر بلا شك فرقة الفور إم التي أسسها عام 1979 الطبيب والفنان عزت أبو عوف وضمت إلى جانبه شقيقاته الأربع : منى، مها، منال وميرفت، في حين انضمت إليهم لاحقاً مريم بديلة عن منى التي تزوجت واعتزلت الغناء. 

الفرقة التي شكلت ظاهرة فنية في وقتها لفتت الأنظار إليها بسرعة، وقد تواصلت شهرتها خلال عقد الثمانينات وأصدرت عدداً من الألبومات الغنائية حتى توقف نشاطها أواخر الثمانينات، وهو الأمر الذي علله مؤسس الفرقة عزت أبو عوف بطبيعة الحياة واختلاف ظروف كل عضو من أعضاء الفرقة.

 مؤخراً انتشرت صورة حديثة لأعضاء الفرقة أعادت إلى الأذهان كثيراً من الذكريات لدى جيل كامل عاصر فرقة الفور ام واستمتع بالأغاني الجميلة والإطلالة الراقية لأعضائها.



شاهد أيضاً :

الأحد، 25 مارس 2018

لا يفوتك: شاكيرا في 10 صور نادرة قبل الشهرة !



ولدت شاكيرا إيزابيل مبارك ريبول المعروفة باسمها الفني "شاكيرا" يوم 2 شباط - فبراير 1977 في مدينة بارانكيا في كولومبيا لأب من أصول لبنانية مهاجرة مولود في الولايات المتحدة وأم كولومبية.

موهبة شاكيرا في الغناء والرقص ظهرت مبكراً فأصدرت أول ألبوماتها الغنائية عام 1991 وهي في سن الثالثة عشرة  وضم تسع أغاني باللغة الإسبانية كتبت شاكيرا بنفسها كلمات معظمها، وفي السنوات اللاحقة حققت شاكيرا انتشاراً واسعاً ومبيعات كبيرة لأغانيها في البلدان اللاتينية، قبل أن تبدأ بالغناء بالإنكليزية أيضاً لتصل شهرتها إلى كل أنحاء العالم، وقد ساهم في ذلك أداؤها المميز ومزجها ما بين الموسيقى اللاتينية وبعض الألحان الشرقية التي كانت تؤدي على إيقاعها ما يشبه الرقص الشرقي. 

"أنتيكا" اختارت لكم من أرشيف الفنانة الكولومبية الجميلة والمحبوبة 10 صور نادرة تعود إلى بداياتها الأولى حيث تبدو شاكيرا وهي بعد في سن المراهقة بشعر أسود يختلف عن الشعر الأشقر الذي عرفت به فيما بعد، وبملامح تشبه إلى حد بعيد ملامح النجمة التي تعد اليوم من أنجح نجمات الموسيقى والغناء على مستوى العالم.











شاهد أيضاً :

السبت، 24 مارس 2018

لمحبي إليسا 10 صور نادرة لها في البدايات !




ولدت إليسار خوري أو إليسا كما نعرفها اليوم عام 1972 في بلدة دير الأحمر إحدى قرى قضاء بعلبك في لبنان لأب لبناني وأم سورية، التحقت بكلية العلوم السياسية في الجامعة اللبنانية لكنها لم تكمل دراستها، بل اتجهت إلى الفن حيث شاركت في بعض مسرحيات "مسرح الساعة عشرة" الكوميدي المعروف في لبنان، كما كانت تحلم بأن تصبح مقدمة برامج تلفزيونية وبالفعل فقد تقدمت إلى "الكاستنغ" الخاص بالمذيعات في عدد من التلفزيونات اللبنانية.

في عام 1992 شاركت إليسار خوري في برنامج "استديو الفن" على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال وفازت بالميدالية الفضية، لكن شهرتها تأخرت حتى عام 1999 حين أطلقت ألبومها الغنائي الأول "بدي دوب"، حيث شهدت السنوات اللاحقة صعود نجم إليسا حتى أصبحت اليوم واحدة من أشهر النجمات وأكثرهن نجاحاً في الشرق الأوسط والعالم العربي، سواء من حيث مبيعات أغانيها، أو من حيث كونها الوجه الدعائي لعدد كبير من الماركات العالمية في مجال الموضة والأناقة والجمال.

"أنتيكا" اختارت لكم مجموعة مكونة من 10 صور نادرة لإليسا في بداياتها في تسعينات القرن الماضي، قبل أن تصبح النجمة اللامعة التي نعرفها جميعنا اليوم.


 في برنامج الهواة "استديو الفن" عام 1992

 تغني في إحدى المناسبات الوطنية (من أرشيف مجلة الشبكة)

 إليسا في بداياتها (من أرشيف مجلة الشبكة)

 تغني في أحد المرابع الليلية 

إليسا منتصف التسعينات (من أرشيف هاني السراي) 

 إليسا عام 1994 مع الإعلامي السوري ربيع هنيدي (من أرشيف ربيع هنيدي)

إليسا مع رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري وزوجته نازك




شاهد أيضاً :

الخميس، 22 مارس 2018

لعشاق القيصر 10 صور له في بداياته !


صورة بطاقته الشخصية والتي تظهر إسمه الحقيقي وهو كاظم جبّار إبراهيم

 في ساحة التحرير ببغداد في السبعينات 

 في جامعة بغداد في السبعينات بصحبة أحد زملاءه وتبدو خلفه صورة جدارية للرئيس أحمد حسن البكر

 يوم زفافه وكان عمره وقتها 19 عاماً وقد انتهى الزواج بالانفصال لاحقاً بعد أن أنجبت له زوجته ابنيه وسام وعمر 

 مع ابن شقيقته بدر السامرائي 

 بالزي العسكري في الثمانينات 

 مع أحد المعجبين مطلع التسعينات 

 مع المطربة العراقية سيناء هادي عام 1992

 مع المطربة التونسية أمينة فاخت 

مع الممثلة الجميلة سهير أياد التي شاركته بطولة المسلسل التلفزيوني "المسافر"

شاهد أيضاً: