‏إظهار الرسائل ذات التسميات شوكولا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات شوكولا. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 7 فبراير 2018

عيش الثمانينات من خلال إعلاناتها التجارية !



هل أنت من الجيل الذي عاش فترة الثمانينات من القرن الماضي ؟ إن كنت كذلك فلا شك بأنك تتذكر الإعلانات التجارية المميزة لتلك الفترة والتي كانت تملأ الصحف والمجلات، فالثمانينات هي الفترة التي شهدت بداية القفزة التكنولوجية في العالم من خلال دخول أجهزة الفيديو والكاسيت والتلفزيون الملون إلى حياتنا، بالإضافة إلى أجهزة التسجيل المحمولة (الووكمان)، وكاميرات التصوير الفوري التي شكلت قفزة في عالم التصوير في حينه.

الثمانينات كانت أيضاً الفترة التي شهدت انتعاش أسواق البترول العالمية ودخول المنتجات الغربية على نطاق واسع إلى الدول العربية وخاصة دول الخليج، من مأكولات ومشروبات ومنتجات إستهلاكية أخرى عززت نمط الحياة الإستهلاكي في تلك البلدان.

وأخيراً فقد شهدت الثمانينات دخول أجهزة الكومبيوتر الأولى إلى المنازل العربية وإن على نطاق ضيق، ما شكل بوادر ثورة الإتصالات التي راحت تزحف على حياتنا خلال عقد التسعينات وصولاً إلى الانفجار التكنولوجي الذي نعيشه اليوم. 

تذكر معنا عقد الثمانينات من خلال هذه الإعلانات التجارية التي تعود لتلك الفترة الهامة من حياتنا : 


كاميرات التصوير الفوري "بولارويد"

أفلام التصوير الملونة "كوداك"

شاهد "الغرباء" اليوم وابنك غداً، متعة مزدوجة مع مسجل الفيديو كاسيت سانيو وآلتها النقالة للتصوير الفيديو 

إعلان لجهاز الفيديو من "سوني" : "سوني" صاحبة التقاليد العريقة وعالمنا العربي يقدر التقاليد 

سيارات "وانيت داتسون" موديل 83 

تمتع بالقيادة مع "مازدا 929" الجديدة 

شوكولا "مارس" تساعدك كل يوم على العمل والراحة والمرح !

شوكولا "سنيكرز" غنية بالفستق "سنيكرز" تشبعك وترضيك حتماً 

شوكولا "كيت كات" جديد ثلاث أصابع بريال واحد !

شوكولا "تويكس" طعم لذيذ يدوم طويلاً 

خيرات الطبيعة على مائدتك : شوربة الدجاج "ماجي"

حليب "نيدو" : أمنوا لأولادكم نمواً متكاملاً 

"ميلو" الشراب اللذيذ والمقوي للحفاظ على حيوية الأبطال !

شراب "تانغ" طعم لذيذ ومفيد لكم طبعاً ! 

 إرو عطشك مع "تيم"

إجعل نهارك عيد مع "بيبسي"

كومبيوتر "صخر" النظام العربي الإنكليزي الموحد للكومبيوتر الشخصي 

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 11 يناير 2017

ملف الإرهاب الصهيوني : كيف صفت إسرائيل أعدائها


منذ بداية تأسيسه اعتمد كيان الإحتلال الإسرائيلي الإرهاب وسيلة لإقصاء كل من يقف في طريق مشروعه سواء من أهل الأرض الفلسطينيين أو حتى من شخصيات عربية و دولية، و قد اعتمد في سبيل ذلك وسائل مبتكرة تدل على العقلية الإجرامية للقائمين على هذا الجهاز و التي لا يقف أمامها أي رادع أخلاقي أو إنساني، "أنتيكا" جمعت لكم في هذا المقال بعض أبرز عمليات الاغتيال التي قام بها الموساد و من قبله الحركة الصهيونية للتخلص من أعداء مشروع دولة "إسرائيل" االمزعومة :

- اغتيال اللورد موين :
في عام 1944 قامت جماعة "ليحي" الإرهابية الصهيونية و التي كانت إسحق شامير رئيس حكومة العدو لاحقاً أحد قادتها باغتيال الوزير البريطاني المفوض في القاهرة اللورد موين حيث قام شابان من أعضاء المنظمة بإطلاق النار عليه في حي الزمالك ما ادى لمقتله مع سائقه، السبب في اغتيال اللورد موين كان معارضته للمشاريع الصهيونية في فلسطين حيث كان يرى أنه من الأكثر عدالة أن يتم توطين اليهود في جزء من المانيا بعد تحريرها من النازية لأن المانيا كانت هي السبب في مأساة المحرقة اليهودية، في عام 1967 قدمت السينما المصرية فيلم "جريمة في الحي الهادئ" حول ملابسات جريمة قتل اللورد موين و عمليات المنظمات الصهيونية التخريبية في مصر في الأربعينات. 



- التفجيرات الإرهابية :
يتناسى الإسرائيليون حين يتهمون العرب بالإرهاب بأنهم هم أول من أدخل أسلوب التفجيرات الإرهابية إلى المنطقة، فيوم 22 تموز يوليو 1946 قام أفراد من عصابة "أرغون" الصهيونية التي كان يقودها  مناحيم بيغن (رئيس حكومة العدو لاحقاً) بتفجير فندق الملك داوود في القدس و الذي كانت الإدارة البريطانية قد اتخذته مقراً لها ما أدى لمقتل 91 شخصاً معظمهم من العرب و البريطانيين، و في عام 2006 احتفل اليمين الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو بالذكرى ال 60 لهذه الجريمة الإرهابية بمشاركة أعضاء قدامي من عصابة "أرغون".


- اغتيال الكونت برنادوت : 
خلال حرب 1948 بين الجيوش العربية و العصابات الصهيونية أوفدت الأمم المتحدة وسيط السلام الكونت برنادوت إلى المنطقة و هو أحد أعضاء الأسرة المالكة في السويد و رئيس الصليب الأحمر السويدي و ناشط إنساني معروف ساهم بإنقاذ حياة الكثير من المعتقلين خلال الحرب العالمية الثانية، و لأن مقترحات الكونت برنادوت في مفاوضات السلام لم تعجب العصابات الصهيونية، فقد اتفقت عصابتا "شتيرن" التي كان يقودها شامير و "آرغون" التي كان يقودها بيغن على تصفية موفد السلام الدولي، و بالفعل تم تنفيذ عملية الإغتيال يوم 17 أيلول سبتمبر 1948 في القطاع الغربي من مدينة القدس حين قام ثلاثة أفراد بإطلاق النار على الكونت برنادوت فقتل على الفور. 

- اغتيال قادة المقاومة :  
بعد قيام كيان الإحتلال الإسرائيلي وضع جهاز الموساد نصب عينيه تصفية قادة المقاومة في فلسطين و الدول العربية، ففي عام 1956 اغتيل الضابط المصري مصطفى حافظ في غزة وقد كان مسؤولاً عن تنظيم مجموعات الفدائيين في الأراضي المحتلة، و في عام 1973 نفذت مجموعة إسرائيلية خاصة كان من بين اعضائها ايهود باراك (رئيس حكومة العدو لاحقاُ) عملية إنزال بحري على شواطئ بيروت و قامت باغتيال القادة الفلسطينيين كمال ناصر، كمال عدوان، و أبو يوسف النجار فيما عرف باسم "عملية فردان"، و بنفس الأسلوب تقريباً قامت مجموعة كوماندوز إسرائيلية باغتيال القائد الفلسطيني خليل الوزير (أبو جهاد) في تونس عام 1988.

و في عام 1977 اغتال الموساد مسؤول العمليات الخارجية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وديع حداد عبر تسميم علبة شوكولا و إهدائها له عبر أحد عملائها الذي كان مقرباُ من حداد.

و في عام 1992 قامت طائرات إسرائيلية بتعقب سيارة الأمين العام لحزب الله اللبناني الشيخ عباس الموسوي و أطلقت عليها صواريخ حرارية حارقة ما أدى لمقتله مع زوجته و ابنه. 

من بين ضحايا الإغتيالات الإسرائيلية أيضاً المسؤوول الأمني الفلسطيني علي حسن سلامة الذي اغتيل في بيروت بتفجير موكبه عام 1979، و الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي مصطفى الذي اغتيل في رام الله عام 2001، و مؤسس حركة حماس الشيخ أحمد ياسين الذي اغتيل في غزة عام 2004، و غيرهم الكثير من قادة المقاومة، كما يعتقد بأن إسرائيل هي التي اغتالت الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات عام 2004.

- اغتيال العلماء : 
لطالما اعتبرت إسرائيل أن تفوقها العلمي و التقني هو مصدر قوتها الأول في وجه الدول العربية، لذلك وضعت العلماء العرب تحت المجهر، و راحت تطاردتهم و تعمل على التخلص منهم في كل مكان، و لكن و على عكس عمليات اغتيال القادة و السياسيين التي كانت إسرائيل غالباً ما تعلن عنها و تعتبرها مبررة، ظلت عمليات اغتيال العلماء محاطة بكم كبير من السرية و الكتمان، و ظل تورط إسرائيل في معظم عمليات الإغتيال هذه مثار شك و تكهنات، من أبرز العلماء العرب الذين يعتقد بأن إسرائيل قتلتهم عالمة الذرة المصرية سميرة موسى التي قتلت في أميركا عام 1952 و عالم الذرة المصري يحيى المشد الذي كان مشاركاُ في المشروع النووي العراقي و قتل في باريس عام 1980، و عالم الفضاء المصري سعيد السيد بدير الذي اغتيل في الإسكندرية عام 1989.


شاهد أيضاً :