الأحد، 25 مارس 2018

لا يفوتك: شاكيرا في 10 صور نادرة قبل الشهرة !



ولدت شاكيرا إيزابيل مبارك ريبول المعروفة باسمها الفني "شاكيرا" يوم 2 شباط - فبراير 1977 في مدينة بارانكيا في كولومبيا لأب من أصول لبنانية مهاجرة مولود في الولايات المتحدة وأم كولومبية.

موهبة شاكيرا في الغناء والرقص ظهرت مبكراً فأصدرت أول ألبوماتها الغنائية عام 1991 وهي في سن الثالثة عشرة  وضم تسع أغاني باللغة الإسبانية كتبت شاكيرا بنفسها كلمات معظمها، وفي السنوات اللاحقة حققت شاكيرا انتشاراً واسعاً ومبيعات كبيرة لأغانيها في البلدان اللاتينية، قبل أن تبدأ بالغناء بالإنكليزية أيضاً لتصل شهرتها إلى كل أنحاء العالم، وقد ساهم في ذلك أداؤها المميز ومزجها ما بين الموسيقى اللاتينية وبعض الألحان الشرقية التي كانت تؤدي على إيقاعها ما يشبه الرقص الشرقي. 

"أنتيكا" اختارت لكم من أرشيف الفنانة الكولومبية الجميلة والمحبوبة 10 صور نادرة تعود إلى بداياتها الأولى حيث تبدو شاكيرا وهي بعد في سن المراهقة بشعر أسود يختلف عن الشعر الأشقر الذي عرفت به فيما بعد، وبملامح تشبه إلى حد بعيد ملامح النجمة التي تعد اليوم من أنجح نجمات الموسيقى والغناء على مستوى العالم.











شاهد أيضاً :

السبت، 24 مارس 2018

لمحبي إليسا 10 صور نادرة لها في البدايات !




ولدت إليسار خوري أو إليسا كما نعرفها اليوم عام 1972 في بلدة دير الأحمر إحدى قرى قضاء بعلبك في لبنان لأب لبناني وأم سورية، التحقت بكلية العلوم السياسية في الجامعة اللبنانية لكنها لم تكمل دراستها، بل اتجهت إلى الفن حيث شاركت في بعض مسرحيات "مسرح الساعة عشرة" الكوميدي المعروف في لبنان، كما كانت تحلم بأن تصبح مقدمة برامج تلفزيونية وبالفعل فقد تقدمت إلى "الكاستنغ" الخاص بالمذيعات في عدد من التلفزيونات اللبنانية.

في عام 1992 شاركت إليسار خوري في برنامج "استديو الفن" على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال وفازت بالميدالية الفضية، لكن شهرتها تأخرت حتى عام 1999 حين أطلقت ألبومها الغنائي الأول "بدي دوب"، حيث شهدت السنوات اللاحقة صعود نجم إليسا حتى أصبحت اليوم واحدة من أشهر النجمات وأكثرهن نجاحاً في الشرق الأوسط والعالم العربي، سواء من حيث مبيعات أغانيها، أو من حيث كونها الوجه الدعائي لعدد كبير من الماركات العالمية في مجال الموضة والأناقة والجمال.

"أنتيكا" اختارت لكم مجموعة مكونة من 10 صور نادرة لإليسا في بداياتها في تسعينات القرن الماضي، قبل أن تصبح النجمة اللامعة التي نعرفها جميعنا اليوم.


 في برنامج الهواة "استديو الفن" عام 1992

 تغني في إحدى المناسبات الوطنية (من أرشيف مجلة الشبكة)

 إليسا في بداياتها (من أرشيف مجلة الشبكة)

 تغني في أحد المرابع الليلية 

إليسا منتصف التسعينات (من أرشيف هاني السراي) 

 إليسا عام 1994 مع الإعلامي السوري ربيع هنيدي (من أرشيف ربيع هنيدي)

إليسا مع رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري وزوجته نازك




شاهد أيضاً :

الخميس، 22 مارس 2018

لعشاق القيصر 10 صور له في بداياته !


صورة بطاقته الشخصية والتي تظهر إسمه الحقيقي وهو كاظم جبّار إبراهيم

 في ساحة التحرير ببغداد في السبعينات 

 في جامعة بغداد في السبعينات بصحبة أحد زملاءه وتبدو خلفه صورة جدارية للرئيس أحمد حسن البكر

 يوم زفافه وكان عمره وقتها 19 عاماً وقد انتهى الزواج بالانفصال لاحقاً بعد أن أنجبت له زوجته ابنيه وسام وعمر 

 مع ابن شقيقته بدر السامرائي 

 بالزي العسكري في الثمانينات 

 مع أحد المعجبين مطلع التسعينات 

 مع المطربة العراقية سيناء هادي عام 1992

 مع المطربة التونسية أمينة فاخت 

مع الممثلة الجميلة سهير أياد التي شاركته بطولة المسلسل التلفزيوني "المسافر"

شاهد أيضاً: 

الأربعاء، 21 مارس 2018

فيلم الفدائيين الذي تحول صنّاعه إلى شهداء حقيقيين !



الواقع قد يكون أشد غرابة من الخيال أحيانأً، ومأساة صنّاع فيلم "كلنا فدائيون" تستحق هي نفسها أن تتحول إلى فيلم سينمائي، فلعلها المرة الأولى وربما الأخيرة في تاريخ السينما التي استشهد فيها طاقم عمل الفيلم بالكامل خلال التصوير بمن فيهم المنتج والمخرج وعدد من الممثلين، هذه هي الحكاية المنسية لشهداء السينما اللبنانية الذين لم يعد أحد يتذكرهم اليوم !

ففي أواخر الستينات وبعيد نكسة 67 تصاعد العمل الفدائي وتحولت بيروت في ظل الحضور الفلسطيني المسلح فيها ووجود شريحة واسعة من اللبنانيين المتعاطفين مع القضية الفلسطينية خاصة في الأوساط القومية واليسارية، تحولت إلى مركز ثقافي وفكري داعم للكفاح المسلح، وشكلت السينما جانباً هاماً من هذه الحالة، فظهر عدد من الأفلام التي تمجد بطولات الفدائيين الفلسطينيين مثل "الفلسطيني الثائر" و"الطريق إلى القدس" و "أجراس العودة" وغيرها من الأفلام التي باتت بحكم المنسية اليوم خاصة أن المحطات الفضائية لا تقوم بعرضها.

ومن تلك الأفلام فيلم "كلنا فدائيون" الذي انتج عام 1968 وله قصة تستحق أن تروى لتتذكرها الأجيال اللاحقة، فخلال تصوير المشهد الأخير من الفيلم ليلة السبت - الأحد  الخامس من تشرين الأول أكتوبر 1968 في استريو "البورغاتوار" بمنطقة الحازمية ببيروت، وكان مشهد تفجير يقوم به فدائي فلسطيني انتقاماً لرفاقه الذين قتلتهم قوات الاحتلال، وكان من المفترض أن المكان الذي يتم تفجيره هو بار في تل أبيب يدعى "بار استير"، أمر المخرج بتفجير المفرقعات الخلبية وبدء التصوير، لكن الانفجار الذي وقع كان حقيقياً، وكما تبين لاحقاً فقد قام أحدهم باستبدال المتفجرات الخلبية بأخرى حقيقية، أدت لتدمير موقع التصوير واستشهاد عشرين شخصاً من بينهم المنتج الكبير أدمون نحاس (أحد مؤسسي استديو نحاس الشهير في مصر)، مخرج العمل كاري كربيتيان، الممثل الشاب سامي عطار، الممثلة الشابة منى سليم المعروفة باسمها الفني "تغريد"، المصور سركيس غوغونيان، صاحب الاستريو جورج غصن وابنة أخته كوليت ناصيف عبد الساتر (16 عاماً).


منى سليم في لقطة من الفيلم

بعيد الحادث أجرى الأمن العام اللبناني تحقيقاته والتي رافقتها تسريبات إعلامية عديدة نشرتها الصحافة اللبنانية وقتها وأشار بعضها إلى احتمال تورط بعض الإيطاليين الذي كانوا مساهمين في إنتاج الفيلم والذين بينت التحقيقات أنهم كانوا ينوون بيع نسخة منه إلى إسرائيل، كما روت التسريبات أن انفجاراً آخر كان قد وقع سابقاً خلال تصوير الفيلم لكن الممثلين نجوا منه بأعجوبة، في النهاية لم تكشف تحقيقات الأمن العام حقيقة ما حدث في استريو "البورغاتوار" ومع مرور السنين طوى النسيان الملف مثل كثير من االحوادث الأمنية التي شهدها لبنان وظلت ملابساتها غامضة حتى يومنا هذا. 

في عددها رقم 664 الصادر يوم 14 أكتوبر تشرين الأول 1968 نقلت مجلة "الشبكة" اللبنانية عن الفنانة الشابة منى سليم التي كانت ما تزال تصارع الموت على فراشها في مشفى الجامعة الأمريكية ببيروت وقد تشوه جسدها الذي تحول إلى كتلة من الجروح والحروق، تساؤلها بكل مرارة : "هل أصبحنا كلنا فدائيين !". 

أما المخرج كاري كربيتيان وهو أرمني الأصل عراقي المولد، ولد في بغداد عام 1935 ودرس الإخراج في الولايات المتحدة، وعمل مخرجاً في تلفزيون لبنان منذ تأسيسه عام 1959، فقد أشارت التحقيقات إلى أنه كان قادراً على النجاة بنفسه من الحريق، إلا أنه أبى أن يغادر الاستريو إلا بعد أن يساعد كل رفاقه المصابين، فكانت النتيجة أن مات اختناقاً، وقد كان كاري يحضر قبل وفاته لفيلم آخر عن العمل الفدائي يحمل عنوان "ياشا مصطفى"، وياشا كلمة أرمنية معانا عاش في حين أن مصطفى هو إسم الفدائي الذي تدور حوله قصة الفيلم. 


جزء من الاستريو المحترق وفي الإطار صور شهيد الفن كاري كربيتيان (من أرشيف محمد جبوري)

شاهد أيضاً :