‏إظهار الرسائل ذات التسميات داليدا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات داليدا. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 11 مايو 2017

هؤلاء ولدوا في مصر !


شكلت المدن المصرية الكبرى و بخاصة القاهرة و الإسكندرية في عهد أسرة محمد علي مجتمعات كوزموبوليتية بامتياز في ظل وجود جاليات كبيرة غير مصرية و بخاصة من القادمين من أوروبا و منطقة بلاد الشام، لذلك سوف تفاجئ بكم مشاهير القرن العشرين الذين أبصروا النور في مصر و هم بالمئات على أقل تقدير، لهذا اكتفينا في هذا العرض السريع بقائمة تضم 10 من أشهر هؤلاء :

 1. رودولف هس : القيادي في الحزب النازي و أحد المقربين من أدولف هتلر ولد في حي الإبراهيمية بالإسكندرية يوم 26 نيسان ابريل 1894

 2. ياسر عرفات : مؤسس حركة فتح و رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ولد في القاهرة يوم 24 آب أغسطس 1929

 3. داليدا : الممثلة و المغنية الإيطالية المعروفة ولدت في حي شبرا بالقاهرة يوم 17 كانون الثاني يناير 1933

 4. ديميس روسوس : المغني اليوناني العالمي، ولد في الإسكندرية يوم 15 حزيران يونيو 1946

 5. غابي أغيون : مؤسسة دار كلوي الشهيرة للموضة و الأزياء بباريس، ولدت في الإسكندرية عام 1921

6. أندريه شديد : شاعرة و روائية فرنسية من أصول لبنانية صاحبة رواية "اليوم السادس" ولدت في القاهرة يوم 20 آذار مارس 1920

7. كلود فرانسوا : المغني الفرنسي المعروف، ولد في الإسماعيلية يوم 1 شباط فبراير 1939

8. سيمون سيلفا : ممثلة سينمائية إيطالية ولدت في القاهرة يوم 15 آب أغسطس 1928

9. ريكاردو فريدا : المخرج السينمائي الإيطالي، ولد في الإسكندرية يوم 24 شباط فبراير 1909

10. ماريكا روك : ممثلة هنغارية اشتهرت في السينما الألمانية خلال الحقبة النازية، ولدت في القاهرة يوم 3 تشرين الثاني نوفمبر 1913

شاهد أيضاً :

السبت، 6 مايو 2017

هنا يرقد المشاهير الذين أحببناهم


 مايكل جاكسون

 الأميرة ديانا

 داليدا

 أودري هيبورن 

 جورج مايكل

 تشارلي تشابلن 

 الفيس بريسلي 

 اليزابيت تايلور 

 فرح فاوست 

 محمد علي كلاي 

مارلين مونرو 

شاهد أيضاً :

الأحد، 9 أبريل 2017

حب .. حمل .. ثم إجهاض .. و خطأ طبي أفقدها القدرة على الإنجاب : المأساة خلف واحدة من أشهر أغنيات داليدا


 في عام 1973 قدمت داليدا واحدة من أنجح أغانيها على الإطلاق، عنوان الأغنية بالفرنسية "Il venait d'avoir 18 ans" و يقول مطلعها : "لقد بلغ لتوه سن الثامنة عشرة .. لقد كان جميلاً كطفل .. قوياً كرجل .. " و ما لا يعرفه كثيرون من محبي النجمة الإيطالية الراحلة أن هذه الأغنية تروي قصة واحدة من المآسي العديدة التي عاشتها داليدا في حياتها الحزينة و التي قادتها في النهاية إلى الانتحار ذات يوم من عام 1987. 

قصة المأساة التي تروي فصولها هذه الأغنية تعود إلى عام 1967، وقتها كانت داليدا قد تعافت لتوها من محاولة انتحار فاشلة قامت بها بعد صدمة انتحار حبيبها المغني الإيطالي لويجي تينكو (لمزيد من التفاصيل حول هذه الحادثة اضغط هنا) في ذلك الوقت تعرفت داليدا إلى طالب إيطالي في الثامنة عشرة من عمره يدعى لوسيو و كانت هي في ضعف عمره تقريباً، داليدا كانت تأمل أن تعيد لها علاقة الحب هذه أملها بالحياة لكن العكس هو ما حصل، فالعلاقة أدت لحمل داليدا و وسط رفض أسرتها و محيطها لعلاقة الحب هذه قررت داليدا أن تهجر حبيبها و تتخلص من الطفل، لكن خطأّ طبياً تعرضت له خلال عملية الإجهاض أدى لحرمانها من القدرة على الإنجاب إلى الأبد.

و في عام 1973 ساقت الأقدار كلمات أغنية "Il venait d'avoir 18 ans" إلى داليدا و هي لم تكن قد كتبت لها أساساً، ففوجئت بتطابق الأغنية مع التراجيديا التي عاشتها قبل سنوات، فغنتها و حققت نجاحاً باهراً لم يكن يعرف كثيرون أن خلفه ألم عميق و مأساة جرحت قلب داليدا و وجدانها .



شاهد أيضاً :

الأحد، 26 مارس 2017

بدايات يولاندا ابنة شبرا التي تحولت من دليلة إلى داليدا !



عرفناها باسم داليدا، الفنانة التي شغلت العالم بحياتها الحافلة و موتها المأساوي الغامض، داليدا أيقونة الحب و الجمال و التراجيديا، ولدت في شبرا بالقاهرة عام 1933 لأسرة إيطالية باسم يولاندا كريستينا جيجليوتي، و عرفها الجمهور المصري لفترة باسم "دليلة" حين فازت بمسابقة ملكة جمال مصر عام 1954 و ظهرت في فيلم سينمائي بعنوان "سيجارة و كاس" إلى جوار كوكا و سامية جمال سنة 1955 قبل أن تسافر إلى عاصمة النور باريس و تبدأ من هناك مغامرتها الفرنسية التي حملتها إلى قمة المجد و النجاح ثم هوت بها بطريقة درامية إلى هاوية الحزن و الموت حين قررت أن تنهي حياتها بنفسها بعد صراع مع الاكتئاب عام 1987.

أما عن الطريقة التي تحولت بها "دليلة" إلى "داليدا" فيروى أن أحد العاملين في الوسط الفني نبهها في إحدى الأمسيات بعد وصولها إلى باريس بفترة قصيرة إلى أن إسمها غريب بعض الشيء و يستحسن أن تغيره إذا أرادت ولوج عالم الشهرة، فقررت أن تخلط إسمها الفني "دليلة" مع إسمها الحقيقي "يولاندا" وهكذا ولد إسمها الذي عرفناها به جميعاً "داليدا".

"أنتيكا" اختارت لكم بعض الصور النادرة من فترة بدايات يولاندا في مصر حين كانت تحمل إسم "دليلة" قبل أن تتحول إلى "داليدا" و تنطلق في مغامرتها الفرنسية المثيرة.









شاهد أيضاً :

الأحد، 5 فبراير 2017

حبيب داليدا الذي هزت خسارته كيانها و غنت له "وداعاً يا حبي"



في عام 1966 التقت داليدا في العاصمة الإيطالية روما لأول مرة بالمغني الإيطالي الشاب لويجي تينكو الذي كان يصغرها بخمس سنوات و نشأت بينهما قصة حب جارفة جعلتهما يقرران الزواج، و بالفعل تم تحديد موعد الزفاف في شهر نيسان أبريل من عام 1967.

كان تينكو شاباً متمرداً على العادات و التقاليد و كان هذا واضحاً في أغانيه التي اعتبرها البعض إباحية كما كان يوجه دائماً نقداً لاذعاً للأوضاع السياسية و الإجتماعية، كل هذا صعب على تينكو الولوج إلى عالم الشهرة و النجومية الذي كان يطمح إليه، كما أن سوداويته و حزنه الدائمين جعلا الجمهور يعرض عن أغانيه. 

و في شهر كانون الثاني يناير 1967 أقنعت داليدا حبيبها أن يشارك في مهرجان سان ريمو للأغاني الإيطالية، ومن أجل تشجيعه شاركته أداء أغنية "وداعاً يا حبي" التي كتبها و لحنها بنفسه، لكن الجمهور صفق طويلاً لأداء داليدا و لم يعر نفس الاهتمام لأداء تينكو صاحب الأغنية، كما قامت لجنة التحكيم باستبعاد الأغنية من المنافسة النهائية ما ضاعف من هموم تينكو و أدخله في دوامة من اليأس و الإحباط.

في المساء حاولت داليدا دون جدوى مواساة حبيبها الذي رجاها أن تتركه وحيداً، و في صبيحة اليوم التالي 27 كانون الثاني يناير 1967 دخلت داليدا غرفة حبيبها في الفندق الذي كانا يقيمان فيه في سان ريمو فوجدته جثة هامدة و قد أنهى حياته بإطلاق رصاصة في رأسه و بالقرب منه رسالة وداع.

حادثة انتحار تينكو هزت كيان داليدا فأقدمت بعد شهر واحد فقط على محاولة انتحار حيث ابتلعت كمية كبيرة من الحبوب المهدئة ما أدى إلى دخولها في حالة غيبوبة استمرت خمس أيام و كادت أن تودي بحياتها. 

بعد تعافيها من محاولة الانتحار و عودتها إلى الحياة العامة قررت داليدا أن تغني "وداعاً يا حبي" في أول حفل موسيقي لها بعد العودة و ذلك تكريماً لحبيبها الراحل، تصرف داليدا هذا جعل من الأغنية أسطورة خاصة في إيطاليا حيث أطلق على تينكو و داليدا لقب روميو و جولييت.


لويجي تينكو 

 تينكو و داليدا

داليدا في المستشفى بعد محاولة الإنتحار الفاشلة عام 1967




شاهد أيضاً :

الجمعة، 6 يناير 2017

رئيس فرنسا الذي مات بين أحضان عشيقته


يعرف الفرنسيون بشغفهم و حبهم للحياة بكل متعها و مباهجها بما فيها بعض المتع المحرمة التي قد ترفضها التقاليد والأعراف الاجتماعية، لذلك لم يكن غريباً أن نجد الفضائح الغرامية تطارد رجال السلطة و السياسة في فرنسا على مر العصور. 

فقد عرف عن لويس الرابع عشر مثلاً امتلاكه لعدة عشيقات أنجب من إحداهن و هي مدام دي مونتسبان سبع أطفال غير شرعيين، أما نابوليون بونابرت فقد كان له من الغزوات الغرامية ما لا يقل عدداً عن معاركه العسكرية، و أما أدولف تيير و هو أول رئيس للجمهورية الثالثة فقد عرف بأنه الرجل الذي خان زوجته مع والدتها و شقيقتها ! 

وفي ثمانينات القرن الماضي عرف عن الرئيس فرانسوا ميتران امتلاكه لعائلة غير شرعية و لعدة عشيقات من بينهن الفنانة المعروفة داليدا التي كانت من ابرز داعميه في حملته الانتخابية التي حملته إلى قصر الإليزيه 

لكن القصة الأغرب عن غراميات الساسة في فرنسا تبقى قصة الرئيس فيليكس فور، فمساء يوم 16 شباط فبراير 1899 ضرب الرئيس ابن الثامنة و الخمسين عاماً موعداً لعشيقته مارغريت ستنهيل و هي امرأة متزوجة في الثلاثين من عمرها في مكتبه بقصر الإليزيه، و تناول قبل وصولها بعض العقاقير المقوية، و بينما كان الرئيس شبه عار بين أحضان عشيقته يطارحها الغرام أصيب بسكتة دماغية قاتلة، فراحت العشيقة تصرخ و دخل موظفو القصر مكتب الرئاسة ليجدوا أمامهم أغرب منظر يمكن لهم أن يتخيلوه، رئيس الدولة شبه عار و قد توقف قلبه و عشيقته تصرخ بجواره، و في اليوم التالي أعلن قصر الإليزيه للشعب الفرنسي أن الرئيس فيليكس فور مات بسكتة دماغية دون الإشارة إلى بقية تفاصيل الحادث، لكن القصة سرعان ما انتشرت في باريس و راحت صحف ومجلات العاصمة الفرنسية تكتب عنها لتتحول إلى واحدة من أكبر الفضائح الجنسية في تاريخ الرئاسة الفرنسية.





إقرأ أيضاً :

الأربعاء، 9 ديسمبر 2015

لماذا انتحرت داليدا


"الحياة اصبحت لا تطاق بالنسبة لي ، سامحوني ، أحبكم" بهذه الكلمات المفعمة باليأس ودعت الفنانة الشهيرة داليدا هذا العالم يوم الثالث عشر من أيار - مايو 1987 منتحرة عن 54 عاماً و هي في ذروة عطائها و شهرتها ، و بذلك وضعت بنفسها خاتمة لرحلة العذاب التي بدأت باكرة منذ طفولتها و استمرت حتى رحيلها الاختياري عن دنيانا ، فأضواء المجد و الشهرة التي أحاطت بداليدا كانت تخفي وراءها امرأة متوترة قلقة سعت دوماً إلى امتلاك حب حقيقي يطرد عنها أشباح السوداوية المفرطة التي ظلت تطاردها طيلة سني عمرها ، في حوار مع شقيق داليدا برونو الذي كان أقرب المقربين إليها أجري معه في الذكرى الثانية عشرة لرحيلها عام 1999 ، كشف شقيق داليدا عن جوانب خفية من حياة الفنانة الشهيرة أدت بها في نهاية الأمر إلى الخاتمة المفجعة التي نعرفها جميعاً .

س : لماذا كان الناس يحبون داليدا ؟

ج : أعتقد لأنهم كانوا يعتبرونها صديقة أكثر من كونها نجمة ، بعد عودتي من رحلتي الأخيرة إلى كندا تأكدت من عمق الحب الذي يكنه الكثيرون لها رغم مرور السنين ، وهي علاقة عاطفية تنتقل من جيل إلى جيل 

س : كيف كانت مشاعرك في ذكرى غيابها ؟

ج : توجهت لزيارة ضريحها في "مونمارتر" فوجدت باقات الزهور تغطيه، حتى اليوم ما زال كثيرون من عشاق داليدا يقومون بوضع باقات الورد على ضريحها رغم مرور 12 عاماً و هو أمر رائع ، في الحقيقة رغم غيابها فأنا ما زلت أشعر بوجودها معنا 

س : هل تركت لك كلمة قبل رحيلها ؟ 

ج : كلا لكنها تركت عبارة موجهة إلى كل من أحبها ، في ذلك اليوم تملكني الاحساس بالضياع و شعرت بالذنب تجاهها ، فلو أنني علمت حقأً بحالها لكنت حاولت أن أساعدها ، و لكن يا للأسف ، لقد حدث كل شيء بسرعة 

س : جمهور داليدا كان يشعر بأنها سعيدة على المسرح ، لكنها في الحقيقة كانت تعيسة من الداخل ، لماذا يا ترى ؟

ج : أجل كانت داليدا صاحبة شخصيتين الأولى هشة و حساسة جداً و الثانية شخصية قوية و جادة عملت داليدا على بناءها على مر السنين 

س : الانتحار يدل على أنها قررت اختيار مصيرها بنفسها ، لماذا برأيك ؟

ج : لأنها في السنوات الأخيرة من عمرها ضحت بدورها كامرأة لصالح النجمة ، أي أنها اختارت العيش بدون زواج أو أولاد ، لهذا قررت الرحيل تاركة وراءها صورة النجمة بعد أن فشلت كامرأة.

شاهد أيضاً : 

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2015

داليدا في مصر

داليدا النجمة الايطالية الأصل المصرية المولد كانت عاشقة لمسقط رأسها مصر لذلك لم تنقطع عن زيارتها طيلة سنوات حياتها رغم الشهرة الواسعة التي حققتها في فرنسا و الغرب