‏إظهار الرسائل ذات التسميات دعاية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات دعاية. إظهار كافة الرسائل

السبت، 2 فبراير 2019

10 صور نادرة من أرشيف أقدم شركة طيران عربية !



تعتبر "مصر للطيران" التي تأسست عام 1932 أعرق شركة خطوط جوية عربية، في البداية كان عملها مقتصراً على الرحلات الخاصة والنزهات الجوية قبل أن يشهد العام 1933 تسيير أولى الرحلات المنتظمة بين القاهرة والإسكندرية.

في عام 1934 أطلقت "مصر للطيران" رحلاتها الخارجية حيث بدأت بتسيير رحلات منتظمة إلى فلسطين ولبنان ثم في عام 1936 إلى المدينة المنورة في المملكة العربية السعودية، وفي الأربعينات ظهرت أولى المضيفات على متن طائراتها. 

شهد عقدا الأربعينات والخمسينات توسعاً كبيراً في نشاط الشركة ودخول طائرت جديدة الخدمة، قبل أن يتغير إسمها إلى "شركة الطيران العربية المتحدة" خلال عهد الوحدة بين سورية ومصر وطوال عقد الستينات، قبل أن تستعيد إسمها القديم "مصر للطيران" في عام 1971.

 ملصق إعلاني من عام 1934

 أحد أقدم الإعلانات المنشورة في الصحافة المصرية حول شركة "مصر للطيران" في عام 1935 

 إحدى طائرات الشركة في الثلاثينات 

 ملصق إعلاني لشركة "مصر للطيران" يعود إلى عام 1940 وتظهر عليه أسماء الوجهات التي كان تصلها طائرات الشركة وهي : فلسطين، سورية، لبنان، العراق، وقبرص.

 إحدى مضيفات الشركة في الأربعينات 

إعلان من عام 1949 

 "مصر للطيران" تعلن تأييدها للثورة عام 1952

 القاهرة بيروت في ساعتين على متن طائرات "مصر للطيران" 

 إحدى طائرات الشركة في الخمسينات 

الشركة بعد أن تغير إسمها إلى "الطيران العربية المتحدة" في الستينات 

شاهد أيضاً :
  • ماذا ارتدت مضيفات الطيران في الماضي !

الأحد، 27 مايو 2018

شاهد : نجوم الدراما السورية في إعلانات تجارية من الثمانينات والتسعينات !


النجمان أيمن رضا وباسم ياخور قدما في التسعينات حملة إعلانات تلفزيونية لصالح شركة الصناعات الغذائية السورية "كتاكيت" 


النجمة الجميلة جيني إسبر في إعلان علكة على شاشة التلفزيون السوري في التسعينات



النجمان الكوميديان أيمن رضا وباسم ياخور في إعلان بسكويت كوفريه من إنتاج شركة كتاكيت 



الفنانان عابد فهد وأندريه سكاف في إعلان شوكولا في التسعينات 



الفنان الراحل عصام عبه جي وإعلان صابون الغار حفّار



الفنانة صباح الجزائري وإعلان المشروب الغازي ماستر كولا في الثمانينات 



الفنانة صباح الجزائري والفنان حسام تحسين بك في إعلان آخر لمشروب ماستر كولا 



الفنانة القديرة نادين خوري في إعلان سمنة كلارا في الثمانينات 


شاهد أيضاً :

السبت، 24 مارس 2018

لمحبي إليسا 10 صور نادرة لها في البدايات !




ولدت إليسار خوري أو إليسا كما نعرفها اليوم عام 1972 في بلدة دير الأحمر إحدى قرى قضاء بعلبك في لبنان لأب لبناني وأم سورية، التحقت بكلية العلوم السياسية في الجامعة اللبنانية لكنها لم تكمل دراستها، بل اتجهت إلى الفن حيث شاركت في بعض مسرحيات "مسرح الساعة عشرة" الكوميدي المعروف في لبنان، كما كانت تحلم بأن تصبح مقدمة برامج تلفزيونية وبالفعل فقد تقدمت إلى "الكاستنغ" الخاص بالمذيعات في عدد من التلفزيونات اللبنانية.

في عام 1992 شاركت إليسار خوري في برنامج "استديو الفن" على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال وفازت بالميدالية الفضية، لكن شهرتها تأخرت حتى عام 1999 حين أطلقت ألبومها الغنائي الأول "بدي دوب"، حيث شهدت السنوات اللاحقة صعود نجم إليسا حتى أصبحت اليوم واحدة من أشهر النجمات وأكثرهن نجاحاً في الشرق الأوسط والعالم العربي، سواء من حيث مبيعات أغانيها، أو من حيث كونها الوجه الدعائي لعدد كبير من الماركات العالمية في مجال الموضة والأناقة والجمال.

"أنتيكا" اختارت لكم مجموعة مكونة من 10 صور نادرة لإليسا في بداياتها في تسعينات القرن الماضي، قبل أن تصبح النجمة اللامعة التي نعرفها جميعنا اليوم.


 في برنامج الهواة "استديو الفن" عام 1992

 تغني في إحدى المناسبات الوطنية (من أرشيف مجلة الشبكة)

 إليسا في بداياتها (من أرشيف مجلة الشبكة)

 تغني في أحد المرابع الليلية 

إليسا منتصف التسعينات (من أرشيف هاني السراي) 

 إليسا عام 1994 مع الإعلامي السوري ربيع هنيدي (من أرشيف ربيع هنيدي)

إليسا مع رئيس الحكومة اللبناني رفيق الحريري وزوجته نازك




شاهد أيضاً :

الاثنين، 19 مارس 2018

بالصور : تمائم كأس العالم من " ويلي" إلى "زابيفاكا" !


 المدرب الإنكليزي بوبي روبسون مع تميمة مونديال 1990 "سياو"

مع قرب انطلاق بطولة كأس العالم لكرة القدم يترقب عشاق البطولة الكروية الأشهر والأقوى إطلاق تميمة البطولة وهي عبارة عن دمية أو مجسم يستخدم كشعار للبطولة ويستخدم لأغراض الإعلان والتسويق وإضفاء جو من البهجة والمرح على البطولة كما تستخدم في العروض التلفزيونية الترويجية المرافقة لكأس العالم وتطبع على الهدايا والتذكارات الخاصة بالبطولة.

أول تميمة لكاس العالم تم إطلاقها عام 1966 في البطولة الثامنة التي استضافتها إنكلترا حيث تم اختيار شخصية الأسد "ويلي" وهو يرتدي قميصاً بألوان علم المملكة المتحدة ويحمل عبارة "كأس العالم"، ومنذ ذلك الحين أصبحت التميمة تقليداً دائماً مرافقاً للعرس الكروي العالمي.

ومع اقتراب موعد انطلاق مونديال روسيا 2018 اختير الذئب زابيفاكا ليكون تميمة البطولة، وقد تم اختيار التميمة بناء على استفتاء أجرته إحدى المحطات التلفزيونية الروسية عام 2016، في حين ام اختيار الإسم بناء على استفتاء آخر تم إجراؤه على الموقع الرسمي للإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". 

"أنتيكا" تستعرض لكم فيما يلي تمائم كأس العالم من "ويلي" عام 1966 إلى "زابيفاكا" عام 2018 :


 الذئب "زابيفاكا" تميمة مونديال روسيا 2018

الحيوان المدرع "فوليكو" تميمة مونديال البرازيل 2014

تمائم كأس العالم من 1966 إلى 2010

شاهد أيضاً: 

الأحد، 18 مارس 2018

بالصور : الحياة الثقافية والفنية في فلسطين قبل النكبة


 المطربة ماري عكاوي لمع نجمها في الإذاعة الفلسطينية وفي عام 1939 زارت مصر وغنت في إذاعة القاهرة 

 المطربة ليديا عكاوي من مدينة عكا من أوائل المطربات في الإذاعة الفلسطينية في الثلاثينات 

الموسيقار والمؤرخ الفلسطيني واصف جوهرية، تعتبر مذكراته التي نشرت مؤخراً وثيقة هامة عن الحياة الثقافية والاجتماعية والسياسية في فلسطين قبل النكبة 


الفرقة الموسيقية لمدرسة يافا الارثوذوكسية سنة 1938

إعلان لحفل محمد عبد الوهاب في يافا عام 1937 

إعلان عن جولة أم كلثوم في مدن فلسطين القدس، يافا، وحيفا عام 1935

إعلان آخر عن حفلتي أم كلثوم في حيفا عام 1935

 إعلان عن جولة فرقة علي الكسار المسرحية في فلسطين عام 1934 

الفنان المسرحي علي الكسار في القدس عام 1934

 مسرح سينما الحمراء في يافا عام 1937

إعلان فيلم "نشيد الأمل" لأم كلثوم على مدخل سينما الحمراء في يافا عام 1937 

الفرقة الموسيقية لدار الإذاعة الفلسطينية عام 1940 ويبدو بين الجالسين أمير البزق الفنان السوري محمد عبد الكريم

الفرقة الموسيقية لدار الإذاعة الفلسطينية عام 1941 وتظهر امام الميكروفون المطربة الفلسطينية ماري عكاوي والمطرب فهد النجار

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 7 مارس 2018

"المسألة الكبرى" : فيلم عراقي بمواصفات هوليودية كلّف صدام 30 مليون دولار ولم يجد من يشتريه !




في ثمانينات  القرن الماضي حاول النظام البعثي في العراق  إعادة  تشكيل تاريخ العراق وفقاً لفكر حزب البعث وقائده صدام حسين وسخر في سبيل ذلك مختلف وسائل الإعلام والثقافة بما فيها السينما، فأنتج فيلم "الأيام الطويلة" الذي جسد بصورة ملحمية المرحلة المبكرة من حياة صدام حسين ومشاركته في محاولة الاغتيال الفاشلة التي أقدم عليها البعثيون عام 1959 بحق الزعيم عبد الكريم قاسم ولعب دور صدام في هذا الفيلم قريبه ومرافقه الشخصي صدام كامل الذي أصبح صهره فيما بعد، ثم أحد ضحاياه لاحقاً !

كما قدم النظام البعثي إنتاجاً سينمائياً ضخماً بعنوان "القادسية" من توقيع صلاح أبو سيف ولعب أدوار البطولة فيه كبار نجوم السينما في مصر والعالم العربي أمثال عزت العلايلي وسعاد حسني، وذلك في عودة إلى التاريخ لمحاكاة  الصراع مع الفرس في عهود الإسلام الأولى، ومقاربته مع حرب صدام التي شنها ضد إيران عام 1980 وأطلقت عليها وسائل الدعاية والإعلام العراقية آنذاك إسم "قادسية صدام المجيدة".

لكن المحاولة الأضخم للسينما العراقية في هذه المرحلة تظل فيلم "المسألة الكبرى" الذي أنتج عام 1983 عن ثورة العشرين ضد الاحتلال البريطاني، وقد لعب أدوار البطولة في الفيلم كل من غازي التكريتي في دور الشيخ ضاري المحمود أحد أبطال الثورة، ومجموعة من أبرز الممثلين البريطاني في مقدمتهم النجم الهوليودي أوليفر ريد الذي عرفه الجمهور العربي سابقاً في دور الجنرال غراتسياني في فيلم "عمر المختار" للمخرج السوري العالمي مصطفى العقاد، حيث لعب أوليفر ريد هذه المرة دور الكولونيل لجمان الضابط البريطاني المتغطرس الذي ينتهي به الأمر مقتولاً على يد الشيخ ضاري. 


غازي التكريتي في دور الشيخ ضاري 

في عام 2016 بث في بريطانيا وثائقي بعنوان "صدام حسين يذهب إلى هوليوود" قام فيه عدد من الممثلين والفنيين البريطانيين بقص حكاية تصوير هذا الفيلم، وكيف تعاملوا مع الصعوبات التي رافقت تصويره بالتزامن مع ظروف الحرب العراقية الإيرانية.

فقد اعترف الممثلون أن المال هو ما نجح في جذبهم للاشتراك في هذا الفيلم، إذ كان الممثلون أصحاب الأدوار الصغيرة يتقاضون ألف جنيه استرليني في الأسبوع وهو أجر عالٍ بمقاييس ذلك الوقت، مشيرين في الآن نفسه إلى أنهم في البداية لم يكونوا مدركين خطورة ما هم مقبلون عليه، حيث يقول الممثل مارك بينفولد أن  الأمر بدأ يتضح لهم عندما دخلت طائرتهم الأجواء العراقية ولاحظوا أن طائرةً حربية ترافق طائرتهم، حينها فقط شعر الممثلون بجدية ما هم مقدمون عليه.

ويضيف الممثلون أن ما سبب إزعاجاً حقيقياً لهم كان شخصية أوليفر ريد الماجنة وشديدة التقلب، فقد كان ريد مدمناً على الكحول وقد اصطحب معه صديقته المراهقة جوسفين بورج ابنة ال 17 عاماً والتي أصبحت زوجته فيما بعد، كما كان يحب أن يبدأ يومه بتناول كأس كبيرة من الخمر،  ويستمر في الشرب بنهم حتى المساء، وأحياناً كان يخلط زجاجة كونياك مع زجاجة شامبانيا في دلو من الثلج ويشرب منه، ثم يتبع ذلك سلوكيات غريبة كاقتحام غرف زملائه في الفندق والشجار معهم بالأيدي، كما كان يتشاجر مع عمال الفندق خاصة إذا تأخروا في تلبية طلباته.


صورة ملتقطة خلال تصوير الفيلم

وذات ليلة تخطى أوليفر ريد كل الحدود، حيث يروي زملاؤه أنه كان في مطعم الفندق، وقد أفرغ زجاجة نبيذ كاملة، ثم تبوّل فيها، واستدعى النادل وطلب منه أن يعطي زجاجة النبيذ هذه إلى الطاولة المجاورة مع فائق تحياته ! هذا التصرف وغيره جعل المسؤولين العراقيين يطالبون باستبعاد ريد واستبداله بممثل آخر لكن فريق عمل الفيلم أصر على بقاءه.

الفيلم الذي كتب قصته وأخرجه محمد شكري جميل بأوامر من صدام حسين شخصياً كلف العراق 30 مليون دولار وهو مبلغ يقارب ما تم إنفاقه على الجزء الثاني من فيلم "حرب النجوم" مثلاً، وقد عرض في عدد من المهرجانات العالمية كمهرجاني لندن وموسكو، لكنه لم يجد من يشتريه خارج العراق، فلم يحقق الفيلم أي إيرادات تذكر واكتفى التلفزيون العراقي والفضائية العراقية لاحقاً بعرضه من وقت لآخر حتى سقوط نظام صدام حسين واحتلال العراق عام 2003.





شاهد أيضاً :

الأربعاء، 7 فبراير 2018

عيش الثمانينات من خلال إعلاناتها التجارية !



هل أنت من الجيل الذي عاش فترة الثمانينات من القرن الماضي ؟ إن كنت كذلك فلا شك بأنك تتذكر الإعلانات التجارية المميزة لتلك الفترة والتي كانت تملأ الصحف والمجلات، فالثمانينات هي الفترة التي شهدت بداية القفزة التكنولوجية في العالم من خلال دخول أجهزة الفيديو والكاسيت والتلفزيون الملون إلى حياتنا، بالإضافة إلى أجهزة التسجيل المحمولة (الووكمان)، وكاميرات التصوير الفوري التي شكلت قفزة في عالم التصوير في حينه.

الثمانينات كانت أيضاً الفترة التي شهدت انتعاش أسواق البترول العالمية ودخول المنتجات الغربية على نطاق واسع إلى الدول العربية وخاصة دول الخليج، من مأكولات ومشروبات ومنتجات إستهلاكية أخرى عززت نمط الحياة الإستهلاكي في تلك البلدان.

وأخيراً فقد شهدت الثمانينات دخول أجهزة الكومبيوتر الأولى إلى المنازل العربية وإن على نطاق ضيق، ما شكل بوادر ثورة الإتصالات التي راحت تزحف على حياتنا خلال عقد التسعينات وصولاً إلى الانفجار التكنولوجي الذي نعيشه اليوم. 

تذكر معنا عقد الثمانينات من خلال هذه الإعلانات التجارية التي تعود لتلك الفترة الهامة من حياتنا : 


كاميرات التصوير الفوري "بولارويد"

أفلام التصوير الملونة "كوداك"

شاهد "الغرباء" اليوم وابنك غداً، متعة مزدوجة مع مسجل الفيديو كاسيت سانيو وآلتها النقالة للتصوير الفيديو 

إعلان لجهاز الفيديو من "سوني" : "سوني" صاحبة التقاليد العريقة وعالمنا العربي يقدر التقاليد 

سيارات "وانيت داتسون" موديل 83 

تمتع بالقيادة مع "مازدا 929" الجديدة 

شوكولا "مارس" تساعدك كل يوم على العمل والراحة والمرح !

شوكولا "سنيكرز" غنية بالفستق "سنيكرز" تشبعك وترضيك حتماً 

شوكولا "كيت كات" جديد ثلاث أصابع بريال واحد !

شوكولا "تويكس" طعم لذيذ يدوم طويلاً 

خيرات الطبيعة على مائدتك : شوربة الدجاج "ماجي"

حليب "نيدو" : أمنوا لأولادكم نمواً متكاملاً 

"ميلو" الشراب اللذيذ والمقوي للحفاظ على حيوية الأبطال !

شراب "تانغ" طعم لذيذ ومفيد لكم طبعاً ! 

 إرو عطشك مع "تيم"

إجعل نهارك عيد مع "بيبسي"

كومبيوتر "صخر" النظام العربي الإنكليزي الموحد للكومبيوتر الشخصي 

شاهد أيضاً :