‏إظهار الرسائل ذات التسميات التسعينات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التسعينات. إظهار كافة الرسائل

السبت، 25 فبراير 2017

كليبات عربية لا تنسى من فترة التسعينات (الجزء الثاني)


شاهد الجزء الأول من هنا 

16. حبيبي يا نور العين - عمرو دياب (1996)

17. ارضى بالنصيب - جورج وسوف (1996)

18. عيني - هشام عباس و حميد الشاعري (1997)

19. زيديني عشقاً : كاظم الساهر (1997)

20. يا رايح : رشيد طه (1997)

21. الحب الحقيقي : محمد فؤاد (1998)

22. ملهمش في الطيب - ايهاب توفيق (1998)

23. أنا و ليلى - كاظم الساهر (1998)

24. يا طيب القلب - عبد المجيد عبد الله (1998)


25. يا ناسينا - راشد الماجد (1998)


26. تلومني الدنيا - لطيفة (1998)

27. ع البال - سميرة سعيد (1998)

28. يا مجنون - أصالة (1999)

29. حكاية عاشق - وائل كفوري (1999)

30. مالوم - نوال الزغبي (1999)

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 14 فبراير 2017

هؤلاء من كنا نسمع أصواتهم في أفلام الكرتون


الممثلة و الإعلامية الأردنية إيمان هايل (سنبل -  سالي - الرغيف العجيب )

 الممثلة السورية أمل حويجة (كابتن ماجد الجزء الثاني - ماوكلي - رامي الصياد الصغير )

 الممثل و الإعلامي اللبناني وحيد جلال (سيلفر في جزيرة الكنز) 

الممثل اللبناني جوزيف نانو (شرشبيل في مسلسل السنافر) 

الممثل الأردني هشام هنيدي (بسيط) 

الممثلة الأردنية سهير فهد (ليدي ليدي - كابتن ماجد الجزء الأول)

الممثل الأردني موسى حجازين (كعبول) 

الممثلة السورية ميادة درويش (روبن هود)

الممثل السوري محمد خاوندي (النمر المقنع) 

الممثلة اللبنانية ألفيرا يونس (النحلة زينة) 

الممثلة السورية آمال سعد الدين (المحقق كونان)

الممثلة و الإعلامية العراقية سعاد جواد (ليدي أوسكار)

الممثلة اللبنانية مادلين طبر (نيلز)

شاهد أيضاً :

الاثنين، 6 فبراير 2017

10 شارات مسلسلات حفرت في الذاكرة (مصر)


إحتلت الدراما المصرية موقع الصدارة على شاشات التلفزة العربية في الثمانينات و بداية التسعينات من القرن الماضي قبل أن تزاحمها على هذا الموقع بداية من منتصف التسعينات الدراما السورية، خلال هذه الفترة قدمت الدراما المصرية عدداً من المسلسلات التي لا تنسى و التي بقي عدد غير قليل منها عالقاً في ذاكرة المشاهدين.
"أنتيكا" اختارت لكم عشرة من أهم شارات (تترات) المسلسلات المصرية التي أنتجت في هذه الفترة و التي حفرت عميقاً في ذاكرة محبي الدراما المصرية في مصر و العالم العربي.


1. حكايات هو و هي (1985)

2. رأفت الهجان (1987) 

3. ليالي الحلمية (1987)

4.البخيل و أنا (1991)

5. ضمير أبلة حكمت (1991)

6. المال و البنون (1992)

7. بوابة الحلواني (1992) 

8. أرابيسك (1994)

9. العائلة (1994)

10. زيزينيا (1997)

شاهد أيضاً :

الجمعة، 27 يناير 2017

أنا و ليلى من مأساة عاشق لواحدة من روائع كاظم الساهر



يعتقد كثيرون من عشاق القيصر كاظم الساهر أن أغنية "أنا و ليلى" الصادرة عام 1998 هي من كلمات الشاعر السوري الكبير نزار قباني الذي تعود القيصر أن يحول أجمل قصائده إلى أغاني، لكن الواقع أن شاعراً مغموراً جرحت قلبه العاشق قصة حب فاشلة هو الذي يقف وراء هذه القصيدة التي تحولت لواحدة من أشهر الأغاني العربية و اختارتها هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي عام 2002 في المرتبة السادسة ضمن قائمتها لأفضل 10 أغاني في العالم.

تبدأ قصة "أنا و ليلى" مطلع السبعينات من القرن الماضي حين كان مبدعها حسن المرواني طالباً على مقاعد الدراسة في كلية الآداب قسم اللغة العربية بجامعة بغداد، كان حسن المرواني ينتمي لأسرة ريفية فقيرة و قد هام بحب زميلة له تدعى سندس تنتمي لأسرة ميسورة، و حين صارحها بمشاعره كان ردها بالرفض، تكررت محاولات حسن و تكرر الرفض من جانب الفتاة إلى أن علم العاشق المجروح بخبر خطبة حبيبته من شاب آخر ينتمي لنفس طبقتها الإجتماعية، فتفجرت مشاعر العاشق متدفقة في قصيدة حملت عنوان "أنا و ليلى و اشطبوا أسمائكم" ألقاها في أسبوع الشعر العربي في كلية الآداب بجامعة بغداد عام 1972 و كان كل الحاضرين بمن فيهم سندس نفسها يعلمون أن ليلى التي يتحدث عنها الشاعر ليست سوى حبيبته التي سلبت لبه و جرحت قلبه العاشق.

و بعد سنوات ظلت القصيدة حية في حين غاب ذكر صاحبها فكان الشباب في الجامعات يقومون بنسخها و تبادلها فيما بينهم، و ظهرت نسخ عديدة من القصيدة غنى إحداها المطرب الكردي العراقي أكرم طوزلو في السبعينات كما قدمها المطرب رياض أحمد على شكل موال في التسعينات، و ظهر أكثر من شاعر ادعوا أنهم هم أصحاب القصيدة الأصلية من بينهم هادي التميمي و خالد الشاطري و قيس مجيد علي.

في الثمانينات كان كاظم الساهر واحداً من الشباب الذين أعجبتهم هذه القصيدة الجميلة التي لم يعرف أحد كاتبها، فظل يبحث عن مبدعها الحقيقي إلى أن التقى أخيراً بأحد أقارب حسن المرواني الذي زوده بالنص الكامل للقصيدة و بمباركة مبدعها الذي كان يقيم آنذاك خارج العراق في الجماهيرية الليبية حيث كان يعمل هناك مدرساً للغة العربية. 

تقول كلمات القصيدة التي غنى أجزاء منها كاظم الساهر :

أنا وليلى واشطبوا أسماءكم
يسألونني ما دامت قد رحلت من حياتك
 لمَ لا تبحث عن أخرى غيرها؟
أتدرين ماذا كنت أقول لهم؟
لا بأس أن أشنق مرتين .. 
لا بأس أن أموت مرتين .. 
لكنني بكل ما يجيده الأطفال من إصرار 
أرفضُ أن أحب مرتين .. 


ماتت .. بمحراب عينيك ابتهالاتي
واستسلمت لرياح اليأس راياتي
جَفّت على بابك الموصود أزمنتي ليلى
 و ما أثمرت شيئاً عباداتي
معذورةٌ أنت إن أجهضت لي أملي
لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي
أنا الذي ضاع لي عامان من عمري
باركتُ وهمي وصدّقتُ افتراضاتي
عامان ما رفَّ لي لحن على وترٍ 
و لا استفاقت على نورٍ سماواتي
أُعَتّقُ الحبَّ في قلبي وأعصرهُ
 فأرشف الهَمَّ في مُغبَّرِ كاساتي
وأُودِعُ الوردَ أتعابي وأزرعهُ
 فيورق الشوك ينمو في حشاشاتي


ما ضَرَّ لو عانق النوروز غاباتي
أو صافح الطلُّ أزهاري الحزينات
ما ضرَّ لو أنَّ كفاً منك حانيةً
 تمتد تنفض آلامي المريرات
ممزق أنا لا جاه ولاترفٌ
يغريك فيَّ فخليني لآهاتي
لو تعصرين سني عمري بأكملها
لسالَ منها نزيفٌ من جراحاتي
كلُّ القناديل عذبُ نورها
وأنا تظلُّ تشكو نضوب الزيت مشكاتي
لو كنت من مازن ما كنت رافضةً حبّي
 ولكنَّ عسر الحال مأساتي
فليمضغ اليأسُ آمالي التي يبسَت
و ليغرِق الموجُ يا ليلى بضاعاتي
عانيت ..عانيت .. لا حزني أبوحُ به
ولستِ تدرين شيئاً عن معاناتي
أمشي وأضحك يا ليلى مكابرةً
علّي أخبي عن الناس احتضاراتي
لا الناس تعرف ما خطبي فتعذرني
ولا سبيل لديهم في مواساتي
يرسو بجفنَيَّ حرمانٌ يمص دمي
ويستبيحُ إذا شاء ابتساماتي
ينزُّ من حدقتيّ الشوق أسأله
لمن أبث تباريحي الممضات
أضعت في عرض الصحراء قافلتي
وجئت أبحث في عينيك عن ذاتي
أتيت أحمل في كفيَّ أغنيةً ..
عنوانها أنت يا أحلى حكاياتي
حتى إذا انبجست عيناك في أفقي
وطرّزَ الفجَرُ أيامي الكئيبات
وجئت أحضانك الخضراء منتشياً ..
كالطفل أحمل أحلامي البريئات
غرستِ كفكِ تجتثين أوردتي ..
وتسحقين بلا رفق مسراتي


واغربتاه.. مُضاعٌ هاجرتْ مدني عنّي
وما أبحرت منها شراعاتي
نفيتُ واستوطن الأغراب في بلدي
و دمروا كل أشيائي الحبيباتِ
خانتك عيناك فاستسمنت ذا وَرَمٍ
أم غرَّك البهرج الخداع مولاتي
فراشةٌ .. جئت أُلقي كُحلَ أجنحتي
لديك فاحترقت ظلماً جناحاتي
أصيحُ والسيف مزروعٌ بخاصرتي
و الغدرُ ينهش آمالي العريضاتِ
وأنتِ أيضاً ألا تبّت يداك .. 
إذا آثَرتِ قتليَ واستعذبتِ أناتي
هل يمّحي طيفك السحري من خلَدِي
وهل ستنشق عن صُبحٍ دُجُنّاتي
مَن لي بحذف اسمك الشفاف من لغتي
إذن ستمسي بلا ليلى قصيداتي




شاهد أيضاً :

الأربعاء، 25 يناير 2017

10 شارات مسلسلات حفرت في الذاكرة (سوريا)


شهدت أواخر الثمانينات و بداية التسعينات من القرن الماضي صعوداً ملحوظاً في وتيرة الإنتاج الدرامي في سوريا كماً و نوعاً ما جعل الدراما السورية تصبح ابتداءً من منتصف التسعينات منافساً قوياً للدراما المصرية التي كانت قد تربعت لعقود طويلة على عرش صناعة الدراما التلفزيونية في العالم العربي، "أنتيكا" اختارت لكم 10 شارات "تترات" لمسلسلات سورية من تلك الفترة حفرت عميقاً في ذاكرة المشاهدين في سوريا و العالم العربي :


1. هجرة القلوب إلى القلوب (1990) 


2. أيام شامية (1992) 


3. نهاية رجل شجاع (1994) 


4. عيلة خمس نجوم (1994)


5. حمام القيشاني (1994)


6. يوميات مدير عام (1996)


7. إخوة التراب (1996) 


8. أيام الغضب (1996)


9. أحلام أبو الهنا (1996)


10. يوميات جميل وهناء (1997)



شاهد أيضاً : 

الأربعاء، 18 يناير 2017

استديو الفن : نجوم كبار و ظهور أول


شكل برنامج "استديو الفن" منذ إنطلاقته الأولى في سبعينات القرن الماضي حالة فنية مميزة في لبنان و العالم العربي حيث كان واحداً من البرامج الرائدة في مجال اكتشاف و إطلاق المواهب الفنية، فتخرج منه فنانون باتوا من كبار النجوم بعد أن كانوا يوماً مجرد هواة يتلمسون طريقهم نحو الشهرة و النجاح.

البرنامج الذي بدأ على شاشة تلفزيون لبنان ثم انتقل إلى شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال و استمرت مواسمه المتلاحقة لنحو ثلاث عقود من الزمن خبا نجمه مع صعود نجم برامج الهواة المستنسخة من برامج أجنبية مثل "سوبر ستار" و "ستار أكاديمي" و "أراب آيدول" وغيرها من البرامج التي تعتمد على صيغة تلفزيون الواقع وعلى تصويت الجمهور في حين ظل "استديو الفن" في صيغته التقليدية معتمداً في تقييم الهواة على لجنة من كبار الفنانين والموسيقيين في لبنان.

"أنتيكا" اختارت لكم من أرشيف البرنامج بعض المقاطع لعدد من نجوم الفن و الغناء حين ظهروا لأول مرة كهواة في برنامج "استديو الفن" : 

- ماجدة الرومي كانت من خريجي موسم عام 1974 و قدمت عند تخرجها  أغنية "أنا قلبي دليلي" لليلى مراد و كانت بعد في الثامنة عشرة من عمرها.



- النجم وليد توفيق انطلق من برنامج استديو الفن 1974 حيث قدم أغنية "بهية" لأحمد عدوية 



- الفنان ربيع الخولي الذي لمع نجمه في الثمانينات و التسعينات قبل أن يعتزل الغناء و يختار حياة الرهبنة بدأ مسيرته الفنية مع برنامج استديو الفن أيضاً عام 1980 و غنى "قومي تنمشي بهلدني" للفنان وديع الصافي. 


- عاصي الحلاني نال الجائزة الفضية عن فئة الأغنية االفولكلورية في موسم 1988 و كان وقتها في الثامنة عشرة من عمره.



- النجم وائل كفوري انطلق أيضاً من برنامج استديو الفن في موسم 1992 حيث غنى "قمري و بتضلي قمري" للفنان الياس كرم.


- اليسار خوري أو "اليسا" كما نعرفها اليوم سجلت ظهورها الأول في موسم 1992 من خلال أغنية "إن راح منك يا عين" لشادية.



- رامي عياش انطلق و بقوة من خلال استديو الفن 1996 و هو بعد في السادسة عشرة من عمره حيث كان من المشتركين القلائل الذين شاركوا بأغنية خاصة.



- فارس كرم هو الآخر انطلق من استديو الفن 1996 حيث قدم أغنية "ع بيتك قلبي حارس" 


السبت، 24 ديسمبر 2016

لماذا نعشق التسعينات



للتسعينات مكانة خاصة في النوستالجيا الجماعية للجيل العربي الراهن تميزها عن كل الفترات التي سبقتها أو تلتها، ليس فقط لأن الغالبية من جيل الشباب الحالي نشأت و ترعرت في فترة التسعينات، بل لأن تلك الفترة شكلت الحد الفاصل بين عصرين، عصر ما قبل الثورة الرقمية و ما بعدها، فالتسعينات تشبه إلى حد بعيد الفترات التي سبقتها في القرن العشرين كالستينات و السبعينات و الثمانينات، لكنها تختلف كثيراً عن العقود التي تلتها، و لعل أبرز تلك الاختلافات تتلخص في النقاط التالية التي غالباً ما تتمحور حولها نوستالجيا التسعينات : 

تلفزيون التسعينات :

 لم تنتشر الصحون اللاقطة و أجهزة استقبال البث الفضائي بالشكل الذي نعرفه اليوم إلا في أواخر التسعينات، كان تلفزيون التسعينات عموماً هو تلفزيون المحطات الأرضية، كانت خيارات المشاهد محدودة بمحطات تكاد تعد على أصابع اليد الواحدة، و قد تكون في بعض الأحيان محطة أو محطتين لذلك لم يكن هناك في الغالب حاجة لأجهزة التحكم عن بعد، البرامج في غالبها محلية و الأهم أن عرضها مرتب بشكل يتناسب مع برنامج حياتنا اليومي، البرنامج الصباحي في الصباح الباكر، برامج الأطفال في الظهيرة حين يعود الأولاد من مدارسهم، الأخبار ثم المسلسل أو الفيلم العربي و برامج المنوعات في المساء، محدودية الخيارات كانت تعطي قيمة و متعة أكبر لكل ما نشاهده، لم يكن المشاهد وقتها قد عرف المحطات متعددة الجنسيات و البرامج المنسوخة عن برامج أجنبية و الإنتاجات الباذخة الضخمة، كانت البساطة و المحلية هي العنوان.

رياضة التسعينات : 

في التسعينات كان بقدورك أن تتابع أي بطولة رياضية عالمية على تلفزيونك الأرضي دون أي مقابل مادي، كانت الرياضة خبزاً يومياً يقدم ساخناً للفقراء و الأغنياء على حد سواء دون أي تمييز، كل ما كنت بحاجة إليه هو امتلاك جهاز تلفزيون أياً كان نوعه، كان بمقدورك متابعة كأس العالم و كأس أمم أوروبا و دوري الأبطال و غيرها من البطولات العالمية بتعليق محلي و دون الحاجة للإشتراك بالمحطات المشفرة أو دفع اشتراكات سنوية باهظة كما هو عليه الحال اليوم.




ثقافة التسعينات : 

في التسعينات لم تكن أجهزة الكومبيوتر منتشرة إلا في أضيق الحدود و لم تكن شبكة الإنترنت قد دخلت كل بيت كما هو عليه الحال اليوم، لذلك كانت وسائل الترفيه و الثقافة في ذلك العصر هي الكتاب و المجلة و الصحيفة و شريط الفيديو أو الكاسيت و ذلك قبل أن يتم اختصارها جميعها في جهاز الكومبيوتر أو الأيباد أو التلفون المحمول. 

ما قبل ثورة الإتصالات : 

الإتصالات الرقمية و أجهزة المحمول هي الأخرى لم تكن منتشرة إلا في حدود ضيقة، لذلك شكلت التسعينات نهاية العصر الذهبي للرسائل الورقية و البطاقات البريدية التي كانت تستغرق أياماً و في بعض الأحيان أسابيع لتصل من بلد لآخر حاملة أخبار الأحبة أو عبارات التهنئة بعيد أو مناسبة اجتماعية، أما التلفونات الأرضية التي كانت وقتها الوسيلة الوحيدة لإجراء مكالمة صوتية فقد استعيض عنها اليوم بأجهزة المحمول و تطبيقاته المختلفة من واتس آب و سكايب و غيرها.

 ألعاب التسعينات : 

باستثاء ألعاب "الأتاري" التي كانت منتشرة على نطاق محدود في تلك الفترة فإن معظم الألعاب التي كان أطفال التسعينات يمارسونها كانت ألعاباً جماعية تتضمن نشاطاً جسمانياً كالقفز و الركض، في حين تحولت ألعاب الأطفال اليوم في معظمها إلى ألعاب إلكترونية تشجع على الجلوس و العزلة. 




شاهد أيضاً :

الخميس، 13 أكتوبر 2016

تذكر معنا برامج الأطفال التي طبعت ذاكرتنا


برامج الأطفال في الثمانينات و التسعينات لم تكن كما هي عليه الآن، ففي ذلك الوقت كانت خيارات المشاهد محدودة مع وجود عدد محدود من المحطات الأرضية بساعات بث محددة، لذلك كانت برامج الأطفال مادة ثمينة ينتظرها الأطفال و معهم الكبار في بعض الأحيان، فكانت ساعة برامج الأطفال موعداً تجتمع فيها الأسرة حول شاشة التلفزيون لتستمتع بما تقدمه من برامج ذات محتوى تعليمي و ترفيهي في آن معاً، "أنتيكا" تتذكر معكم أبرز تلك البرامج و المسلسلات المخصصة للأطفال و التي طبعت ذاكرتنا في مرحلة الثمانينات و التسعينات :


افتح يا سمسم : برنامج ترفيهي تربوي مأخوذ عن برنامج "شارع سمسم" الأمريكي الشهير من انتاج مؤسسة البرامج المشتركة لدول الخليج العربي، انتج على جزئين عامي 1979 و 1982 و تم بثه على معظم المحطات العربية مرات عديدة.

المناهل : برنامج ترفيهي تربوي من انتاج أردني تم انتاجه عام 1987 و حصل على شعبية كبيرة في العالم العربي، قدم البرنامج شخصيات عديدة ما تزال عالقة في الذاكرة لعل أبرزها شخصيتا خربوط و أبو الحروف.

بوجي و طمطم : مسلسل عرائس مصري تم عرضه للمرة الأولى في رمضان 1983 و حقق شهرة واسعة في مصر.

كان يا ما كان الحياة : مسلسل ذو محتوى تعليمي من انتاج فرنسي، تم انتاجه عام 1987 و دبلج إلى اللغة العربية، يتحدث المسلسل عن تكوين جسم الانسان و الأمراض و الوقاية منها بطريقة مبسطة و جميلة.

اسألوا لبيبة : مسلسل ياباني تم انتاجه بين عامي 1983 و 1985 و تمت دبلجته للعربية، يقدم المسلسل محتوى تعليمي مفيد بطريقة مسلية عن طريق شخصية لبيبة الخيالية الطريفة و التي تأخذ المشاهد في كل حلقة في رحلة عبر الزمن تتناول اكتشافات و اختراعات علمية شهيرة. 

الرجل الحديدي : مسلسل مغامرات ياباني تم انتاجه عامي 1977 و 1978، دبلج إلى العربية في الثمانينات و حقق شعبية واسعة، يتحدث المسلسل عن مغامرات الشقيقين كمال و لميس الذين يحاربون الديناصورات و ملكهم الشرير ساتولا.

الكابتن ماجد : مساسل كرتوني ياباني أنتج الجزء الأول منه سنة 1981 ثم تلته أجزاء عديدة، دبلج إلى العربية و حقق شعبية كاسحة في العالم العربي، يتناول المسلسل قصة فريق كرة قدم يقوده لاعب شاب موهوب و مجتهد هو كابتن ماجد.

صراع الجبابرة (صقور الأرض) : مسلسل كرتوني ياباني صدر و تم تعريبه بنسخ متعددة، يتحدث المسلسل عن صراع الممالك في الصين القديمة.

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 5 أكتوبر 2016

تذكر معنا نجوم التسعينات


من بين الوجوه التي كنا نشاهدها على شاشة التلفزيون في مرحلة الطفولة نهاية الثمانينات و بداية التسعينات وجوه عديدة منها من اختفى تدريجياً عن الساحة الفنية و طواه االنسيان، و منها من رحل عن عالمنا الى جوار ربه، و منها من واصل مشوار النجومية و النجاح إلى يومنا هذا، فدعونا نتذكر معاً بعض تلك الوجوه التي طبعت تلك المرحلة الجميلة من ذاكرتنا الجماعية :

الممثلة و المغنية المصرية ايمان الطوخي عرفت بشكل خاص بدورها في المسلسل التلفزيوني "رأفت الهجان" اختفت فجأة عن الساحة الفنية و طالتها العديد من الشائعات أبرزها أنها كانت متزوجة سراً من الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك  

الممثلة جيهان نصر عرفت بدورها في مسلسل "المال و البنون"، تزوجت أواخر التسعينات من مليادير سعودي و اعتزلت العمل الفني 

المطربة المغربية رجاء بلمليح كانت من أبرز مطربات جيلها و حققت نجاحاً كبيراً ابتداءَ من أواخر الثمانينات، توفيت عام 2007 عن 41 عاماً بعد اصابتها بسرطان الثدي

الممثلة المصرية شيرين سيف النصر اعتزلت الفن أواخر التسيعنات بعد زواجها من رجل أعمال سعودي ثم عادت عن قرار الاعتزل بعد طلاقها 

المطرب اللبناني ربيع الخولي اعتزل الفن عام 2000 و اتجه إلى حياة الرهبنة

الفنانة الاستعراضية شريهان اشتهرت بشكل خاص بفوازير رمضان التي قدمتها بين عامي 1985 و 1995، توقفت عن التمثيل منذ عدة سنوات لدواعي صحية 

المغنية و الممثلة المصرية صابرين اعتزلت الفن و قررت ارتداء الحجاب، ثم عادت للتمثيل بالحجاب 

الإعلامية و الممثلة اللبنانية مادلين طبر عرفت بدورها في فيلم "الطريق إلى إيلات" و فيلم "كفرون" إلى جانب الفنان دريد لحام، ما تزال واحدة من نجمات الدراما في مصر و العالم العربي

الممثلة شيرين رضا عرفت بداية التسعينات لكونها زوجة الفنان عمرو دياب كما شاركت في عدد من الأعمال الفنية أشهرها فيلم "حسن اللول" إلى جانب النجم أحمد زكي، ابتعدت عن الأضواء لفترة ثم عادت مؤخراً من خلال المشاركة في عدد من الأفلام و الأعمال التلفزيونية 

المطرب العراقي كاظم الساهر بدأت شهرته في أواخر الثمانينات و بداية التسعينات، يعتبر اليوم واحداً من أبرز نجوم الغناء في العالم العربي 

الفنانة الاستعراضية اللبنانية مادونا لقبت بملكة جمال النجوم و عرفت بالملابس الغريبة التي كانت ترتديها خلال أدائها لأغانيها و استعراضاتها الراقصة، تراجعت شهرتها كثيراً في السنوات الأخيرة حيث اقتصر ظهورها على اطلالات إعلامية محدودة

شاهد أيضاً :