‏إظهار الرسائل ذات التسميات بيروت. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات بيروت. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 26 فبراير 2019

7 صور نادرة من زفاف فيروز وعاصي الرحباني




في 23 كانون الثاني يناير 1955 تزوج الشاعر والموسيقار والمؤلف المسرحي عاصي الرحباني بالآنسة نهاد حداد (فيروز)، زواج عاصي وفيروز الذي جاء ليتوج قصة حب قصيرة بدأت بعد اللقاء الأول الذي جمع الأخوين رحباني مع فيروز في كواليس الإذاعة اللبنانية عام 1952 لم يكن مجرد حدث اجتماعي وعائلي عابر، بل كان حدثاً فنياً فاصلاً كرّس الشراكة بين فيروز والأخوين رحباني، تلك الشراكة التي غيرت تاريخ المسرح الغنائي في لبنان والعالم العربي، وقدمت لنا أعمالاً خالدة من أغان واسكتشات ومسرحيات غنائية وأفلام سينمائية صارت جزءاً من تاريخ وترات الفن اللبناني والعربي. 

من زفاف فيروز وعاصي الرحباني الذي عقد في كنيسة سيدة البشارة للروم الأرثوذكس بحي الأشرفية البيروتي اخترنا لكم 7 صور نادرة، تبدو فيها فيروز ابنة العشرين عاماً آنذاك في فستان الزفاف الأبيض برفقة زوجها وشريك مسيرتها الفنية عاصي الرحباني، كما يبدو في الصور منصور شقيق عاصي والضلع الثالث للمثلث الذهبي المكون من فيروز والأخوين رحباني، حيث شارك في الزفاف كاشبين للعريس. 









شاهد أيضاً :

الخميس، 21 فبراير 2019

بالألوان : 15 صورة من بيروت الستينات !


رجال ونساء على شاطئ بيروت

 صاحب فندق "الهوليدي إن" يقف أمام مبنى الفندق الذي سيتحول إلى واحد من رموز الحرب حيث ستدور بين أروقته خلال السنوات الأولى للحرب معارك دامية بين الميلشيات المتصارعة فيما سيعرف باسم "حرب الفنادق"، ثم ستترك أطلال الفندق حتى يومنا هذا شاهداً على مرارة الحرب وبشاعتها

 مسابح بيروت العامرة بالرواد من اللبنانيين والسواح الأجانب

 المباني الحديثة في وسط بيروت 

 رجل بالطربوش التقليدي وسط أحد الأسواق الشعبية

 الكوميديان البريطاني توني هانكوك يدخن الشيشة ويرتدي الطربوش في تراس مطل على ساحة الشهداء 

 الرئيس الأسبق كميل شمعون مع ابنه داني وزوجته باتي وطفلتهما تريسي

 تراس فندق السان جورج 

 ساحة الشهداء ليلاً 

 النرجيلة في مقاهي الرصيف البيروتية 

 أحد محلات "السوبرماركت"، شكل من أشكال الثقافة الاستهلاكية التي بدأ لبنان يعرفها في الستينات 

 مخيم برج البراجنة لللاجئين الفلسطينيين على تخوم العاصمة بيروت

 أحد الأسواق الشعبية 

 رجال بالطرابيش الحمراء على أحد المقاهي الشعبية وفي الخلفية بوسطة كتب عليها "صيدا-بيروت"، بوسطة مثل هذه سوف تتسبب باندلاع الحرب الأهلية بعد سنوات قليلة حين سيطلق مسلحون من حزب "الكتائب" النار عليها في منطقة عين الرمانة

سواح عرب في بار فندق الفينيسا 


شاهد أيضاً :

الأحد، 1 أبريل 2018

12 صورة تصور حياة اليهود العرب قبل قيام إسرائيل !


 حفل زفاف يهودي في حلب عام 1914

 عائلة يهودية في حلب مطلع القرن العشرين

 فتاة يهودية في دمشق بعدسة مصور فرنسي عام 1865 

 أعيان الطائفة االيهودية مع حاخام الطائفة في دمشق عام 1910 

 عائلة يهودية في دمشق مطلع القرن العشرين

 عائلة يهودية في بغداد عام 1910 

 أعضاء من الطائفة اليهودية أمام قبر النبي حزقيال في مدينة الكفل - العراق 

 فريق الكشافة في مدرس اليانس اليهودية ببغداد في العهد الملكي 

 ساسون حسقيل أحد أعيان الطائفة اليهودية في العراق وأول وزير مالية في العهد الملكي 

 المصلون في كنيس ماغين أبراهام في منطقة وادي أبو جميل ببيروت عام 1926

 فتيات من الطائفة اليهودية بالاسكندرية خلال احتفال بار متسفا، وهو احتفال ديني يقام عند بلوغ اليهودي الثالثة عشرة من عمره، أي عندما يـُعتبر مكلفاً بأداء الفرائض الدينية حسب الشريعة اليهودية


جوقة الترتيل في كنيس منشا الذي كان موجوداً في ميدان المنشية بالاسكندرية 

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 21 مارس 2018

فيلم الفدائيين الذي تحول صنّاعه إلى شهداء حقيقيين !



الواقع قد يكون أشد غرابة من الخيال أحيانأً، ومأساة صنّاع فيلم "كلنا فدائيون" تستحق هي نفسها أن تتحول إلى فيلم سينمائي، فلعلها المرة الأولى وربما الأخيرة في تاريخ السينما التي استشهد فيها طاقم عمل الفيلم بالكامل خلال التصوير بمن فيهم المنتج والمخرج وعدد من الممثلين، هذه هي الحكاية المنسية لشهداء السينما اللبنانية الذين لم يعد أحد يتذكرهم اليوم !

ففي أواخر الستينات وبعيد نكسة 67 تصاعد العمل الفدائي وتحولت بيروت في ظل الحضور الفلسطيني المسلح فيها ووجود شريحة واسعة من اللبنانيين المتعاطفين مع القضية الفلسطينية خاصة في الأوساط القومية واليسارية، تحولت إلى مركز ثقافي وفكري داعم للكفاح المسلح، وشكلت السينما جانباً هاماً من هذه الحالة، فظهر عدد من الأفلام التي تمجد بطولات الفدائيين الفلسطينيين مثل "الفلسطيني الثائر" و"الطريق إلى القدس" و "أجراس العودة" وغيرها من الأفلام التي باتت بحكم المنسية اليوم خاصة أن المحطات الفضائية لا تقوم بعرضها.

ومن تلك الأفلام فيلم "كلنا فدائيون" الذي انتج عام 1968 وله قصة تستحق أن تروى لتتذكرها الأجيال اللاحقة، فخلال تصوير المشهد الأخير من الفيلم ليلة السبت - الأحد  الخامس من تشرين الأول أكتوبر 1968 في استريو "البورغاتوار" بمنطقة الحازمية ببيروت، وكان مشهد تفجير يقوم به فدائي فلسطيني انتقاماً لرفاقه الذين قتلتهم قوات الاحتلال، وكان من المفترض أن المكان الذي يتم تفجيره هو بار في تل أبيب يدعى "بار استير"، أمر المخرج بتفجير المفرقعات الخلبية وبدء التصوير، لكن الانفجار الذي وقع كان حقيقياً، وكما تبين لاحقاً فقد قام أحدهم باستبدال المتفجرات الخلبية بأخرى حقيقية، أدت لتدمير موقع التصوير واستشهاد عشرين شخصاً من بينهم المنتج الكبير أدمون نحاس (أحد مؤسسي استديو نحاس الشهير في مصر)، مخرج العمل كاري كربيتيان، الممثل الشاب سامي عطار، الممثلة الشابة منى سليم المعروفة باسمها الفني "تغريد"، المصور سركيس غوغونيان، صاحب الاستريو جورج غصن وابنة أخته كوليت ناصيف عبد الساتر (16 عاماً).


منى سليم في لقطة من الفيلم

بعيد الحادث أجرى الأمن العام اللبناني تحقيقاته والتي رافقتها تسريبات إعلامية عديدة نشرتها الصحافة اللبنانية وقتها وأشار بعضها إلى احتمال تورط بعض الإيطاليين الذي كانوا مساهمين في إنتاج الفيلم والذين بينت التحقيقات أنهم كانوا ينوون بيع نسخة منه إلى إسرائيل، كما روت التسريبات أن انفجاراً آخر كان قد وقع سابقاً خلال تصوير الفيلم لكن الممثلين نجوا منه بأعجوبة، في النهاية لم تكشف تحقيقات الأمن العام حقيقة ما حدث في استريو "البورغاتوار" ومع مرور السنين طوى النسيان الملف مثل كثير من االحوادث الأمنية التي شهدها لبنان وظلت ملابساتها غامضة حتى يومنا هذا. 

في عددها رقم 664 الصادر يوم 14 أكتوبر تشرين الأول 1968 نقلت مجلة "الشبكة" اللبنانية عن الفنانة الشابة منى سليم التي كانت ما تزال تصارع الموت على فراشها في مشفى الجامعة الأمريكية ببيروت وقد تشوه جسدها الذي تحول إلى كتلة من الجروح والحروق، تساؤلها بكل مرارة : "هل أصبحنا كلنا فدائيين !". 

أما المخرج كاري كربيتيان وهو أرمني الأصل عراقي المولد، ولد في بغداد عام 1935 ودرس الإخراج في الولايات المتحدة، وعمل مخرجاً في تلفزيون لبنان منذ تأسيسه عام 1959، فقد أشارت التحقيقات إلى أنه كان قادراً على النجاة بنفسه من الحريق، إلا أنه أبى أن يغادر الاستريو إلا بعد أن يساعد كل رفاقه المصابين، فكانت النتيجة أن مات اختناقاً، وقد كان كاري يحضر قبل وفاته لفيلم آخر عن العمل الفدائي يحمل عنوان "ياشا مصطفى"، وياشا كلمة أرمنية معانا عاش في حين أن مصطفى هو إسم الفدائي الذي تدور حوله قصة الفيلم. 


جزء من الاستريو المحترق وفي الإطار صور شهيد الفن كاري كربيتيان (من أرشيف محمد جبوري)

شاهد أيضاً :

السبت، 24 فبراير 2018

بالصور : هكذا كان لبنان في "أيام العز" !



غالباً ما يذكر اللبنانيون في معرض حديثهم عن الماضي "أيام العز" في إشارة إلى الزمن السابق على الحرب الأهلية اللبنانية وهي الحقبة التي شهدت ازدهار لبنان كمقصد سياحي ومركز مالي وتجاري وثقافي هام في منطقة الشرق الأوسط خلال الفترة الممتدة ما بين أواخر الخمسينات ومطلع السبعينات من القرن الماضي. 

عبارات من نوع "هيك كان لبنان أيام العز" أو "أيام العز راجعة" غالباً ما تستدعي إلى الذهن صوراً نمطية لذلك اللبنان القديم تلخصه في صور شابات جميلات مستلقيات بالمايوه على شاطئ البحر تحت أشعة الشمس الذهبية، أو سياح يمارسون التزلج في منتجعات لبنان الجبلية، أو صور فنادق الخمس نجوم الفارهة والمتاجر العامرة بالبضائع الأجنبية والتي كانت حكراً على أبناء الأقلية الميسورة من اللبنانيين أو على السياح العرب والأجانب الذين كانوا يتوافدون إلى "سويسرا الشرق" للتمتع بهذا المزيج الفريد ما بين التقاليد الشرقية والحداثة الغربية. 

تلك الصورة النمطية التي رسمتها الثقافة الشعبية وحتى بعض وسائل الإعلام والأفلام الوثائقية لخصت لبنان ما قبل الحرب في صور ساذجة استبعد منها غالبية اللبنانيين الذين عاشوا في أحزمة الفقر التي كانت وما زالت تحيط بالعاصمة اللبنانية بيروت، أو في المناطق اللبنانية البعيدة عن العاصمة والتي لم يطلها نفس القدر من التنمية فبقيت بعيدة عن الصورة الباهية للعاصمة والمدن الرئيسية، كل هذا ولد كثيراً من الفوارق الطبقية والتفاوتات الاجتماعية التي كان لها دور كبير في انفجار الحرب الأهلية المشؤومة التي لم تكن نبتاً شيطانياً، بل محصلة طبيعية لصراعات اجتماعية واقتصادية وثقافية كانت تعتمل وتتزاحم خلف الصور اللامعة للفتيات للجميلات والشواطئ الساحرة والكازينوهات الفاخرة والمهرجانات العامرة. 

"أنتيكا" اختارت لكم عدداً من البطاقات البريدية التي تعود إلى فترة الستينات في لبنان والتي تصور ذلك الفردوس المفقود الذي يحلو للكثيرين أن يسبغوا عليه صفات اليوتوبيا، وذلك قبل أن تنقض عليه وتمزقه نيران الحرب الملعونة. 

 راقصات وشرقيات وفتيات أجنبيات على خلفية تصور كازينو لبنان وفندقي السان جورج والفينيسيا

 صخرة الروشة وشواطئ بيروت الساحرة

 شاطئ نادى سبورتنج بيروت

 فندق السان جورج 

 فندق الفينيسيا 

 مقهى في منطقة الروشة 

 الأبنية الحديثة في منطقة الروشة 

مسرح كازينو لبنان 

 وسط بيروت التجاري 

 ساحة الشهداء 

 شارع ويجان وسط بيروت 

 مضمار سباق الخيل في بيروت

 تلفريك حريصا

 التزلج في منطقة الأرز

مدينة بعلبك الأثرية 

مهرجانات بعلبك الدولية 

شاهد أيضاً :