‏إظهار الرسائل ذات التسميات عائلة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عائلة. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 10 أبريل 2019

10 نجمات مصريات تألقن ثم اختفين فجأة عن الساحة الفنية !


 في هذه القائمة المصورة سوف نستعرض لكم عشراً من أهم الفنانات المصريات اللاتي تركن الساحة الفنية فجأة وهن في عز نجوميتهن تاركين خلفهم فراغاً كبيراً وأكثر من علامة استفهام حول أسباب وظروف الغياب.

 10. صفاء السبع : ممثلة شابة برزت في الثمانينات ومطلع التسعينات، قدمت العديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية لعل أبرزها دور "مونيكا" في مسلسل "رأفت الهجان"، اعتزلت الفن عام 1997 وهي في سن 40 عامأً حيث قررت تخصيص كل وقتها لعائلتها وزوجها، وقد توفيت عام 2018 بعيداً عن الأضواء.

 9. منيرة سنبل : الممثلة ذات القوام الرياضي والجمال الأرستقراطي، معظمنا يتذكرها من خلال دور "ميرفت" في فيلم "شارع الحب" مع صباح وعبد الحليم حافظ، قدمت خلال مسيرتها القصيرة 6 أفلام سينمائية فقط، اعتزلت الفن بعد أن تزوجت من أحد أبناء العائلات المرموقة في الاسكندرية، وتوفيت بعيداً عن الأضواء عام 1985.

 8. حياة قنديل : واحدة من أبرز وجوه السينما المصرية في السبعينات، قدمت آخر أفلامها "عام 1978 حيث اعتزلت الفن وهي في الـ 27 من العمر بعد أن تزوجت من الفنان فكري أباظة وقررت التفرغ لحياتها الأسرية. 

 7. نسرين : من نجمات التلفزيون في السبعينات والثمانينات، يتذكر الجمهور بشكل خاص دورها في مسلسل "الشهد والدموع" عام 1985، اعتزلت الفن عام 1991 وهي في الـ 36 من عمرها حيث قررت ارتداء الحجاب.

 6. ليلى حمادة : نجمة أخرى من نجمات السبعينات، قدمت دور الفتاة الرقيقة في العديد من الأفلام لعل أبرزها "امبراطورية ميم" مع فاتن حمامة عام 1972، ابتعدت عن الساحة الفنية تدريجياً منذ بداية التسعينات دون أسباب معروفة. 

 5. جيهان نصر : من أبرز نجمات التلفزيون في التسعينات، لعل أبرز أدوارها العالقة في الذاكرة دور "فريال فراويلة" في "المال والبنون" عام 1995، ابتعدت عن الفن ابتداءً من عام 1997 وكانت وقتها في الـ 25 من عمرها بعد أن تزوجت من ثري سعودي وارتدت الحجاب. 

 4. حنان : نجمة الأغنية الشبابية في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات، اعتزلت الفن عام 1997 وهي في الـ 33 من عمرها دون أسباب واضحة، وإن عادت للظهور مؤخراً في بعض اللقاءات التلفزيونية.

 3. إيمان : من نجمات الزمن الجميل اللاتي تركن بصمة لدى الجمهور رغم عمرها الفني القصير، قدمت 14 فيلماً سينمائياً بين 1955 و 1961 لعل أبرزها "أيام و ليالي" مع عبد الحليم حافظ، اعتزلت الفن وهي في الـ 23 من عمرها بعد أن تزوجت من مهندس الماني وانتقلت للعيش معه في المانيا الغربية. 

 2. نورا : شقيقة الفنانة بوسي، قدمت عشرات الأفلام السينمائية في السبعينات والثمانينات من أبرزها "ضربة شمس" ،"العار"، و"الكيف"، اعتزلت الفن عام 1993 وهي في الـ 37 من عمرها حيث قررت ارتداء الحجاب. 

1. إيمان الطوخي : المطربة والممثلة التي فرضت نفسها بقوة كواحدة من أهم نجمات الثمانينات وبداية التسعينات، قدمت العديد من الأدوار التي علّمت في ذاكرة الجمهور لعل أبرزها دور "إيستر بولونسكي" في "رأفت الهجان"، شكل اختفاؤها المفاجئ عن الساحة الفنية لغزاً محيراً أثار الكثير من الأقاويل لعل أبرزها إشاعة زواجها سراً من الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك.

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 26 فبراير 2019

7 صور نادرة من زفاف فيروز وعاصي الرحباني




في 23 كانون الثاني يناير 1955 تزوج الشاعر والموسيقار والمؤلف المسرحي عاصي الرحباني بالآنسة نهاد حداد (فيروز)، زواج عاصي وفيروز الذي جاء ليتوج قصة حب قصيرة بدأت بعد اللقاء الأول الذي جمع الأخوين رحباني مع فيروز في كواليس الإذاعة اللبنانية عام 1952 لم يكن مجرد حدث اجتماعي وعائلي عابر، بل كان حدثاً فنياً فاصلاً كرّس الشراكة بين فيروز والأخوين رحباني، تلك الشراكة التي غيرت تاريخ المسرح الغنائي في لبنان والعالم العربي، وقدمت لنا أعمالاً خالدة من أغان واسكتشات ومسرحيات غنائية وأفلام سينمائية صارت جزءاً من تاريخ وترات الفن اللبناني والعربي. 

من زفاف فيروز وعاصي الرحباني الذي عقد في كنيسة سيدة البشارة للروم الأرثوذكس بحي الأشرفية البيروتي اخترنا لكم 7 صور نادرة، تبدو فيها فيروز ابنة العشرين عاماً آنذاك في فستان الزفاف الأبيض برفقة زوجها وشريك مسيرتها الفنية عاصي الرحباني، كما يبدو في الصور منصور شقيق عاصي والضلع الثالث للمثلث الذهبي المكون من فيروز والأخوين رحباني، حيث شارك في الزفاف كاشبين للعريس. 









شاهد أيضاً :

السبت، 16 فبراير 2019

باسكال صباح : وجوه وأزياء من الإمبراطورية العثمانية !




ولد المصوّر الفوتوغرافي باسكال صباح في اسطنبول عاصمة الامبراطورية العثمانية عام 1823 لأب من طائفة السريان الكاثوليك وأم أرمنية، في بداية حياته عمل مع المصور الفرنسي هنري بيشارد، وبعد حصوله على ميدالية تقديرية في معرض باريس الدولي قرر أن يفتتح استديو التصوير الخاص به عام 1857، الاستديو حمل إسم "الشرق" وقد اختار له مكاناً في قلب اسطنبول في الشارع الكبير (شارع استقلال حالياً) بالقرب من السفارات والقنصليات الأجنبية. 

كان باسكال صبّاح واحداً من أوائل المصورين الذين التقطوا صوراً فوتوغرافية لمعالم اسطنبول التاريخية كما سافر إلى مصر والتقط صوراً للأماكن التاريخية فيها، وكان يبيع نسخاً من هذه الصور للسياح الأجانب الذين كانوا يقصدون استديو التصوير الخاص به في اسطنبول، وفي عام 1873 افتتح باسكال صباح استديو تصوير آخر له في القاهرة.

لكن العمل الأبرز لباسكال صباح خلال مسيرته المهنية كان في تعاونه مع عالم الآثار والمفكر والفنان التشكيلي عثمان حمدي بيك الذي طلب منه أن يلتقط صوراً للأزياء المختلفة التي يرتديها سكان الولايات العثمانية المترامية الأطرف، لتنشر ضمن ألبوم حمل عنوان "الأزياء الشعبية في تركيا عام 1873" وقد نشر برعاية الحكومة العثمانية بمناسبة المعرض الدولي في فيينا. 

في عام 1886 رحل باسكال صباح عن عالمنا، وواصل شقيقه إدارة استديو التصوير الخاص به، وقد بقيت الصور التي التقطها صباح لسكان الامبراطورية العثمانية عام 1873 بمثابة وثيقة تاريخية فريدة من نوعها، تؤرخ لمدى التنوع الذي احتوته تلك الامبراطورية التي ضمت تحت سلطانها أقواماً وشعوباً متباينة الأعراق والمذاهب والثقافات والأديان، تنوعُُ دمرته الأحداث اللاحقة التي ألمت بالامبراطورية من ثورات وحروب استقلال ومذابح دموية وتغيرات ديموغرافية عصفت بذلك العالم القديم الذي التقط باسكال صباح بعض آخر صوره قبل أن يزول من الوجود مرّة وإلى الأبد. 


 رجلان كرديان وبينهما رجل دين أرمني 

 رجل بدوي من ريف حلب مع زوجته وبجوارهما سيدة يهودية من مدينة حلب 

 سيدة من مدينة دمشق ترتدي القبقاب وبجوارها سيدة درزية من جبل العرب ترتدي على رأسها الطنطور، وبجوارها سيدة قروية من ريف دمشق

من اليمين : سيدة مسيحية من زحلة، سيدة درزية من جبل لبنان، وسيدة مسيحية من زغرتا 

من اليمين : رجل مسيحي من زحلة، رجل مسيحي من زغرتا، ورجل درزي من جبل لبنان

 سيدتان تركيتان من اسطنبول إحداهما ترتدي لباس المنزل والأخرى لباس الخروج وبينهما صبي تركي من اسطنبول بزي المدرسة

 عائلة ألبانية 

 رجلان بوسنيان أحدهما من سراييفو والآخر من موستار وبينهما سيدة بوسنية من سراييفو 

 من اليمين : شيخ مسلم من سالونيك، رجل من مقدونيا، وحاخام يهودي من سالونيك

 من اليمين : رجل كردي من شمال العراق، رجل كردي من ماردين، وراعي من دياربكر 

من اليمين : سيدة مسلمة من سالونيك بجوارها سيدة يهودية من سالونيك، وبجوارهما سيدة بلغارية 

رجل مسيحي من قبرص مع زوجته وبجوارهما راهب يوناني 

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 12 فبراير 2019

مصطفى العقّاد : 10 صور من أرشيف صاحب "الرسالة" و"عمر المختار"


خلال تصوير فيلم "الرسالة"

في شبابه قبل أن يهاجر من سورية إلى الولايات المتحدة 

مع النجم العالمي كاري جرانت 

مع نجله مالك 

مع أفراد العائلة

خلال تصوير فيلم "الرسالة" عام 1976 والّذي صوّر ما بين ليبيا والمغرب

في حوار مع هيئة الإذاعة البريطانية 

مع النجم العالمي أنطوني كوين خلال تصوير فيلم "اسد الصحراء" عام 1981 والذي يروي سيرة الثائر الليبي عمر المختار 

مع ابنته ريما التي كانت معه في عمّان عام 2005 يوم الانفجار الإرهابي الغادر الذي أودى بحياتيهما 

جثمان العقّاد ملفوفاً بالعلم السوري خلال رحلته إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه حلب 

شاهد أيضاً :

السبت، 26 يناير 2019

لمحبي جبران : 13 صورة نادرة لصاحب "النبي" و"الأجنحة المتكسرة"



يعتبر جبران خليل جبران (1883-1931) واحداً من أنجح الكتّاب الذين قدمهم الأدب العربي للعالم الغربي، فجبران القادم من بلدة بشري الواقعة في شمال لبنان هاجر مع أسرته ككثير من أبناء بلاد الشام في أواخر القرن التاسع عشر إلى العالم الجديد بحثاً عن حياة أفضل، وهناك بزغ نجمه منذ سني عمره المبكرة، وبعد أن كان يكتب أعماله بالعربية ثم تتم ترجمتها للإنكليزية، فقد بدأ يكتب بالانكليزية بناء على نصيحة صديقته ماري هاسكل، وقد حقق كتابه "النبي" الصادر بالإنكليزية عام 1923 نجاحاً غير مسبوق فتمت ترجمته إلى خمسين لغين وما يزال حتى يومنا هذا واحداً من أكثر الكتب مبيعاً في العالم. 

المواد المصورة لجبران شحيحة جداً، فرغم شهرة الرجل الواسعة خلال حياته في الولايات المتحدة وكذلك في العالم العربي فإن الصور المتوفرة له محدودة جداً ومعظمها صور التقطها له راعيه المصور فريد هولاندي في سني عمره الأولى حين اتخذه المصور المعروف كموديل فكان يلبسه الملابس الشرقية ويلتقط له الصور، هذا في حين لا يوجد أي فيلم متحرك لجبران باستثناء بضع ثوان صورها الناشر الفرد كنوف عام 1929 باستخدام كاميرا سينمائية 16 ملم. 

عائلة جبران عام 1889 ويبدو جبران واقفاً خلف أبيه وإلى جوار شقيقه الأكبر بطرس، في حين تبدو أختهما سلطانة جالسة أمام الأب خليل والأم كاملة

 واحدة من أوائل الصور التي التقطها هولاندي لجبران في بوسطن عام 1896

 صورة من مجموعة هولاندي التي التقطها لجبران في 1897-1898

 صورة أخرى من مجموعة هولاندي يبدو فيها جبران في لباس عربي 

 صورتان لجبران  من مجموعة هولاندي 1897-1898

 جبران حين كان طالباً في مدرسة الحكمة ببيروت عام 1900 

 جبران في شبابه 

 جبران مع أعضاء "الرابطة القلمية" التي أسسها مجموعة من أدباء المهجر عام 1920  ويبدو إلى جواره كل من نسيب عريضة، عبد المسيح حداد، وميخائيل نعيمة

 جبران مع صديقه الأديب ميخائيل نعيمة 

 جبران في صومعته وخلفه جدارية للمسيح المصلوب، لم يكن جبران متديناً لكنه كان شديد الإعجاب بشخصية يسوع وقد عبر عن هذا في أعماله خاصة "يسوع إبن الإنسان" 

 جبران في محترفه في نيويورك 

جبران في أواخر أيامه 

شاهد أيضاً :