‏إظهار الرسائل ذات التسميات دمشق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات دمشق. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 13 أبريل 2020

20 صورة من سورية الثمانينات


مجموعة من الأطفال - أفاميا 1989

إعلان لحفل لمروان حسام الدين الراقصة كاميليا وعدنان جارور في فندق الفاندوم (القيصر حالياً) - دمشق 1985 

مجموعة من العمال جالسين على الرصيف بانتظار الرزق - دمشق 1983

عنصر أمني بالزي المدني - دمشق 1983

الجسر المعلق في دير الزور مع لافتة تحمل صورة للرئيس حافظ الأسد وشعارات حزب البعث : وحدة حرية اشتراكية .. أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة - دير الزور 1982 

الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران وعقيلته في ضيافة الرئيس الأسد وعقيلته خلال زيارتهم إلى سورية - دمشق 1984 

الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران في مقبرة الشهداء في نجها بريف دمشق عام 1984

الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران في مدينة تدمر الأثرية خلال زيارته لسورية عام 1984

الجامع الأموي - حلب 1985

قلعة حلب عام 1985

الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر وزوجته في متحف حلب عام 1987

بورتريه للرئيس حافظ الأسد في إحدى الساحات الرئيسية - دمشق 1988

حي الصالحية - دمشق 1988

بورتريه للرئيس حافظ الأسد والرئيس جمال عبد الناصر على لافتة أحد المحال - دمشق 1989

حارات الشام القديمة - دمشق 1989

عربات الخضار والفاكهة - دمشق 1989

مصور مع كاميرته القديمة - دمشق 1989

فندق الشام بالاس أحد أفخم فنادق العاصمة - دمشق 1989

مدرج بصرى الأثري  - بصرى 1989

الفنان صبري مدلل على مسرح تدمر الأثري - تدمر 1989

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 7 أبريل 2020

تفاصيل (6) : ناصر في دمشق


تتيح لنا التقنيات الحديثة إعادة اكتشاف الصور القديمة وذلك من خلال الحصول على نسخ عالية الدقة لتلك الصور عن طريق النيجاتيف الأصلي لها، وبذلك يمكن للمشاهد الفضولي والشغوف أن يركز على التفاصيل الصغيرة في الصورة كوجوه الناس وتعابيرهم وكذلك الأشياء والتفاصيل الأخرى التي قد تبدو بسيطة ولكن من الممكن لها أن تكون عظيمة الدلالة في كثير من الأحيان. 

في هذه المحطة الجديدة من سلسلة "تفاصيل" اخترنا مجموعة من المشاهد التي التقطتها عدسة مصور مجلة "لايف" السويدي جيمس ويتمور (1926 - 1966) خلال زيارة الرئيس جمال عبد الناصر إلى دمشق إثر إعلان قيام الوحدة بين سورية ومصر عام 1958 والتي تبدو فيها جماهير دمشق وهي تستقبل عبد الناصر بحماسة منقطعة النظير، مشاهد تختزل لحظة تاريخية كان فيها الحماس على أشده وكانت الآمال في الوحدة والتحرر والتقدم في سورية كما في كل أرجاء العالم العربي تطاول عنان السماء. 


 حملت الجماهير نعشاً يرمز للاستعمار وقد حمل عبارة "إلى جهنم" بالإضافة لأسماء البلدان الاستعمارية أميركا وفرنسا وبريطانيا، كما يبدو أيضاً رسم غير متقن لعبد الناصر مع عبارة "نظرة الرئيس تصعق الاستعمار" في حين ارتدى بعض من جاؤوا إلى "الجنازة" الرمزية "الطراطير" التي تلبس عادة في الاحتفالات وأعياد الميلاد، وفي الخلفية تبدو عربات الترامواي وتحديداً خط المهاجرين والتي حملت الجمهور إلى قصر الضيافة. 

 على الجهة الأخرى للنعش الرمزي وقد كتب اسم حلف بغداد والولايات المتحدة الأمريكية 

 الرئيس عبد الناصر على شرفة قصر الضيافة وعن يساره كل من صبري العسلي ومأمون الكزبري، وعن يمينه أكرم الحوراني، في حين يبدو في أقصى يسار الصورة كل من اللواء عفيف البزري والمشير عبد الحكيم عامر.

 الجماهير المبتهجة ترفع علامة النصر

 والقبضات المرفوعة تحية لبطل العروبة 

 التصفيق والحماس على أشده

 والحماس لم يستثن حتى هذا الجندي

 مسيرة نسائية تحمل لافتات تحيي عبد الناصر والقوتلي وتتوعد الاستعمار وأذنابه

 جانب آخر من المسيرة النسائية تبدو فيها الخوذ الكاكية والبيريهات الحمراء للجنود وحرس الرئاسة 

قطاع الميدان : باتحادنا قضينا على المؤامرات والأحلاف 



Source : LIFE photo archive hosted by Google

شاهد أيضاً :

الأحد، 29 ديسمبر 2019

10 مأكولات سميّت نسبة إلى ملوك وحكّام وشخصيات تاريخية !


1. حلوى "الفيصليات" : يقال أنها سميت نسبة للأمير فيصل نجل الشريف حسين حيث أنها أعدت لأول مرة في دمشق احتفالاً بدخول الأمير فيصل للمدينة على رأس قوات الثورة العربية الكبرى عام 1918. 

2. طبق "داوود باشا" : سمي نسبة إلى داوود باشا آخر ولاة المماليك الذين حكموا مدينة بغداد قبل سقوطها بيد العثمانيين عام 1830، ويروى أن داوود باشا كان يحب هذه الأكلة بشكل كبير وقد سميت باسمه لأنه قام بمعاقبة أحد الطهاة بسبب ارتكابه لخطأ في المقادير !

3. بيتزا "مارغريتا" : سميت نسبة لمارغريتا ملكة إيطاليا أثناء فترة حكم زوجها الملك أومبيرتو الأول (1878-1900)، حيث يقال أن البيتزا كانت في الأصل طعاماً للفقراء وعامة الشعب في إيطاليا، لكن الملكة كانت تحب هذه الأكلة لذلك قام طاهي القصر بإعداد وصفة بيتزا المارغريتا خصيصاً لأجل الملكة حيث أضاف لها لأول مرة صلصة الطماطم والريحان وذلك حتى لا تغادر الملكة القصر لتناول البيتزا في المتاجر التي يأكل فيها عامة الشعب. 

4. دجاج "كونج باو" : سمي هذا الطبق نسبة إلى دينغ باو تشن حاكم مقاطعة سيتشوان الصينية في القرن التاسع عشر والذي كان يُعرف بلقب "كونج باو" وكان من محبي هذا الطبق المكون أساساً من الدجاج والفستق والخضار. 

5. حلوى "أم علي" : تنسب هذه الحلوى إلى أم علي الزوجة الأولى لعز الدين أيبك أول سلاطين المماليك في مصر بعد انتهاء حكم الأيوبيين في القرن الثالث عشر الميلادي، والذي تزوج من شجرة الدر أرملة السلطان الأيوبي نجم الدين أيوب حتى يصل لعرش مصر، ثم قرر بعد فترة الزواج من غيرها فدبرت له شجرة الدر مؤامرة أدت لمقتله. ولما علمت أم علي بمقتل زوجها وأبو ابنها دبرت لشجرة الدر مكيدة وقتلتها، ثم نصّبت ابنها سلطاناً على مصر، وبهذه المناسبة أمرت أم علي بخلط الدقيق مع السكر والمكسرات لصنع طبق من الحلوى عرف باسمها.

6. طبق "شاتو بريان" : سمي نسبة إلى الكاتب الفرنسي الفيكونت دوشاتو بريان الذي عاش في القرن التاسع عشر وكان مقرباً من الملك لويس الثامن عشر، حيث اقترح ذات مرة على طاهي القصر تغيير حجم قطع اللحم التي كانت تقدم رفيعة وصغيرة أيام الحرب لتصبح أكبر حجما دلالةً على العيش الرغيد تحت حكم الملك المذكور، فولد بذلك طبق "شاتو بريان" الشهير. 

7. صلصة "البشاميل" : يرتبط اسم هذه الصلصة  بالماركيز الفرنسي لويس بيشاميل الذي عاش في القرن السابع عشر وكان يشغل منصب كبير الطهاة في بلاط الملك لويس الرابع عشر والذي أدخل تعديلات جذرية على الصلصلة البيضاء الإيطالية التقليدية، ما جعل هذه الوصفة المعدّلة ترتبط باسم عائلته.

8. فاكهة "اليوسفي" أو "اليوسف أفندي" : سميت نسبة إلى يوسف أفندي أحد المهندسين الزراعيين المصريين الذين أوفدهم والي مصر محمد علي باشا في القرن التاسع عشر للدراسة في الخارج، حيث أحضر معه إلى مصر أول شتلة من هذه الفاكهة. 

9. حلوى "كريب سوزيت" : قدمت هذه الحلوى لأول مرة خصيصاً للأمير إدوارد نجل الملكة فيكتوريا حين زار أحدى المقاهي في مونتي كارلو عام 1896، وقد طلب الأمير من صاحب المقهى تسمية الحلوى نسبة إلى صديقته التي كانت ترافقه في تلك الزيارة وكانت تدعى سوزيت. 

10. طبق "ستروجونوف اللحم" : سمي نسبة إلى عائلة "ستروجونوف" وهي إحدى العائلات الروسية النبيلة في القرن التاسع عشر، حيث يقال أن أحد الطهاة الفرنسيين والذي كان يعمل لدى الأسرة هو من ابتكر هذا الطبق. 

شاهد أيضاً : 

الأربعاء، 4 ديسمبر 2019

تفاصيل (5) : مشاهد يومية من حياة الدمشقيين سنة 50 !


تتيح لنا التقنيات الحديثة إعادة اكتشاف الصور القديمة وذلك من خلال الحصول على نسخ عالية الدقة لتلك الصور عن طريق النيجاتيف الأصلي لها، وبذلك يمكن للمشاهد الفضولي والشغوف أن يركز على التفاصيل الصغيرة في الصورة كوجوه الناس وتعابيرهم وكذلك الأشياء والتفاصيل الأخرى التي قد تبدو بسيطة ولكن من الممكن لها أن تكون عظيمة الدلالة في كثير من الأحيان. 

في هذه المحطة الجديدة من سلسلة "تفاصيل" اخترنا مجموعة من المشاهد التي التقطتها عدسة المصور لشوارع مدينة دمشق عام 1950، حيث اخترنا التركيز فيها على بعض تفاصيل اليومية لتلك الفترة كالناس وملابسهم ووسائل النقل واللافتات الدعائية.


باصات النقل الداخلي"اتحاد مواصلات العاصمة" في شارع النصر 

 المارة في منطقة باب شرقي، رجلان أحدها يرتدي زي كاهن مسيحي وفي الخلف رجل مطربش مع سيدة ترتردي غطاء الرأس (الايشارب)

 اللافتات الإعلانية على مدخل سوق الحميدية : لأول مرة في دمشق النجمان كمال الشناوي وماجدة يحضران جميع حفلات فيلم "طريق السعادة"، مع إعلانات للأفلام الأجنبية "الأمير اللص" و"ملكة البحار السبعة" وإعلان آخر لشفرات الحلاقة "ناست"

 المارة عند مدخل سوق الحميدية، رجال بملابس عسكرية ومدنية ونساء بأزياء ذلك الزمان

 المارة في سوق الحميدية 

 الترامواي في ساحة المرجة (الشهداء) ويبدو في الصورة مبنى دار البلدية التاريخي الذي شيد في القرن التاسع عشر وتمت إزالته للأسف في أواخر الخمسينات 

 المارة في آخر سوق الحميدية، نساء بأزياء مختلفة تعكس التنوع الثقافي والحضاري لمدينة دمشق وريفها

 المحلات في آخر سوق الحميدية حيث توجد آثار معبد جوبيتر الروماني

 باب توما

سيارات التاكسي وعربات الحنطور أمام محطة الحجاز وسط دمشق

شاهد أيضاً :