‏إظهار الرسائل ذات التسميات زواج. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات زواج. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 15 ديسمبر 2019

قصة "شالوم" الكوميديان المنسي في السينما المصرية !



شالوم وأحمد الحداد "عبده" في لقطة من فيلم "العز بهدلة" عام 1937

أواخر العشرينات من القرن الماضي انطلقت عجلة السينما المصرية التي لم تتوقف عن الدوران حتى يومنا هذا. أسماء عديدة برزت في تلك الفترة المبكرة من تاريخ هذه الصناعة العريقة لكنها أسقطت من الذاكرة الشعبية لأسباب عديدة، منها أن معظم الأفلام التي أنتجت في تلك الفترة لم تعد تعرض على شاشات التلفزيون، إما بسبب ضياع النسخ الأصلية، أو بسبب ضعف الجودة الفنية حيث أن السينما وقتها كانت ما تزال في مرحلة التعلّم والتجريب، فكانت كثير من تلك الأفلام ضعيفة في حبكتها الفنية، حتى أن المشاهد اليوم قد يجدها مملة وساذجة.

من بين الأسماء التي برزت في تلك الفترة أسماء عديدة تنتمي للطائفة اليهودية، أو للجاليات الأجنبية التي كانت تعيش في مصر، و"ليو آنجل" أو "شالوم" هو واحد من هؤلاء الرواد الذين ساعدوا السينما المصرية على شق طريقها وسط العوائق والصعوبات. 

ولد ليو آنجل في الاسكندرية عام 1900 لأسرة بسيطة ذات أصول يونانية وتنتمي للطائفة اليهودية التي كانت آنذاك قبل ظهور لوثة العنصرية الصهيونية في المنطقة جزءاً أصيلاً من نسيج الشعب المصري. عمل ليو في عدد من المهن البسيطة لكنه عشق الفن وبخاصة التمثيل، فانضم مبكراً إلى فرقة فوزي الجزايرلي المسرحية التي كانت تقدم أعمالها المسرحية في مقهى قريب من مسجد الإمام البوصيري في حي الانفوشي. 

ومع بدايات السينما في مصر تعرف ليو على المخرج والمنتج السينمائي توجو مزراحي الذي قدمه عام 1930 في فيلم حمل بداية عنوان "الهاوية" قبل أن يتم تغيير إسمه بعد بداية عرضه إلى "الكوكايين" وهو عبارة من ميلودراما تتناول قضية إدمان الكوكايين التي كان يعاني منها المجتمع المصري في ذلك الوقت. 

توجو مزراحي 

الانطلاقة الحقيقية للثناني ليو ومزراحي جاءت مع الشخصية الكوميدية "شالوم" التي قدمها ليو لأول مرة على شاشة السينما من خلال  فيلم "05001" مطلع عام 1933. يقول الإعلان الرسمي للفيلم : "05001 أول رواية مصرية تظهر قوة المصري الكامنة أخرجها الأستاذ توجو مزراحي مخرج ومؤلف رواية الهاوية أو الكوكايين التي نالت استحسان الجميع وقد قام بتمثيل أهم أدوارها الممثل الكوميدي الشهير شالوم". 

وشخصية شالوم التي قدّمت في فيلم "05001" والأفلام اللاحقة هي شخصية المتشرد أوالصعلوك، أي أنها شخصية الإنسان البسيط والفقير ذو الحظ العاثر في الحياة، وهي لا تختلف من حيث هذه الصفات عن الشخصية التي قدمها تشارلي تشابلن في السينما العالمية أو الشخصيات التي قدمها كوميديون آخرون في السينما العربية في السنوات اللاحقة.

في عام 1934 ظهر شالوم في فيلم كوميدي آخر من إخراج توجو مزراحي حمل عنوان "المندوبان" وفيه لعب دور البطولة إلى جانب شالوم الممثل عبده محرم حيث شكل الاثنان معاً ثنائياً ناجحاً. تقوم حبكة الفيلم على شخصيتين (شالوم وعبده) أحدهما  يهودي والآخر مسلم يعملان في مهن بسيطة، شالوم مخطوب لإستير وعبده مخطوب لأمينة، لكن الصديقين غير قادرين على إتمام زيجتيهما لأسباب مادية، لذلك يضطران للعمل في شركة يتبين لاحقاً أنها تدار من قبل عصابة خطيرة، وخلال ذلك يتعرض الثنائي شالوم وعبده لكثير من المفارقات والمواقف الطريفة. 


مشهد من "العز بهدلة"

الفيلمان اللاحقان كرسا نجومية شالوم المطلقة حيث كانا أول فيلمين مصريين يحملان إسم بطل الفيلم وهما "شالوم الترجمان" و"شالوم الرياضي" (لاحقاً فعل إسماعيل ياسين الأمر ذاته في سلسلة أفلامه الشهيرة). أما آخر أفلام شالوم فكان "العز بهدلة" سنة 1937، وهو كما واضح من عنوانه فيلم في مديح الفقر وذم الغنى على طريقة الكثير من أفلام تلك الفترة التي كانت تصور الفقر على أنه فضيلة والغنى على أنه رذيلة، مشجعة بذلك الفقراء على أن يحمدوا ربهم على فقرهم وعوزهم ! 

بعد "العز بهدلة" اختفى شالوم تماماً عن الساحة الفنية، البعض يعتقد أن ذلك يعود إلى الحساسية التي أصابت المجتمع المصري تجاه كل ما هو يهودي بعد أحداث ثورة فلسطين عامي 36-37، صحيح أن السينما المصرية وقتها احتوت على العديد من الفنانين اليهود إلا أن معظم هؤلاء قدموا شخصيات محايدة غير مرتبطة بجماعة دينية بعينها، في حين بقيت شخصية "شالوم" مرتبطة باليهود على وجه التحديد. استبدل توجو مزراحي في أفلامه اللاحقة شخصية "شالوم" اليهودي بشخصية "عثمان" النوبي التي لعبها علي الكسار على المسرح ونقلها مزراحي إلى شاشة السينما ابتداء من عام 1938 من خلال فيلمي "التلغراف" و"عثمان وعلي".

توارى شالوم عن الأضواء بعد أن افترق عن راعيه توجو مزراحي  وبعد أن عزف أي منتج آخر عن المغامرة بانتاج فيلم جديد له، ومع انتهاء الحرب العالمية الثانية واشتداد الحملات الصهيونية لإقناع اليهود بالهجرة إلى فلسطين فضّل شالوم ككثير من يهود مصر السفر إلى أوروبا فاختار إيطاليا، وهناك توفي منسياً بعد أن أصيب بنوبة قلبية وهو في الـ 48 من عمره يوم 14 أيار مايو 1948 أي قبل يوم واحد فقط من إعلان قيام دولة الكيان الغاصب في فلسطين المحتلة.

شاهد أيضاً :

السبت، 20 أبريل 2019

10 نجمات لبنانيات تألقن ثم اختفين فجأة عن الساحة الفنية !


في هذه القائمة المصورة سوف نستعرض لكم عشراً من أهم الفنانات اللبنانيات اللاتي اختفين عن الساحة الفنية فجأة وهن في عز نجوميتهن تاركين خلفهم فراغاً كبيراً وأكثر من علامة استفهام حول أسباب وظروف الغياب.

 10. الأميرة الصغيرة : إسمها الحقيقي إلهام فهد، برزت في فترة التسعنيات حين قدمت عدداً من الأغاني الناجحة مثل "صدفة بعز الشتوية"، كما ظهرت مع الراحل ابراهيم مرعشلي في المسلسل التلفزيوني الناجح "كابتن بوب"، ابتعدت عن الساحة الفنية في أواخر التسعينات حيث قدمت آخر ألبوماتها الغنائية عام 1996 وكانت وقتها في الـ 23 من العمر حيث تزوجت بعدها وتفرغت لأسرتها حتى وفاتها عام 2018 عن 45 عاماً بعد صراع مع مرض السرطان.

 9. سمورة : مطربة وممثلة برزت في فترة الستينات حيث ظهرت في عدد من الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية، اختفت عن الساحة الفنية مطلع السبعينات بعد أن أعلنت انضمامها إلى جماعة شهود يهوه الدينية. 

 8. نينا بطرس: في التسعينات ظهرت الأختان نينا وريدا بطرس على الساحة الفنية من خلال عدد من الأغاني الناجحة مثل "بأمارة ايه"، في أواخر التسعينات تزوجت نينا وانتقلت للعيش مع زوجها في أميركا، في حين عادت شقيقتها ريدا للغناء بمفردها.

 7. ندى رزق: برزت مطلع التسعينات بعد نجاحها في برنامج الهواة "استديو الفن" حيث قدمت عدداً من الأغاني والكليبات الناجحة مثل "قلي وين"، في عام 2001 فاجئت الجميع بالظهور في لقاء مباشر مع إذاعة إسرائيلية في حيفا ما أثار الكثير من اللغط في لبنان حيث اتهمت بالعمالة للعدو، منذ ذلك الوقت لم تعد ندى رزق إلى لبنان وغالب الظن أنها استقرت في إسرائيل. 

 6. مايا يزبك : من نجمات الأغنية اللبنانية في الثمانينات، قدمت عدداً من الأغاني الناجحة التي ظلت عالقة في الذاكرة مثل "حبيبي يا عيني" و"بكرا رح بتسافر"، قبل أن تبتعد تماماً عن الأضواء دون سبب واضح. 

 
 5. كاتيا فرح : نجمة أخرى من نجمات التسعينات، برزت بعد نجاحها في برنامج "استديو الفن" عام 1992، من أغانيها الناجحة "أحلى شب"، ابتعدت عن الساحة الفنية بعد عام 2002 وكانت وقتها في عمر 28 عاماً بعدما أشيع أنها اعتنقت الإسلام وتزوجت من رجل أعمال سعودي.  

 4. ماري سليمان : برزت على الساحة الفنية بعد نجاحها في برنامج استديو الفن عام 1980، عملت مع عدد من أبرز الملحنين اللبنانيين أمثال الموسيقار ملحم بركات، تعتبر من أبرز الفنانات اللبنانيات في فترتي الثمانينات والتسعينات، بدءاً من أواخر التسعينات غابت عن الساحة الفنية لفترة طويلة قبل أن تعود لتقديم أغنية منفردة عام 2016 بعنوان "صرت أحلى" من كلمات الشاعر جورج جرداق وألحان الموسيقار ​فيلمون وهبي.

 3. ناديا أرسلان : في بداية السبعينات دخلت ناديا أرسلان عالم السينما بالاعتماد على جمالها الأوروبي حيث قدمت عشرات الأفلام اللبنانية والمصرية كان آخرها عام 1989 وكانت وقتها في الـ 40 من العمر، حيث قررت بعدها ارتداء الحجاب والابتعاد عن الساحة الفنية حتى وفاتها عام 2008. 

 2. داليدا رحمة : من أجمل الأصوات اللبنانية في الثمانينات وبداية التسعينات، قدمت عدداً كبيرا ًمن الأغاني التي ظلت عالقة في الذاكرة مثل "غزل الهوى" و"يابلح زغلولي"، تميزت بفنها الراقي وجمالها الهادئ، اختفت تماماً عن الساحة الفنية منذ أواخر التسعينات حيث صرحت أن السبب هو تردي الأوضاع في الساحة الفنية. 

1. جورجيت صايغ : من أبرز نجمات السبعينات وأكثرهن شهرة رغم عمرها الفني القصير، وقد يعود هذا لمشاركتها في عدد من مسرحيات الرحابنة وبخاصة مسرحية "سهرية" مع زياد الرحباني حيث ظلت أغانيها في تلك المسرحية عالقة في الذاكرة خاصة اغنية "دلوني ع العيون السود".

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 17 أبريل 2019

فرانكا فيولا : قصة المرأة التي قالت لا !



في عام 1965 تعرضت فتاة ايطالية تبلغ من العمر 17 عامأً للاغتصاب، إسم الفتاة فرانكا فيولا من جزيرة صقلية، أما الجاني فعضو في المافيا المحلية يدعى فيليبو ميلوديا، هذه الجريمة كان من الممكن أن تمر مرور الكرام لو أن فرانكا كغيرها من الفتيات انصاعت للقوانين المحلية وللأعراف والتقاليد الإجتماعية المحافظة في جزيرة صقلية والتي تقضي بأن تتزوج الفتاة بالشاب الذي افقدها عذريتها حتى لو اغتصاباً، لتسقط عنه بذلك تهمة الاغتصاب، لكن فرانكا قالت لا ورفعت راية التحدي في وجه قانون ذكوري ومجتمع متخلف حتى أصبحت رمزاً لحرية وكرامة المرأة الإيطالية.

ولدت فرانكا في بلدة الكامو الريفية بصقلية لأب يعمل مزارعاً، وفي سن 15 عاماً  تمت خطبتها من فيليبو ميلوديا، ابن أخ عضو المافيا فينسينزو ريمي، البالغ من العمر 23 عاماً، وحين تم القبض على ميلوديا بتهمة السرقة قررت الأسرة فسخ الخطوبة،  ثم سافر ميلوديا بعد ذلك إلى المانيا الغربية، وخلال 1965 تمت خطبة فيولا من رجل أخر، لكن  ميلوديا عاد إلى الكامو وحاول الرجوع إلى فيولا دون جدوى، فراح يطاردها في كل مكان حتى أنه قام بتهديد والدها وخطيبها.

خلال الساعات الأولى من يوم 26 كانون الأول ديسمير 1965، أقتحم ميلوديا وعدد من المسلحين منزل فيولا وقاموا بإختطافها، اقتاد ميلوديا فيولا إلى منزل شقيقته الواقع في ضواحي البلدة حيث قام باغتصابها، ثم أخبرها أنها أصبحت الآن ملزمة أن تتزوج منه وإلا سوف تصبح إمرأة عديمة الشرف وسوف يطاردها العار هي واسرتها طيلة حياتها، لكن فيولا رفضت، وبعد اسبوع واحد يوم 2 كانون الثاني يناير 1966 وجدت الشرطة فيولا وقامت بإلقاء القبض على المختطف. 


خلال المحاكمة عرض ميلوديا الزواج على فيولا، لكنها رفضت مجدداً، اختيارها هذا طبقاً لأعراف المجتمع المحلي كان يعني أنها ستصبح "امراة فاسقة"، فقد فقدت عذريتها دون زواج، هذه المفاهيم الرجعية لم تكن مقصورة على صقلية أو المناطق الريفية فقط، فقد كانت مكرسة حتى في قانون العقوبات الإيطالي في ذلك الوقت، حيث تنص المادة 544 على مساواة الاغتصاب بجريمة ضد "الأخلاق العامة" بدلا من كونها جريمة شخصية، مضيفة الطابع الرسمي على فكرة "إعادة التأهيل عن طريق الزواج"، مشيرة إلى أن المغتصب الذي يتزوج من ضحيته تُبطل جريمته تلقائياً.

تعرضت عائلة فيولا للنبذ والاضطهاد من قِبل أبناء المدينة بعد تحدي فيولا للأعراف السائدة ورفضها الزواج من مغتصبها، حيث قاموا بحرق مزرعة العائلة، وقد حظيت هذه الأحداث والمحاكمة على صدى واسع في وسائل الإعلام الإيطالية، حتى وصل الأمر إلى البرلمان نفسه، حيث بدا أن هنالك تياراً واسعاً في البلاد يدعم موقف فيولا ويتبنى أفكاراً تقدمية معارضة للأعراف والتقاليد السائدة.

بغية تبرئة موكلهم حاول محامو ميلوديا إثبات أن فيولا وافقت على الهروب معه بدافع "الزواج سراً"، لكن المحاكمة أقرت بأن ميلوديا مذنب، وحُكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات، في حين حصل أصدقاؤه الذين ساعدوه في عملية الخطف على أحكام مخففة،  وفي عام 1976 خرج ميلوديا من السجن، وبعدها بعامين قتل على يد أعضاء آخرين في المافيا الصقلية. 


بعد عامين من المحاكمة التي هزت إيطاليا في كانون الأول ديسمبر 1968 تزوجت فرانكا فيولا من جوزيبي روزي خطيبها الذي ظل داعماً لها طوال الأزمة التي مرت بها مع أسرتها، والذي لم يأبه لكل التهديدات التي تعرض لها، وقد عبر كل من الرئيس الإيطالي جوزيبي ساراغات والبابا بولس السادس عن مدى تقديرهم لشجاعة فرانكا فيولا وتضامنهم معها هي وزوجها، حتى أن الرئيس ساراغات قام بإرسال هدية رمزية لهم يوم زفافهم، كما إستضافهم البابا في جلسة خاصة، وقد أنجبت فيولا ثلاثة أطفال ولاتزال تعيش مع زوجها في الكامو.

ورغم الضجة التي أثارتها قضية فرانكا فيولا  إلا أن المادة القانونية التي تنص على بطلان جريمة الاغتصاب في حال تزوج المغتصب من ضحيته ظلت على حالها دون تغيير، ولم يتم إلغاؤها إلا في عام 1981.

شجاعة فرانكا فيولا وتحديها للأعراف والقوانين البالية شكلت مادة خصبة أثارت مخيلة الكتاب والسينمائيين حيث تم تقديم العديد من الأفلام والكتب التي تناولت سيرة تلك الشابة الجميلة التي غيرت شجاعتها عقلية مجتمع بأكمله وساهمت بتحرير النساء في بلدها من العادات والتقاليد البالية، مثل الفيلم الإيطالي "الزوجة الأجمل" عام 1970، والفيلم الفرنسي"فيولا" عام 2017.

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 10 أبريل 2019

10 نجمات مصريات تألقن ثم اختفين فجأة عن الساحة الفنية !


 في هذه القائمة المصورة سوف نستعرض لكم عشراً من أهم الفنانات المصريات اللاتي تركن الساحة الفنية فجأة وهن في عز نجوميتهن تاركين خلفهم فراغاً كبيراً وأكثر من علامة استفهام حول أسباب وظروف الغياب.

 10. صفاء السبع : ممثلة شابة برزت في الثمانينات ومطلع التسعينات، قدمت العديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية لعل أبرزها دور "مونيكا" في مسلسل "رأفت الهجان"، اعتزلت الفن عام 1997 وهي في سن 40 عامأً حيث قررت تخصيص كل وقتها لعائلتها وزوجها، وقد توفيت عام 2018 بعيداً عن الأضواء.

 9. منيرة سنبل : الممثلة ذات القوام الرياضي والجمال الأرستقراطي، معظمنا يتذكرها من خلال دور "ميرفت" في فيلم "شارع الحب" مع صباح وعبد الحليم حافظ، قدمت خلال مسيرتها القصيرة 6 أفلام سينمائية فقط، اعتزلت الفن بعد أن تزوجت من أحد أبناء العائلات المرموقة في الاسكندرية، وتوفيت بعيداً عن الأضواء عام 1985.

 8. حياة قنديل : واحدة من أبرز وجوه السينما المصرية في السبعينات، قدمت آخر أفلامها "عام 1978 حيث اعتزلت الفن وهي في الـ 27 من العمر بعد أن تزوجت من الفنان فكري أباظة وقررت التفرغ لحياتها الأسرية. 

 7. نسرين : من نجمات التلفزيون في السبعينات والثمانينات، يتذكر الجمهور بشكل خاص دورها في مسلسل "الشهد والدموع" عام 1985، اعتزلت الفن عام 1991 وهي في الـ 36 من عمرها حيث قررت ارتداء الحجاب.

 6. ليلى حمادة : نجمة أخرى من نجمات السبعينات، قدمت دور الفتاة الرقيقة في العديد من الأفلام لعل أبرزها "امبراطورية ميم" مع فاتن حمامة عام 1972، ابتعدت عن الساحة الفنية تدريجياً منذ بداية التسعينات دون أسباب معروفة. 

 5. جيهان نصر : من أبرز نجمات التلفزيون في التسعينات، لعل أبرز أدوارها العالقة في الذاكرة دور "فريال فراويلة" في "المال والبنون" عام 1995، ابتعدت عن الفن ابتداءً من عام 1997 وكانت وقتها في الـ 25 من عمرها بعد أن تزوجت من ثري سعودي وارتدت الحجاب. 

 4. حنان : نجمة الأغنية الشبابية في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات، اعتزلت الفن عام 1997 وهي في الـ 33 من عمرها دون أسباب واضحة، وإن عادت للظهور مؤخراً في بعض اللقاءات التلفزيونية.

 3. إيمان : من نجمات الزمن الجميل اللاتي تركن بصمة لدى الجمهور رغم عمرها الفني القصير، قدمت 14 فيلماً سينمائياً بين 1955 و 1961 لعل أبرزها "أيام و ليالي" مع عبد الحليم حافظ، اعتزلت الفن وهي في الـ 23 من عمرها بعد أن تزوجت من مهندس الماني وانتقلت للعيش معه في المانيا الغربية. 

 2. نورا : شقيقة الفنانة بوسي، قدمت عشرات الأفلام السينمائية في السبعينات والثمانينات من أبرزها "ضربة شمس" ،"العار"، و"الكيف"، اعتزلت الفن عام 1993 وهي في الـ 37 من عمرها حيث قررت ارتداء الحجاب. 

1. إيمان الطوخي : المطربة والممثلة التي فرضت نفسها بقوة كواحدة من أهم نجمات الثمانينات وبداية التسعينات، قدمت العديد من الأدوار التي علّمت في ذاكرة الجمهور لعل أبرزها دور "إيستر بولونسكي" في "رأفت الهجان"، شكل اختفاؤها المفاجئ عن الساحة الفنية لغزاً محيراً أثار الكثير من الأقاويل لعل أبرزها إشاعة زواجها سراً من الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك.

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 2 أبريل 2019

13 صورة من حياة دونالد ترامب قبل الرئاسة !


 ترامب مع زوجته الثانية مارلا مابلز والممثل ويل سميث في برنامج تلفزيوني عام 1994

 أمام نموذج لبرج ترامب الشهير في نيويورك عام 1980 

مع زوجته الأولى إيفانا وأطفالهم عام 1986

في الثمانينات بدأ ترامب يتحول من رجل أعمال إلى شخصية عامة وقد ظهر عام 1987 في البرنامج الجماهيري "Late Night with David Letterman"

إلى جانب عمله في قطاع العقارات فقد جنى ترامب ثروة من عمله في القمار وهذه الصورة في كازينو "تاج محل" الذي يملكه ترامب في نيوجرسي عام 1989 

ترامب على غلاف مجلة "بلايبوي" الشهير عام 1990، ترامب الذي عرف بأنه زير نساء كان واحداً من الرجال القلائل جداً الذين ظهروا على غلاف المجلة عبر تاريخها الطويل 

مع إحدى فتيات "بلايبوي" في حفلة بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيس المجلة عام 1993

مع نجمة الإغراء في التسعينات آنا نيكول سميث 

مع زوجته الثانية مارلا مابلز التي ظل مرتبطاً بها من 93 إلى 99

ترامب في أحد قصوره في بالم بيتش فلوريدا عام 1996

مع ابنته ايفانكا عام 1996

مع الرئيس بل كلنتون عام 2000

مع زوجته الثالثة ميلانيا وابنهم الوحيد بارون في إحدى شققه في نيويورك عام 2010

شاهد أيضاً :

الجمعة، 29 مارس 2019

بالصور : أشهر 10 أفلام عربية مأخوذة عن أصل أجنبي !



1. فيلم "الامبراطور" لأحمد زكي إنتاج 1990 مأخوذ عن فيلم آل باتشينو الشهير "Scarface" إنتاج 1983

2. فيلم "شمس الزناتي" للزعيم عادل إمام إنتاج 1991 مأخوذ عن فيلم الويسترن والمغامرات "The Magnificent Seven" إنتاج 1960

3. فيلم "واحدة بواحدة" لعادل إمام وميرفت أمين إنتاج 1984، مأخوذ حرفياً عن الكوميديا الرومانسية "Lover Come Back" إنتاج 1960


4. فيلم "حلاوة روح" لهيفاء وهبي إنتاج 2014 مأخوذ عن الفيلم الإيطالي الشهير "Malina" إنتاج 2000 من بطولة النجمة الإيطالية مونيكا بيلوتشي


5. فيلم "سلام يا صاحبي" لعادل إمام وسعيد صالح إنتاج 1987، مأخوذ عن الفيلم الفرنسي "Borsalino" إنتاج 1970


6. فيلم "خمسة باب" لعادل إمام ونادية الجندي إنتاج 1983 مأخوذ عن الكوميديا الرومانسية "Irma la Douce" إنتاج 1960


7. فيلم "طير إنت" لأحمد مكي إنتاج 2009، مأخوذ عن الفيلم الكوميدي "Bedazzled" إنتاج 2000


8. فيلم "عصابة حمادة وتوتو" لعادل إمام ولبلبة إنتاج 1982، مأخوذ عن الفيلم الكوميدي "Fun with Dick and Jane" إنتاج 1977


9. الفيلم الكوميدي "الحرب العالمية التالتة" إنتاج 2014، مأخوذ عن الفيلم الشهير "Night at the Museum" إنتاج 2006


10. فيلم عادل إمام "عريس من جهة أمنية" إنتاج 2004، مأخوذ عن فيلم ستيف مارتن "Father of the Bride" إنتاج 1991


شاهد أيضاً :