السبت، 3 ديسمبر 2016

بالصور : كواليس اشهر الأفلام الكلاسيكية

أفلام عديدة علقت في ذاكرة الأجيال هي و شخصياتها التي تحولت إلى أيقونات خالدة في ذاكرة محبي السينما العالمية، و في كواليس هذه الأفلام صور طريفة و نادرة تحمل لنا عند مشاهدتها العديد من المشاعر، فالممثلون في تلك الصور يبدون و كأنهم يتجولون على الحد الفاصل ما بين شخصياتهم الحقيقية و الشخصيات التي لعبوا دورها في الفيلم، "أنتيكا" تستعرض لكم بعضاً من تلك الصور المأخوذة من كواليس أشهر كلاسيكيات السينما العالمية. 

 تشارلي تشابلن في كواليس فيلم "حمى الذهب" 1925

 "ذهب مع الريح" 1939

 "كازابلانكا" 1942

 مارلين مونرو خلال تصوير لقطة تطاير التنورة البيضاء الشهير في فيلم "سنة الحكة السابعة" 1955

 "لورانس العرب" 1962

 جولي آندروز خلال تصوير فيلم "صوت الموسيقى" 1965

 "دكتور جيفاغو" 1965

 المخرج الشهير ألفرد هيتشكوك في كواليس فيلم "الطيور" 1963

تصوير مشهد قتل دون كورليوني الشهير في فيلم "العراب" 1972

 "حرب النجوم" 1977

 توم هانكس في كواليس فيلم "فورست جامب" 1994

 الممثل و المخرج ميل جيبسون في كواليس فيلم "قلب شجاع" 1995

"تايتنك" 1996

الجمعة، 2 ديسمبر 2016

بالصور : الدعاية البريطانية المعادية لمصر في حرب 56


يعتبر رونالد سيرل (1920-2011) واحداً من أبرز رسامي الكاريكتير البريطانيين في القرن العشرين حيث اشتهر برسوماته الجريئة و المثيرة للجدل، لكن ما لا يعلمه كثيرون عن سيرل بأنه عمل خلال فترة الخمسينات لصالح المخابرات البريطانية، و خلال العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956 كان سيرل جزءاً من فريق الحرب النفسية المكون من خمسة أفراد و الذي كان يعمل من قبرص على إدارة البروباغاندا المعادية لمصر، و في سبيل هذا الهدف أنتج سيرل مجموعة من الرسومات التي حملت تعليقات باللغة العربية تسخر من الرئيس عبد الناصر و قد عمل الجيش البريطاني في مصر على توزيعها بهدف تحريض الجيش و الشعب ضد قيادته  التي زجت به في حرب غير متكافئة ضد القوى العظمى في العالم، لكن هذه الحرب النفسية فشلت حالها حال العدوان  الذي انتهى باندحار قوى العدوان و انتصار مصر و شعبها

 رونالد سيرل الذي توفي عام 2011







شاهد أيضاً :

صور من حياة المرأة المصرية قبل أربع عقود


في عددها الصادر في شهر أيلول سبتمبر من سنة 1972 نشرت مجلة "العربي" الكويتية الشهيرة استطلاعاً مصوراً عن مدينة القاهرة، و من بين الصور الجميلة المرفقة بالاستطلاع العديد من الصور التي تجسد جوانب من حياة المرأة  المصرية في ذلك الزمن، و من أول ما يلاحظه المرء درجة التحرر الذي كانت قد وصلت إليه المرأة المصرية سواء من حيث تواجدها القوي في مجال الدراسة و العمل و مختلف جوانب الحياة العامة، أو حتى من حيث اللباس الذي كان أكثر تحرراً بأشواط مما هو عليه في يومنا هذا بعد عقود من سيطرة المد الديني على الفضاء العام في مصر، "أنتيكا" اختارت لكم بعضاً من هذه الصور التي تستحق المشاهدة مع ضرورة التذكير دائمأً باستحالة أن تعبر صورة أو مجموعة من الصور مهما كانت شاملة و معبرة عن فترة زمنية بأكملها.

راقصات في فرقة رضا للفنون الشعبية 

 طالبات المعهد العالي للتربية الرياضية للمعلمات بقصر الزهرية بالجزيرة

 أحد الكازينوهات العائمة على ضفة النيل 

 فندق الهيلتون المطل على النيل 

 طالبات في جامعة عين شمس 

 السلع الاستهلاكية في محلات القاهرة

  السلع الاستهلاكية في محلات القاهرة

 فريق الشيش في  المعهد العالي للتربية الرياضية للمعلمات

طلبة و طالبات معهد الترجمة الفورية 

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016

الكحول في صحف ومجلات زمان


حين تتصفح المجلات و الصحف العربية القديمة و بخاصة المصرية منها تلاحظ وجود الكثير من إعلانات الكحول التي كانت تحتل مساحات إعلانية واسعة قبل أن تختفي بشكل شبه تام بداية من أواخر الستينات، و هو أمر إن دل على شيء فهو يدل على أن المجتمع في ذلك الحين كان أكثر تسامحاً و انفتاحاً تجاه تعاطي الكحول و الاتجار بها مما هو عليه اليوم، خاصة أن الإعلان عن الكحول في العديد من البلدان العربية بات اليوم أمراً ممنوعاً ليس بحكم العرف الاجتماعي فحسب بل بحكم القانون أيضاً، ففي مصر مثلاً نصت المادتان الثالثة و الرابعة من القانون رقم 63 لسنة 1967 بشكل قاطع على منع النشر و الإعلان عن المنتجات الكحولية.

 "أنتيكا" تستعرض معكم بعض تلك الإعلانات التي باتت اليوم بحكم المنقرضة و التي جمعناها لكم من عدد من المطبوعات القديمة التي يعود تاريخ إصدارها إلى الفترة الواقعة ما بين عشرينيات و ستينيات القرن الماضي. 















شاهد أيضاً :