‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 10 أبريل 2019

10 صور من شوارع القاهرة سنة 76 !


 زحمة يا دنيا زحمة .. 

 الأحياء الشعبية 

كوبري قصر النيل وتمثال سعد زغلول رافعاً يده تحية للمصريين .. 

 سواح عرب في برج القاهرة

 النيل وماسبيرو .. 

 "قريباً افتتاح سينما رومانس"

 جبنة بيضا بـ 48 قرشاً وجميع أصناف البقالة بأرخص الأسعار ..

 تعاشب شاي ..

 كاميرا التلفزيون في الشارع

محطة مصر

شاهد أيضاً :

10 نجمات مصريات تألقن ثم اختفين فجأة عن الساحة الفنية !


 في هذه القائمة المصورة سوف نستعرض لكم عشراً من أهم الفنانات المصريات اللاتي تركن الساحة الفنية فجأة وهن في عز نجوميتهن تاركين خلفهم فراغاً كبيراً وأكثر من علامة استفهام حول أسباب وظروف الغياب.

 10. صفاء السبع : ممثلة شابة برزت في الثمانينات ومطلع التسعينات، قدمت العديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية لعل أبرزها دور "مونيكا" في مسلسل "رأفت الهجان"، اعتزلت الفن عام 1997 وهي في سن 40 عامأً حيث قررت تخصيص كل وقتها لعائلتها وزوجها، وقد توفيت عام 2018 بعيداً عن الأضواء.

 9. منيرة سنبل : الممثلة ذات القوام الرياضي والجمال الأرستقراطي، معظمنا يتذكرها من خلال دور "ميرفت" في فيلم "شارع الحب" مع صباح وعبد الحليم حافظ، قدمت خلال مسيرتها القصيرة 6 أفلام سينمائية فقط، اعتزلت الفن بعد أن تزوجت من أحد أبناء العائلات المرموقة في الاسكندرية، وتوفيت بعيداً عن الأضواء عام 1985.

 8. حياة قنديل : واحدة من أبرز وجوه السينما المصرية في السبعينات، قدمت آخر أفلامها "عام 1978 حيث اعتزلت الفن وهي في الـ 27 من العمر بعد أن تزوجت من الفنان فكري أباظة وقررت التفرغ لحياتها الأسرية. 

 7. نسرين : من نجمات التلفزيون في السبعينات والثمانينات، يتذكر الجمهور بشكل خاص دورها في مسلسل "الشهد والدموع" عام 1985، اعتزلت الفن عام 1991 وهي في الـ 36 من عمرها حيث قررت ارتداء الحجاب.

 6. ليلى حمادة : نجمة أخرى من نجمات السبعينات، قدمت دور الفتاة الرقيقة في العديد من الأفلام لعل أبرزها "امبراطورية ميم" مع فاتن حمامة عام 1972، ابتعدت عن الساحة الفنية تدريجياً منذ بداية التسعينات دون أسباب معروفة. 

 5. جيهان نصر : من أبرز نجمات التلفزيون في التسعينات، لعل أبرز أدوارها العالقة في الذاكرة دور "فريال فراويلة" في "المال والبنون" عام 1995، ابتعدت عن الفن ابتداءً من عام 1997 وكانت وقتها في الـ 25 من عمرها بعد أن تزوجت من ثري سعودي وارتدت الحجاب. 

 4. حنان : نجمة الأغنية الشبابية في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات، اعتزلت الفن عام 1997 وهي في الـ 33 من عمرها دون أسباب واضحة، وإن عادت للظهور مؤخراً في بعض اللقاءات التلفزيونية.

 3. إيمان : من نجمات الزمن الجميل اللاتي تركن بصمة لدى الجمهور رغم عمرها الفني القصير، قدمت 14 فيلماً سينمائياً بين 1955 و 1961 لعل أبرزها "أيام و ليالي" مع عبد الحليم حافظ، اعتزلت الفن وهي في الـ 23 من عمرها بعد أن تزوجت من مهندس الماني وانتقلت للعيش معه في المانيا الغربية. 

 2. نورا : شقيقة الفنانة بوسي، قدمت عشرات الأفلام السينمائية في السبعينات والثمانينات من أبرزها "ضربة شمس" ،"العار"، و"الكيف"، اعتزلت الفن عام 1993 وهي في الـ 37 من عمرها حيث قررت ارتداء الحجاب. 

1. إيمان الطوخي : المطربة والممثلة التي فرضت نفسها بقوة كواحدة من أهم نجمات الثمانينات وبداية التسعينات، قدمت العديد من الأدوار التي علّمت في ذاكرة الجمهور لعل أبرزها دور "إيستر بولونسكي" في "رأفت الهجان"، شكل اختفاؤها المفاجئ عن الساحة الفنية لغزاً محيراً أثار الكثير من الأقاويل لعل أبرزها إشاعة زواجها سراً من الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك.

شاهد أيضاً :

الاثنين، 1 أبريل 2019

12 صورة من زمن "التطبيل" الجميل !


"لو لم ينته عصر الأنبياء لجعلناك نبياً"

يبدو أن المبالغة في مديح الحاكم وتعظيمه، أو ما يطلق عليه البعض إسم "التطبيل" هو تقليد عربي أصيل توارثناه جيلاً بعد جيل، لا يهم إن كان الحاكم ملكاً أو رئيساً، اشتراكيا أو ليبرالياً، سليل ملوك وباشوات أو رجلاً من عامة الشعب، فالنتيجة واحدة، و "المطبلاتية" دائماً جاهزون لكيل المدائح التي تقارب في بعض الأحيان حد التأليه !

فيما يلي انتقينا لكم 12  قصاصة من المجلات والصحف المصرية القديمة، والتي تعود للفترة الواقعة ما بين بداية حكم الملك فاروق في الثلاثينات وحتى عصر السادات في السبعينات، والتي تمثل نموذجاً عن "التطبيل" المتواصل والمستمر للحاكم مهما كانت توجهاته أو سياساته !

 "الملك العالم"


 الملك فاروق "قدوة شباب الإسلام في طاعة الله" !

 الملك فاروق في هيئة شبه إلهية !

 "المنقذ الأول"

 "جلالة الملك يصطاد 344 بطة" !

 اللواء محمد نجيب على هيئة مار جرجس وهو يقتل التنين 

 محمد نجيب ونجله "هذا الشبل من ذاك الأسد"

 تهنئة للرئيس عبد الناصر بمناسبة الثورة المجيدة "التي حررت مصر من ظلم الماضي وظلامه وبعثت روح العزة والكرامة في نفوس المصريين"

 "إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله" !

 السادات في هيئة الشمس المشرقة !

 "بابا السادات"

"الرئيس المؤمن"

شاهد أيضاً :

الأحد، 31 مارس 2019

بالصور : اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون !



في يوم 4 تشرين الثاني نوفمبر 1922 حدث واحد من أكثر الاكتشافات الأثرية إثارة وأهمية في التاريخ الحديث حين وقع العالم البريطاني هاوارد كارتر على كنز تاريخي لا يقدر بثمن، وهو عبارة عن المدفن الخاص بالملك توت عنخ آمون الذي حكم مصر من 1334 إلى 1325 ق.م، أهمية الاكتشاف تكمن في أن المدفن الذي تم العثور عليه لم تمسه يد منذ تم إغلاقه بعيد وفاة الملك الشاب الذي فارق الحياة وهو في الثامنة عشرة من عمره، إذ تعتبر المقبرة الوحيدة لملوك مصر القدماء التي وجدت بكامل محتوياتها ولم تتعرض للسرقة من قبل لصوص المقابر. 

المقبرة وجدت مكدسة بالمتعلقات الملكية من دون ترتيب، وقد استمر كارتر في نقل محتويات المقبرة، والبحث عن غرف سرية فيها، حتى عام 1930 حيث تم نقل كافة محتويات المقبرة إلى المتحف المصري بالقاهرة. 

الصور التي سنعرضها عليكم تم التقاطها خلال عمل كارتر وفريقه في المقبرة بين عامي 1922 و 1925، وقد التقطت الصور الأصلية بالأسود والأبيض وتم تلوينها لاحقاً باستخدام التقنيات الحديثة. 


 سرير جنائزي على شكل بقرة محاط بصناديق تحوي متعلقات الملك 

 سرير جنائزي على شكل أسد محاط بالصناديق، وبقرب الجدار تمثال يمثل حارس المقبرة 

 داخل غرفة "الخزنة" في المقبرة صناديق تحوي متعلقات الملك 

المزهريات المزخرفة والمصنوعة من المرمر

في غرفة "المختبر" التي تم إعدادها داخل مقبرة سيتي الأول في وادي الملوك، تنظيف التماثيل قبل نقلها إلى المتحف المصري

هاوارد كارتر ومساعده يقومان بلف أحد التماثيل تمهيداً لنقلها

آرثر ميس وألفريد لوكاس خارج "المختبر" يعملان على قطعة ذهبية كانت جزءاً من العربة الملكية 

تمثال لأنوبيس إله الموت عند المصريين داخل غرفة "الخزنة" في المقبرة 

كارتر ومجموعة من العمال يقومون بإزالة الجدار الفاصل بين غرفة "الانتظار" وغرفة "الدفن" 

كارتر يقوم بتفحص مومياء الملك توت عنخ آمون 

القناع الجنائزي للملك الشاب توت عنخ آمون

شاهد أيضاً :

الاثنين، 25 مارس 2019

لغز الشقيقتين ليز ولين : جاسوستان يهوديتان أم ضحيتان من ضحايا المخابرات؟



في عشرينات القرن الماضي وصل إلى الإسكندرية الموسيقي اليهودي النمساوي ألبرت فيشل، وسرعان ما اندمج في مجتمع المدينة الكوزموبولوتي فتزوج من مغنية أوبرا يهودية تدعى جانين ألبرت، حيث أنجبا ابنتين هيلينا عام 1930، وبيرثا عام 1932. 

هكذا ترعرت الشقيقتان هيلينا وبيرثا في بيت موسيقي، فتعلمتا الباليه منذ الصغر، ثم اتجهتا إلى الرقص الشرقي الذي برعتا فيه بشكل أدهش مدربيهم، في الوقت نفسه بدأت الأسرة تعاني من مصاعب مادية، ما شجع الفتاتين على العمل في الملاهي الليلة، رغم قلق الأم والأب بسبب صغر سنهم، حيث بدأتا العمل وهما في سن 12 و14 عاماً. 


أطلقت الفتاتان على نفسيهما إسم "ليلى ولمياء" أو "التوأم جمّال" رغم أنهما لم تكونا توأمين، قبل أن يستقرا أخيراً على إسم "ليز ولين" الذي عرفتا به في كازينوهات وملاهي الاسكندرية والقاهرة التي سرعان ما ذاع صيتهما فيها، حتى أن الملك فاروق شخصياً كان واحداً من معجبيهم فكان يترد بانتظام على كازينو "قصر الحلمية" بالقاهرة الذي كانتا تقدمان فيه وصلاتهما الراقصة، هذ الشهرة سرعان ما قادت الشقيقتين إلى المشاركة في أول فيلم سينمائي لهما وكان "بلبل أفندي" عام 1948 حيث رقصتا في الفيلم على أنغام أغاني صباح وفريد الأطرش. 

في السنوات اللاحقة شاركت ليز ولين في عشرات الأفلام السينمائية إلى جانب شادية ومحمد فوزي واسماعيل ياسين وفريد شوقي وفاتن حمامة وغيرهم من نجوم السينما والغناء في مصر والعالم العربي آنذاك، كما جاوزت شهرة الشقيقتين مصر فكانتا تقومان برحلات منتظمة إلى الخارج وبخاصة شرق آسيا حيث شاركتا في عدد من الأفلام الهندية. 


في عام 1957 وخلال إحدى رحلاتهم إلى الخارج أبرق الأب ألبرت فيشل لابنتيه بعدم العودة إلى مصر لأن الشرطة المصرية أصدرت أمرا بتوقيفهم بتهمة التجسس، هكذا وجدت الشقيقتان نفسيهما عالقتين مع والدتهما في الهند، لكنهما استطاعتا أخيراً الحصول على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة الأمريكية بمساعدة وفد من الكونغرس الأمريكي كان يزور مومباي آنذاك. 

في أميركا قدمت الشقيقتان عروضهما في الحي اللاتيني في نيويورك، قبل أن تتزوجا وتعتزلا الرقص في الملاهي، حيث توجهتا عوضاً عن ذلك إلى تعليم الرقص، وفي عام 1992 توفيت لين في لونغ آيلاند، في حين توفيت شقيقتها ليز عام 2016. 


مؤخراً أعيد تسليط الضوء على الشقيقتين ليز ولين من قبل عدد من المواقع العربية وكذلك الاسرائيلية، وفي وقت تصف بعض المواقع العربية الشقيقتين بالجاسوستين، دون سند واضح، خاصة أنهما وبعد مغادرتهما مصر لم تتوجها إلى فلسطين المحتلة بل فضلتا عوضاًَ عن ذلك الهجرة إلى أميركا،  فإن المواقع الإسرائيلية اهتمت بشكل خاص بالاستحواذ على تاريخ الراقصتين والتركيز على أصلهما اليهودي، كما قام المتحف الوطني الإسرائيلي بالحصول على أرشيف الراقصتين والذي يضم مئات الصور الفوتوغرافية التي التقطت لهما في مصر وأميركا وخلال جولاتهما العالمية. 

هكذا تظل حقيقة "ليز ولين" أو "هيلينا وبيرثا" لغزاً يضاف إلى الألغاز العديدة التي تحيط بتلك الشخصيات التي شاءت الظروف التاريخية والصراعات السياسية لها أن تكون ولو عن غير إرادتها، في قلب الأحداث التي عصفت بالشرق الأوسط عقب اغتصاب فلسطين وقيام إسرائيل، فهل كانت الشقيقتان جاسوستين حقاًُ ؟ أم كانتا ضحية من ضحايا المخابرات وألاعيبها ؟ 


شاهد أيضاً :