الخميس، 14 مارس 2019

بالصور : جمال الأبواب القديمة من حلب إلى تونس !


ترى كم من قصص وأسرار تخفي خلفها تلك الأبواب الخشبية العتيقة، كم من أناس وذكريات عبروا من خلالها وظلت هي باقية كشاهد صامت على أيام خلت ولن تعود، فكما غنت فيروز : "في باب غرقان بريحة الياسمين .. في باب مشتاق في باب حزين .. في باب مهجور أهلو منسيين"، في هذه المجموعة اخترنا لكم 20 صورة لأبواب عتيقة من حلب إلى تونس، ومن لاهور إلى هافانا، ابواب لكل منها جمالها وأيضاً أسرارها وذكرياتها. 


 فاليتا (مالطا)

 هافانا (كوبا)

 حلب (سورية)

 الجزائر

 بيروت (لبنان)

 برلين (المانيا)

 القاهرة (مصر)

 دمشق (سورية)

 أستونيا

اسطنبول (تركيا) 

 جدة (السعودية)

 لاهور (الهند)

 لندن (بريطانيا)

 المكسيك

 المغرب 

 موسكو (روسيا)

 مسقط (عمان)

 روما (إيطاليا)

 طهران (إيران)

تونس 

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 13 مارس 2019

10 صور ملونة من مصر 1936 !


 شيالين في مينا اسكندرية 

 شيال في مينا اسكندرية 

 مينا اسكندرية 

 رجل بالطربوش وفي الخلفية جامع السلطان حسن 

 المارة بالقرب من حديقة الأزهر رجل بالطربوش وآخر بالقفطان المغربي وسيدة ترتدي زياً غربياً 

 المارة بالقرب من حديقة الأزهر 

 مراكبي 

"أفندي" صغير 

 اثنان من حراس الأماكن الأثرية 

القاهرة وقبابها المملوكية 

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 12 مارس 2019

بالصور : بيروت 69 .. بيت المثقفين العرب !


من أرشيف المصور الفرنسي الجنسية المغربي المولد برونو باربي (1941-    ) اخترنا لكم 10 صور التقطتها عدسته في بيروت عام 1969 لعدد من المثقفين العرب من شعراء وفنانين وأدباء ممن استقروا في العاصمة اللبنانية واتخذوا منها منطلقاً لأعمالهم الفنية والإبداعية. 

هذه الصور بمن فيها من شخصيات ثقافية تنتمي لمدارس فكرية وفنية متباينة تعبر عن الحياة الثقافية النشيطة التي كانت تعيشها بيروت في تلك الحقبة الذهبية من تاريخها في ستينات القرن الماضي، حيث احتوت العاصمة اللبنانية على مختلف الاتجاهات والمدارس الفكرية التي كانت سائدة في الشرق في تلك الفترة، ووفرت من خلال جو الحرية النسبي فيها متنفساً للمثقفين العرب للتعبير عن أفكارهم بعيداً من مقص الرقيب وسلطة الحاكم. 

 الفنانة التشكيلية نادية صيقلي

 الكاتب السوري صادق جلال العظم الذي كان يعمل وقتها مدرساً في الجامعة الأمريكية وأثار كتابه الجريء "نقد الفكري الديني" عاصفة في الأوساط الثقافية العربية بعد أن انتقد الفكر الديني السائد وربط بينه وبين هزيمة حزيران يونيو 67 

 الفنانة الفلسطينية جمانة بيازيد 

 الشاعر السوري نزار قباني الذي استقال من عمله في السلك الدبلوماسي واستقر في بيروت حيث افتتح دار نشر حملت اسمه 

 الأديب والصحفي الفلسطيني غسان كنفاني أحد أبرز الكتّاب اليساريين العرب والقيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين 

الأشقاء النحاتون ألفريد وميشيل ويوسف بصبوص 

 الكاتب اللبناني أنسي الحاج أحد مؤسسي مجلة "شعر" التي حملت لواء الحداثة في الأدب العربي 

 الشاعر السوري علي أحمد سعيد إسبر (أدونيس) أحد أركان مجلة "شعر" إلى جانب يوسف الخال وأنسي الحاج

الرسام اللبناني عارف الريس 

الكاتب والمؤرخ الفلسطيني ثائر يوسف 

شاهد أيضاً :

الاثنين، 11 مارس 2019

بالألوان : الكويت سنة 52 !


تجمع شعبي لاستقبال حاكم الكويت بعد عودته من رحلة خارجية، العلم المرفوع هو علم الكويت القديم الذي كان عبارة عن راية حمراء تحمل كلمة "كويت" باللون الأبيض، في عام 1961 تم تغيير العلم إلى الشكل الحالي بعد إلغاء الحماية البريطانية وإعلان استقلال الكويت 

 السجاجيد العجمية وحرس الشرف في استقبال حاكم الكويت، يلاحظ أن الطائرة التي تقل الحاكم تحمل علم العراق واسم شركة الخطوط الجوية العراقية، حيث لم يتم تأسيس الخطوط الجوية الوطنية الكويتية إلا في عام 1954

 حاكم الكويت عبد الله السالم الصباح

 مجلس حاكم الكويت عبد الله السالم الصباح وقد تجمع حوله الناس لتحيته

 إحدى مدارس البنين 

 طالبتان في إحدى مدارس البنات 

 حارات الكويت العتيقة، لاحقاً ومع تدفق عائدات النفط تم هدم السور القديم لمدينة الكويت عام 1957، حيث توسعت عمرانياً بشكل كبير وتمت إقامة المباني الحديثة والطرقات الواسعة

 الأسواق الشعبية 

 ساحة الصفاة القلب التجاري النابض لمدينة الكويت

 محل للصاغة 

 صبي كويتي يحمل سبيكتي ذهب، شكلت الخمسينات بداية مرحلة الثراء في الكويت مع تدفق عائدات النفط على الإمارة الصغيرة 

 أحد الشيوخ الكويتيين أمام بوابة قصره

 صناعة النفط في الكويت، تم اكتشاف النفط في الثلاثينات، إلا أن تصديره تأخر حتى الأربعينات بسبب ظروف الحرب العالمية الثانية، حيث تم تصدير أول شحنة نفط كويتي عام 1946

 ميناء الأحمدي، بوابة الكويت لتصدير نفطها إلى العالم 

صناعة القوارب التقليدية الكويتية "الداو" 

شاهد أيضاً :