‏إظهار الرسائل ذات التسميات السعودية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات السعودية. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 14 مارس 2019

بالصور : جمال الأبواب القديمة من حلب إلى تونس !


ترى كم من قصص وأسرار تخفي خلفها تلك الأبواب الخشبية العتيقة، كم من أناس وذكريات عبروا من خلالها وظلت هي باقية كشاهد صامت على أيام خلت ولن تعود، فكما غنت فيروز : "في باب غرقان بريحة الياسمين .. في باب مشتاق في باب حزين .. في باب مهجور أهلو منسيين"، في هذه المجموعة اخترنا لكم 20 صورة لأبواب عتيقة من حلب إلى تونس، ومن لاهور إلى هافانا، ابواب لكل منها جمالها وأيضاً أسرارها وذكرياتها. 


 فاليتا (مالطا)

 هافانا (كوبا)

 حلب (سورية)

 الجزائر

 بيروت (لبنان)

 برلين (المانيا)

 القاهرة (مصر)

 دمشق (سورية)

 أستونيا

اسطنبول (تركيا) 

 جدة (السعودية)

 لاهور (الهند)

 لندن (بريطانيا)

 المكسيك

 المغرب 

 موسكو (روسيا)

 مسقط (عمان)

 روما (إيطاليا)

 طهران (إيران)

تونس 

شاهد أيضاً :

الأحد، 10 مارس 2019

سعاد حسني تذهب إلى أفغانستان !


سعاد حسني في لقطة نادرة من فيلم "أفغانستان لماذا"

عشية عيد الميلاد عام 79 اهتز العالم على وقع دخول الدبابات السوفييتية إلى العاصمة الأفغانية كابول، هذا الدخول الذي أعلن السوفييت بأنه أتى بناء على طلب حكومة أفغانستان الإشتراكية وذلك للتصدي لمؤامرة "إمبريالية" كانت تحاك في الخفاء للإطاحة بها، في حين اعتبرت أميركا ذلك التدخل "غزواً" وحذا حذوها عدد من حلفائها من الدول العربية والإسلامية وفي مقدمتهم السعودية ومصر وباكستان. 

تلك الأحداث الدراماتيكية التي وقعت أواخر العام 79 شكلت بداية المأساة الأفغانية التي ما زالت فصولها تتواصل تباعاً حتى يومنا هذا حيث ما تزال الصراعات الدامية تعصف بذلك البلد الواقع في وسط آسيا والذي قدر له بحكم موقعه أن يكون ساحة للصراع بين الشرق والغرب وبين الإيديولوجيات المتصارعة من يسارية وراسمالية وإسلامية أصولية. 


الجنود السوفييت في أفغانستان

وعلى ما يبدو فإن التناول الحيادي للمأساة الأفغانية قد ظل دائما ًمن المحرمات، فحين ظهر عام 2004 مسلسل درامي بعنوان "الطريق إلى كابول" من إنتاج تلفزيون قطر، لم تعرض من المسلسل سوى بضع حلقات، سحب بعدها المسلسل من الشاشات واختفى تماماً مرةَ إلى والأبد دون أي توضيح مقنع من صنّاع العمل. 

وما قبل "الطريق إلى كابول" بعشرين عاماً، تحديداً عام 84 حين كانت الحرب الأفغانية في أوج اشتعالها، قرر المخرج والسيناريست المغربي عبدالله المصباحي إنتاج عمل سينمائي بمواصفات عالمية أسماه "أفغانستان لماذا؟"، واختار لهذا الفيلم عدداً من الممثلين العرب والأجانب من أبرزهم سندريلا الشاشة العربية سعاد حسني و الفنان القدير عبد الله غيث والنجمة اليونانية ايرين باباس والممثل الفرنسي مارسيل بوزوفي. 

قصة الفيلم كانت تدور حول أستاذ في جامعة كابول (عبدالله غيث) يناهض الغزو السوفيتي، حيث يقود مجموعة من المواطنين من كابول إلى بيشاور على الحدود مع باكستان، وفي طريقهم ينشر الأستاذ الجامعي دعوته للتصدي إلى الاحتلال، وخلال فترة قصيرة تصبح هذه الزمرة الصغيرة قوة كبيرة تضم الآلاف ممن قرروا تحدي السوفييت وطردهم من أفغانستان، ولكن سرعان ما تنفجر الخلافات بين الأفغان أنفسهم، فكل فريق يريد أن يستولي على السلطة لنفسه وتكون له الكلمة العليا، هذا الصراع هو الذي سيسهل اختراق المخابرات الأمريكية لهذه المجموعات الأفغانية المقاومة حتى أصبحت في النهاية ألعوبة بين يديها. 


صورة من كواليس الفيلم الذي شارك فيه نجوم عرب وعالميون

أما سعاد حسني فقد لعبت دور فتاة أفغانية تساهم في أعمال المقاومة وتتحدى الغزو السوفييتي لبلادها، وقد منعت سعاد حسني من المشاركة في مهرجان موسكو السينمائي الدولي لعام 84 بسبب مشاركتها في هذا الفيلم. 

تمويل الفيلم جاء من بعض الأثرياء السعوديين، وقد بدأ تصوير الفيلم بالفعل في مدينة تطوان، وكان من المفروض أن تكون مدة عرض الفيلم 3 ساعات، وبالفعل تم إنجاز 70% من المشاهد، أي قرابة ساعتين ونصف، ولم يتبق إلا مشاهد المعارك التي تعتمد على السلاح الثقيل والدبابات وشاحنات الجيش والتي كانت ستستغرق النصف ساعة المتبقية، إلا أن الجيش المغربي رفض أن يتم استخدام آلياته العسكرية في الفيلم، فتوقف التصوير وثار الممولون السعوديون وطالبوا باستعادة أموالهم وتعطل تصوير الفيلم تماماً، في وقت تكالبت فيه المشاكل على المصباحي، خاصة بعدما قرر المركز المغربي السينمائي سحب ترخيص عمله كمخرج وإغلاق شركته السينمائية، كما قام بحجز الأجزاء التي تم تصويرها من الفيلم معلناً حظر عرضه، ومنذ ذلك الحين والفيلم الذي لم يكن المصباحي يملك أي نسخ أخرى منه  حبيس ومعتقل داخل أدراج المركز السينمائي المغربي !


سعاد حسني بالزي التقليدي الأفغاني

في عام 2005 حاول المصباحي إعادة إحياء الفيلم حين أعلن أنه بدأ تصوير الجزء الثاني منه، دون أن يوضح كيف يصور جزءاً ثانيا من فيلم لم يعرض جزؤه الأول حتى الآن، وتسربت حينها أنباء عن أن المصباحي وُعد بإطلاق سراح فيلمه القديم، إلا أن أخبار الفيلم اختفت مجددا ولعدة سنوات، قبل أن تعود وبقوة في عام 2013 حين أعلن المصباحي أن فيلمه القديم سوف يرى النور مؤكدا أن الظروف والملابسات التي كانت سبباً وراء منعه طوال هذه السنوات زالت ولم يعد لها وجود، وأوضح المصباحي في وسائل الإعلام المصرية والمغربية أنه قام بتصوير مشاهد جديدة لإضافتها للفيلم، وأدخل تعديلات جوهرية على أحداث الفيلم ليكون مواكباً للتغيرات التي شهدها العالم منذ الثمانينات وحتى الآن، كاشفاً أنه أضاف مشاهد تؤرخ لفترة ما بعد الانسحاب السوفييتي وظهور حركة طالبان وتنظيم القاعدة، وكذلك الحرب الأمريكية على أفغانستان وما جرى في معتقل جوانتانامو، في محاولة منه لربط الماضي بالحاضر، لافتاً إلى أنه غير إسم الفيلم إلى "أفغانستان الله وأعداؤه". إلا أن الفيلم أيضا لم يظهر للنور بالرغم من تصوير مشاهد جديدة رفعت الميزانية الإجمالية التي صرفت على الفيلم في المرتين إلى 25 مليون دولار، وبالرغم من ذلك لم يتوقف المصباحي عن الحديث عن قرب عرض الفيلم في دور السينما، متوقعاً أن يحدث الفيلم في نسخته الجديدة ضجة عند عرضه، وظل المصباحي يؤكد دون كلل أو ملل أن الفيلم بات جاهزاً للعرض وأنه وضع له اللمسات الأخيرة، وينتظر فقط أن يعرض في دور السينما، إلى أن توفي المصباحي إلى رحمة الله في 16 أيلول سبتمبر 2016، دون أن يعرض الفيلم أو يشاهد الجمهور منه ولو مشهداً واحداً !

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 27 فبراير 2019

بالصور : السعودية في الثمانينات الميلادية !


تعتبر الثمانينات الميلادية حقبة مميزة في تاريخ السعوديين، فهي الفترة التي بدأت فيها المملكة تحصد ثمار الطفرة في أسعار النفط التي شهدتها السبعينات بعيد حرب تشرين الأول أكتوبر 1973، فبدأت وسائل الرفاهية بالتدفق على السعودية، من سيارات فارهة، ومواد استهلاكية، وعمالة أجنبية وافدة حلّت أرض الجزيرة العربية بحثاً عن الرزق. 

بالمقابل لم تكن الثمانينات كلها سعيدة على السعوديين، فقد عرفت هذه الفترة أيضاً مشاكل سياسية واجتماعية كبيرة، من التوتر مع الجارة إيران بعيد الثورة الإسلامية، إلى الحرب في أفغانستان، بالإضافة إلى تبعات الزلزال المدوي الذي ضرب السعودية أواخر السبعينات متمثلاً بحادثة احتلال الحرم المكي من قبل جماعة أصولية وما تبعها من سياسات عرفت باسم "الصحوة الإسلامية". 

من حقبة الثمانينات السعودية اخترنا لكم 15 صورة تعبر ولو عن جزء بسيط من قصة المملكة في هذه الفترة الزمنية الهامة من تاريخها وتاريخ الخليج العربي.


 سيارات الرولز رويس في شوارع الرياض 

 فندق قيد الانشاء في الظهران، في هذه الفترة تحولت المملكة إلى ورشة عمل كبيرة فأقيمت الفنادق الفاخرة والمولات التجارية الضخمة والمشاريع السكنية الحديثة، وذلك بالاعتماد على اليد العاملة الرخيصة الوافدة من البلدان الآسيوية وبعض البلدان العربية خاصة مصر

 أحد محلات "السوبر ماركت" في الدمام، مظهر من مظاهر الثقافة الاستهلاكية الأمريكية التي غزت المملكة في الثمانينات

 جامعة الظهران 

 شابان سعوديان يستعملان أحد الهواتف العمومية التي انتشرت مؤخراً في شوارع السعودية 

 أحد المستشفيات الحديثة التي أقيمت في السعودية، في الثمانينات تمتع السعوديون برعاية صحية مجانية وجيدة، لكن معظم العاملين في المجال الصحي كانوا من غير السعوديين 

 حي شعبي في جدّة 

استديوهات التلفزيون السعودي، تأسس التلفزيون في السعودية في عهد الملك فيصل عام 1965 وقد شهدت السعودية منذ ذلك الحين جدلاً مستمراً حول التلفزيون وإمكانية تعارضه مع التعاليم الإسلامية التي تتبعها المملكة 

 محل لأجهزة التسجيل في الطائف، في الثمانينات انتشرت أجهزة الاستيريو والفيديو بكثرة بين الشباب السعودي الذي وجد فيها تعويضاً عن غياب السينما والمسرح

 ناد نسائي في جدة أسسته سيدة سعودية تلقت تعليمها في الولايات المتحدة الأمريكية 

 سيدة سعودية تشرف على بناء قصرها في جدة 

 قصر الأمير تركي بن عبد العزيز في جدة 

 الأمير تركي شقيق الملك فهد في قصره 

 حفل زفاف في جدة 

رغم منع المرأة السعودية من قيادة السيارة فقد مارست بعض النساء القيادة سراً كهذه السيدة البدوية التي تقود صهريج الماء الخاص بقبيلتها في منطقة قريبة من الرياض 


شاهد أيضاً : 

الخميس، 27 ديسمبر 2018

10 صور تلخص قصة الأخضر السعودي مع بطولات أمم آسيا


 تشكيلة السعودية في بطولة أمم آسيا التي أقيمت في سنغافورة عام 1984، غابت السعودية عن النسخ السبعة الأولى من البطولة لتشارك للمرة الأولى في بطولة 1984 التي فاز بها المنتخب السعودي بقيادة نجمه ماجد عبد الله بعد تفوقه في النهائي على الصين بنتيجة 2/0

 نجم المنتخب السعودي ماجد عبد الله يحمل كأس البطولة الثامنة عام 1984

 تشكيلة السعودية في بطولة أمم آسيا التاسعة التي أقيمت في قطر عام 1988 واستطاع فيها المنتخب السعودي الاحتفاظ بلقبه للمرة الثانية على التوالي 

 النجم السعودي محمد عبد الجواد في نهائي بطولة 1988 أمام منتخب كوريا الجنوبية والذي انتهى بفوز سعودي بضربات الجزاء 4/3 بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي 

 كابتن منتخب السعودية صالح النعيمة يتلقى كأس البطولة التاسعة عام 1988 

 لقطة من نهائي البطولة العاشرة عام 1992، أقيمت هذه النسخة في اليابان وبلغ فيها الأخضر المباراة النهائية التي خسرها أمام أصحاب الأرض بنتيجة 1/0

 تتويج منتخب السعودية بكأس البطولة الحادية عشرة التي استضافتها دولة الإمارات عام 1996 وفاز الفريق السعودي في مباراتها النهائية على أصحاب الأرض المنتخب الإماراتي بضربات الترجيح 4/2 بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي 0/0

 احتفال لاعبي المنتخب السعودي بكأس البطولة الحادية عشرة الإمارات 1996

 لقطة من نهائي البطولة الثانية عشرة التي استضافها لبنان عام 2000، نهائي هذه البطولة كان تكراراً لنهائي بطولة 1992 حيث جمع اليابان والسعودية وحسمه محاربو الساموراي بنتيجة 1/0

منتخبا السعودية والعراق قبل انطلاق نهائي البطولة الرابعة عشرة عام 2007، في بطولات 2004، 2011، و2015 ودع المنتخب السعودي البطولة من دور المجموعات، في حين كان انجازه الوحيد في هذه الفترة حلوله في مركز الوصيف في بطولة 2007 بعد خسارته المباراة النهائية أمام شقيقه العراقي بنتيجة 1/0

شاهد أيضاً : 

السبت، 15 ديسمبر 2018

السعودية عام 1950 بعدسة طبيب أمريكي


في عام 1950 أوفدت إدارة الرئيس الأمريكي هاري ترومان الطبيب داريل كرين لتقييم الوضع الصحي للملك عبد العزيز آل سعود مؤسس المملكة العربية السعودية والذي كان يعاني من عدد من الأمراض المزمنة. 

خلال رحلته التي استمرت ثلاث أيام التقط الدكتور كرين الذي كان يهوى التصوير عدداً من الصور الملونة لأفراد من الأسرة المالكة ولشوارع العاصمة السعودية الرياض، وقد تبرعت أسرة الدكتور كرين مؤخراً بهذه الصور التي ننشر لكم بعضاً منها لمكتبة واشنطن الوطنية.












شاهد أيضاً :