‏إظهار الرسائل ذات التسميات بناء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات بناء. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 14 أبريل 2020

20 صورة من الإمارات في السبعينات !


محطة لخدمة السيارات وسيارة من طراز مرسيدس مع لوحة تسجيل تحمل الرقم 132 - دبي 1977

حقل أبو البخوش النفطي - أبو ظبي 1974

حمام السباحة في أحد الفنادق الحديثة - دبي 1974

مقهى شعبي - أبو ظبي 1974

صيادو الأسماك - أبو ظبي 1975

محلات تجارية - الشارقة 1975

سوق الخضار والفاكهة - الشارقة 1975

صناعة السفن التقليدية الخشبية (الداو) - الشارقة 1975

مدينة الألعاب - الشارقة 1975

المباني الحديثة - أبو ظبي 1976

سوق السمك - أبو ظبي 1976

بنك دبي التجاري - دبي 1977

موقع بناء - دبي 1977

عمال آسيويون في أحد مواقع البناء - أبو ظبي 1978

حديث في الشارع - أبو ظبي 1978

مستشفى الجزيرة - أبو ظبي 1978

متسول على قارعة الطريق - دبي 1979

أحد حراس الشيخ زايد بجوار سيارة رولز رويس تحمل رقم التسجيل 18 - أبو ظبي 1979

الواجهة البحرية - دبي 1979

الزراعة في البيوت البلاستيكية - دبي 1979

شاهد أيضاً :

الخميس، 12 ديسمبر 2019

10 معالم تاريخية تقف شاهدة على العصر الذهبي للعرب في الأندلس !


1. جامع/كاتدرائية قرطبة : بني جامع قرطبة على مراحل متعددة حيث استغرق بناؤه قرنين ونصف تقريباً،  بدأ إنشاؤه زمن الخليفة الأموي عبد الرحمن الداخل عام 785 في حين اتخذ الجامع صورته الحالية زمن الأمير هاشم المؤيد عام 987 ، وبعد استيلاء الإسبان على المدينة خلال حروب الاسترداد عام 1236  تم تحويل الجامع إلى كاتدرائية كاثوليكية. يتمير بناء الجامع بالأعمدة والأقواس الجميلة حيث يحتوي بنيانه الداخلي على 856 عموداً. 

2. قصر الحمراء (غرناطة) : شيده الملك أبو عبد الله محمد الأول المعروف بابن الأحمر مؤسس دولة بني نصر بالأندلس والذي حكم مملكة غرناطة بين عامي (1238 - 1273). ثمة خلاف بشأن سبب تسمية القصر فهناك من يرى أنه مشتق من بني الأحمر، وهم بنو نصر الذين حكموا غرناطة وقاموا ببناء القصر. بينما يرى آخرون أن التسمية تعود إلى التربة الحمراء التي يمتاز بها التل الذي تم تشييده عليها. يمتاز القصر بعمارته العربية وقاعاته وساحاته الفسيحة التي يعتبر أهمها بهو السباع الذي يحتوي نافورة السباع الشهيرة.

3. جنة العريف (غرناطة) : قصر آخر بناه بنو الأحمر أواخر القرن الثالث عشر على بعد نحو كيلو متر واحد من قصر الحمراء، يحتوي القصر عدداً من البساتين الرائعة الجمال التي توحي بأن بناة القصر حاولوا من خلاله إقامة جنة حقيقية على الأرض. 

4. الخيرالدة (إشبيلية) : يعتبر برج الخيرالدة اليوم واحداً من أهم معالم إشبيلية، كان في السابق مئذنة في المسجد الكبير الذي أقيم زمن الموحدين عام 1195 وحوله الإسبان إثر استيلائهم على المدينة عام 1248 إلى كنيسة، لكن جزءاً كبيراً من البناء القديم تهدّم إثر هزة أرضية أصابت المدينة 1365، فقرر الإسبان هدم ما تبقى من المسجد وإقامة كاتدرائية مكانه في حين تم الحفاظ من البناء  القديم على البرج فقط الذي أصبح برجاً للأجراس في الكاتدرائية الجديدة. يبلغ ارتفاع برج الخيرالدة نحو 97.5 متراً وقد كان عند بنائه أعلى برج في العالم. 

5. آثار مدينة الزهراء : الزهراء مدينة أندلسية مشهورة تبعد عن قرطبة 13 كم. تشتهر بعمارتها وما استخدم فيها من الذهب والرخام، قام ببنائها الخليفة الأموي عبد الرحمن الناصر لدين الله بين عامي 936 و940. وقد بناها لتماثل في فخامتها قصور دمشق عاصمة الأمويين في الشرق، وازدهرت لنحو 80 عاماً، ثم هجرها أهلها بسبب الحروب والثورات التي ألمت بالمنطقة. اختفت بعدها المدينة ولم يتم إعادة اكتشافتها إلا عام 1911 حيث تمكنت الحفريات الأثرية من إظهار أجزاء من المدينة القديمة في حين ما يزال الجزء الأكبر منها مدفوناً تحت الأرض. 

6. قصر المورق (إشبيلية) : كان في الأصل حصناً بناه العرب في إشبيلية عام 913 ثم تحول إلى قصر للحكم، يعتبر أقدم قصر ملكي لا يزال مستخدماً في أوروبا.

7. قصر الجعفرية (سرقسطة) : قصر محصن بني في النصف الثاني من القرن الحادي عشر للميلاد زمن المقتدر بالله أبو جعفر أحمد بن سليمان بن هود أمير سرقسطة، يعتبر أهم المعالم العربية الباقية في الأندلس والتي تعود لفترة حكم ملوك الطوائف. 

8. مدرسة غرناطة : تسمى أيضا اليوسفية أو دار العلم، كانت أوّل جامعة في غرناطة. أسسها أبو الحجاج يوسف الأول أحد ملوك بني الأحمر سنة 1349.

9. برج الذهب (إشبيلية) : برج مراقبة عسكري على نهر الوادي الكبير في اشبيلية، بني زمن الدولة الموحدية عام 1220. عرف البرج منذ تأسيسه ببرج الذهب ويفسر المؤرخون ذلك بان الجدران الخارجية للبرج كانت مكسوة ببلاطات خزفية ذات طلاء ذهبي.

10. برج قلهرة (قرطبة) : برج تاريخي يقع في قلب مدينة قرطبة، أقيم زمن الموحدين بالقرب من جسر روماني قديم على نهر الوادي الكبير.

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 19 يونيو 2019

من حول العالم : 10 مدن لا يسكنها إلا الأشباح !


 يطلق تعبير "مدن الأشباح" عادةً على المدن التي كانت ذات يوم عامرة بالسكان والحياة ثم خلت من سكانها فجأة بسبب كوارث طبيعية أو بسبب الحروب والنزاعات السياسية، فظل بناؤها قائماً ولكن دون السكان الذين كانوا ذات يوم يعيشون في مبانيها ويزرعون الحياة في شوارعها وساحاتها، من حول العالم سوف نستعرض لكم عشراً من أشهر "مدن الأشباح" تلك والتي تحول بعضها إلى وجهات سياحية يقصدها هواة الماضي من كل أصقاع الدنيا. 

 10. جزيرة هاشيما (اليابان) : جزيرة تبعد حوالي 15 كم عن مدينة ناغازاكي، الجزيرة كانت معروفة بمنجم الفحم تحت البحر الذي تأسس عام 1887، وقد وصلت الجزيرة إلى أعلى تعداد سكاني عام 1959 مع نحو 5 آلاف نسمة، وفي عام 1974 عندما كان احتياطي الفحم في المنجم على وشك النضوب تقرر إغلاق المنجم ورحل جميع العاملين فيه،  فهُجرت الجزيرة لثلاث عقود إلى أن عاد الاهتمام بها مؤخراً فتحولت إلى مقصد سياحي، وفي عام 2015 ضمت الجزيرة رسمياً إلى لائحة اليونيسكو للتراث العالمي. 

 9. بوتوسي (فنزويلا) : بلدة صغيرة تقع في غرب فنزويلا بالقرب من الحدود مع تشيلي والأرجنتين، عام 1985 قامت السلطات بإخلاء البلدة البالغ عدد سكانها 1200 نسمة لبناء سد ومحطة كهرمائية حيث غمرت مياه السد المدينة، لكن انخفاض مستوى الماء في بحيرة السد بعد عام 2010 بسبب عوامل مناخية أدى لظهور المدينة الغارقة من جديد. 

 8. آغدام (أذربيجان) : تقع في في الجزء الجنوبي الغربي من أذربيجان، المدينة كان يقطنها نحو 100 ألف نسمة، لكنها خلت من سكانها وتحولت لمدينة أشباح بعد عام 1993 عندما تحولت المدينة إلى ساحة معارك بين جيشي أذربيجان وأرمينيا خلال الصراع المسلح الذي دار بين البلدين آنذاك للسيطرة على إقليم ناغورني قره باغ. 

 7. ناميي (اليابان) : مدينة يابانية تقع في منطقة فوكوشيما، كان عدد سكانها نحو 18 ألف نسمة، لكن كارثة مفاعل فوكوشيما النووي التي تطورت بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة عام 2011 أثرت كثيراً على المدينة التي بدأ سكانها يغادرونها حتى خلت تماماً من السكان عام 2017. 

 6. كولمانسكوب (ناميبيا) : تأسست هذه البلدة مطلع القرن العشرين على يد رجال أعمال ألمان وفدوا إلى المنطقة الغنية بمناجم الألماس، حيث تم بناؤها على طراز المدن والبلدات الألمانية، وقد احتوت على كل وسائل الترفيه من مسرح وكازينو وصالة ألعاب، , وقد وصل عدد سكانها في عز ازدهارها إلى 1300 نسمة، لكن الانهيار الذي أصاب تجارة الألماس بعد الحرب العالمية الأولى أدى لمغادرة كثير من السكان حتى خلت المدينة تماماً من سكانها عام 1954. 

 5. باراميدن (روسيا) : مدينة صغيرة تقع في أرخبيل سفالبارد النرويجي في المحيط المتجمد الشمالي، تأسست من قبل السويد عام 1910 لإيواء العاملين في مناجم الفحم الواقعة في المنطقة، وفي عام 1927 قامت السويد ببيعها للإتحاد السوفييتي، وقد ظل العمل قائماً في المنطقة حتى تفكك الاتحاد السوفييتي، حيث هجرت المدينة تماماً بعد عام 1998. 

 4. فاروشا (قبرص) : مدينة سياحية أقيمت في شمال جزيرة قبرص مطلع السبعينات لكنها تحولت إلى مدينة أشباح بعد الغزو التركي للشطر الشمالي من الجزيرة عام 1974 حيث باتت المدينة تقع على الخط الفاصل بين شطري قبرص الشمالي والجنوبي، اليوم تحيط الأسلاك الشائكة بالمنطقة ويحظر على أي كان الاقتراب منها. 

 3. كراكو (إيطاليا) : يعود تاريخ تأسيسها إلى القرن الثامن الميلادي حيث تم بناؤها على يد الرهبان الذي قطنوا المنطقة وقد احتوت العديد من الكنائس والمباني التاريخية، في عام 1963 أمرت الحكومة بإخلاء البلدة التي كان عدد سكانها نحو 1500 نسمة بسبب تحذيرات من إمكانية انهيار مبانيها بسبب إنزلاق التربة، لكن البلدة لم تنهر وتحولت إلى مدينة أشباح، واليوم تعتبر كراكو واحدة من الوجهات السياحية المفضلة في منطقة ماتيرا كما تم تصوير عدد من الأعمال السينمائية والفنية وسط مبانيها المهجورة. 

 2. بليموث (مونتسيرات) : مدينة تقع في جزيرة مونتسيرات التابعة للمملكة المتحدة في منطقة الكاريبي، كان يقطنها نحو 4 آلاف نسمة، لكن المدينة تم إخلاؤها على عجل عام 1995 بسبب بركان أصاب المنطقة.

1. بريبيات (أوكرانيا) : أشهر مدن الأشباح في العالم على الإطلاق، ارتبط اسمها بكارثة تشرنوبيل الشهيرة التي وقعت عام 1986 في الإتحاد السوفييتي السابق، العطل الذي أصاب المفاعل النووي المجاور للمدينة التي كان جل سكانها من عائلات العاملين في المفاعل أدى لإخلاء سكانها الذين كان عددهم نحو 70 ألفاً على عجل، السلطات الأمنية أمرت السكان بعدم اصطحاب أي من حاجياتهم الشخصية حيث تم إخبارهم أنهم سيعودون إلى بيوتهم بعد 3 أيام، لكن أحداً لم يعد وتحولت بريبيات إلى مدينة أشباح، اليوم تعتبر بريبيات مسرحاً لما يسمى بالسياحة السوداء، حيث يقوم السياح بزيارة المنطقة التي ما تزال نسبة الإشعاع فيها عالية لمدة قصيرة وضمن برامج سياحية منظمة بشكل دقيق. 

شاهد أيضاً : 

الأربعاء، 27 مارس 2019

جولة مصورة في العراق في ثلاثينات القرن العشرين !


 بائع العرقسوس وبائعو الخبز - بغداد 

 "القفة" وسيلة نقل نهرية قديمة كان يستخدمها سكان بغداد للتنقل بين ضفتي نهر دجلة ويقال أن تاريخها يعود إلى زمن البابليين 

 جامع الأحمدية (الميدان) - بغداد 

جسر مود (الأحرار حالياً) على نهر دجلة - بغداد 

المارة يعبرون نهر دجلة بين جانبي الكرخ والرصافة 

 أحد الشوارع بالقرب من جسر مود 

 شرب الشاي في محطة القطار 

بائعو البطيخ في قواربهم النهرية - بغداد 

القوارب المزركشة في سدة الهندية

الموصل ومنارة الجامع النوري الشهيرة (الحدباء)

 السوق في الموصل 

الغسيل في نهر دجلة - الموصل

العتبات المقدسة في النجف الأشرف 

 مدخل حرم الإمام الحسين في كربلاء 

منظر عام لمدينة أربيل 

شاهد أيضاً :