‏إظهار الرسائل ذات التسميات دبي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات دبي. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 14 أبريل 2020

20 صورة من الإمارات في السبعينات !


محطة لخدمة السيارات وسيارة من طراز مرسيدس مع لوحة تسجيل تحمل الرقم 132 - دبي 1977

حقل أبو البخوش النفطي - أبو ظبي 1974

حمام السباحة في أحد الفنادق الحديثة - دبي 1974

مقهى شعبي - أبو ظبي 1974

صيادو الأسماك - أبو ظبي 1975

محلات تجارية - الشارقة 1975

سوق الخضار والفاكهة - الشارقة 1975

صناعة السفن التقليدية الخشبية (الداو) - الشارقة 1975

مدينة الألعاب - الشارقة 1975

المباني الحديثة - أبو ظبي 1976

سوق السمك - أبو ظبي 1976

بنك دبي التجاري - دبي 1977

موقع بناء - دبي 1977

عمال آسيويون في أحد مواقع البناء - أبو ظبي 1978

حديث في الشارع - أبو ظبي 1978

مستشفى الجزيرة - أبو ظبي 1978

متسول على قارعة الطريق - دبي 1979

أحد حراس الشيخ زايد بجوار سيارة رولز رويس تحمل رقم التسجيل 18 - أبو ظبي 1979

الواجهة البحرية - دبي 1979

الزراعة في البيوت البلاستيكية - دبي 1979

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 23 يناير 2019

بالصور : مطار دبي في الستينات !


إن نظرة سريعة على إمارة دبي ومنطقة الخليج عموماً يمكن أن تكشف لك حجم الطفرة التي شهدتها هذه المنطقة في العقود القليلة الماضية اقتصادياً وعمرانياً وبشرياً.

افتتح مطار دبي رسمياً لأول مرة في 30 كانون الأول ديسمبر 1960 حيث كانت ساعات عمل المطار من السابعة صباحاً حتى الواحدة من بعد الظهر بحسب التوقيت المحلي، أيامها كان المطار عبارة عن مبنى بسيط بطابقين بُني على أرض بور تبعد أربعة كيلومترات عن مركز المدينة، هذا المطار لم يكن قادراً على استضافة الطائرات التي تتميز بحجمها الكبير حتى العام 1965 حين افتُتِح مهبط للطائرات مصنوع من الإسفلت، وفي عام 1969، أصبحت تحُط في أرض المطار تسعة خطوط طيران من بينها طيران الشرق الأوسط اللبناني، وطيران الخليج البحريني، ومصر للطيران. 

في الثمانينات شهد المطار توسعاً كبيراً خاصة مع تأسيس شركة طيران الإمارات عام 1985، أما اليوم فقد بات مطار دبي يضم ثلاثة مبانٍ، الأول والثاني لخطوط الطيران الدولية، والثالث لطيران الإمارات، وهو يعتبر واحداً من أكبر المطارات في العالم وأكثرها ازدحاماً حيث تبلغ طاقة استيعابه نحو 90 مليون مسافر سنوياً. 

المطار في الستينات 









المطار اليوم 





شاهد أيضاً : 

الاثنين، 26 نوفمبر 2018

بالصور : دبي سنة 60 !


في عام 1960 زار محرر مجلة "العربي" الكويتية الذائعة الصيت مدينة دبي وعاد بتقرير تم نشره في عدد المجلة رقم 22 الصادر في شهر أيلول سبتمبر 1960 تحت عنوان "دبي فينيسا الخليج العربي" وقد اخترنا لكم من هذا التقرير بعض الصور النادرة التي نعيد نشرها مرفقة بالتعليق الأصلي كما ورد في المجلة المذكورة.

 "الجندول" العربي : هذا هو مرسى الزوارق "العبرات" أو "جندول" دبي تركبها من بر لآخر لقاء رسم زهيد

 شيء من كل شيء ! يزخر بر "ديرة" من أحياء دبي بالمتاجر العديدة الزاخرة بشتى السلع والمعروضات : مسابح بلاستيك، غوايش من الزجاج االملون، حقائب لليد، مصابيح بالبطارية، الخ الخ.

 تعريب التجارة ! بدأ التجار العرب يسيطرون على التجارة في دبي بعد أن كانوا يترفعون عن الاشتغال بها ويتركونها لقمة سائغة للأجانب وخاصة الإيرانيين.

 مجموعة من بنات أعيان البلاد يرتدين الحلي الذهبية الثقيلة وإلى جانبهن وقفت حارستهن وقد وضعت على وجهها الحجاب الكثيف.

 يتم نقل المياه إلى منازل دبي على ظهر الدواب أو في سيارات خاصة، إلا أن مشروع إسالة المياه من منطقة العوير سيوصل أنابيب المياه من خزانات المياه إلى المنازل رأساً 

 حاكم دبي الشيخ سعيد بن راشد بن مكتوم اعتاد أن يستقبل أفراد شعبه في أي وقت سواء بقصره في منطقة زعيبل أو بمجلسه اليومي بدبي.

 طبيب أسنان من إيران، هكذا تنبئ هذه اللوحة المعلقة في أحد أزقة دبي، ان المطلوب هو طبيب عربي أخصائي يداوي آلام نصف مليون عربي في إمارات ساحل عمان.

 هذا هو مستشفى دبي العتيد، ان بناءه الجميل ينطبق عليه المثل القائل "من الخارج رخام ومن الداخل سخام" !! ويصلح هذا البناء ليكون نواة لمستشفى عربي كبير في ساحل عمان، ان على المسؤولين في دوائر الصحة بالحكومات العربية أن يتحركوا، كما ان على نقابات الأطباء العربية واجباً مقدساً يجب أن تقوم به لتوفير الأطباء الاخصائيين لهذه المنطقة.

 تتميز المرأة في دبي بطول عنقها وملابسها الزاهية الملونة، وتبدأ المرأة في وضع "البتولة" السوداء التي هي أشبه بالقناع على وجهها منذ الرابعة عشرة وتظل مختفية خلفها طوال عمرها لا تنزعها عن وجهها.

 مدينة البادجير : والبادجير هو هذه الأبراج المتالية فوق منازل دبي، انها تلتقط الهواء وتدخله إلى المنزل لتلطف من حدة الحرارة، وهذا البادجير يعتبر أول مكيف للهواء اخترعه الانسان، والمنتظر أن يتبدل شكل دبي بعد توصيل الكهرباء إلى منازل المدينة.

 هكذا تصل الطالبات إلى المدارس في سيارات مكشوفة معرضة للشمس والرياح والأخطار، مما يعزز قولنا بضرورة إيفاد طبيب واحد على الأقل إلى هذه المنطقة ليعمل على رعاية التلاميذ.

 أم المدارس في دبي : إنها المدرسة الأحمدية الابتدائية التي تخرج منها جميع المتعلمين في دبي، فقد بنيت عام 1912، إن فصولها مكتظة بالطلاب فقد وصل عدد المقيدين منهم للعام القادم 710 طلاب، يقوم بالتدريس لهم مدرسون منتدبون من الكويت والقاهرة وقطر، ومعهم مدرسون متعاقدون محلياً يعملون بمرتبات زهيدة لا تتناسب مع مؤهلالتهم أو مع العمل الكبير الذي يؤدونه هناك. 

 يسير تعليم الفتاة في دبي جنباً إلى جنب مع تعليم الفتيان، وللبنات هناك مدرستان هما خولة والخنساء، أما المدارس فحالتها تدعو للرثاء لأنها قديمة متداعية في حاجة إلى ترميم وإصلاح.

طالبتان على كرسي ! منظر عادي نشهده في مدارس دبي فقد وصل عدد الطالبات في الفصل الواحد بمدرسة خولة إلى 99 تلميذة.

شاهد أيضاً:

الاثنين، 23 يوليو 2018

بالصور : جولة في بلدان الخليج ما قبل الطفرة النفطية !َ


 الكويت 1952

 شوارع مدينة الكويت 1950

مقاهي الكويت 1950

مدرسة ابتدائية في السعودية 1949

 جدة - السعودية 1942

 السوق العامة - جدة 1953

 جدة في الأربعينات 

 المنامة - البحرين 1952

مدينة المحرق - البحرين 1952

 صورة جوية لمدينة أبو ظبي 1964

 سوق النايف -  دبي في الستينات 

 برج الساعة - دبي في الستينات 

 خور دبي في الستينات 

الأسواق الشعبية في الدوحة - قطر 1966

صيد السمك في الدوحة - قطر 1966

شاهد أيضاً :