‏إظهار الرسائل ذات التسميات مشروبات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مشروبات. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 21 أبريل 2017

أكثر الاحتفالات بذخاً في القرن العشرين تكريماً لملوك الفرس !



مطلع السبعينات من القرن الماضي كان شاه إيران محمد رضا بهلوي في عز نشوته بسلطته المطلقة متربعاً على عرش الطاووس بعد نجاح أصلاحاته التي أطلق عليها إسم الثورة البيضاء، و بعدما نصبته الولايات المتحدة الأمريكية شرطياً على منطقة الخليج باعتراف و مباركة حكام المنطقة، لذلك جاءت مناسبة مرور 2500 عاماً على إنشاء الإمبراطورية الفارسية بمثابة فرصة تاريخية لحاكم إيران لاستعراض ثروته و سلطته أمام ملوك و رؤساء العالم الذين تمت دعوتهم لمراسم احتفالية أقيمت في مدينة برسبوليس الأثرية بين 12 و 16 تشرين الأول أكتوبر 1971.

و لأجل هذا الاحتفال تم تحديث مطار شيراز و طريقها السريع، كما تولت شركة خاصة تنظيف المنطقة المحيطة بالمدينة التاريخية من الأفاعي و الحشرات و قامت بزراعة الأشجار و الورود التي وزع بينها أكثر من 50 ألف طير مغرد تم استيرادها خصيصاً من أوروبا، في حين أقيمت لخدمة الضيوف مدينة أطلق عليها إسم "مدينة الخيام" أو "المدينة الذهبية" حيث تم تزويد كل خيمة بأفخر المفروشات الفارسية و بأحدث أجهزة التلفون و الفاكس و التيلكس التي تعمل بالاتصال الفضائي.  

الاحتفالات تضمنت عرضاً لتاريخ الجيش الإيراني منذ عهد فارس حيث تم استعراض الجنود بملابس الجيش الفارسي، في حين مثلت الوليمة التي أقامها الشاه لضيوفه في الخيمة الرئيسية يوم 14 تشرين الأول أكتوبر بالتزامن مع عيد ميلاد الامبراطورة فرح بهلوي ذروة الاحتفال حيث حضرها أعضاء من الأسرة المالكة و كافة الضيوف من ملوك و رؤساء حيث بلغ إجمالي عدد المدعوين نحو 600 شخص استمتعوا بروائع المطبخ الفارسي و بأجود أنواع الخمور النادرة و المستوردة من أوروبا.

عند نهاية الاحتفال و رحيل الضيوف كان الحدث قد كلف الخزينة الإيرانية نحو 200 مليون دولار أمريكي ما يجعل منه أكثر الاحتفالات بذخاً في القرن العشرين، و في حين أراد الشاه لهذا المهرجان أن يكون احتفالاً بقوته و عظمة الدولة التي يحكمها فإن الأثر جاء عكسياً إذ أثار الاحتفال كثيراً من النقد في الصحافة الغربية و كذلك لدى المعارضة الإيرانية التي كان يتزعمها آنذاك رجل الدين الشيعي آية الله الخميني.

أما أبرز المدعوين لاحتفالات برسبوليس فقد كانوا على الشكل التالي :

1. الإمبراطور هيلاسيلاسي (أثيوبيا)
2. الملك فريدريك التاسع و الملكة إنغريد (الدنمارك)
3. الملك بودوان الأول و الملكة فابيولا (بلجيكا)
4. الملك حسين و الأميرة منى (الأردن)
5. الملك ماهندرا و الملكة راتنا (نيبال)
6. الملك أولاف الخامس (النرويج)
7. الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة (البحرين)
8. الشيخ أحمد بن علي آل ثاني (قطر)
9. الشيخ صباح السالم الصباح (الكويت)
10. الملك قسطنطين الثاني و الملكة آن ماري (اليونان)
11. السلطان قابوس بن سعيد (عمان)
12. الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (الإمارات العربية المتحدة)
13. الأمير رينيه الثالث و الأميرة جريس كيلي (موناكو)
14. الأمير فيليب و الأميرة آن (بريطانيا)
15. الأمير خوان كارلوس و الأميرة صوفيا (إسبانيا)
16. الأمير فيكتور عمانويل و الأميرة ماريانا (إيطاليا)
17. الأمير تاكاهيتو ميكاسا و الأميرة يوريكو (اليابان)
18. الأمير عبد الله بن محمد الخامس و الأميرة لمياء الصلح (المغرب)
19. الرئيس جوزيف بروز تيتو و السيدة الأولى يوفانكا بروز (يوغوسلافيا)
20. الرئيس نيكولاي بودغورني (الإتحاد السوفييتي)
21. الرئيس فرانز جوناس (النمسا)
22. الرئيس تودور جيفكوف (بلغاريا)
23. الرئيس إميليو غاراستازو ميديسي (البرازيل)
24. الرئيس أورهو ككونن (فنلندا)
25. الرئيس جودت صوناي (تركيا)
26. الرئيس لودفيك سفوبودا (تشيكوسلوفاكيا)
27. الرئيس یحییٰ خان (باكستان)
28. الرئيس سوهارتو (أندونيسيا)
29. الرئيس سليمان فرنجية (لبنان)
30. الرئيس نيكولاي تشاوتشيسكو و السيدة الأولى إلينا تشاوتشيسكو (رومانيا)
31. الرئيس جاوبوس يوهانس فوش (جنوب أفريقيا)
32. الرئيس مختار ولد داداه (موريتانيا)
33. الرئيس فاراهاجيري جيري (الهند)
34. الرئيس ليوبولد سنغور (السنغال)
35. الرئيس رودولف جاناجي (سويسرا)
36. الرئيس موبوتو سيسي سيكو (زائير)
37. رئيس الوزراء جاك شابان دلماس (فرنسا)
38. رئيس الوزراء كيم جونغ بيل (كوريا الجنوبية)
39. رئيس الوزراء ايميليو كولومبو (إيطاليا)
40. نائب الرئيس سبيرو أغنيو (الولايات المتحدة)
41. نائب الرئيس جوو موروو (الصين)
42. رئيس البوندستاغ كي أوفي فون هاسل (المانيا الغربية)










شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 18 أبريل 2017

تاريخ العلمانية التركية من أتاتورك إلى رجب طيب أردوغان


شكلت الثورة الفرنسية عام 1789 بداية التحول في أنظمة الحكم في العالم من الأنظمة الدينية القائمة على التحالف بين المؤسسة الدينية و السلطة الحاكمة إلى الأنظمة العلمانية التي تقوم على مبدأي فصل الدين عن الدولة و فصل الدين عن السياسة.

و في العالمين العربي و الإسلامي ظل الاشتباك بين دعاة الدولة الدينية و الدولة العلمانية قائماً منذ مطلع القرن العشرين و حتى يومنا هذا، و يمكن تعريف معظم الأنظمة القائمة في البلاد العربية و الإسلامية حالياً بأنها مزيج ما بين نظامي الحكم الديني و العلماني كما هو الحال مثلاً في سورية و مصر و الجزائر و العراق و غيرها، ففي حين تتبنى هذه الأنظمة بعض القوانين الوضعية و السياسات الحداثية فهي في الوقت عينه تستوحي كثيراً من تشريعاتها من الشريعة الإسلامية كما هو حال التشريعات الخاصة بالزواج و الطلاق و الإرث و تغيير الدين و غيرها كما أن دساتير معظم هذه البلاد تحدد دين الدولة و دين رئيس الجمهورية ما يخالف المبادئ العلمانية التي تقوم على تحييد الدين لصالح مبدأ المواطنة. 

و على مستوى العالم العربي تبدو تونس حالة خاصة و وحيدة كنظام علماني خالص أرسى دعائمه الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة، في حين تبدو التجربة التركية التي أسس لها أبو تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك مطلع القرن الماضي تجربة فريدة في العالم الإسلامي و إن كانت هذه التجربة مهددة اليوم بسبب صعود حزب العدالة و التنمية ذي التوجه الإسلامي و سعيه المحموم للاستحواذ على السلطة المطلقة في البلاد.

"أنتيكا" تستعرض لكم في هذا المقال المصور تاريخ العلمانية التركية و أهم ملامحها و أبرز التحديات التي تواجهها في وقتنا الراهن :   


مثلت الحرب العالمية الأولى المسمار الأخير في نعش السلطنة العثمانية المتهالكة و التي كانت تلقب برجل أوروبا المريض، حيث انتهت الحرب بهزيمة تركيا و احتلال الحلفاء الجزء الأكبر من أراضيها في حين استغلت اليونان جارة تركيا و عدوتها التاريخية الفرصة و قامت باحتلال قسم كبير من الأراضي التركية، في ظل هذه الظروف العصيبة ظهر مصطفى كمال الضابط التركي الشاب الذي لمع نجمه خلال الحرب في معركة جاليبولي الشهيرة ضد قوات الحلفاء، فقد رفض مصطفى كمال الواقع الذي فرض على تركيا و جمع حوله ما بقي من الجيش و دعمه بقوات من المتطوعين وشن حرب تحرير شعبية ضد الحلفاء و اليونانيين انتهت بتوقيع اتفاق لوزان عام 1923 الذي أفضى لتأسيس الجمهورية التركية التي اختير مصطفى كمال من قبل مجلس الشعب ليكون رئيساً لها في حين تم وضع دستورها عام 1924 و الذي نص على أن الإسلام هو الدين الرسمي للدولة.


خرج مصطفى كمال من الحرب بطلاً قومياً حيث أطلق عليه لقب "أتاتورك" أي "أبو الأتراك" و قد أتاحت له هذه الشعبية الكبيرة إجراء إصلاحات علمانية جذرية، فأعلن عام 1924 إلغاء الخلافة العثمانية كما قام بإغلاق المدارس الدينية و التكايا و المحاكم الشرعية و قام بإرساء نظام تعليم علماني موحد، و في عام 1926 تم فرض قانون مدني للأحوال الشخصية مستوحى من القانون السويسري حيث باتت المرأة بموجب هذا القانون مساوية للرجل فيما يخص الزواج و الطلاق و الإرث و بات تعدد الزوجات محظوراً بموجب القانون، و عام 1928 صدر تعديل دستوري ألغى عبارة "الإسلام هو الدين الرسمي للدولة" في حين صدر عام 1937 تعديل دستوري آخر نص صراحة على علمانية الدولة التركية.


إلى جانب الإصلاحات العلمانية اتخذ أتاتورك اجراءات هدفت إلى تغريب الدولة التركية فمنع ارتداء الطربوش و استبدل أحرف الكتابة العربية  بالأحرف اللاتينية و غير يوم العطلة الرسمي من الجمعة إلى الأحد كما كان على المستوى الشخصي يحرص دائماً على ارتداء الملابس الغربية و كان يشرب الكحول علناً في الأماكن العامة ليراه الناس و يتشجعوا على تبني نمط الحياة الغربي كما مول إنشاء مصنع حديث و ضخم للبيرة في العاصمة الجديدة للجمهورية التركية أنقرة.


على عكس ما يعتقده كثيرون لم تشمل إصلاحات أتاتورك على الإطلاق حظر ارتداء الحجاب في الأماكن العامة، و الواقع أن حظر ارتداء الحجاب في  الجامعات و الدوائر الرسمية التركية هو أمر حديث نسبياً حيث تم بموجب قوانين صدرت عام 1982 بعيد انقلاب 1980 العسكري بقيادة الجنرال كنعان ايفرين.


اليوم تشهد تركيا منذ وصول حزب العدالة و التنمية الإسلامي للسلطة عام 2002 توجهاً نحو إعادة أسلمة الدولة حيث تم صرف كثير من الموظفين المعارضين لتوجهات الحزب الدينية من مؤسسات الدولة و في عام 2008 أقر البرلمان التركي قانوناً يسمح للنساء بارتداء الحجاب في الجامعات كما تم إحياء تراث تركيا العثماني ما جعل كثيرين يتهمون أردوغان بالسعي ليكون سلطاناً عثمانياً جديدأً، و رغم أن تركيا ما تزال حتى الآن بشكل رسمي دولة علمانية إلا أن القوى العلمانية التركية تبدي تخوفها من أجندات الحزب الرجعية والرامية إلى تأسيس دولة دينية خاصة بعد أن رسخ الحزب سلطته و صفى خصومه مستغلاً محاولة الانقلاب الفاشلة في 2016 كما قام مؤخراً بتمرير تعديلات دستورية تمنح الرئيس رجب طيب أردوغان سلطات شبه ديكتاتورية، و يورد العلمانيون الأتراك في سياق مخاوفهم تصريحات مثيرة للجدل لبعض أقطاب حزب العدالة و التنمية كتصريح رئيس البرلمان التركي إسماعيل كهرمان في مؤتمر للعلماء والكتاب المسلمين في اسطنبول عام 2016 و الذي قال فيه " إن العلمانية لن يكون لها مكان في دستور جديد لأن تركيا دولة مسلمة ولذلك يجب أن يكون لدينا دستور ديني". 

الخميس، 16 مارس 2017

الحقيقة حول راسبوتين




قصص و حكايات كثيرة حيكت حول الراهب الروسي غريغوري راسبوتين بدءاً من علاقته بالقيصر نيكولا آخر قياصرة روسيا و زوجته القيصرة ألكسندرا وصولاً إلى موته الغامض على يد أفراد من الأسرة المالكة قبيل الثورة الروسية بشهرين فقط، مروراً بقصص علاقاته الجنسية و حبه المفرط للطعام و الخمر و النساء و تأثيره الذي يشبه السحر على القيصر و زوجته و شفاءه لولي العهد ألكسي من مرض خطير و تنبؤه بقيام الثورة الروسية و سقوط حكم آل رومانوف. 

قناة "روسيا اليوم" التلفزيونية بثت مؤخراً حلقتين من برنامج "رحلة في الذاكرة" استضافت خلالها عميد المعهد الأدبي بموسكو البروفسور ألكسي فارلاموف الذي درس آلاف الرسائل و الوثائق التاريخية التي تعود إلى بداية القرن الماضي و ألف واحداً من أفضل الكتب توثيقاً و أكثرها رصانة حول راسبوتين و الذي حاول خلاله رسم صورة واقعة لشخصية راسبوتين بعيداً عن الأساطير التي حاكتها الصحافة و الروايات الأدبية حوله سواء خلال حياته أو بعد مقتله. 

 البروفسور فارلاموف أكد أن راسبوتين كان يمتلك مواهب فطرية خارقة و أخرى قد يكون اكتسبها نتيجة قوة نمط حياته الذي كان فريداً من نوعه، حيث كان راسبوتين شخصية غنية و معقدة تمتلك مواهب الفصاحة و البيان، و كان تأثيره على الناس ذا سحر و جاذبية تشبه فعل التنويم المغناطيسي، و أوضح فارلاموف أن من الأسباب التي ساعدت على نجاح راسبوتين هي أن القيصر نيكولا كان متديناً على غير عادة أسلافه من القياصرة، حيث كان هو و كذلك زوجته مهتمين على نحو خاص بالحياة الكنسية و قد سبق أن استقبلا أكثر من مرة في القصر الملكي عدداً من الرهبان الجوالين الذين كان راسبوتين واحداً منهم، و أن سبب انجذاب القيصر و زوجته لراسبوتين كان ما لمساه لديه من قوة روحية، أما مساعدة راسبوتين في شفاء ولي العهد فقد حدثت فعلاً و لكن في وقت لاحق و قد كان تأثيرهاً ثانويا ًخاصة أن أمر مرض ولي العهد كان من أسرار الدولة التي لم يكن يعرف بها إلا أفراد معدودون. 

أما عن قوة راسبوتين الجنسية الخارقة و حفلات السكر و المجون التي كان يشارك فيها و علاقاته النسائية العديدة فقد أكد فارلاموف بأنها إشاعات لا صحة لها ظهرت بعيد محاولة الاغتيال التي تعرض لها راسبوتين على يد امرأة مختلة حين حاولت طعنه بالسكين في أعضاءه التناسلية.

كذلك الأمر أكد فارلاموف أن قصة الرسالة التي تركها راسبوتين بعد مقتله و احتوت نبوءة تقول أن الثورة سوف تندلع في البلاد إذا ما قتل على يد أحد أفراد الأسرة المالكة ما هي إلا محض  خيال أدبي لأحد كتّاب ثلاثينات القرن الماضي و لا أساس تاريخي لها من الصحة.

و حول رأيه في مقتل راسبوتين رجح فارلاموف أن تكون المخابرات البريطانية و الفرنسية قد ضلعت في اغتياله بالاشتراك مع أفراد من العائلة المالكة، ذلك أن راسبوتين كان معارضاً منذ البداية لاشتراك روسيا في الحرب و كان الحلفاء يخشون أن ينجح راسبوتين بما يملك من نفوذ و تأثير على القيصر بإقناعه بتوقيع صلح منفرد مع المانيا، لذلك قام العملاء البريطانيون و الفرنسيون بتعذيبه للحصول على أي معلومات حول علاقة محتملة بينه و بين الألمان، و حين فشلوا في الحصول على أي معلومات مفيدة قاموا بقتله و رمي جثته في نهر نيفا حيث عثر عليها.




شاهد أيضاً :

السبت، 11 فبراير 2017

بالصور : هؤلاء الأشخاص أعطوا أسمائهم لأهم العلامات التجارية في عصرنا




مصمم الأزياء الأمريكي رالف لورين (1939- ) : أزياء رالف لورين

الصناعي الفرنسي أرماند بيجو (1849-1915) : سيارات بيجو  

مهندس السيارات الألماني فرديناند بورشيه (1875-1951) : سيارات بورشيه 

الصناعي الأمريكي هنري فورد (1863-1947) : سيارات فورد 

الصناعي الياباني كيشيرو تويودا (1894-1952) : سيارات تويوتا 

سائق سيارات السباق و المهندس و الصناعي الأمريكي لويس شيفروليه (1878-1941) : سيارات شيفروليه 

المهندس و الصناعي الياباني سويتشيرو هوندا (1906-1991) : سيارات هوندا 

 رجل الأعمال الهولندي جيرارد فيليبس (1858-1942) : إلكترونيات فيليبس

 المخترع الأمريكي إسحق سنجر (1811-1875) : ماكينات خياطة سنجر 

المخترع و رجل الأعمال الألماني إيرنست فيرنر فون سيمنز (1816-1892) : الكترونيات سيمنز 

رجل الأعمال الأمريكي فورست مارس (1904-1999) : شوكولا مارس 

رجل الأعمال الهولندي جيرارد أدريان هينيكن (1841-1893) : بيرة هينيكن

رجل الأعمال السويسري هنري نستله (1814-1890) : شركة نستله الغذائية 

التاجر و بطل مسابقات اليخوت الشراعية الاسكتلندي توماس ليبتون (1848-1931) : شاي ليبتون 

 مصمم الأزياء الفرنسي كريستيان ديور (1905-1957) : عطور و أزياء كريستيان ديور

مصممة الأزياء الفرنسية كوكو شانيل (1883-1971) : عطور و أزياء شانيل 

 مصمم الأزياء الإيطالي جياني فيرساتشي (1946-1997) : عطور و أزياء فيرساتشي 

مصمم الأزياء الإيطالي جورجيو أرماني (1934-    ) : أزياء جورجيو أرماني 

 رجل الأعمال الأمريكي هاري ديفيد لي (1849-1928) : جينزات لي 

بطل التنس و رجل الأعمال الفرنسي رينيه لاكوست (1904-1996) : أزياء لاكوست 

مصمم الأزياء الفرنسي ايف سان لوران (1936-2008) : أزياء و عطور ايف سان لوران

شاهد أيضاً : 

السبت، 7 يناير 2017

بالصور : النجوم في أكثر لحظاتهم عفوية


ربما يكون وقت تناول الطعام هو الوقت الذي يكون فيه  الإنسان على سجيته أكثر من أي وقت آخر، فأمام وخزات الجوع و منظر الطعام اللذيذ يمكن لأي إنسان أن ينسى نفسه حتى لو كان نجماً من نجوم الفن و المجتمع، "أنتيكا" اختارت لكم مجموعة من اللقطات العفوية و الطريفة لعدد من النجوم العرب و العالميين و هم يتناولون الطعام بكل شهية دون أدنى اكتراث لعدسات المصورين التي كانت لهم بالمرصاد و التقطت لهم هذه الصور.














شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016

الكحول في صحف ومجلات زمان


حين تتصفح المجلات و الصحف العربية القديمة و بخاصة المصرية منها تلاحظ وجود الكثير من إعلانات الكحول التي كانت تحتل مساحات إعلانية واسعة قبل أن تختفي بشكل شبه تام بداية من أواخر الستينات، و هو أمر إن دل على شيء فهو يدل على أن المجتمع في ذلك الحين كان أكثر تسامحاً و انفتاحاً تجاه تعاطي الكحول و الاتجار بها مما هو عليه اليوم، خاصة أن الإعلان عن الكحول في العديد من البلدان العربية بات اليوم أمراً ممنوعاً ليس بحكم العرف الاجتماعي فحسب بل بحكم القانون أيضاً، ففي مصر مثلاً نصت المادتان الثالثة و الرابعة من القانون رقم 63 لسنة 1967 بشكل قاطع على منع النشر و الإعلان عن المنتجات الكحولية.

 "أنتيكا" تستعرض معكم بعض تلك الإعلانات التي باتت اليوم بحكم المنقرضة و التي جمعناها لكم من عدد من المطبوعات القديمة التي يعود تاريخ إصدارها إلى الفترة الواقعة ما بين عشرينيات و ستينيات القرن الماضي. 















شاهد أيضاً :