‏إظهار الرسائل ذات التسميات رياضة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رياضة. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 20 نوفمبر 2017

الهوايات المفضلة لملوك ورؤساء مصر من فاروق إلى السيسي


عرف الملك فاروق آخر ملوك أسرة محمد علي بحبه الشديد للصيد فكان يفتتح سنوياً بنفسه موسم صيد البط في مصر

كما عرف عن فاروق ولعه برياضة الشيش وركوب الخيل وقيادة السيارات

 أما اللواء محمد نجيب أول رؤساء مصر بعد الثورة فقد عرف عنه حبه لرياضة المشي

 وكان للرئيس جمال عبد الناصر هوايات عديدة من بينها القراءة ولعبة الشطرنج والتصوير الفوتوغرافي

كما عرف عن الرئيس عبد الناصر ممارسته لرياضتي التنس وكرة الطاولة (البنغ بونغ)

 من ناحيته أحب الرئيس أنور السادات رياضتي المشي والسباحة، كما كان يمارس اليوجا بشكل منتظم

وكان الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك عاشقاً لرياضة الاسكواش، حيث كان يمارسها في بعض الأحيان مع ضباط الحرس ممن يجيدونها أو مع بطل مصر في الاسكواش أحمد برادة

 وقد عرف الرئيس محمد مرسي بحبه لرياضتي المشي والسباحة

أما الرئيس الحالي المشير عبد الفتاح السيسي، فهو معروف بحبه لرياضة ركوب الدراجات، وقد شارك مؤخراً في ماراثون خاص بالدراجات

شاهد أيضاً :

الخميس، 12 أكتوبر 2017

10 أساطير كروية حرمتهم الظروف من اللعب في كأس العالم


إيريك كانتونا وريان غيغز نجمان كبيران غابا عن بطولات كأس العالم

كأس العالم هي البطولة الكروية الأهم عالمياً واللعب في المونديال يعد الحلم الأغلى على قلب أي لاعب كرة قدم، وبما أن كرة القدم دوارة وغير عادلة فقد شهد تاريخ المونديال غياب العديد من الأسماء الكبيرة التي تعد من أساطير كرة القدم في بلدانها والعالم عن نهائيات البطولة الأغلى، إما لأن منتخباتها فشلت في الصعود إلى النهائيات أو لأسباب شخصية سوف نستعرضها معكم في هذه القائمة :


10.  محمود الخطيب (1954 -    ) : أحد أهم النجوم في تاريخ مصر والنادي الأهلي وأفضل لاعب في أفريقيا عام 83، لم يحالفه الحظ في اللعب في كأس العالم بسبب فشل منتخب مصر في الصعود إلى النهائيات في مونديالات 78 - 82 - 86 

9. عبيدي بيليه (1964-    ) : نجم منتخب غانا ونادي مرسيليا الفرنسي في التسعينات، اختير كأفضل لاعب في أفريقيا أعوام 91 - 92 - 93، غاب بيليه عن نهائيات كأس العالم أعوام 86 - 90 - 94 - 98 بسبب فشل منتخب غانا في تجاوز التصفيات

8. جورج وياه (1966 -    ) : نجم منتخب ليبيريا ونادي اي سي ميلان الإيطالي، يعتبره الخبراء أفضل لاعب أنجبته القارة السمراء، فاز بجائزة أفضل لاعب في أفريقيا عامي 94 - 95 وبجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم عام 1995، غاب وياه عن كأس العالم أعوام 90 - 94 - 98 - 2002 بسبب عدم تأهل منتخب ليبيريا إلى النهائيات 

7. بيرند شوستر (1959 -    ) : من نجوم منتخب المانيا ونادي برشلونة الإسباني في الثمانينات، لمع نجمه في صفوف منتخب المانيا الغربية الذي فاز ببطولة أمم أوروبا عام 80، وحل في العام نفسه في المرتبة الثانية في مسابقة أفضل لاعب في أوروبا، الإصابة حرمت شوستر من الظهور في نهائيات مونديال 82، وفي عام 84 أعلن شوستر اعتزاله اللعب الدولي وهو بعد في الـ 25 من عمره وذلك بسبب خلافاته المستمرة مع الإتحاد الألماني لكرة القدم، وفي مونديال 86 بالمكسيك رفض شوستر دعوات المدرب الألماني فرانز بيكنباور للإنضمام للمانشافت وأصر على قرار الإعتزال

6. إيان راش (1961 -    ) : أحد أفضل الهدافين في تاريخ نادي ليفربول والدوري الإنكليزي، حصل على جائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في أوروبا لموسم 84/83، لم يظهر إيان راش في نهائيات كأس العالم بسبب فشل منتخب بلاده ويلز في تجاوز التصفيات في بطولات 82 - 86 - 90 - 94 

5. ريان غيغز (1973 -    ) : أحد أهم نجوم نادي مانشستر يونايتد والدوري الإنكليزي لنحو عقدين من الزمن،  ساهم مع الشياطين الحمر في تحقيق العديد من الإنجازات لعل أبرزها الفوز بدوري الأبطال عامي 99 و 2008، حرمه تواضع مستوى منتخب بلاده ويلز من الظهور في نهائيات كأس العالم أعوام 94- 98 - 2002 - 2006 

4. إيريك كانتونا (1966 -    ) : النجم المشاكس في صفوف منتخب فرنسا وفريق الشياطين الحمر، يعتبر أحد ابرز النجوم الذي مروا في تاريخ مانشستر يونايتد حيث كان نجم الفريق الأول في بداية ومنتصف التسعينات، حرمته الأقدار من تمثيل منتخب فرنسا في كأس العالم بعد فشل الفريق في تجاوز تصفيات مونديالي إيطاليا 90 و أميركا 94

3. جورج بيست (1946 - 2005) : النجم الأسطوري لمانشستر يونايتد في الستينات ومطلع السبعينات، حصل على جائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في أوروبا عام 68، غاب عن نهائيات كأس العالم بسبب تواضع مستوى منتخب بلاده أيرلندا الشمالية الذي فشل في بلوغ النهائيات أعوام 66 - 70 - 74 

2. فالانتينو ماتزولا (1919-1949) : يعتبره البعض واحداً من أفضل اللاعبين في تاريخ إيطاليا وكرة القدم العالمية، 7 مواسم في صفوف فريقه تورينو و12 مباراة دولية فقط مع منتخب بلاده كان كافية لوضع إسم ماتزولا بين كبار الكرة الإيطالية، بسبب ظروف الحرب العالمية الثانية ألغيت بطولتا كاس العالم عامي 42 و 46 فحرم ماتزولا من الظهور في المونديال، وفي عام 49 قتل ماتزولا وهو بعد في الـ 30 من عمره في حادث تحطم طائرة 

1. ألفريدو دي ستيفانو (1926 - 2014) : يعتبره البعض أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم العالمية إلى جانب كل من بيليه ومارادونا، هو أحد النجوم التاريخيين لنادي ريال مدريد حيث حصد معه لقب دوري أبطال أوروبا خمس مرات متتالية أعوام 56 - 57 - 58 - 59 - 60، مثل دي ستيفانو في مسيرته الكروية منتخبات ثلاث بلدان مختلفة كان أولها منتخب بلاده الأرجنتين، ثم منتخب كولومبيا، وأخيرا منتخب إسبانيا التي حصل على جنسيتها لاحقاً، دي ستيفانو فشل في قيادة منتخب إسبانيا للتأهل إلى نهائيات مونديال السويد 58، في حين حرمته الإصابة من الظهور مع منتخب إسبانيا في نهائيات مونديال تشيلي 62

شاهد أيضاً:

الخميس، 7 سبتمبر 2017

بالصور: النجوم وأشقاؤهم لن تصدقوا الشبه!


 الفنان عماد حمدي مع شقيقه التوأم 

 النجمة نجلاء فتحي مع شقيقتها منى 

 زبيدة ثروت مع شقيقها التوأم حكمت 

 الفنان حسين رياض (إسمه الحقيقي حسين محمود شفيق)  مع شقيقه الفنان فؤاد شفيق

 السندريلا سعاد حسني مع شقيقتها صباح 

 الشقيقان حسين ومصطفى فهمي

 الفنانة زوزو شكيب مع شقيقتها الفنانة ميمي شكيب 

نجما الكرة المصرية التوأم إبراهيم وحسام حسن

شاهد أيضاً:

الخميس، 3 أغسطس 2017

عدنان بوظو: صوت محفور في ذاكرة السوريين



عدنان بوظو خلال تعليقه على مباراة سورية ومصر في نصف نهائي كأس العرب بالأردن عام 1988


يعد الإعلامي الراحل عدنان بوظو (1936-1995) علامة فارقة في تاريخ الإعلام الرياضي السوري والعربي، فما من سوري عاصره إلا ويستطيع التعرف إليه من صوته حتى لو لم يره، فقد بات صوت عدنان بوظو  محفوراً في ذاكرة جيل كامل من السوريين مرافقاً لأهم الأحداث والإنجازات الرياضية السورية على مدى نحو ثلاث عقود من الزمن.

ولد عدنان بوظو في العاصمة السورية دمشق عام 1936، فتتلمذ في مدارسها، وتخرج من كلية الحقوق، إلا أنه لم يعمل بالمحاماة بل توجه مع مجموعة من أقرانه للانتساب إلى نادي بردى شيخ الأندية السورية، وبدأ مسيرته معه كلاعب كرة قدم عام 1950، وتم اختياره ضمن التشكيلة الأساسية لمنتخب دمشق.

وفي سن الثلاثين اعتزل كرة القدم كلاعب لينتقل إلى التحكيم، حيث نال الشارة الدولية عام 1966، فقاد العديد من المباريات المحلية والدولية حتى اعتزاله التحكيم عام 1980.

وبالتزامن مع مسيرته الكروية عمل عدنان بوظو كصحفي رياضي، أولاً في صحيفة "البعث" التي كانت تصدر بشكل أسبوعي، ثم في صحيفة "الوحدة" التي صدرت إبان الوحدة بين سورية ومصر، و حين تأسس التلفزيون العربي السوري عام 1960 كان أول معد ومقدّم للبرامج الرياضية، وبقي رئيساً للقسم البرامج الرياضية في الإذاعة والتلفزيون السوريين حتى رحيله بعد صراع مع المرض عام 1995 عن عمر ناهز الستين عاماً.

أعد عدنان بوظو وقدم خلال مشواره الإعلامي عدداً من البرامج الرياضية الناجحة مثل "محطات رياضية"، "الرياضة حياة"، وغيرها، ولعل البصمة الأبرز لعدنان بوظو في هذا المجال كانت من خلال البرنامج الإذاعي "ملاعبنا الخضراء" الذي يغطي مباريات الدوري المحلي على الهواء مباشرة، كما تتلمذ على يده العديد من كبار الإعلاميين الرياضيين في العالم العربي اليوم أمثال أيمن جادة وياسر علي ديب ومصطفى الآغا.

وضع عدنان بوظو العديد من المؤلفات الرياضية كان أولها "تونس صيحة العرب في الأرجنتين" الذي رصد فيه تألق المنتخب العربي التونسي في مونديال الأرجنتين 1978، و آخرها كتاب "انتصار الشباب" الذي رصد فيه إنجاز منتخب شباب سورية في كأس آسيا للشباب في أندونيسيا عام 1994، في حين كان يعمل عند رحيله على كتاب يتناول مسيرة البطلة العالمية السورية غادة شعاع بعنوان "شعاع الذهب" لكن القدر كان أسرع منه فرحل عن عالمنا قبل إتمامه.


 خلال مسيرته التحكيمية

في الستينات في الملعب البلدي بدمشق

في السبعينات مع الملاكم العالمي محمد علي كلاي في دمشق

 مع عملاق حراسة المرمى السورية الكابتن فارس سلطجي 

 أول كتبه "تونس صيحة العرب في الأرجنتين"

 آخر كتبه "انتصار الشباب"


شاهد أيضاً:

الخميس، 4 مايو 2017

برامج لا بد أن تتذكرها إذا كنت من مشاهدي التلفزيون السوري في التسعينات


في مطلع التسعينات من القرن الماضي كان التلفزيون السوري بقناتيه الأولى و الثانية هو التلفزيون الوحيد تقريباً الذي يصل بثه إلى جميع أراضي الجمهورية العربية السورية، في ظل غياب المنافسة من أي محطات خاصة أو قنوات أجنبية، باستثناء قنوات البلدان المجاورة و خاصة لبنان التي كان بثها يصل أحياناً إلى بعض المدن القريبة من الحدود، لذلك شكلت برامج التلفزيون العربي السوري في تلك الفترة جزءاً هاماً من ذاكرة السوريين الذين كانوا يتابعونها بشغف باعتبارها المادة الترفيهية الوحيدة المتوفرة بين أيديهم، "أنتيكا" تذكركم ببعض أهم برامج التلفزيون السوري في تلك الفترة و التي يتذكر السوريون بعضها بحنين و بعضها الآخر بنوع من الفكاهة و التندر : 

1. البرامج الرياضية 

كان للبرامج الرياضية حصة أساسية في التلفزيون السوري أولاُ لشغف السوريين الكبير بالرياضة و خاصة كرة القدم، و ثانياً بفضل الإعلامي الراحل عدنان بوظو الذي كان في تلك الفترة يشغل منصب مدير دائرة البرامج الرياضية في التلفزيون، أبرز البرامج الرياضية في تلك الفترة كان برنامج "محطات رياضية" الذي كان يبث كل ثلاثاء قبل نشرة أخبار الثامنة و النصف و كان يقدمه الإعلامي عدنان بوظو حيث كان البرنامج يقدم جردة حساب لأهم الأحداث الرياضية المحلية و العالمية خلال الأسبوع الفائت، و غالباً ما كان البرنامج يبدأ بتقديم فقرات استعراضية من الباليه المائي أو الرقص على الجليد أو من حفل افتتاح دورة المتوسط التي استضافتها سوريا عام 1987، و غالباً ما كان الوقت المخصص للبرنامج ينتهي قبل انتهاء الفقرات و الأخبار التي يفترض عرضها ! .

أما برنامج "الأحد الرياضي" فكان يقدمه الإعلامي ياسر علي ديب الذي انتقل لاحقاً إلى فضائية أوربت، و كان البرنامج مخصصاً في البداية للمباريات الأرشيفية القديمة، ثم أصبح لاحقاً مخصصاً لأخبار الدوريات الأوروبية و بخاصة الدوري الإنكليزي و الدوري الألماني. 

أما برنامج "عالم الرياضة" فكان يبث يوم الجمعة و كان يقدمه الإعلامي وجيه شويكي، و كان مخصصاً للأخبار الرياضية المنوعة و بشكل خاص للرياضات الأخرى غير كرة القدم و التي لا تحظى باهتمام كبير في بقية البرامج.

لاحقاً بدأت القناة الثانية في التلفزيون السوري تبث برنامج "ما يطلبه الرياضيون" و الذي كان مخصصاً لبث مباريات و لقطات رياضية من الأرشيف، و قد تتالى على البرنامج عدد من المقدمين من بينهم الإعلامي مصطفى الآغا الذي انتقل لاحقاً إلى قناة إم بي سي. 

و يجب أن لا ننسى أيضاً برنامج "الرياضة حياة" الذي ظهر لفترة محدودة من تقديم الإعلامي عدنان بوظو و كان مخصصاً بالكامل لمباريات الدوري السوري. 

و إذاعياً لا يمكن أن ينسى السوريون برنامج "ملاعبنا الخضراء" الذي كان خطوة رائدة في زمنه حيث كان يتابع على الهواء مباشرة مباريات الدوري السوري في مختلف المحافظات و كان يبث على أثير إذاعة دمشق بعد ظهر كل يوم جمعة. 




2. برامج النقابات و رسائل المحافظات 

جزء كبير من الدورة البرامجية للتلفزيون السوري كان مخصصاً لبرامج النقابات و التي كانت غالباً ما تثير ملل السوريين بسبب لغتها الرتيبة و موادها التي غالباً لا تهم إلا الشريحة التي يتناولها البرنامج، من هذه البرامج كان "بناة الأجيال" المخصص للمعلمين، "مع العمال" المخصص للعمال، "أرضنا الخضراء" المخصص للفلاحين، "الأيدي الماهرة" المخصص للحرفيين، "حماة الديار" المخصص للعسكريين، و برنامج "مع الشبيبة" المخصص لمنظمة شبيبة الثورة، و كانت هذه البرامج تبث غالباً في بداية فترة المساء بعد انتهاء برامج الأطفال. 

من جهة أخرى كان هناك رسائل المحافظات و التي كانت تحظى بمشاهدة لا بأس بها حيث كان تعرض مقابلات و أخبار من المحافظات السورية المختلفة.




3. ما يطلبه الجمهور 

يعبر برنامج "ما يطلبه الجمهور" أحد أطول البرامج استمراراً على شاشة التلفزيون السوري، البرنامج الذي كان يبث في أمسية كل خميس قبل نشرة أخبار الثامنة و النصف كان يحظى بمشاهدة عالية، حيث كان تقريباً البرنامج الوحيد المخصص لبث الأغاني العربية، رغم أن معظم وقت البرنامج كان يذهب لقراءة الإهداءات التي تسبق كل أغنية، و بفضل هذا البرنامج تحولت مقدمته ماريا ديب أو "أم عمار" إلى علامة مسجلة في ذاكرة ذلك الجيل من السوريين و السوريات. 




4. سهرة الخميس : "مجلة التلفزيون" و الفيلم العربي 

بدأ بث برنامج "مجلة التلفزيون" في السنوات الأولى من عمر التلفزيون العربي السوري، و قد تتالى عليه عدد كبير من المقدمين و المقدمات، و البرنامج الذي كان يبث كل خميس بعد نشرة أخبار الثامنة و النصف كان مخصصاً كما هو واضح من إسمه للحديث عن أخبار نجوم التلفزيون و لرصد الأعمال التلفزيونية الجديدة التي يتم الإعداد لها، أو لاستطلاع آراء المشاهدين بالبرامج التي بثها التلفزيون السوري خلال الأسبوع المنصرم، البرنامج المنوع كان يسبق بث الفيلم العربي الذي كان ما أن يبدأ حتى تقاطعه نشرة اخبار الساعة الحادية عشرة و التي قد تطول في بعض الأحيان حتى يكون المشاهد قد نسي حبكة الفيلم الذي بدأ بمشاهدته. 


5. "طريق النجوم" : النسخة السورية من برامج الهواة 

لموسمين متتالين بث التلفزيون السوري برنامج "طريق النجوم" و الذي كان يقدمه الإعلامي ياسر علي ديب و الإعلامية عزة الشرع، و يمكن القول بأنه كان نسخة سورية مبكرة من برامج الهواة التي نشاهدها اليوم، البرنامج الذي كان الهواة يقدمون فيه مواهب مختلفة من غناء و تقديم تلفزيوني و تقليد و غيرها خرج عدداً غير قليل من المواهب التي لم تحظى بما تستحقه من شهرة و نجاح بسبب ضعف المتابعة و الإهتمام بها بعد انتهاء البرنامج.




6. "منكم و إليكم و السلام عليكم" : المنوعات و الكاميرا الخفية 

من البرامج الترفيهية التي قدمها التلفزيون السوري في هذه الفترة  و التي حظيت بنجاح كبير داخل سوريا و خارجها برنامج "منكم و إليكم و السلام عليكم" و الذي قدم لأول مرة ثنائي الكاميرا الخفية زياد سحتوت و جمال شقدوحة الذين وقع ضحية لمقالبهما عدد غير قليل من النجوم السوريين و العرب نذكر منهم : عماد رشاد، سعاد نصر، تيسير فهمي، سيد زيان، سليم كلاس، سوزان نجم الدين، و كثيرون غيرهم. 

البرنامج تم تقديمه في موسمين الأول من تقديم الإعلامي عبد المعين عبد المجيد، و الثاني قدمه الفنان عباس النوري، و قد احتوى إلى جانب الكاميرا الخفية فقرات عديدة أخرى كالمسابقات و المقابلات الحية مع الفنانين. 




7. طرائف من العالم : 

لسنوات طويلة قدم الإعلامي الدكتور توفيق البجيرمي برنامج "طرائف من العالم" و الذي كان يستعرض فيه أطرف الأخبار المنوعة من كل أنحاء العالم، و كان ينهي كل خبر منها بعبارة "فتأمل يا رعاك الله"، البرنامج حقق شهرة كبيرة بين السوريين  بسبب طرافة و غرابة الأخبار من جهة، و بسبب أسلوب البجيرمي المميز من جهة أخرى و الذي كان يتميز بدرجة عالية من البلاغة و السخرية في آن معاً. 


8. "آفاق علمية" و "ظواهر مدهشة" : خيال علمي بنكهة سورية

برنامج "آفاق علمية" الذي كان يقدمه الإعلامي الدكتور طالب عمران كان مخصصاً للظواهر الخارقة للطبيعة كالمخلوقات الفضائية و السفر عبر الزمن و عالم الأرواح و غيرها و التي كان يتم تناولها بأسلوب علمي رزين، و كان البرامج يحتوي بعض المقاطع التمثيلية التي كانت تثير خوف و فضول الكثير من المشاهدين. 

الدكتور طالب عمران كان يعد أيضاً برنامج "ظواهر مدهشة" الذي كان يقدم على أثير إذاعة دمشق و الذي كان يدور في نفس الفلك تقريباً. 




9. "الشرطة في خدمة الشعب" و "حكم العدالة" : دراما الجريمة و العقاب 

يوم الثلاثاء من كل أسبوع كان موعد الجمهور السوري مع برنامجي "حكم العدالة" على أثير إذاعة دمشق، و "الشرطة في خدمة الشعب" على شاشة التلفزيون السوري، كلا البرنامجين كانا يقدمان قصص جرائم و سرقات من الواقع، الأول بشكل تمثيلي درامي و الثاني بشكل مقابلات مع المجرمين و الضحايا و ضباط الشرطة، البرنامجان في النهاية كانا يقدمان في إطار وعظي يعيد تقديم نفس الكليشيهات المعروفة من أن الجريمة لا تفيد و أنه ما من جريمة كاملة و أن يد العدالة لا بد أن تصل إلى المجرم مهما كانت درجة ذكائه. 

10. التلفزيون و الناس : 

برنامج "التلفزيون و الناس" كان واحداً من البرامج الأكثر شعبية و متابعة على شاشة التلفزيون السوري، البرنامج الذي كان يقدمه الإعلامي عبد المعين عبد المجيد كان وفياً لإسمه حيث تضمن مقابلات و تقارير مصورة تنوعت مواضيعها و إن ظل رجل الشارع البسيط هو عنوانها الرئيسي.




11. غداً نلتقي 

برنامج "غدأً نلتقي" كان ختام برامج التلفزيون السوري في كل أمسية و كان يحتوي على بعض الأغاني و المقاطع الضاحكة و الشعر بالإضافة إلى استعراض لبرامج اليوم التالي.



شاهد أيضاً :

الاثنين، 3 أبريل 2017

10 نجوم صنعوا مجد الكرة الألمانية


1. فريتز فالتر :


قائد منتخب المانيا الغربية في مونديال سويسرا 54 الذي حصل فيه المانشافت على لقبه العالمي الأول بعد أن تفوق في النهائي على منتخب المجر الذهبي بقيادة بوشكاش 2/3، مثل فالتر منتخب المانيا في 61 مباراة دولية سجل خلالها 33 هدفاً و شارك في مونديالي 54 و 58، أمضى فريتز فالتر حياته الكروية كلها مع فريقه كايزرسلاوترن الذي لعب له مدة 22 سنة من 1937 و حتى اعتزاله عام 1959.

2. أوفه زيلر :


أحد أفضل اللاعبين في تاريخ كرة القدم الألمانية و العالمية، مثل أوفي زيلر المانيا دولياً في 72 مباراة سجل خلالها 43 هدفاً، شارك في أربع مونديالات أعوام 58 - 62 - 66 - 70 و كان أفضل إنجازاته قيادة منتخب المانيا الغربية لنهائي مونديال 66 الذي خسره المانشافت أمام أصحاب الأرض الإنكليز بعد التمديد 4/2، أمضى أوفي زيلر مسيرته الكروية مع فريق هامبورغ الذي دافع عن ألوانه 19 عاماً من 1953 إلى 1972.

 3. فرانتس بكنباور :


قيصر الكرة الألمانية بلا منازع و أفضل من شغل مركز الليبرو في تاريخ المانشافت و الكرة العالمية، مثل المانيا دولياً في 103 مباراة دولية سجل خلالها 14 هدفاً، شارك في 3 مونديالات أعوام 66 - 70 - 74، قاد منتخب المانيا الغربية للفوز بكأس أمم أوروبا عام 72 و كأس العالم عام 74، و في عام 90 كان ثاني من يفوز بكاس العالم كلاعب و مدرب بعد البرازيلي زاغالو و ذلك حين قاد منتخب المانيا الغربية كمدرب للفوز باللقب العالمي الثالث في تاريخ المانشافت على حساب منتخب الأرجنتين، لعب بكنباور لنادي بايرن ميونخ 13 عاماً من 1964 حتى 1977 قاده خلالها للفوز بدوري أبطال أوروبا ثلاث مرات متتالية أعوام 74 - 75 - 76، و في أواخر السبعينات انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث لعب لنادي نيويورك كوزموس إلى جانب الملك بيليه.

4. سيب ماير :


أفضل حارس مرمى في تاريخ الكرة الألمانية التي اشتهرت بتقديم حراس مرمى من الطراز الرفيع دائماً، دافع سيب ماير عن عرين المانشافت في 95 مباراة دولية، و مثل المانيا في 3 مونديالات عالمية أعوام 70 - 74 - 78 و كان عاملاً رئيسياً في فوز المانيا بكأس أمم أوروبا 72 و كأس العالم 74، طوال مسيرته الكروية لم يلعب سيب ماير لناد آخر غير ناديه بايرن ميونخ الذي دافع عن ألوانه 18 عامأً من 1962 إلى 1980 و حقق معه بطولة دوري أبطال أوروبا أعوام 74 - 75 - 76.

5. جيرد مولر : 


مرعب حراس المرمى و الهداف الأسطوري لمنتخب المانيا الغربية، مثل جيرد مولر المانشافت في 62 مباراة دولية سجل خلالها 68 هدفاً، شارك مولر في مونديالي 70 و 74 و سجل خلالهما 14 هدفاً حيث ظل متربعاً على قمة هدافي بطولات كأس العالم حتى انتزع منه البرازيلي رونالدو هذا اللقب عام 2006، في مونديال 74 كان لمولر دور حاسم في فوز المانيا بكاس العالم حيث سجل هدف الفوز على بولندا في مباراة الدور نصف نهائي كما سجل هدف الفوز على هولندا في المباراة النهائية، و في بطولة أمم أوروبا 72 قاد مولر المانيا للفوز بالبطولة بعد أن سجل هدفين من أصل ثلاثة في مرمى الإتحاد السوفييتي في المباراة النهائية، مثل جيرد مولر نادي بايرن ميونخ 15 عاماً بين  1964 و 1979 ساهم خلالها في فوز النادي ببطولة دوري أبطال أوروبا أعوام 74 - 75 - 76.

6. بول برايتنر :




واحد من أفضل اللاعبين في تاريخ الكرة الألمانية و أكثرهم إثارة للجدل، مثل برايتنر المانشافت في 48 مباراة دولية سجل خلالها 10 أهداف، ساهم برايتنر في فوز المانيا الغربية ببطولة أمم أوروبا عام 72، كما شارك في مونديالي 74 و 82 و يعتبر أول لاعب الماني  يسجل أهدافاً في مبارتين نهائيتين لكأس العالم حيث سجل من ضربة جزاء هدف التعادل في مرمى هولندا في نهائي 74 و سجل هدف المانيا الوحيد في مرمى إيطاليا في نهائي 82، لعب برايتنر لبايرن ميونخ من 1970 إلى 1974 ، ثم لريال مدريد من 1974 إلى 1977، ثم لنادي آينتراخت براونشفايغ موسم 78/77 قبل أن يعود أخير لبايرن ميونخ من 1978 و حتى 1983، و كان أبرز إنجازاته مع بايرن ميونخ الفوز بدوري أبطال أوروبا عام 74 و الوصول للمباراة النهائية عام 82. 

7. كارل هاينز رومينيجه :


النجم الأول للكرة الألمانية في حقبة الثمانينات، مثل رومينيجه المانيا في 95 مباراة دولية سجل خلالها 45 هدفاً، شارك في مونديالات 78 - 82 - 86 و سجل خلالها 9 أهداف، قاد المانيا الغربية إلى نهائي المونديال مرتين الأولى عام 82 حين خسرت أمام إيطاليا 3/1 و الثانية في المكسيك عام 86 حين خسرت أمام أرجنتين مارادونا 2/3، عام 80 قاد رومينيجه المانيا للفوز بكأس أمم أوروبا للمرة الثانية في تاريخها في البطولة التي أقيمت في إيطاليا، على مستوى الأندية لعب رومينيجه لبايرن ميونخ من 1974 إلى 1984 ثم لإنتر ميلان من 1984 إلى 1987، حيث ساهم في فوز بايرن ميونخ بدوري أبطال أوروبا عامي 75 و 76.

8. لوثر ماتيوس :


يعتبر ماتيوس اللاعب الأكثر تمثيلاً لألمانيا في مباريات دولية حيث دافع عن ألوان منتخب المانيا الغربية و من بعده منتخب المانيا الموحدة في 150 مباراة دولية بين عامي 1980 و 2000 سجل خلالها 23 هدفاً دولياً، مثل ماتيوس المانيا في 5 مونديالات عالمية أعوام 82 - 86 - 90 - 94 - 98 و كان قائد منتخب المانيا الغربية الذي رفع كاس العالم في إيطاليا عام 90، لعب ماتيوس لبروسيا مونشنغلادباخ بين 1979 و 1984، و لبايرن ميونخ بين 1984 و 1988، و لإنتر ميلان بين 1988 و 1992، و عاد أخيراً لبايرن ميونخ بين 1992 و 2000، وصل مع بايرن ميونخ لنهائي دوري أبطال أوروبا مرتين الأولى عام 87 حين خسر المباراة النهائية أمام بورتو 2/1 و الثانية عام 99 حين خسر المباراة النهائية أمام مانشستر يونايتد بعد مباراة درامية 2/1. 

9. يورغن كلينسمان :


نجم الكرة الألمانية في حقبة التسعينات، مثل كلينسمان المانيا في 108 مباراة دولية سجل خلالها 47 هدفاً، شارك في 3 مونديالات أعوام 90 - 94 - 98، ساهم في فوز المانيا الغربية بكأس العالم في إيطاليا عام 90، و قاد منتخب المانيا للفوز بكأس أمم أوروبا للمرة الثالثة في تاريخه عام 96، على مستوى الأندية تنقل كلينسمان خلال حياته الكروية بين عدة أندية أبرزها بايرن ميونخ و إنتر ميلان.

10. ميروسلاف كلوزه :


أفضل هداف في تاريخ الكرة الألمانية برصيد 71 هدفاً سجلها في 137 مباراة دولية، و أفضل هداف في تاريخ المونديال برصيد 16 هدفاً سجلها في أربع مشاركات مونديالية أعوام 2002 - 2006 - 2010 - 2014، ساهم كلوزه في إيصال المانيا إلى نهائي مونديال 2002 الذي خسرته أمام البرازيل 0/2، و في الفوز بكأس العالم الرابعة في تاريخ المانشافت عام 2014، كما كان أول لاعب في تاريخ كأس العام يظهر أربع مرات متتالية في الدور نصف  نهائي، على مستوى الأندية تنقل كلوزه بين عدد من الأندية أبرزها بريمن، بايرن ميونخ، و لاتسيو الإيطالي. 

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 22 مارس 2017

بالصور: أشهر مذيعي و مذيعات إم بي سي كيف كانوا قبل ربع قرن


في عام 1991 تم إطلاق شركة "مركز تلفزيون الشرق الأوسط" المعروفة اختصاراً باسم "إم بي سي" كقناة تلفزيونية سعودية بدأت بالبث لأول مرة من لندن قبل أن تنتقل لاحقاً إلى دبي. 

العديد من المذيعين و المذيعات المعروفين في عالمنا العربي اليوم بدأوا مسيرتهم في هذه القناة التي ما زال بعضهم فيها إلى اليوم مثل مصطفى الآغا الذي يقدم حالياً برنامج "صدى الملاعب" و رانيا برغوث التي تقدم "كلام نواعم"،  في حين تركها آخرون إلى محطات أخرى مثل فيصل القاسم الذي بدأ مع "إم بي سي" كمراسل رياضي ثم انتقل إلى "الجزيرة"، أو نيكول تنوري التي تعمل حالياً في قناة "العربية".

"أنتيكا" تستعرض لكم بالصور بعضاً من أبرز الوجوه التي بدأت مسيرتها المهنية مع "إم بي سي" في سنواتها الأولى أي قبل نحو ربع قرن من الآن.


فيصل القاسم

مصطفى الآغا

نيكول تنوري

رانيا برغوث

نشوى الرويني  

 نشوى الرويني و معتز الدمرداش 

 لينا صوان

رزان المغربي 

شاهد أيضاً :